Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, سبتمبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » عودة: على الإنسان أن يحسن استعمال النعم والوزنات
سياسي

عودة: على الإنسان أن يحسن استعمال النعم والوزنات

adminadminأغسطس 31, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس.

بعد قراءة الإنجيل ألقى عظة قال فيها: “يخبرنا الإنجيلي متى اليوم عن شاب جاء إلى الرب وسأله عما يعمل من الصلاح ليرث الحياة الأبدية. سؤاله بذاته يبدو صالحا، إذ هو نابع من قلب يبحث عن الحياة الأبدية وعن الخلاص. لكن الرب العارف خفايا القلوب أراد أن يكشف له عمق الحياة، فأجابه أولا بما يتوافق مع فكر الشريعة: «إحفظ الوصايا». وعندما سأله الشاب: «أية وصايا؟» عدد له الرب الوصايا الأخلاقية في الناموس: «لا تقتل، لا تزن، لا تسرق، لا تشهد بالزور، أكرم أباك وأمك، أحبب قريبك كنفسك». أجاب الشاب بثقة أنه حفظها منذ حداثته، وتساءل عما ينقصه بعد، وكأنه يعلن أنه أتم الناموس كله. مع ذلك كان يشعر بأن شيئا لا يزال ناقصا. هنا لمس الرب الوتر الحساس في قلب الشاب، أي التعلق بالغنى. لم يطلب منه عمل رحمة عابرا، بل أن يتخلى تماما عما يملك، وأن يضع كل رجائه في المسيح وحده. يخبرنا الإنجيل أن الشاب مضى حزينا لأن أمواله كانت كثيرة، ولم يكن مستعدا أن يتخلى عنها لأن قلبه كان معلقا بخيرات الأرض. عندئذ قال الرب لتلاميذه «إنه يعسر على الغني دخول ملكوت السماوات» و«إن مرور الجمل من ثقب الإبرة لأسهل من دخول غني ملكوت السماوات». تعجب التلاميذ وفقدوا الأمل في خلاص أي أحد، لكن الرب أجابهم: أن هذا عند الناس غير مستطاع، وأما عند الله فكل شيء مستطاع”.

أضاف: “يكشف لنا هذا الحدث أولا أن الحياة الأبدية ليست مسألة أعمال صالحة مجردة من القلب، بل هي اتباع للمسيح بكل الكيان. كان الشاب مستقيما بحسب الناموس، لكنه لم يكن حرا في قلبه من رباط حب المال. يعلمنا الآباء القديسون أن الخطيئة ليست فقط في كسر الوصايا ظاهريا، بل أيضا في عبودية القلب للأهواء. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم إن الغنى ليس شرا في ذاته، لكن الخطر يكمن في أن نصير عبيدا له، وأن نتعلق به فيصير إلها آخر في حياتنا. لا يقتصر الغنى هنا على المال، بل قد يكون أي أمر نضعه قبل الله، أكان مركزا أو كرامة أو مقتنيات إو راحة أو حتى رأيا أو موقفا. لم يدع المسيح جميع الناس ليبيعوا كل ما عندهم بشكل حرفي، بل دعا كل إنسان إلى وضع الله أولا في حياته، وأن يكون مستعدا للتخلي عن أي شيء يقف حاجزا بينه وبين الملكوت. يقول المغبوط أغسطينوس: «لم يطلب من الشاب أن يوزع ماله على الفقراء فقط، بل أن يتبع المسيح بعد ذلك، لأن العطية بلا اتباع المسيح لا تخلص». المطلوب إذا ليس فقط فعل الرحمة، بل تسليم الحياة بكاملها لله”.

وتابع: “في حياتنا اليوم، قد نجد أنفسنا مكان هذا الشاب. قد نحفظ الوصايا والعقائد وأقوال الآباء وسير القديسين، لكن يبقى في القلب أمر نحبه أكثر من الله، شيء نتمسك به ونرفض أن نتركه. المسيح يقف أمامنا اليوم كما وقف أمام ذلك الشاب سائلا: هل أنت مستعد أن تملكني قلبك بالكامل؟ هذا السؤال ليس نظريا، بل عملي، لأن التخلي عن الغنى بكل أشكاله، أي التعلق بالماديات الزائلة وبالألقاب والمراكز والمنافع، يتطلب جهادا حقيقيا. هنا نفهم كلام الرب على صعوبة دخول الغني إلى الملكوت. ليست المشكلة في الغنى، بل في القلب الممتلئ بمحبة المال، الفارغ من محبة الله. الإنسان الذي يعتمد على ما يملك، يصعب عليه أن يشعر بالحاجة إلى النعمة. لذلك قال الرب إن الأمر مستحيل على البشر، لأن قلب الإنسان لا يستطيع أن يحرر نفسه من أهوائه بقوته الخاصة، لكن المستحيل يصبح ممكنا بالنعمة الإلهية. هذا ما أكده القديس مكاريوس الكبير بقوله: «النفس إذا لم تأت إليها النعمة من فوق، لا يمكنها أن تتحرر من رباطات الشر». أحيانا، قد نجرب بأن نضع ثقتنا في ما نملك من شهادات وخبرات ومعارف، أو حسابات مصرفية ومراكز عالية، أو ارتباطات نستقوي بها، لكن الرب يذكرنا بأن كل هذا زائل، وأن كنزنا الحقيقي في السماء. قال الرب للشاب: «إن كنت تريد أن تكون كاملا فاذهب وبع كل شيء وأعطه للمساكين، فيكون لك كنز في السماء، وتعال اتبعني». عندما نختبر العطاء السخي، والتخلي الطوعي، والتواضع والمحبة نزداد غنى في الله. لذلك يربط الآباء القديسون بين هذا النص وبين التطويبة: «طوبى للمساكين بالروح، لأن لهم ملكوت السماوات». الفقر بالروح هو العيش بقلب حر معتمد على الله وحده لا على الذات”.

وقال: “لو وضعنا نحن اللبنانيين ثقتنا في الرب، واعتمدنا عليه وحده، واستجدينا نعمته، لكنا تحررنا من رباطات الشر ووفرنا على أنفسنا وعلى بلدنا الكثير من السقطات، لكن بعض اللبنانيين يعتمدون على أموالهم ومراكزهم ومواقفهم أو على قدراتهم الذاتية أو قوتهم قبل اعتمادهم على الرب، أو بعيدا عنه، ظانين أن المراكز والأموال والسطوة وكل المكتسبات أبدية، متناسين أن لكل شيء نهاية. الصحة والعمر والمال والأعمال والمراكز والبأس والحظوة والزعامة كلها زائلة وليس أبدي إلا الله، لذلك على الإنسان أن يحسن استعمال النعم والوزنات والمواهب الممنوحة له من الله لكي لا تكون عثرة له بل بابا للخلاص. إن دعوة المسيح للشاب الغني موجهة لكل منا. ليست دعوة للحزن كما فعل الغني، بل دعوة للفرح الذي لا يسلب، لأن من يترك كل شيء لأجل المسيح، يأخذ أضعافا هنا وحياة أبدية هناك. فلنتذكر أن ما نتركه في سبيل المسيح لا نخسره، بل نحفظه في السماء حيث لا يفسد ولا يسرق ولا يزول”.

وختم: “يريد الرب أن يحرر قلوبنا من كل رباط حتى نحبه بكل كياننا، وحتى نخلص. فلنسأل نعمة الرب ورحمته، وهو ينير سبيلنا ويعتقنا من كل قيد ويجعل المستحيل ممكنا، ويحول محبتنا من أرضية إلى سماوية”.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام



Source link

شاركها. تويتر
السابقعبدالله: لتخفيف الاحتقان والتوترات عبر حوار جدي بين الأطراف
التالي سيف نبيل يحسم الجدل ويكشف تفاصيل ما حصل مع سيرين عبد النور (فيديو)
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

التيار: ندعم الجيش دون زجه بالخلافات السياسية

سبتمبر 3, 2025

Don’t sugarcoat this: Starmer’s government is weak and may perish. Here are my five steps to recovery

سبتمبر 3, 2025

خواجة: الإيجابية التي أبديناها خلال الأشهر الماضية فُهمت ضعفا

سبتمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 3, 2025

البصريات بوتين مودي سرقة العرض في قمة الصين في الصين

اختتمت قمة منظمة شنغهاي للتعاون في عام 2025 (SCO) في تيانجين في الأول من سبتمبر…

هل سيستفيد برابوو من أعمال الشغب لتدعيم قبضته الاستبدادية؟

سبتمبر 3, 2025

التوترات والمحادثات ونقطة تحول في العلاقات الصينية الهندية

سبتمبر 3, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20256 زيارة
اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter