Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

روبيو وهيجسيث أمام مجلس الشيوخ بشأن ضربات الكاريبي

ديسمبر 16, 2025

الكرملين يرفض «هدنة عيد الميلاد»… ويؤكد سعيه لسلام «دائم»

ديسمبر 16, 2025

مدربون وإداريون ولاعبون: حاسبوا رينارد.. ولا تقيلوه

ديسمبر 16, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, ديسمبر 16, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » لبنان بين حافة النار وفرصة الوقت
سياسي

لبنان بين حافة النار وفرصة الوقت

adminadminديسمبر 16, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


حسين زلغوط
خاص_ “رأي سياسي”:

يدخل الوضع في لبنان مرحلة شديدة التعقيد والخطورة مع اقتراب نهاية العام، حيث يتقاطع سباق محموم بين الدبلوماسية ومحاولات احتواء التصعيد، وبين ضغط إسرائيلي متواصل يلوّح بتوسيع المواجهة مع لبنان.
وفي قلب هذا المشهد، يبرز الدور الأميركي كعامل كبح نسبي، يسعى إلى شراء الوقت ومنع الانزلاق نحو حرب كبرى، وسط حديث متزايد عن إمكانية تمديد مهلة تسليم السلاح لمدة شهرين إضافيين، في محاولة لفتح نافذة سياسية قبل فوات الأوان.
التصعيد الإسرائيلي الأخير لا يمكن فصله عن سياق إقليمي أوسع، يتسم بانعدام الاستقرار وتعدد الجبهات. فإسرائيل، التي تعيش هاجس الأمن على حدودها الشمالية، تحاول فرض وقائع جديدة عبر الضغط العسكري والنفسي، مستندة إلى معادلة الردع والتهديد، في وقت تدرك فيه أن أي حرب واسعة مع لبنان ستكون مكلفة ماليا وغير مضمونة النتائج. لذلك، يبدو التصعيد محسوباً بدقة، يهدف إلى رفع سقف الضغوط لا أكثر، من دون تجاوز الخطوط التي قد تشعل مواجهة شاملة.
في المقابل، يجد لبنان نفسه في موقع بالغ الهشاشة، فالانقسام السياسي، وضعف مؤسسات الدولة، كلها عوامل تجعل البلاد عاجزة عن تحمّل تبعات حرب جديدة. هذا الواقع يدفع الحكومة اللبنانية إلى الرهان على الدبلوماسية كخيار وحيد، لتفادي الأسوأ.
من هنا، يمكن فهم الترحيب الضمني بأي مسعى يخفف منسوب التوتر، حتى لو كان مؤقتاً أو هشاً.
والسؤال اين الدور الأميركي في هذا السياق؟. الولايات المتحدة، وإن كانت منحازة استراتيجياً لإسرائيل، إلا أنها لا تبدو راغبة في انفجار الجبهة اللبنانية في هذا التوقيت. حساباتها تتجاوز حدود لبنان، وتشمل الاستقرار الإقليمي، وأمن الملاحة، وأسعار الطاقة، وتداعيات أي حرب على ملفات دولية أكثر إلحاحاً. لذلك، يمارس الأميركي ضغطاً واضحاً باتجاه التروي، محاولاً إقناع الأطراف كافة بأن الوقت لا يزال متاحاً لتسوية مرحلية، أو على الأقل لتجميد التصعيد.
في هذا الإطار، يندرج الحديث عن تمديد مهلة تسليم السلاح شهرين إضافيين. وهذا الطرح الذي لم يتبلور شكله بعد، وإن بدا تقنياً في ظاهره، إلا أنه يحمل أبعاداً سياسية عميقة. فهو يعكس إدراكاً دولياً بأن فرض مهل ضيقة في بلد معقد كلبنان قد يؤدي إلى نتائج عكسية. كما أنه يمنح ” حزب الله” هامشاً إضافياً للمناورة، سواء لإعادة ترتيب أوراقه أو لامتصاص الضغوط، من دون الاضطرار إلى قرارات صدامية.
غير أن تمديد المهلة لا يعني بالضرورة حل الأزمة. بل قد يكون مجرد تأجيل للمواجهة، أو محاولة لإدارة الوقت بانتظار تبدل المعطيات الإقليمية. فالرهان على عامل الزمن سلاح ذو حدين: قد يفتح نافذة للحلول، وفي نفس الوقت قد يتحول إلى عبء إضافي إذا استُهلك من دون خطوات عملية. وهنا تكمن خطورة المرحلة، إذ إن أي خطأ في الحسابات، أو أي تطور ميداني مفاجئ، قد يقلب الطاولة ويعيد الجميع إلى مربع التصعيد.
لا شك أن لبنان، يقف الآن، على خط تماس دقيق بين منطق القوة ومنطق التسوية. الدبلوماسية تمنحه فرصة، لكنها ليست ضمانة. والتصعيد يظل احتمالاً قائماً، مهما بدت محاولات التهدئة جادة. بين هذين الخيارين، يضيق هامش الحركة، وتزداد الحاجة إلى قرار عقلاني يضع مصلحة البلاد فوق كل اعتبار.
إن الأيام الفاصلة عن نهاية العام ستكون حاسمة. فإما أن يُستثمر الوقت الإضافي في تثبيت مسار تهدئة مستدامة، أو أن يتحول إلى عد تنازلي لمواجهة لا يريدها أحد، لكن قد يجد الجميع أنفسهم فيها فجأة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقتأبين ضحايا هجوم بوندي في سيدني والشرطة تكشف تفاصيل جديدة
التالي عبد الوهاب الحمادي: التاريخ الكويتي يزخر بموضوعات تصلح للأدب
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الهوية والسيادة: المنظومة الحاكمة مسؤولة عن الانهيار

ديسمبر 16, 2025

جعجع: بري يستخف بالنواب ويعطّل الديمقراطية

ديسمبر 16, 2025

رجي: للضغط على إسرائيل ودعم حصر السلاح بيد الدولة

ديسمبر 16, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 16, 2025

وتظهر كراهية ترامب أهمية أوروبا

فعندما يقضي الرئيس الأميركي ونائبه ومجموعة متنوعة من مساعديه وقتهم في التشهير بأوروبا ومهاجمتها، فإن…

سوف تبدو US Magnificent Seven أقل من ذلك في عام 2026

ديسمبر 16, 2025

النسر المكسور: تحذير الصين من “التفوق” يختبر مصداقية الولايات المتحدة

ديسمبر 16, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

روبيو وهيجسيث أمام مجلس الشيوخ بشأن ضربات الكاريبي

ديسمبر 16, 2025

الكرملين يرفض «هدنة عيد الميلاد»… ويؤكد سعيه لسلام «دائم»

ديسمبر 16, 2025

مدربون وإداريون ولاعبون: حاسبوا رينارد.. ولا تقيلوه

ديسمبر 16, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter