Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الرقابة المالية تغرّم الشباب وضمك 3 ملايين

نوفمبر 30, 2025

ترمب: هناك فرصة لصفقة تنهي حرب أوكرانيا.. وزيلينسكي: السيادة

نوفمبر 30, 2025

دراسة تربط بين “السمنة البطنية” وحدوث ضرر في بنية القلب

نوفمبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 1, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » نوبل وموسم التكهنات.. هل يخترق العرب منصة التتويج؟
أحدث الأخبار

نوبل وموسم التكهنات.. هل يخترق العرب منصة التتويج؟

adminadminأكتوبر 7, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تتحوّل الأيام التي تسبق إعلان جائزة نوبل للأدب كل عام، إلى ما يشبه الموسم العالمي للتكهنات، حيث تتقاطع التوقعات النقدية مع الرهانات الأدبية والسياسية على حدّ سواء.

 فالأكاديمية السويدية التي تمنح أرفع الجوائز الأدبية في العالم، توزّع أيضاً إشارات ثقافية وحضارية تثير جدلاً واسعاً حول اتجاهات الأدب العالمي، ومن يستحق أن يحمل لقب “ضمير الإنسانية” لذلك العام.

وبينما تتصدّر أسماء مألوفة قوائم الترشيحات، تمتدّ التكهنات إلى النقاش حول المعايير التي تحدد اختيارات اللجنة: هل تكافئ الجمال الفني الخالص، أم تصغي أكثر إلى الرسائل السياسية والثقافية التي تنطوي عليها النصوص أو الشخصيات؟

هذا العام، بدت المراهنات مستندة إلى خوارزميات الذكاء الاصطناعي، التي وضعت هاروكي موراكامي وميرتشا كرتاريسكو وآن كارسون في الصدارة. مع احتمالات مفاجئة لأسماء مثل كريستينا ريفيرا غارزا وإنريكي فيلا-ماتاس. لكن يبقى السؤال: هل ستأخذ لجنة نوبل هذه التوقعات الرقمية بعين الاعتبار، أم ستختار مسارها الخاص بعيداً عن أي تكهنات؟

أدونيس.. خارج التوقعات

وعلى غير العادة، يغيب هذا العام اسم أدونيس عن قوائم توقعات جائزة نوبل، رغم أنه ظل لعقود يتكرر في الترشيحات غير الرسمية للجائزة العالمية، بوصفه المرشح العربي الأبرز، ورمزاً لغياب العرب عن منصّة التتويج. 

كان حضوره في “بورصة التكهنات” بمثابة طقس سنوي يتردّد صداه في وسائل الإعلام العالمية، من دون أن يتحوّل يوماً إلى قرار من الأكاديمية السويدية التي تفتح أبواب قاعتها في التاسع من أكتوبر، لتعلن اسم الفائز. 

هكذا ظلّ أدونيس صاحب مسيرة العقود السبعة في الأدب والشعر، في موقع الحاضر الغائب، علامة على الإقصاء المستمر للعرب- وعلى حضوره الشخصي عالمياً- أكثر مما هو مؤشر على الاقتراب العربي من الجائزة. إذ وصل إلى منصّة تتويجها المصري نجيب محفوظ عام 1988، في واقعة بقيت يتيمة في تاريخ الجائزة.

يوم الخميس، سيتجدد المشهد نفسه، حيث يتوقع النقّاد أن يذهب التكريم إلى أحد الأسماء الكبيرة التي ترددت مراراً في السنوات الأخيرة، مثل الياباني هاروكي موراكامي، أو الروماني ميرتشا كرتاريسكو، أو الأرجنتيني سيزار آيرا، أو الكندية آن كارسون.

كذلك هناك أسماء خرىأخرى تثير الجدل مثل الفرنسي ميشيل أويليبك أو البريطاني-الهندي سلمان رشدي، فضلاً عن الأميركي توماس بينشون والصينية كان شو.

مع ذلك، دائماً يبقى دائماً عنصر المفاجأة حاضراً بقوة، وأثبتت الأعوام الماضية، أن نوبل ليست رهينة التوقعات. وما فوز الكورية الجنوبية هان كانغ عام 2024، أو النرويجي يون فوسه عام 2023، أو الفرنسية آني إرنو عام 2022، إلا أمثلة على أن الأكاديمية قد تذهب في اتجاهات غير متوقعة تماماً.

اللافت أن الجائزة، التي يفترض أن تستند إلى القيمة الأدبية الخالصة، كثيراً ما تحمل في طياتها رسائل سياسية أو ثقافية، وهو ما يجعل فوز رشدي يُقرأ، تمثيلاً لا حصراً، كبيان دفاع عن حرية التعبير. أو أن تتويج أويليبك كإشارة إلى تبني صوت نقدي داخل أوروبا، أو تكريم كاتب آسيوي أو إفريقي، كخطوة لإعادة التوازن الجغرافي للأدب العالمي.

في هذه الحسابات يظل الأدب العربي خارج الصورة تقريباً، باستثناء اسم أدونيس، وكأن الجائزة قد وضعت المنطقة كلها في خانة الانتظار الطويل.

ولا يمكن تجاهل الجدل الذي أثاره فوز بوب ديلان عام 2016، إذ أثار حينها جدلاً واسعاً حول معايير الجائزة، واعتبره كثيرون هبوطاً في مستوى نوبل حين منحت لأحد أعظم موسيقيي القرن وليس لكاتب كلاسيكي بالمعنى التقليدي. 

هذا القرار فتح باب النقاش حول معنى الأدب ومكانته في عصر متعدد الوسائط، وعزّز الانطباع أن الجائزة قد تتجه أحياناً إلى رمزية ثقافية وسياسية تتجاوز حدود النص الأدبي الصرف.

لكن الغياب المستمر لا يمكن أن يُفسَّر بضعف الإبداع العربي، إنما بعوامل بنيوية وثقافية متشابكة. حركة الترجمة محدودة ولا تنجح غالباً في تقديم الأدب العربي بلغات العالم الكبرى بصورة متواصلة ومنهجية، وشبكات النشر والتوزيع تفتقر إلى المؤسسات العالمية القادرة على الترويج.

يضاف إلى ذلك، أن آليات الترشيح المعتمِدة على الجامعات والأكاديميات الدولية، نادراً ما تضع أسماء عربية في الصدارة، فضلاً عن أن النظرة السياسية والثقافية إلى المنطقة قد تؤثر في قرارات تمنح أو تحجب الاعتراف.

ومع اقتراب موعد الإعلان عن الجائزة هذا العام، سيظل السؤال معلقاً: هل يتغيّر المشهد ذات يوم ويخرج اسم عربي من الظل إلى دائرة الاعتراف العالمي، أم أن نوبل ستبقى محطة يتجدد معها الإحباط العربي عاماً بعد عام؟

 في الانتظار، يتكرر المشهد نفسه: قاعة الأكاديمية السويدية تفتح أبوابها، أسماء كبرى تعلن، العالم يحتفل، والعرب يتابعون من بعيد، وسط فضول جديد حول مدى تأثير توقعات الذكاء الاصطناعي على قرار اللجنة النهائية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالعدل الأميركية تجيز استخدام قوة مميتة ضد عصابات المخدرات
التالي وكالة دولية تخفض توقعاتها لنمو الطاقة المتجددة حتى عام 2030
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ترمب: هناك فرصة لصفقة تنهي حرب أوكرانيا.. وزيلينسكي: السيادة

نوفمبر 30, 2025

دراسة تربط بين “السمنة البطنية” وحدوث ضرر في بنية القلب

نوفمبر 30, 2025

ترمب يؤكد إجراء اتصال هاتفي مع مادورو

نوفمبر 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 30, 2025

مراقبة اليابان: بعض الأخبار الجيدة لتاكايتشي في أسبوع مليء بالتحديات

تواجه حكومة تاكايشي أسئلة حول إدارة سياستها المالية حيث يوافق مجلس الوزراء على ميزانيتها التكميلية.…

شركاء طالبان الإرهابيون يهددون العالم مرة أخرى

نوفمبر 29, 2025

إن هونغ كونغ هي الأصل الاستراتيجي الذي لا تقدره الصين كثيراً

نوفمبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202537 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الرقابة المالية تغرّم الشباب وضمك 3 ملايين

نوفمبر 30, 2025

ترمب: هناك فرصة لصفقة تنهي حرب أوكرانيا.. وزيلينسكي: السيادة

نوفمبر 30, 2025

دراسة تربط بين “السمنة البطنية” وحدوث ضرر في بنية القلب

نوفمبر 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter