Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

روداك يعيد نونيز إلى ذكريات انطلاقة الـ «بريميرليج»

أكتوبر 18, 2025

إنزاجي: اللاعبون أزالوا خوفي.. والسد أهم من الكلاسيكو

أكتوبر 18, 2025

الشهري: لا يمكن هزيمة الهلال والنصر والاتحاد إلا بشرط واحد

أكتوبر 18, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, أكتوبر 18, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » شبح العراق وأفغانستان يطارد القوات الأميركية… إلى غزة
الشرق الأوسط

شبح العراق وأفغانستان يطارد القوات الأميركية… إلى غزة

adminadminأكتوبر 17, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ترافق اتفاق شرم الشيخ مع تساؤلات كبيرة حول الدور الأميركي في غزة، من دون أجوبة واضحة حول ما تحمله المرحلة المقبلة، خاصة في ظل الإعلان عن مشاركة مائتي عنصر عسكري في الإشراف على الاتفاق، ورئاسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لـ«مجلس السلام» الذي سيدير قطاع غزة، وفقاً للخطة.

يستعرض تقرير واشنطن، وهو ثمرة تعاون بين «الشرق الأوسط» و«الشرق»، دور القوات الأميركية التي ستشرف على وقف إطلاق النار، والمخاوف الداخلية من انزلاقها إلى عمليات قتالية، بالإضافة إلى الدور الذي سيلعبه الرئيس ترمب في «مجلس السلام».

لا قوات أميركية على الأرض؟

قائد القيادة الوسطى الأميركية براد كوبر مع رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي في 11 أكتوبر 2025 (رويترز)

سعى نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، إلى طمأنة الأميركيين حيال دور مائتي عنصر من القيادة المركزية الأميركية في الإشراف على اتفاق السلام، خاصة في ظل مخاوف من تكرار سيناريوهات العراق وأفغانستان.

وأكد فانس أن هذه القوات لن توجد على الأرض لا في غزة ولا في إسرائيل، لكن كبير المستشارين العسكريين السابق في وزارة الخارجية الأميركية، الكولونيل المتقاعد عباس داهوك، يرجح أن تكون هذه القوات في تل أبيب لتوفير الخدمات اللوجستية والهندسية والاستخباراتية، ويشير إلى أن هذه القوات ستخدم تحت لجنة تسمى اللجنة المدنية العسكرية، يرأسها جنرال أميركي بثلاث نجوم تم تعيينه، ولكن لم يتم الإعلان عن اسمه بعد، مضيفاً: «تحت هذه اللجنة، ستكون هناك قوة استقرار دولية لا يزال حجمها ونطاقها وسلطتها والبلدان المشاركة فيها غير معروفة، وستكون هذه القوة الدولية داخل غزة على خلاف القوات الأميركية التي ستكون بمثابة حلقة الوصل بين جميع القوات».

أدولفو فرانكو، مستشار السيناتور الجمهوري السابق جون ماكين والخبير الاستراتيجي الجمهوري، يرى أن دور القوات الأميركية سيكون رمزياً، مذكّراً بوعود ترمب بعدم الانخراط في حروب خارجية، وعدم تغيير الأنظمة ضمن سياسة «أميركا أولاً» التي تعد انعزالية. لكن فرانكو يشير إلى أن ترمب أراد من خلال وجود القوات الأميركية إثبات أن أميركا ملتزمة بحل الأزمة، وأنه شخصياً ملتزم بأن يكون الضامن للسلام.

ترمب ونتنياهو بالبيت الأبيض في 29 سبتمبر 2025 (أ.ف.ب)

لكن تصريحات ترمب الأخيرة، التي قال فيها إنه إن لم تنزع «حماس» أسلحتها فسوف «نقوم بالمهمة»، أثارت مخاوف بشأن دور القوات الأميركية في ذلك، واحتمال انزلاقها إلى مواجهة ميدانية، إلا أن فرانكو يعتبر أن ترمب قصد بذلك أنه سيعطي الضوء الأخضر لإسرائيل لاستئناف عملياتها، وأنه لم يقل إن الأميركيين سيتخذون إجراءات بأنفسهم… «لأن الانخراط في حروب خارجية يتعارض مع مبادئ (حركة ماغا) وفلسفة ترمب»، معقباً بالقول: «نحن فقدنا 300 جندي من مشاة البحرية في لبنان، في عهد الرئيس (رونالد) ريغان، والشعب الأميركي بالإضافة إلى أنصار ترمب والجمهوريين مترددون جداً في أي تدخل خارجي».

وبينما يوافق الرقيب الأول المتقاعد في سلاح الجو الأميركي والمستشار السابق في وزارة الدفاع، ويس براينت، على أن مهمة القوات الأميركية هي رمزية حالياً، تقضي بالتنسيق المدني العسكري لضمان الاستقرار والأمن وإعادة الإعمار، فإنه يحذر من احتمال نشوب صراع أوسع تنزلق فيه القوات الأميركية في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني. ويعطي مثالاً على ذلك بالحملة الأميركية ضد «داعش»، والتي أذن بها الرئيس الأسبق باراك أوباما، ويقول: «كان عددهم 300، هكذا بدأنا حملة الضربات ضد (داعش)؛ لذا يمكن أن يتطور موضوع غزة إلى شيء أكبر رغم أنه حالياً لا أرى أي مؤشرات على ذلك، لكن عندما ننظر إلى ما تفعله إدارة ترمب على الصعيد الدولي، وكيف أنها توسع استخدام القوة العسكرية الفتاكة، على عكس ما تم الإعلان عنه من سياسات (أميركا أولاً)؛ فهناك احتمال كبير أن يتحول ذلك إلى صراع مسلح».

ترمب «رئيس مجلس السلام»

ترمب لدى التوقيع على اتفاق غزة بشرم الشيخ في 13 أكتوبر 2025 (د.ب.أ)

تتضمن خطة غزة مجلساً للسلام يترأسه ترمب. وعن هذا الدور يقول داهوك إنه سيشرف كذلك على عمل العناصر الأميركية، مضيفاً: «من الواضح أنه ملتزم جداً بهذه الخطة، وأنه سيفعل كل ما في وسعه كرئيس للولايات المتحدة التي تمتلك أقوى جيش في العالم لضمان تحقيق ذلك».

وشدد داهوك على أهمية الضغط على «حماس» لنزع أسلحتها، مشيراً إلى أن وجود ترمب في رئاسة المجلس ومشاركته الشخصية، سوف يشكل ذلك ضغطاً كبيراً على «حماس» لتسليم أسلحتها. ويضيف مشككاً: «نزع السلاح مهمة صعبة؛ فنحن ما زلنا نحاول نزع سلاح (حزب الله) في لبنان. ما زلنا نحاول نزع سلاح (الحشد الشعبي) في العراق. ما زلنا نحاول نزع سلاح الحوثيين. هذه ليست مهمة سهلة. علينا أن ننتظر لنرى ما إذا كانت (حماس) ستنزع سلاحها بالفعل».

ويعتبر فرانكو أن وجود ترمب في هذه العملية، على هذا المستوى من المرجعية، هو مؤشر لـ«حماس» إلى أنه «سيكون من الصعب عليها الاحتفاظ بالأسلحة أو إعادة التجمع بوسائل أخرى». ويضيف: «في الوقت نفسه، أعتقد أن (حماس) يجب أن تنظر إلى وجود ترمب على أنه ضابط لأي انتهاكات إسرائيلية محتملة للاتفاق؛ لذا أعتقد أن مشاركة الرئيس ترمب هي مصدر ارتياح لكلا الجانبين». ويذكر فرانكو أن ترمب ينظر إلى اتفاق غزة على أنه «إرثه»؛ ولهذا السبب سيكون منخرطاً وملتزماً جداً، مضيفاً: «إذا فشل الاتفاق، فإن كل التقدير والمديح الذي يحظى به سينعكس؛ لذا فهو ملتزم بإنجاحه». لكن براينت يتخوف من انهيار الخطة المؤلفة من 20 نقطة، رغم الالتزام الأميركي، مشككاً بالجانب الإسرائيلي الذي «انتهك القانون الدولي مراراً وتكراراً، وتسبب في كارثة إنسانية في غزة»، ويتحدث على وجه التحديد عن موضوع إقامة دولة فلسطينية رفضها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بشكل تام، مضيفاً: «هذه نقطة تقلقني كثيراً، وأعتقد أن الكثير من الناس قلقون بشأنها. نتنياهو أوضح بشكل لا لبس فيه أن الفلسطينيين لن يحصلوا أبداً على دولة، كما قام بتشويه صورة الشعب الفلسطيني بأسره، ولم يقتصر الأمر على (حماس) فقط، عندما قال: إن إعطاء فلسطين دولة هو مثل إعطاء (القاعدة) دولة بجوار مدينة نيويورك… وعندما نشهد عقلية مماثلة لا أرى كيف يمكن أن تكون الخطة فعالة على المدى الطويل».



Source link

شاركها. تويتر
السابقمهرجان الجونة يحتفل بمئوية يوسف شاهين بمعرض “باب الحديد”
التالي أميركا تستعرض قاذفات استراتيجية ووحدات خاصة قبالة فنزويلا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

العدالة الإلهية بدأت تأخذ مجراها

أكتوبر 18, 2025

إيران تعلن نهاية مفعول الاتفاق النووي

أكتوبر 18, 2025

ناقلة نفط تصدر نداء استغاثة عقب انفجار على متنها قبالة اليمن

أكتوبر 18, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 18, 2025

التنين القوي: المقاتلة الصينية J-10C جاهزة للزئير في إندونيسيا

تشير خطة إندونيسيا لشراء المقاتلات الصينية متعددة المهام J-10C Chengdu “Vigorous Dragon” (MRFs) إلى تحول…

لكي تصبح فيتنام تنينًا، لا يمكنها أن تعبد التكنولوجيا

أكتوبر 18, 2025

إن التحالف بين الحزب الليبرالي الديمقراطي وإيشين الذي يجعل تاكايشي رئيسًا للوزراء هو في متناول اليد

أكتوبر 18, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

روداك يعيد نونيز إلى ذكريات انطلاقة الـ «بريميرليج»

أكتوبر 18, 2025

إنزاجي: اللاعبون أزالوا خوفي.. والسد أهم من الكلاسيكو

أكتوبر 18, 2025

الشهري: لا يمكن هزيمة الهلال والنصر والاتحاد إلا بشرط واحد

أكتوبر 18, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter