Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

سلام: مسؤوليتنا كبيرة وعازمون على مواصلة تحمّلها

يوليو 16, 2025

سيختبر التسوية التجارية للولايات المتحدة إنديونيسيا غلة برابوو

يوليو 16, 2025

روسيا تتجاوز النرويج ودولة عربية من كبار مصدري الغاز إلى الاتحاد الأوروبي

يوليو 16, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » kinzhal مسيرة روسية تراهن عليها موسكو اعتراض هجمات أوكرانيا
أحدث الأخبار

kinzhal مسيرة روسية تراهن عليها موسكو اعتراض هجمات أوكرانيا

adminadminيوليو 16, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كشفت روسيا، عن طائرة Kinzhal المسيرة الاعتراضية، التي طورتها شركة ASF-Innovations، والتي تحمل نفس مسمى الصاروخ الروسي الفرط صوتي الشهير Kinzhal.

وصُممت المسيرة الروسية الجديدة لاعتراض المسيرات المعادية على ارتفاعات منخفضة، من خلال الاصطدام المباشر، وفق موقع Army Recognition.

وتتميز بباحث توجيه بالأشعة تحت الحمراء متوسط الموجة، مثبت في مقدمة الطائرة للتوجيه الحراري، وتصل سرعتها القصوى إلى 300 كيلومتر في الساعة.

وصُنعت العناصر الهيكلية لمسيرة Kinzhal بواسطة شركات محلية متعددة.

ويُشبه تصميمها الهيكلي، تصميم مسيرة Yolka الاعتراضية ذاتية الحركة FPV، التي استخدمتها القوات الروسية في السابق.

وبالتوازي، شرعت روسيا في تطوير العديد من نماذج المسيرات الاعتراضية، بما في ذلك طائرات Yolka.

وبينما توسّعت برامج أوكرانيا نحو النشر الشامل، لا تزال الطائرات الاعتراضية الروسية في مراحل تجريبية أو تجريبية محدودة.

وتصف مصادر روسية نظام Yolka، الذي طُرح في مايو الماضي، بأنه نظام اعتراض حركي يعمل بنظام “أطلق وانسى”، مصمم للاصطدام بطائرات العدو المسيرة بشكل مستقل.

المسيرات الاعتراضية

وأفاد مدونون عسكريون روس، ووسائل إعلام روسية عن أعمال تصميم جارية لطائرات اعتراضية مسيرة عالية السرعة، قادرة على استهداف طائرات استطلاع ثابتة الجناح وذخائر بعيدة المدى.

ورغم أن هذه الأنظمة لم تُوثق بعد في الخدمة التشغيلية على نطاق واسع، إلا أن تطويرها يشير إلى سعي الصناعة الروسية لإنشاء قدرة محلية الصنع على اعتراض الطائرات المسيرة قصيرة المدى.

ويشير الكشف عن نظام Kinzhal في معرض “إنوبروم 2025″، إلى إمكانية الانتقال من البحث التجريبي إلى مرحلة ما قبل الإنتاج، مع التركيز على المصادر المحلية لجميع المكونات الأساسية.

وتعود أصول الطائرات الاعتراضية المسيرة، إلى مفاهيم حقبة الحرب الباردة، عندما بدأت كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق في استكشاف استخدام المركبات الجوية المسيرة لأدوار مختلفة، بما في ذلك التدريب على الاستهداف الجوي والاعتراض البدائي.

وأدت القيود التكنولوجية في أنظمة الدفع والتوجيه والاستشعار إلى تقييد هذه المنصات المبكرة بالوظائف الأساسية.

ولم يبدأ تكييف أنظمة مثل Coyote الأميركية، التي صُممت في الأصل كطُعم، لمهام الاعتراض الحركية إلا في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.

ومن خلال دمج التوجيه الراداري وهياكل الطائرات القابلة للاستبدال، أثبت Coyote إمكانية استخدام الطائرات الصغيرة المسيرة لمواجهة الطائرات المسيرة الأخرى بطريقة فعالة من حيث التكلفة.

ومهدت هذه التطورات، الطريق لظهور الطائرات الاعتراضية التكتيكية المسيرة، والتي تسارعت وتيرتها بسرعة بعد الاستخدام الكامل للطائرات المسيرة في حرب أوكرانيا.

وحفز الطلب التشغيلي على أنظمة دفاع جوي منخفض التكلفة وقصير المدى ضد الذخائر المتسكعة وطائرات الاستطلاع الصغيرة المسيرة، التحول من التطبيقات النظرية إلى النشر العملي للطائرات الاعتراضية المسيرة بواسطة الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية على حد سواء.

عقائد الدفاع الجوي

وتعكس طائرة Kinzhal المسيرة، اتجاهاً عسكرياً صناعياً أوسع نطاقاً، مدفوعاً بالدروس المستفادة من الحرب الروسية الأوكرانية، حيث تحدى الاستخدام واسع النطاق للطائرات المسيرة، عقائد الدفاع الجوي التقليدية.

وشهد الصراع استخداماً واسع النطاق للطائرات المسيرة لمهام المراقبة والهجوم، بما في ذلك المسيرات الانتحارية مثل “شاهد 136” الإيرانية، والذخائر روسية الصنع Lancet.

واستجابت أوكرانيا بنشر مجموعة واسعة من المسيرات الاعتراضية، بما في ذلك منصات FPV المعدلة لصدم طائرات العدو المسيرة في منتصف الرحلة.

وتم دمجها في شبكة Clear Sky الأوكرانية، والتي تجمع بين الكشف بالرادار والمراقبين الأرضيين، وفرق الطائرات المسيرة اللامركزية القادرة على إطلاق الطائرات الاعتراضية في الوقت الفعلي.

ووفق مصادر أوكرانية، فإن كييف تصنع ما يصل إلى 200 ألف طائرة مسيرة شهرياً، حيث تشكل المتغيرات الاعتراضية جزءاً متزايداً من هذا الناتج.

ووافقت وزارة الدفاع الأوكرانية، بالتعاون مع القطاع الخاص والمنظمات التطوعية، على شراء أنواع متعددة من الطائرات الاعتراضية المسيرة، وبدأت بشرائها، بما في ذلك طائرات Chief-1 وVARTA DroneHunter وWild Hornets’ Sting.

وتُستخدم هذه الطائرات الاعتراضية، لإسقاط طائرات العدو المسيرة، باستخدام التأثير المباشر أو إطلاق قذائف قصيرة المدى.

استراتيجيات دفاعية متعددة الطبقات

وعلى الصعيد العالمي، تُسرع دول أخرى تطوير ودمج الطائرات الاعتراضية المسيرة في استراتيجيات الدفاع الجوي متعددة الطبقات.

وشغلت الولايات المتحدة، طائرة اعتراضية مسيرة من طراز Coyote Block 2 من إنتاج شركة Raytheon، واختبرت طائرات مسيرة ذاتية القيادة مثل طائرة Anvil من شركة Anduril.

وتُقدم شركة XTEND الإسرائيلية، نظاماً رباعي المراوح مُوجّهاً بشكل يدوي وقادر على الاعتراض في الجو، بينما تستخدم طائرة DroneHunter من إنتاج شركة Fortem Technologies، نهج التقاط الشبكة للتطبيقات العسكرية والأمنية.

وفي أوروبا، تُطور شركة Origin Robotics اللاتفية، طائرة BLAZE الاعتراضية عالية السرعة بتمويل من صندوق الدفاع الأوروبي. بينما تُطور شركة Argus Interception GmbH الألمانية، وشركة CERBAIR الفرنسية، طائرات مسيرة ذاتية القيادة، قادرة على اعتراض المسيرات الصغيرة بالقرب من البنى التحتية الحيوية.

ودخلت طائرات DroneHunter، وChief-1 الأوكرانية، مرحلة الاختبار أو الخدمة المحدودة، وهي مُتاحة عبر سوق Brave1 لتقنيات الدفاع.

وتُعزى هذه التطورات، إلى الطلب التشغيلي على بدائل منخفضة التكلفة لأنظمة اعتراض الصواريخ التقليدية في بيئات تتميز بتشبع عالٍ بالطائرات المسيرة ومخزونات محدودة من الصواريخ.

ومن الناحية التشغيلية، تنقسم الطائرات الاعتراضية المسيرة، إلى فئتين رئيسيتين، “قابلة للاستهلاك” و”إعادة الاستخدام”.

وتشمل الأنظمة القابلة للاستهلاك، طائرات FPV المسيرة مثل Sting التي تدمر طائرات العدو المسيرة من خلال الاصطدام الحركي، ولا يمكن استعادتهما.

وتتراوح تكلفة هذه الطائرات المسيرة بين 500 إلى 5 آلاف دولار أميركي للوحدة، وتُستخدم عادةً لاعتراض مسيرات “شاهد” الإيرانية أو Lancet الروسية على ارتفاعات منخفضة، وخاصةً أثناء الهجمات الليلية.

أما الأنظمة القابلة لإعادة الاستخدام، مثل Drone Hunter فتستخدم إما حمولات بندقية أو آليات شبكية، وهي قادرة على العودة إلى القاعدة لإعادة التسلح.

ويجمع نظام Chief-1 الأوكراني، بين التعرف التلقائي على الهدف وإطلاق النار من بندقية قصيرة المدى، ويمكن تشغيله يدوياً أو ذاتياً.

وتوفر الطائرات الاعتراضية القابلة لإعادة الاستخدام، ثباتاً أكبر، لكن فعاليتها تعتمد على قدرتها على اكتشاف الأهداف والاشتباك معها في فترات زمنية قصيرة.

وفي كلتا الفئتين، يتم دمج الطائرات المسيرة بشكل متزايد مع شبكات الرادار وأنظمة الاستهداف القائمة على الذكاء الاصطناعي لتقليل عبء عمل المشغل وتحسين أوقات رد الفعل أثناء الهجمات المشبعة.

وتواجه طائرات الاعتراض المسيرة، العديد من القيود التي تحد نطاقها التشغيلي. فمدى اشتباكها وقدرتها على التحليق محدودان، عادةً ببضعة كيلومترات ومدة طيران أقل من 30 دقيقة.

وقد تقلل الظروف الجوية، كالرياح وهطول الأمطار، من استقرارها ومداها. ولا تستطيع معظم الطُرز الحالية الوصول إلى الأهداف متوسطة أو عالية الارتفاع، وهي غير فعالة ضد صواريخ كروز أو طائرات الاستطلاع السريعة المسيرة التي تحلق على ارتفاعات تزيد عن 5 آلاف متر.

إضافةً إلى ذلك، قد تُرهق هجمات التشبع باستخدام أسراب كبيرة من الطائرات المسيرة، وحدات الاعتراض المتاحة.

وتعتبر الطائرات الاعتراضية، عُرضة للتشويش والحرب الإلكترونية، ما لم تُجهّز بأنظمة توجيه مُعززة أو تعمل بشكل مستقل.

وتعتمد هذه الطائرات، على الكشف الفوري من مصادر خارجية، كالرادار أو أجهزة المراقبة، ما قد يُسبب تأخيرات أو فجوات في التغطية.

وتشمل الجهود المبذولة للتخفيف من هذه الثغرات، تطوير طائرات اعتراضية قادرة على التحليق في أسراب، وخوارزميات اشتباك مستقلة، ودمجها مع أنظمة الدفاع الجوي الحالية، مثل بطاريات صواريخ أرض-جو أو المدافع المضادة للطائرات.



Source link

شاركها. تويتر
السابقماذا يعني بيك ترامب مع بوتين لحرب أوكرانيا
التالي سلامه: سياسة التواطؤ مع الإرهاب سترتدّ على الجميع
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

صاحب “موزة الكوميدي” يستثمر بـ 100 مليون دولار في عملة ترمب

يوليو 16, 2025

الاتحاد الأوروبي يبدأ ماراثون موازنة جديدة 1.7 تريليون يورو

يوليو 16, 2025

الرياضة المنتظمة تقلل خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 40%

يوليو 16, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025
آسيا
آسيا يوليو 16, 2025

سيختبر التسوية التجارية للولايات المتحدة إنديونيسيا غلة برابوو

جاكرتا – في 15 يوليو ، وصلت إندونيسيا والولايات المتحدة إلى حل وسط: سيتم الآن…

ترامب يخسر الرافعة المالية حيث حرائق الحرب الصينية تطلق النار

يوليو 16, 2025

ماذا يعني بيك ترامب مع بوتين لحرب أوكرانيا

يوليو 16, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

سلام: مسؤوليتنا كبيرة وعازمون على مواصلة تحمّلها

يوليو 16, 2025

سيختبر التسوية التجارية للولايات المتحدة إنديونيسيا غلة برابوو

يوليو 16, 2025

روسيا تتجاوز النرويج ودولة عربية من كبار مصدري الغاز إلى الاتحاد الأوروبي

يوليو 16, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter