Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

روسيا ترفض نشر قوات أوروبية في أوكرانيا

أغسطس 27, 2025

فرنسا تستدعي مهاجما “جزائري الأصل” لتصفيات المونديال

أغسطس 27, 2025

أوروبا لا تملك أي صلاحية لتفعيل «آلية الزناد»

أغسطس 27, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أغسطس 27, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الصين وإيران بعد حرب الـ«12 يوماً»: أبعد من «بيع وشراء»
سياسي

الصين وإيران بعد حرب الـ«12 يوماً»: أبعد من «بيع وشراء»

adminadminأغسطس 27, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تكشف الصين عن تحوّل في سياستها تجاه الشرق الأوسط، عبر توثيق التعاون مع إيران بعد حرب الـ12 يوماً، في مواجهة الهجمية الإسرائيلية ـ الأميركية.

كتبت ريم هاني, في الأخبار:

عندما ترتبط المسألة بالشرق الأوسط تحديداً، عادةً ما يجادل المسؤولون الصينيون بأنّ بلادهم لا تنظر إلى المنطقة بالطريقة نفسها التي ينتهجها الأميركيون، ويصوّرون علاقاتها بدول المنطقة على أنها محضُ عملية «شراء وبيع»، لا تتجاوز «المنفعة» الاقتصادية المتبادلة. بيد أنه وسط انتشار معلومات عن مساعٍ صينية لمساعدة طهران على «بناء قدراتها العسكرية»، ما بعد «حرب الـ12 يوماً» مع إسرائيل والولايات المتحدة، أصبح بعض المراقبين يرون أنّ المرحلة الحالية تشهد «تحوّلاً» في سياسة الحياد الرسمي التي لطالما انتهجتها الصين تجاه المنطقة، وإن كانت بكين تفضل، حتى اللحظة، عدم الانجرار إلى الانخراط العسكري المباشر في الشرق الأوسط.

وعلى الأرجح، فإنّ التغيّر المشار إليه، في اللهجة والممارسات على حدّ سواء، نابع من كون «المصالح» والمشاريع الاقتصادية الصينية مرتبطة، بالأساس، بشكل وثيق، باستقرار إيران والمنطقة بشكل عام، وهو ما تقوّضه بشكل متزايد، الهجمية الإسرائيلية برعاية أميركية.

وفي ما يتعلّق بـ«الدعم الصيني»، كان موقع «واي نات» التابع لصحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، قد أورد منتصف الشهر الجاري، تقريراً جاء فيه أنّ «إيران تعمل على إعادة بناء قدراتها الدفاعية»، وأنّ وكالات الاستخبارات الغربية، وخاصة تلك الموجودة في أوروبا، «لاحظت وجود تعاون إيراني – صيني في هذا الصدد». وأردف التقرير أنه «فيما زوّدت الصين إيران ببعض المعدّات بعد المناوشات مع إسرائيل في تشرين الأول 2024، إلا أنها أصبحت تعمل حالياً على إعادة بناء القدرات الإيرانية». ومن جهتهم، قال مسؤولون إسرائيليون كبار للموقع إنّ «النوايا الصينية ليست واضحة»، وإنّ إسرائيل نقلت «رسائل استفهامية إلى بكين».

وفي محاولة لفهم «التحوّل» الذي يتحدّث عنه المراقبون الغربيون بشكل متزايد أخيراً، أوردت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية تقريراً شبّهت فيه المنافسة الدائرة في الشرق الأوسط بـ«صراع الحرب الباردة في الثمانينيات»، مشيرةً إلى أنّ الصين، «ومن أجل حماية استثماراتها في إيران، تشعر بأنّها بحاجة إلى مساعدة النظام في إعادة بناء قدراته العسكرية».

وأشار معدّ المقال، إلى أنّ ما سمعه من المسؤولين الصينيين، في أثناء زيارته إلى هونغ كونغ، هو أنّ «مصالح الصين تتمثّل بضرورة بيع وشراء البضائع، ولا سيّما الطاقة من المنطقة»، ممّا يعني أنّ بكين تطمح إلى «الاستقرار الإقليمي، والتدفّق الحرّ لموارد الطاقة وحرية الملاحة والوصول إلى الأسواق».

يختلف نهج بكين مع اليمن وإسرائيل عن ذاك الذي تتّبعه في التعامل مع إيران

كذلك، فإنّ الصراع بين بكين وواشنطن، – ورغم كونه يتمركز بشكل أساسي حول تايوان، فهو يتمظهر، من دون شكّ، في أجزاء مختلفة من العالم، بما فيها الشرق الأوسط. وهناك، عمدت الصين إلى عقد صفقاتها الخاصة مع قوات صنعاء والتصعيد في خطابها المعادي لإسرائيل، كأساليب «منخفضة التكلفة» لإزعاج واشنطن. على أنّ ما تقدّم «يختلف تماماً عن النهج الذي تتّبعه في التعامل مع إيران»، لا سيّما وأنّ «الجمهورية الشعبية» هي «بحاجة فعلياً إلى طهران».

واستذكر الكاتب أنه في عام 2021، وقّع وزيرا خارجية البلدين اتفاقية تعاون مدّتها 25 عاماً. ورغم أنّ النسخة النهائية لم تُنشر أبداً، فقد حصلت صحيفة «نيويورك تايمز»، آنذاك، على مسوّدة من الاتفاقية، تلزم بكين باستثمار 400 مليار دولار في إيران مقابل إمدادات متواصلة من النفط بأسعار مخفّضة. ومع أنّ سهولة وصول بكين إلى موارد الطاقة مثّلت عنصراً أساسياً في الاتفاق، فإنّ المشروع «تضمّن أيضاً، بنوداً عن مشاريع البنية الأساسية وتعزيز التعاون الدفاعي والأمني».

وبحسب التقرير، «حتى لو انحرفت الاتفاقية النهائية عن المسوّدة، فإنّ تجارة النفط وحدها تشير إلى علاقة أوثق بين بكين وطهران ممّا يقدّره المحلّلون وصنّاع السياسات بشكل عام. ولهذا السبب «وعلى عكس ادّعاءات (الواقعيين والمنتقدين الانعكاسيين لإسرائيل)، فإنّ الحرب التي اندلعت في حزيران بين إيران وإسرائيل لم تكن مفيدة لبكين».

كذلك، فإنّ «إيران الضعيفة وغير المستقرّة من شأنها أن تلحق الضرر بالصينيين اقتصادياً وجيوستراتيجياً». إذ إلى جانب مسألة النفط، «في حال انهار النظام الإسلامي ووصلت قيادة جديدة أكثر قرباً من الولايات المتحدة إلى السلطة، فمن المرجّح أن يؤدّي ذلك إلى تعريض قدرة بكين على التفوّق على واشنطن في المنطقة للخطر». ومن هنا، يبدو من المنطقي جدّاً، طبقاً لأصحاب الرأي المتقدّم، «أن تتحرّك الحكومة الصينية بسرعة لإعادة بناء قدرات الدفاع الجوّي الإيرانية ومخزونها من الصواريخ الباليستية».

وبالاستناد إلى ما يصفه التقرير بـ«قواعد اللعبة الإقليمية» منذ عقود في الشرق الأوسط، فإنّ الصراع بين بكين وواشنطن هو «جزء من تلك القواعد»؛ على سبيل المثال، في عام 1967، تحرّك السوفييت بسرعة لإعادة بناء القوات المصرية بعد الانتصار الذي حقّقته إسرائيل في حرب الأيام الستة، باعتبار أنّ إلحاق الأخيرة الهزيمة بـ«وكلاء» موسكو في ذلك الصراع، كان بمثابة انتصار للولايات المتحدة أيضاً.
ورغم أنّ هذا التشبيه «يبدو بعيداً عن الكمال»، في ظلّ وجود اختلافات كثيرة في العلاقات بين الدول، فمن الصعب «عدم استعادة أجواء الثمانينيات مجدّداً، أي عندما كانت الصراعات ذات المحصّلة الصفرية —تحت مستوى المنافسة بين القوى العظمى— هي السائدة، وكان العالم أكثر خطورة بكثير».



Source link

شاركها. تويتر
السابقريما كركي في الموسم الثاني من ”برنامج عادي”
التالي صادرات الأردن إلى سوريا تقفز 405% في النصف الأول من 2025
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الحجار: لبنان بحاجة إلى كل أبنائه

أغسطس 27, 2025

There’s an obvious way to challenge Nigel Farage. But Keir Starmer won’t do it

أغسطس 27, 2025

غزة تصرخ… والعالم يصمت! – رأي سياسي

أغسطس 27, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 27, 2025

احصائيات ما بعد الحقيقة: ماذا لو لم يعد من الممكن الوثوق بالبيانات الاقتصادية الأمريكية؟

قد نعيش بالفعل في عالم ما بعد الحقيقة ، لكن هل نحن على وشك الدخول…

لعب السلطة: Catl يقود السياسة الخارجية للصين في SE Asia

أغسطس 27, 2025

ماو الصيني ليس لديه أي شيء على رئيس مجلس الإدارة ترامب

أغسطس 27, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202512 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

والد أنغام يكشف تفاصيل حالتها الصحية

أغسطس 6, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

روسيا ترفض نشر قوات أوروبية في أوكرانيا

أغسطس 27, 2025

فرنسا تستدعي مهاجما “جزائري الأصل” لتصفيات المونديال

أغسطس 27, 2025

أوروبا لا تملك أي صلاحية لتفعيل «آلية الزناد»

أغسطس 27, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter