Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ما الذي تعنيه زيارة ترامب حقًا بالنسبة لآسيان؟

أكتوبر 30, 2025

الوساطة المصرية ..واستبعاد بري للحرب

أكتوبر 30, 2025

رحمة محسن تواجه اتهامات بخدش الحياء وتقدّم بلاغاً للنائب العام

أكتوبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, أكتوبر 30, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ما مصير مفاوضات غزة بعد هجوم إسرائيل على قادة حماس في قطر؟
أحدث الأخبار

ما مصير مفاوضات غزة بعد هجوم إسرائيل على قادة حماس في قطر؟

adminadminسبتمبر 12, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ضاعف الهجوم الإسرائيلي على قادة حركة “حماس” في العاصمة القطرية الدوحة بينما كانوا يناقشون مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب لوقف حرب غزة، الشكوك بشأن مستقبل الوساطة في مفاوضات ظلت تراوح مكانها لعدة أشهر.

وأثار الهجوم تساؤلات بشأن إمكانية استئناف المفاوضات، إلا أنه بحسب مصادر تحدثت لـ”الشرق”، فإن الساعات القليلة الماضية شهدت اتصالات مكثفة بين قيادات “حماس” في الدوحة وتركيا وغزة، كما جرى عقد لقاء بين مسؤولين قطريين ووفد من “حماس” في الدوحة، الخميس، بالتنسيق مع مصر والولايات المتحدة.

وأشارت المصادر إلى أن هناك مساع من قطر وبعض دول الخليج لـ”استثمار فشل إسرائيل في اغتيال قيادات حماس بالدوحة، للحصول على ضغط أميركي لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة مع صفقة شاملة تتضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين وضمان عدم تكرار الاستهداف”.

وذكرت مصادر “حماس” أيضاً أن هذا التوجه القطري الخليجي تدعمه جهود مصرية وتركية وبوادر تفهم أميركي لطمأنة الدوحة، إلا أن هذا كله يرتبط بتوفير الضمانات اللازمة.

“حماس في حالة انعقاد دائم”

وقالت المصادر لـ”الشرق”، إن حركة “حماس” لا تزال في حالة انعقاد دائم منذ الهجوم الإسرائيلي على قياداتها بالدوحة، لبحث خياراتها فيما يتعلق بأماكن تواجد قياداتها وآلية تنقلهم، بالإضافة لدراسة المقترح الأميركي الأخير لوقف إطلاق النار بناءً على توفر ضمانات للحل.

وذكرت أن قيادات الحركة الفلسطينية مستمرون في تطبيق برتوكولات أمنية صارمة خوفاً من تكرار استهدافهم من قبل إسرائيل.

وتأتي هذه الترتيبات وسط مخاوف أميركية من أن تكون الضربة الإسرائيلية في قطر قد نسفت مفاوضات وقف النار في القطاع بالكامل وربما إلى غير رجعة، بحسب ما نقلته مجلة “بوليتكيو” في وقت سابق الجمعة، عن مصادر مقربة من فريق الأمن القومي الأميركي.

ونقلت المجلة عن شخص مقرب من فريق الأمن القومي للرئيس ومسؤول أميركي مطلع على الوضع، وكلاهما تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، قولهما إن استياء الإدارة الأميركية من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد “ازداد منذ الضربة الإسرائيلية التي استهدفت اجتماعاً لقادة حماس الثلاثاء، في قطر”.  

وأضاف المصدران أن ترمب وكبار مساعديه “بدأوا يتساءلون ما إذا كان نتنياهو، الذي أجاز تنفيذ الضربة وهدد بالمزيد، يحاول عمداً تقويض المحادثات”.

وقال المصدر المقرب من فريق الأمن القومي: “في كل مرة يحققون تقدماً (في مفاوضات غزة)، يبدو أن نتنياهو يقصف أحداً ما، ولهذا يشعر الرئيس ومستشاروه بإحباط شديد منه”. 

مصر نحو دور أكبر في الوساطة

وأفادت مصادر مقربة من ملف المفاوضات بين حماس وإسرائيل لـ”الشرق”، بأن مصر تتجه للعب دور أكبر في الملف بعد أن كانت تتقاسم الوساطة مع قطر.

وأوضحت المصادر أنه بعد استهداف إسرائيل لقيادات “حماس” في الدوحة الثلاثاء، بدأت القاهرة مشاورات مع الجانب القطري يرجح أن تنتهي بأن يكون ملف التفاوض كاملاً بيد مصر التي اشترطت وجود ضمانات أميركية لإنجاز الأمر.

ولفتت إلى أن تل أبيب تحاول نقل التفاوض خارج الدوحة والقاهرة، وهو الأمر الذي ترفضه “حماس” في ضوء التطورات الأخيرة واستهداف قياداتها.

وأبلغت مصادر متطابقة من الجانب المصري وحماس “الشرق”، بأن “القاهرة لن ترسل وفدها الى الدوحة في حال تقرر عقد أي جلسات هناك قبل الحصول على ضمانات أمنية كافية”، تكفل سلامة ممثلي “حماس” المشاركين في المحادثات. 

وبينما تتصاعد الشكوك بشأن المسار التفاوضي، واصلت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التصعيد على الأرض، وأصدر جيش الاحتلال أمراً الجمعة، بإخلاء مدينة غزة فوراً، محذراً السكان من “خطورة البقاء” داخلها، فيما تستعد مئات الدبابات وناقلات الجند المدرعة لبدء اجتياح المدينة برياً، بحسب تقارير إسرائيلية.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه من المتوقع اجتياح مئات ناقلات الجند المدرعة والدبابات وجرافات D9 قريباً الحقول في محيط شمال غزة، قرب عسقلان، لافتة إلى أن أولى أرتال المدرعات التابعة للفرقتين 98 و162 ستعبر المنطقة العازلة الجديدة التي أنشأها الجيش الإسرائيلي داخل حدود غزة.

أين توقفت المفاوضات قبل هجوم إسرائيل؟

حتى قبل ساعات من الهجوم الإسرائيلي على قادة حماس في قطر، كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب متفائلاً بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف النار في غزة، إذ قال للصحافيين مساء الاثنين الماضي، إنه يعتقد أن إدارته ستتوصل إلى اتفاق، وسط تحركات لمبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي بعث برسائل إلى “حماس” تتضمن صفقة شاملة للإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل إنهاء الحرب على قطاع غزة.

وكان ترمب قد وجه مساء ذات اليوم ما وصفه بـ”تحذيره الأخير” لحركة “حماس”،  حث فيه الحركة على قبول اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين من غزة، مؤكداً أن الجانب الإسرائيلي وافق على الشروط.

لكن البيت الأبيض نأى بنفسه عن الضربة الإسرائيلية لقادة “حماس” في الدوحة نافياً أن تكون لها علاقة بتحذير ترمب للحركة قبلها بساعات.

من جهتها كانت “حماس” قالت قبل يوم من الضربة الإسرائيلية، إنها تلقت بعض الأفكار من الجانب الأميركي عبر وسطاء للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

وأضافت: “نحن في اتصال مستمر مع الوسطاء لتطوير هذه الأفكار”، وذلك دون التطرق لمزيد من التفاصيل.

وبعيداً عن البيان المقتضب استقبلت “حماس” المقترحات التي قدمتها إدارة ترمب بفتور كبير، ملمحة إلى عدم رضاها عنها دون التصريح برفض مباشر لها، لكنها قالت إنها بدت وكأنها “صيغت لنرفضها” على حد تعبير باسم نعيم عضو المكتب السياسي للحركة في تصريح لـ”الشرق” آنذاك.

وأضاف نعيم: “نحن أمام أفكار أولية يسميها الطرف الأميركي عرضاً ومن الواضح أن هدفها الأساس الوصول إلى رفض العرض وليس الوصول إلى اتفاق” يفضي إلى وقف الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية بشكل كامل وتبادل الأسرى.

وقالت مصادر مطلعة لـ”الشرق” حينها إن المقترح الأميركي نص على إطلاق سراح كافة المحتجزين الإسرائيليين سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً، خلال الـ48 ساعة الأولى من توقيع الاتفاق، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين من المحكومين بالمؤبدات وأحكام عالية بحسب معايير عمليات التبادل السابقة.

كما شمل المقترح إطلاق سراح أعداد من المعتقلين من غزة الذين اعتقلوا بعد 7 أكتوبر 2023، والبدء الفوري بوقف إطلاق نار يدخل حيز التنفيذ فور التوقيع ويستمر لمدة 60 يوماً أو يستمر حتى تنتهي المفاوضات.

وأشارت المصادر إلى أن المقترح نص على ضمانة شخصية من الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن الأطراف ستتفاوض للتوصل لاتفاق دائم لوقف النار.

وتضمن المقترح انطلاق مفاوضات بشأن القضايا الرئيسية خلال أول أسبوعين من هدنة الـ60 يوماً، لبحث تعريف حركة “حماس”، ونزع السلاح، وتشكيل حكومة أو لجنة إدارية جديدة مستقلة في غزة، وانسحاب القوات الإسرائيلية (دون الاشارة لكلمة الكامل أو الشامل) مع بدء تشكيل الحكومة أو عند نجاح المفاوضات، والعفو عن أعضاء الحركة، إلى جانب بحث تدفق المساعدات إلى قطاع غزة مع بدء تنفيذ الاتفاق.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالبنتاجون يخطط لإنتاج قنبلة خارقة للتحصينات من الجيل التالي
التالي كيفية فحص التواريخ المتباينة لروما والصين القديمة
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

بريطانيا.. انتقاد برلماني للعائلة المالكة بسبب الأمير أندرو

أكتوبر 29, 2025

البنك المركزي الأميركي يخفض سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس

أكتوبر 29, 2025

اليابان… قلق هادئ أمام عواصف الصين وتبدل مظلة أمريكا

أكتوبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 30, 2025

ما الذي تعنيه زيارة ترامب حقًا بالنسبة لآسيان؟

كانت جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في آسيا، والتي استمرت ستة أيام، وهي أطول رحلة…

ما كان لام يحاول قوله وتصويره في لندن

أكتوبر 30, 2025

هل تتمتع الولايات المتحدة بالقدرة على الاستمرار في السباق مع الصين؟

أكتوبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

ما الذي تعنيه زيارة ترامب حقًا بالنسبة لآسيان؟

أكتوبر 30, 2025

الوساطة المصرية ..واستبعاد بري للحرب

أكتوبر 30, 2025

رحمة محسن تواجه اتهامات بخدش الحياء وتقدّم بلاغاً للنائب العام

أكتوبر 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter