Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تنتقل الصين لوقف حروب الأسعار في دفع “مكافحة الثورة”

أغسطس 6, 2025

مريض بالتصلب الجانبي الضموري يتحكم في “آيباد” عبر التفكير

أغسطس 5, 2025

ماكسويل ترفض كشف محاضر هيئة المحلفين في قضية إبستين

أغسطس 5, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أغسطس 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » جلسة الحكومة تضع لبنان على مفترق دقيق؟
سياسي

جلسة الحكومة تضع لبنان على مفترق دقيق؟

adminadminأغسطس 5, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


حسين زلغوط
خاص-“رأي سياسي”:

في تطوّر سياسي بارز يُرتقب أن يشكّل منعطفًا حاسمًا في مسار الحكومة، يعقد مجلس الوزراء جلسة استثنائية اليوم، وُصفت بأنها “الأكثر حساسية منذ سنوات”، حيث سيُطرح خلالها للمرة الأولى منذ عقود بند يرتبط بشكل مباشر بملف السلاح، وعلى رأسه سلاح “حزب الله”.
وقُبيل انعقاد الجلسة بساعات كانت الاتصالات “شغالة” بقوة بين المقرات الرئاسية الثلاثة وبعض القوى السياسية، بُغية التوصّل الى قرار حول السلاح، ينال مباركة اللبنانيين والمجتمع الدولي من جهة، ولا يستفزّ حزبَ الله من جهة ثانية.
وكما هو معلوم فإن هذه الجلسة تأتي بناءً على طلب عدد من القوى السياسية والكتل الوزارية، وعلى رأسها وزراء ينتمون إلى “القوات اللبنانية” تطالب بحصر السلاح بيد الدولة، ويعتبر هؤلاء أن الوقت قد حان لفتح نقاش وطني جدي حول “الاستراتيجية الدفاعية” التي لم تُطبق منذ طرحها أول مرة عام 2006، عقب حرب تموز.
الضغوط الدولية كذلك تلعب دورًا حاسمًا. فعدّة تقارير دبلوماسية تشير إلى أن الدول الغربية، خصوصًا فرنسا والولايات المتحدة، تربط تقديم أي دعم للبنان بمواقف ملموسة تجاه ملف “حصر السلاح”، و”تعزيز دور الجيش اللبناني كقوة عسكرية وحيدة شرعية”.
في المقابل، يُنتظر بحسب مصادر سياسية أن يتخذ الوزراء الشيعة، وتحديدًا الممثلين لحزب الله وحركة أمل، موقفًا حازمًا من طرح هذا الملف، خارج إطار التوافق الوطني الجامع، محذّرة من “تحويل الحكومة إلى ساحة لتصفية حسابات سياسية”.
وأضافت المصادر أن “السلاح ليس موضوعًا قابلاً للبحث في ظل تصاعد التهديدات الإسرائيلية، واستمرار الانتهاكات الجوية والبحرية”، معتبرة أن “الحديث عن استراتيجية دفاعية يجب أن يتم في إطار طاولة حوار وطني يرعاها رئيس الجمهورية، وليس ضمن جلسة وزارية”.
الجلسة المنتظرة تُهدد بتفجير ألغام سياسية داخل الحكومة نفسها. فبينما تطالب قوى كالقوات اللبنانية، والكتائب، وعدد من المستقلين، بموقف حكومي واضح من السلاح غير الشرعي، يرفض “الثنائي الشيعي” أي مساس بما يصفه “سلاح المقاومة”.
وأمام هذا المشهد المشحون، لا يُستبعد أن يلجأ الوزراء الشيعة إلى خيار الانسحاب من الجلسة أو حتى التهديد بتعليق مشاركتهم في الحكومة، في حال أصرّ الفريق الآخر على فتح الملف من دون تأمين توافق حول الآلية. وقد يؤدي ذلك إلى تعطيل العمل الحكومي مجددًا، ما يضع البلاد أمام شلل سياسي جديد يُضاف إلى أزماتها المالية والاجتماعية.
بالمقابل، تعمل بعض القوى السياسية، وعلى رأسها رئيس الحكومة، على تبريد الأجواء، من خلال الدفع نحو “طرح عام” للملف تحت عنوان “تعزيز دور الدولة” دون التطرق مباشرة لسلاح حزب الله، في محاولة لكسب الوقت واحتواء التصعيد.
من هنا فان المصادر المذكرة تستبعد أن يغامر رئيس الحكومة “بتفجير حكومته”، لكنه “في الوقت نفسه لا يمكنه تجاهل المزاج الداخلي والخارجي المتزايد باتجاه سيادة كاملة”. وبالتالي، فإنه قد يلجأ إلى صيغة وسطية تحفظ ماء الوجه للجميع، عبر تشكيل لجنة وزارية أو طرح بند “الاستراتيجية الدفاعية” دون الدخول في التفاصيل الحساسة.
وانطلاقا مما تقدم فان الجلسة المنتظرة لن تكون عابرة. فهي إما أن تفتح الباب أمام نقاش وطني جدي حول مستقبل الدولة وسلاحها وشرعيتها، أو تؤدي إلى مزيد من الانقسام والتعطيل، وربما انهيار ما تبقى من الثقة في المؤسسات الدستورية. ولذلك إن أي حل لا يُبنى على التفاهم، ولا يراعي خصوصية الواقع اللبناني، سيكون قصير الأمد ومهدّدًا بالانفجار.
وفي ظل هذا المشهد القاتم، يبقى السؤال الأكبر: هل ينجح مجلس الوزراء في الخروج من الجلسة بأقل الأضرار، أم ستتحوّل جلسة السلاح إلى لحظة كسر عظم في تاريخ الحياة السياسية اللبنانية؟



Source link

شاركها. تويتر
السابقترمب و«رقصة الفالس الدبلوماسية» – رأي سياسي
التالي سيناريو حالة حرب الحرب في أوكرانيا في JPMorgan
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الخير: لتقديم المصلحة الوطنية على ما عداها

أغسطس 5, 2025

شحادة: الألم الأكبر هو في غياب العدالة

أغسطس 5, 2025

المقداد: حلّ الأزمات الداخلية يجب أن يكون لبنانيًا

أغسطس 5, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025

تباين يلقي ظلالاً من الشك على عملية السلام مع الأكراد في تركيا

يوليو 20, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 6, 2025

تنتقل الصين لوقف حروب الأسعار في دفع “مكافحة الثورة”

أطلقت الحكومة الصينية حملة على مستوى البلاد لمنع الشركات من تقديم أسعار “cutthroat” ، بعد…

هل ترامب يفوز حقًا في حربه التجارية؟

أغسطس 5, 2025

تصل أستراليا إلى اليابان لملء فجوات القتال البحرية

أغسطس 5, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

التشهير بمواطنٍ ومقيمٍ ارتكبا جريمة التستر في بيع معدات المطاعم

يوليو 27, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

تنتقل الصين لوقف حروب الأسعار في دفع “مكافحة الثورة”

أغسطس 6, 2025

مريض بالتصلب الجانبي الضموري يتحكم في “آيباد” عبر التفكير

أغسطس 5, 2025

ماكسويل ترفض كشف محاضر هيئة المحلفين في قضية إبستين

أغسطس 5, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter