Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“بوليتيكو” تسلط الضوء على الموقف الأمريكي من استخدام الأصول الروسية المجمدة

ديسمبر 1, 2025

روسيا تدعو السعودية لتعزيز التعاون التكنولوجي في قطاعي الطاقة والتعدين

ديسمبر 1, 2025

بعد انسحابه… محمد الأحمد ينقذ سيرين عبد النور ومسلسل ”كذبة سودا”

ديسمبر 1, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 1, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » من وعد بلفور إلى “وعد نيويورك”
سياسي

من وعد بلفور إلى “وعد نيويورك”

adminadminأغسطس 2, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب رفيق خوري في صحيفة إندبندنت عربية.

مؤتمر حل الدولتين في رحاب الأمم المتحدة برئاسة سعودية-فرنسية مشتركة بدا أكثر من حراك سياسي تخدمه دبلوماسية على الأصول. وليس أهم من عقده سوى الظروف وحسابات القوى التي أنضجت العقد. بعض مخرجاته “بيان تاريخي غير مسبوق” في رأي وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو وزميله وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان. وبعض تحدياته في المرحلة التي تكمله على مستوى القادة في دورة الخريف في الأمم المتحدة ضرورة الانتقال من بيان تاريخي إلى فعل يصنع التاريخ. فالساعة لا تزال تدق لحل الدولتين منذ قرار التقسيم عام 1947 الذي أعطى الدولة الفلسطينية 44 في المئة من مساحة فلسطين، فرفضه العرب، وقبله بن غوريون الذي قال كما يروي المؤرخ توم سيغيف في كتاب “بن غوريون” إن “امتلاك دولة أهم من حدودها، لأن الحدود ليست ثابتة”.

وما ضاع على العرب في الرفض هو الزمن والجغرافيا قبل العودة إلى المطالبة بحل الدولتين من دون القدرة على المجيء به وعلى أقل من 28 في المئة من مساحة فلسطين وبعد تضحيات وخسائر فلسطينية وعربية هائلة. والمألوف في مؤتمرات القمة العربية وسواها مثل مؤتمر نيويورك هو العودة إلى الماضي بعد تغيير ظروفه. العودة إلى ما كان قبل قرار التقسيم وما لم يكن بعده. العودة إلى ما فشل العرب والعالم في دفع إسرائيل إلى قبوله، وهو المبادرة العربية للسلام الشامل التي خرجت من القمة العربية في بيروت عام 2002، وكانت مشروعاً طرحه ولي العهد السعودي في وقتها الأمير ثم الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.

وما عرضه العرب مقابل استعادة الأرض في الضفة وغزة والقدس الشرقية والجولان وقيام دولة فلسطينية في حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هو سلام كامل مع اعتراف بإسرائيل وعلاقات دبلوماسية واقتصادية. وما يطالب به مؤتمر نيويورك هو سلام شامل سوري-إسرائيلي، ولبناني-إسرائيلي، وفلسطيني-إسرائيلي مع اعتراف دبلوماسي وتطبيع كامل وتسليم من الرئيس محمود عباس في رسالة التاسع من يونيو (حزيران) الماضي بأن الدولة “لن تكون دولة مسلحة” أي منزوعة السلاح عملياً. لا بل تضمنت المخرجات العمل على “تكامل إقليمي”.

واللامألوف كان اعتراف بريطانيا بما ارتكبته من أفعال منذ عام 1917 بلسان وزير الخارجية ديفيد لامي الذي أبلغ المؤتمرين بأن “تاريخنا يعني أن بريطانيا تحمل عبئاً خاصاً من المسؤولية لدعم حل الدولتين”. وهو في الإشارة إلى وعد بلفور لم ينتقده، ولا أعلن الندم على صدوره أو التراجع عنه، ولا تحدث عن خطأ فعله الوزير آرثر بلفور، بل اعترف بواحد من أهم مفاعيله وهو ترتيب الأجواء لقيام دولة إسرائيل.

أما انتقاده فإنه للسياسة البريطانية التي لم تنفذ ما ورد في نص الوعد من ضمانات لمواطني فلسطين بعدم المساس بحقوقهم وأوضاعهم وطموحاتهم. حتى مؤتمر نيويورك، فإنه تجاهل الاعتراضات العربية التقليدية على وعد بلفور وقرار التقسيم، لأن أساس حل الدولتين هو قبول الدولة العبرية مقابل الدولة العربية، بالتالي البناء على ما أهمله الوعد وما بقي من قرار التقسيم.

ومن المهم أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر نية الاعتراف بالدولة الفلسطينية في دورة الخريف في الأمم المتحدة على غرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. لكن الأهم والمطلوب من بريطانيا أن تتحمل مسؤولياتها التاريخية وتعمل بجد مع الدول العربية وبقية الدول الأوروبية على تحقيق ما يمكن أن يسمى “وعد نيويورك” حول الدولة الفلسطينية. ولا بد من مواجهة الرفض الإسرائيلي والأميركي لقيام دولة فلسطينية، بحجة مضحكة أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية “هدية لـ’حماس‘”، في حين أن “حماس” ضد الدولة لأنها تريد بكل فلسطين من البحر إلى النهر.

ذلك أن “أمر اليوم” في العالم العربي والعالم هو وقف حرب غزة والعمل على إنجاز تسوية لقيام دولة فلسطينية وإغلاق الملف الفلسطيني المفتوح على الحروب والأزمات في المنطقة منذ الحرب العالمية الأولى. والأهم من وقف الحرب هو ربطه بتصور واضح لليوم التالي بعد غموض مقصود أو ارتباك إسرائيلي وأميركي. وجوهر التصور هو تسليم “حماس” سلاحها وحكمها في غزة للسلطة الفلسطينية، ونشر “بعثة دولية موقتة” بناءً على دعوة من السلطة تحت رعاية الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار والحماية للسكان المدنيين.

لكن التحديات كبيرة أمام الفلسطينيين والعرب والعالم. فلا الدعم الدولي كان يكفي لقيام إسرائيل من دون عمل يهودي منظم وعلى مراحل ومدى طويل مالياً وسياسياً وعسكرياً. ولا الدعم المتجدد للدولة الفلسطينية عبر الاعتراف بها ودعمها يكفي من دون جهد فلسطيني منظم في إطار وحدة وطنية. ولا مهرب من الاعتراف بفشل مغامرة “حماس” لتحرير فلسطين بالقوة العسكرية، وفشل المساعي السياسية لضمان تسوية شاملة، وفشل “اتفاق أوسلو” في الانتقال إلى إقامة دولة خلال خمسة أعوام حسب الاتفاق. والمطلوب من رعاة مؤتمر نيويورك هو إيجاد مسار مختلف للوصول إلى حل الدولتين، مسار من الضغوط الجدية وصولاً إلى عزل إسرائيل الرافضة وتحدي أميركا الداعمة للرفض وصولاً إلى تحقيق “وعد نيويورك”.

يقول المؤرخ الأميركي اليهودي طوني جوت الذي عمل في كيبوتس وتطوع في جيش إسرائيل عام 1967 “إن إسرائيل مغالطة تاريخية، دولة من قرن مضى”. والسؤال هو، إلى أين ومتى تهرب إسرائيل من ملايين الفلسطينيين أصحاب الأرض؟ والكل يعرف أن مستقبل إسرائيل مرتبط بحل الدولتين والسلام الشامل في الشرق الأوسط، لا بالتكنولوجيا والدعم الأميركي.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالشخصية الليبية… مرة أخرى – رأي سياسي
التالي شركات النفط الهندية تواصل شراء النفط الروسي رغم تهديد واشنطن
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

البابا في لبنان: التمسّك بالأرض يحتاج شجاعة

ديسمبر 1, 2025

الكونغرس وحده يملك الصلاحية الدستورية لإعلان الحرب

ديسمبر 1, 2025

فضل الله: يمكن تجاوز هذه المرحلة بتماسك داخلي وموقف وطني موحد

نوفمبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 1, 2025

تظهر المحادثات الأوكرانية خطر قيام صانعي الصفقات باستبدال الدبلوماسيين

أثارت التقارير الأخيرة حول الدور الذي لعبه المبعوث الخاص لدونالد ترامب، رجل الأعمال الأميركي ستيف…

خطة الصين الكبرى للسيطرة على النشر العالمي

ديسمبر 1, 2025

تحديد المكان الذي تخفي فيه كوريا الشمالية صواريخها الموجهة للولايات المتحدة

ديسمبر 1, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202537 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

“بوليتيكو” تسلط الضوء على الموقف الأمريكي من استخدام الأصول الروسية المجمدة

ديسمبر 1, 2025

روسيا تدعو السعودية لتعزيز التعاون التكنولوجي في قطاعي الطاقة والتعدين

ديسمبر 1, 2025

بعد انسحابه… محمد الأحمد ينقذ سيرين عبد النور ومسلسل ”كذبة سودا”

ديسمبر 1, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter