Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

النصر يكتسح الزوراء ويتفرد في غرب آسيا

ديسمبر 24, 2025

انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

ديسمبر 24, 2025

إدارة ترمب تحتاج أسبوعاً إضافياً لنشر جميع ملفات إبستين

ديسمبر 24, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, ديسمبر 24, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » Black Rabbit, White Rabbit.. مرحباً في بلاد العجائب
أحدث الأخبار

Black Rabbit, White Rabbit.. مرحباً في بلاد العجائب

adminadminديسمبر 24, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أول ما نلحظه في الفيلم الطويل Black Rabbit, White Rabbit (إنتاج مشترك بين طاجاكستان، إيران، روسيا-2025)، هو اقتباس للكاتب أنطون تشيخوف عن آلية القتل، مثل إيماءة أولى إلى طبيعة الفيلم، ثم ينتهي المشهد الأول بطلقة نارية مفاجئة!

عند هذه البؤرة، يتحرك المخرج الإيراني شهرام موكري في فيلمه الروائي الطويل الرابع، مع الكاتبة نسيم أحمد بور، بعد تعاونهما الأخير في فيلم Careless Crime عام 2020، في ذات الفضاء التجريبي الغرائبي، ويضع مشهد الطلقة في منح اللاطمأنينة، وفي ذات الوقت لا يتبع الأسلوب التشويقي، ربما التوصيف الأقرب هو إبقاء الحسّ في حالة يقظة.

الأحياء

أول علامات الانتباه، هو تواجد “سارة” وتقوم بدورها الممثلة الإيرانية هاستي محمدي، في فضاء منزلي واسع، تتحرك فيه بخفة لافتة، بينما يلف جسدها المشوه من عمق الجروح والكدمات بالضمادات آثر حادث سيارة، وهذا الحادث كان جزء من مؤامرة.

حركة سارة هادئة، حتى وهي تمر بجانب سيارتها المهمشة والمحطمة في مرآب المنزل، كما تبحث  أثناء تجوالها في الحديقة عن حدود تخيلية لوضع المسافة بينها و بين قاطني المنزل، و من خلال المشي، الالتفاف، والصعود والنزول داخل المكان، الإصابات العميقة لا تعيق الفعل، بل على العكس، إنها تتمشى طويلاً في كافة أرجاء المنزل الفسيح ولا تهدأ. 

يتضح  لاحقاً أن سارة ممثلة داخل فيلم يجري تصويره، و يتحول هذا التوتر إلى أمر مقصود، إذ يكشف الالتباس المحير خلال الحوار القصير بينها وبين المخرجة: “كيف أصبح ملفوفة بهذا الكم من الضمادات من رأسي حتى أخمص قدمي، وأتحرك بانسيابية في كل أرجاء المنزل؟ ماذا سيقول المشاهدون؟ ترد المخرجة: هذا هو المطلوب! إنه مقصود”  يتبين لنا هذا النهج على مستويات فصول الفيلم وأن الأداء يُستثمر لإبقاء المشاهد في حالة تعليق، جسد سارة  الجريح هو مساحة يشتغل عليها الشك، و هذا أيضاً نهج بقية العناصر (زعزعة العلاقة بين الصورة ومرجعها).

سنعود بعد قليل 

يعتمد شهرام في نوع العمل على لقطة واحدة ممتدة في سرد متشابك و غير خطي، مثل فيلمه السابق Fish And Cat رغم أن أعماله تمسك بخيط حكائي أو تاريخي واضح ومحدد، بينما في تجربته الأخيرة ذهب باتجاه أكثر تجريداً، يتشكل كصلصال يمكن طيه، تمديده، دورانه، تحجيمه، ثم تركه جانباً والعمل على صلصال ملون آخر، وهكذا يستمر الأسلوب بنداء غير معلن: “سنعود بعد قليل “، إذ تلتقط الكاميرا بنفس واحد، أماكن متباعدة داخل زمن يبدو واحداً، لكنه يحمل في عمقه طبقات متراكبة.  

يتحول الزمن إلى مادة قابلة للتدوير، زمن عائم تعبره الشخصيات، وتترك فيه تموجات تعود للظهور في لحظات أخرى، يسعى هذا الاشتغال إلى زعزعة الإحساس التقليدي بالتتابع، بحيث يصبح المشهد الواحد حاوياً لأكثر من زمن، وأكثر من مستوى إدراكي.

إعادة إحياء اللقطة وثمنها الباهظ

من جانب آخر، في  السرد المتشابك، تظهر شخصية “بابك” الذي يجسده الممثل الإيراني بابك كريمي، كخبير في الأسلحة السينمائية، و يشرف على الاكسسوارات المستخدمة  في العمل الجاري تصويره  كإعادة إنتاج لفيلم إيراني كلاسيكي قديم في منطقة طاجيكستان. يمثل هذا العمل لدى بابك  إنتاجه الأربعين. الرقم يحمل ثقل تراكم طويل، وتجربة مصقولة مع السلاح في مشاهد الأفلام. في حديثه، تظهر على بابك علامات الشرود و إلحاح، الذعر، و الإصرارهعلى لقاء المخرج أكثر من مرة للتعبير عن قلقه من استخدام سلاح حقيقي يؤدي إلى كارثة، مثلما حدث قبل ثلاث سنوات مع الممثل الأمريكي الشهير “أليك بالدوين” الذي كان أطلق سلاحا أثناء التصوير، وكان السلاح محملا بذخيرة حقيقية فأصاب مديرة التصوير إصابة قاتلة.

هوس بابك الذي أعطى الفيلم طابعاً فكاهياً، بالإضافة إلى إنهاكه الشديد، أديا إلى هذيان لحظي في مشهد يعد من أجمل مشاهد العمل وأكثرها رمزية وذلك في حديثه مع نسخة منه باللغة الإيطالية!

الثرثرة مع القرين تفتح صدعاً زمنياً داخل الشخصية، و الحوار الذي يتنقل بين اللغتين الفارسية والإيطالية لحكي قصة السلاح، قبل أن تتبادل الشخصيتان اللغة في لحظة الأخيرة، وكأن السينما تستدعي ماضيها لتحسم الموقف، وتقدم خلاصاً، وتفكك رموزاً، لقد كان مشهداً محيراً في زاوية مظلمة، اختزل في دردشته القصيرة وغير المباشرة، تداخل صناعة الترفيه مع تجارب الموت الحقيقية.

من هذا الاشتباك بين أصل الشخصية ونسختها، يتوسع الفيلم ليلقي الضوء حول إعادة إحياء فيلماً قديماً وإشكاليات إنتاجه.

فالمخرج داخل الفيلم يسعى إلى إعادة إنتاج العمل السابق بكل تفاصيله، يراقب التسجيلات والبروفات، غير أن العملية تكشف عن فجوات غير مرئية، المكان الطاجيكي يدخل في الفوضى العارمة كعامل إرباك، كما تتقاطع اللهجات واللغات في العمل من اللهجة الإيرانية إلى الروسية، والإيطالية، والانتماء يصبح حالة عائمة، لا تستقر عند حدود جغرافية واحدة.

الأغراض تتكلم

لن يفلت أحد من يد “موكري” ومن هذه الغرائبية العبثية، ففي الفصل الثالث تتراجع مركزية البشر، و تتجه عدسة  الكاميرا نحو الأشياء داخل مخزن الإكسسوار، و تنتقل إلى مستوى آخر من الحوار، البنادق، الصناديق، والقطع الصدئة التي شاركت في أعمال سينمائية سابقة، تقف العدسة أمامها كأنها شخصيات صامتة.

الحوار بين الجماد يظهر عبر الترجمة المكتوبة بالأسفل، وهم يتكهنون: مالذي يجري مع بابك، وعما يبحث؟ بينما يظل الصوت غائباً، ما يمنح الأشياء حضوراً سردياً غير مألوف، هذه الأغراض في غالبيتها عبارة خردوات في مخزن الاستديو،تحمل ذاكرة بابك التراكمية، تختزن أثر اللقطات، وأثر الأدوار التي أدتها عبر الزمن. 

رمزية الأرانب

إلى جانب سارة الجريحة و الملفوفة بالأبيض، وعلاقتها المتوترة مع زوجها المتسلط و الغاضب، تظهر ممثلة شابة تدعى “دونيا” تقوم بدورها الممثلة بيزهان دافيلاتوف، تحاول الاقتراب من الكاميرا، تدخل مجال اختبارات الأداء مرتدية الفستان الأسود، وهي الآتية مع نساء أخريات يعبرن مواقع التصوير ضمن المجاميع، تحمل “دونيا” طموحاً بالبطولة والنجومية يتقاطع مع ضعف الإمكانيات الإنتاجية، هذا الحضور  يتكرر كحالة من التذبذب بين الظهور والاختفاء.

وسط هذا التشظي بين النقيضين “الأبيض والأسود” ويتوسطهما بابك في طلبه المستمر عن فحص سلاح البندقية، تعود العلامات البصرية لتفتح مسارات عبور الأرنبين “الأبيض و الأسود” بعد أن  يظهرا عن بُعد في زي تنكري و في استعارة إلى فيلم The Rabbits عام 2002، للمخرج الأميركي ديفيد لينش الذي يشتغل أيضاً على الزمن غير المستقر، كذلك  يتقاطع  مظهرها في الصورة الذهنية لشخصية الأرنب في  “أليس في بلاد العجائب”،  هذا الظهور يتزامن مع انتقالات غير متوقعة بين الأزمنة والأمكنة، و يتحركان معًا في مسارين متوازيين داخل متاهة لا تُقاس باتجاه واحد.

لعبة المتاهة 

هناك رحلة طويلة سبقت مشاركة فيلم  Black Rabbit, White Rabbit في مهرجان البحر الأحمر السينمائي في دورته المنقضية، ضمن المسابقة الدولية للأفلام الروائية الطويلة، فقد مر على مهرجانات عدة خلال العام بدءاً من: بوسان، لندن، شيكاغو، الهند، سنغافورة، جائزة كوريا، هاينان.

ويبدو في كل محطة، تمتد تجربة الفيلم إلى المتلقي ذاته، الذي يجد نفسه يقظا أمام هذه اللعبة المتشابكة. فالمشاهد المعتاد على السينما التجريبية يتعامل مع العمل كخريطة مفتوحة، بينما يواجه آخرون تجربة تتطلب إعادة ضبط أدوات القراءة والمشاهدة، هذا العمل يشاهد مرات ومرات ومرات، لا لكونه نموذجاً مثالياً، ولا للوصول إلى نهاية المتاهة، إنما مشاهدته المتأنية هي ضرورة لدراسة خريطتها وحفظ اتجاهاتها جيداً.

إذن، في المحصلة، لا حدث مركزي، لقد بدأ فيلم Black Rabbit, White Rabbit بطلقة، وامتد إلى لعبة أشبه بالدمية الروسية فيلم داخل فيلم داخل فيلم، تقاطعت الأفلام مع بعضها وتداخلت فيها العوالم الفانتازية، ثم انتهى أيضاً بطلقة، بينما بقي الزمن في حالة تمدد مستمر مع كل هذا التعقيد مع اللقطة الواحدة المطولة، وتماماً كما يهدف صناع العمل: بعد أن تنطفيء الشاشة، يستمر الإحساس بأن المتاهة ما زالت تعمل، في مكان آخر، خارج حدود العرض.

* ناقد فني



Source link

شاركها. تويتر
السابقمرام البلوشي تردّ على الشائعات التي تطاول حياتها الشخصية (فيديو)
التالي المحكمة العليا ترفض السماح لترمب بنشر الحرس الوطني في شيكاجو
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

إدارة ترمب تحتاج أسبوعاً إضافياً لنشر جميع ملفات إبستين

ديسمبر 24, 2025

avatar: fire and ash كاميرون يجدد شباب السينما بقصة مستهلكة

ديسمبر 24, 2025

وفاة الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري عن 72 عاماً

ديسمبر 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 24, 2025

هناك العديد من المخاطر التي يمكن أن تعرقل طموحات السفن الحربية من طراز ترامب

من المقرر أن تكون السفينة الحربية المقترحة من فئة ترامب، والمعروفة رسميًا باسم برنامج السفن…

شركة Rapidus اليابانية تستعد لمنافسة TSMC وSamsung على التفوق في الرقائق

ديسمبر 24, 2025

الواقعية الصفقاتية التي يتبناها ترامب تلتقي بالتجاوز الإمبراطوري

ديسمبر 24, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

النصر يكتسح الزوراء ويتفرد في غرب آسيا

ديسمبر 24, 2025

انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

ديسمبر 24, 2025

إدارة ترمب تحتاج أسبوعاً إضافياً لنشر جميع ملفات إبستين

ديسمبر 24, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter