Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

المفاجآت تتوالى.. شيرين تقطع علاقتها بمحاميها ووالد حسام حبيب يسخر ويثير الشكوك

أغسطس 22, 2025

«ناسا» تطلق نموذج ذكاء اصطناعي لقراءة الشمس والتنبؤ بالعواصف الفضائية

أغسطس 22, 2025

تفاصيل عودة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب

أغسطس 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هواجس فلسطينية من ربط سلاح المخيمات بمصير ترسانة «حزب الله»
الشرق الأوسط

هواجس فلسطينية من ربط سلاح المخيمات بمصير ترسانة «حزب الله»

adminadminأغسطس 22, 2025لا توجد تعليقات10 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أطفال غزة على شفا المجاعة في ظل شح المكملات الغذائية

حذرت وكالات إغاثة وخبراء في سوء التغذية والأمم المتحدة من أن أزمة الجوع في غزة بلغت نقطة حرجة مع انخفاض الإمدادات من الحليب المدعم بالفيتامينات وغيره من المكملات الغذائية مما يزيد عدد الأطفال المهددين بالجوع.

وقال التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو المرصد العالمي الرئيسي للجوع الذي يعمل مع الأمم المتحدة ووكالات إغاثة أخرى، إن المجاعة تأكدت رسمياً، اليوم الجمعة، في مناطق من قطاع غزة بعد مرور ما يقرب من عامين على هجوم إسرائيل على القطاع، حيث يتعرض ما يقرب من ربع سكانه إلى مجاعة.

وبعد احتجاجات عالمية ضد قيود صارمة فرضتها إسرائيل على دخول المساعدات منذ مارس (آذار)، بدأ الجيش الإسرائيلي السماح بدخول المزيد من الغذاء إلى غزة في أواخر يوليو (تموز).

لكن ثلاثة خبراء في الجوع، وموظفي إغاثة من ست وكالات قالوا، لوكالة «رويترز»، إن الكميات ضئيلة للغاية والتوزيع فوضوي جداً، بحيث لا يمكن وقف إصابة المزيد من السكان بسوء التغذية، في حين لا يحصل أولئك الذين يعانون بالفعل من الجوع أو الضعف على المكملات الغذائية المنقذة للحياة.

ووفق أرقام وزارة الصحة في غزة، التي أكدتها منظمة الصحة العالمية، فإن الوفيات الناجمة عن سوء التغذية والجوع آخذة في الارتفاع منذ هجوم قادته حركة «حماس»الفلسطينية على بلدات بجنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 والحملة الإسرائيلية العسكرية اللاحقة.

وفي الأشهر السبعة الأولى من العام، تم تسجيل 89 وفاة نتيجة سوء التغذية أو الجوع، معظمهم أطفال دون 18 عاماً. وأعلنت الوزارة في القطاع، اليوم الجمعة، تسجيل 138 وفاة على الأقل، تشمل 25 طفلاً دون 18 عاماً، في أغسطس (آب) وحده.

وقال التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي إن عدداً كبيراً آخر قد يتعرض للمجاعة. وذكر أن 132 ألف طفل على الأقل دون سن الخامسة معرضون لخطر الموت بسبب سوء التغذية الحاد حتى يونيو (حزيران) من العام المقبل إذا لم يتوقف إطلاق النار وتدخل المساعدات بكميات كبيرة على الفور ودون عوائق. ورفع التصنيف تقديراته إلى الضعف مقارنة بتقديرات في تقريره السابق الصادر في مايو (أيار).

وقالت جانيت بيلي مسؤولة التغذية لدى لجنة الإنقاذ الدولية، وهي منظمة إغاثة مقرها نيويورك: «نشهد أسوأ كارثة إنسانية على الإطلاق يمكن قياسها». وأضافت: «سيموت عدد أكبر بكثير من الأطفال، وعدد أكبر بكثير من النساء الحوامل والمرضعات اللاتي يعانين من سوء التغذية».

ترفض إسرائيل التقارير عن انتشار سوء تغذية بين الفلسطينيين في غزة، وتشكك في أرقام الوفيات الناجمة عن الجوع التي تعلنها وزارة الصحة في القطاع، قائلة إن الوفيات ناجمة عن أسباب طبية أخرى.

ولم تتمكن وكالة «رويترز» من التأكد بشكل مستقل من الأرقام الواردة في هذه القصة، بما في ذلك الأرقام المتعلقة بسوء التغذية أو الوفيات المرتبطة بالمجاعة وإمدادات المنتجات الغذائية المختلفة. وذكرت «رويترز» من قبل أن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي يواجه صعوبات في الحصول على البيانات المطلوبة لتقييم نطاق الأزمة.

ويوجد بعض الأطفال الأكثر معاناة من سوء التغذية في المستشفيات القليلة التي لا تزال عاملة في قطاع غزة، حيث يسعى الأطباء جاهدين للحصول على إمدادات من الحليب العلاجي الخاص.

الطفل سالم عواد (7 شهور) يعاني من سوء التغذية في مدينة غزة (أ.ب)

في مستشفى الرنتيسي بمدينة غزة، حمل الطبيب أحمد بصل رضيعاً بدت ذراعاه نحيلتين للغاية من شدة الهزال. وقال إن تكلفة الحليب الصناعي العادي، حتى عند توفره، تصل إلى 58 دولاراً للعبوة، فيما تعاني الأمهات أنفسهن من سوء التغذية الشديد مما يجعلهن غير قادرات على إرضاع أطفالهن طبيعياً.

أعطت عائشة وهدان، التي بدا عليها الضعف والهزال، ابنها حاتم البالغ من العمر ثمانية أشهر الحليب المدعم من زجاجة. وقالت إنها قبل وصولها إلى المستشفى حاولت فطامه على النباتات البرية مثل الخروب والبابونج والزعتر؛ لأنها لم تتمكن من تغذيته بالرضاعة الطبيعية. وقالت: «لم يكن هناك حليب. استخدمت أعشاباً طبيعية وجربت كل شيء لأنه لم يكن هناك بديل للحليب».

وقالت منظمة «أطباء بلا حدود»، اليوم الجمعة، إن سوء التغذية في الطفولة يمكن أن يتسبب في أضرار جسدية وعقلية دائمة.

وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، يوم الثلاثاء، إن بعض حليب الأطفال العادي، اللازم لمن فقدوا أمهاتهم أو لمن لا تستطيع الأمهات إرضاعهم رضاعة طبيعية أو عند إصابة الطفل بالمرض، قد دخل غزة منذ تخفيف الحصار المفروض على المساعدات. إلا أن الوكالة أكدت أن مخزونها يكفي لنحو 2500 طفل فقط لمدة شهر، وتقدر أن 10 آلاف طفل على الأقل يحتاجون إلى حليب الأطفال.

وقال أنطوان رينارد مدير برنامج الأغذية العالمي في فلسطين: «دون دخول وتوزيع مستمر لعناصر مثل مواد التغذية التكميلية المتخصصة، البسكويت عالي الطاقة والأغذية المدعمة، فإننا نشهد أزمة يمكن تجنبها تتحول إلى حالة طوارئ غذائية واسعة النطاق»، مضيفاً: «في البداية يؤثر ذلك على الفئات الأكثر ضعفاً لكن بطبيعة الحال سيتسع نطاق ذلك».

وقالت وحدة «تنسيق أعمال الحكومة في المناطق»، وهي الجهة العسكرية الإسرائيلية المسؤولة عن المساعدات، في بيان صدر في 12 أغسطس، إن معظم الوفيات التي عزتها السلطات الصحية الفلسطينية إلى سوء التغذية ناجمة عن حالات طبية أخرى.

ويقول خبراء سوء التغذية إن الوفيات بين الذين يعانون من مشاكل صحية بالفعل أمر شائع في المراحل المبكرة من أزمة الجوع.

وأقرت إسرائيل بنقص الغذاء، لكنها تلقي باللوم على الأمم المتحدة وتقول إن المنظمة فشلت في توزيع الإمدادات بكفاءة، وتتهم «حماس» أيضاً بسرقتها، وهو ما تنفيه الجهتان.

فتى عمره 16 عاماً أصيب بشلل دماغي بسبب سوء التغذية بمدينة غزة – 16 أغسطس 2025 (د.ب.أ)

وقالت وحدة «تنسيق أعمال الحكومة في المناطق» إن مراجعة رسمية أجرتها إسرائيل لم تجد «مؤشرات على انتشار ظاهرة سوء التغذية بين سكان غزة».

وتعقيباً على رد إسرائيل بخصوص نقص المكملات الغذائية، قالت وحدة «تنسيق أعمال الحكومة في المناطق» إن الجيش الإسرائيلي يتصرف «للسماح بتسهيل استمرار دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وفقاً للقانون الدولي».

وقال إسماعيل الثوابتة المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الذي تديره «حماس»، إن الحكومة ترى أن ظروف المجاعة «أخطر» مما ورد في التقارير.

وأضاف: «(حماس) حريصة أكثر من أي جهة أخرى على تدفق المساعدات إلى غزة ووصولها إلى شعبنا».

واتهم مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، في يونيو، إسرائيل باستخدام غذاء المدنيين «سلاحاً»، ووصف ذلك بأنه جريمة حرب بعد توثيق مقتل المئات على يد الجيش الإسرائيلي في أثناء محاولتهم الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات التي تديرها «مؤسسة غزة الإنسانية»، وهي منظمة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة.

واعترف الجيش الإسرائيلي بأن قواته قتلت بعض الفلسطينيين الذين كانوا يسعون للحصول على المساعدات، وقال إنه أعطى جنوده أوامر جديدة لتحسين الاستجابة.

فلسطينية تحمل طفلها الذي تظهر عليه علامات سوء التغذية داخل خيمتهما في مخيم الشاطئ للاجئين غرب غزة (أ.ف.ب)

كيلوغرامان فقط

قالت هبة والدة خلود الأقرع إن رضيعتها تبلغ من العمر ثلاثة أشهر وتزن كيلوغرامين فقط بما يقل كثيراً عن متوسط ​​وزن الرضيعات الذي حددته «منظمة الصحة العالمية» بأنه يقارب ستة كيلوغرامات في هذا العمر.

ولا تزال الأم ترضع طفلتها رضاعة طبيعية، لكنها قالت إن جسدها لا يتمكن من إنتاج ما يكفي رضيعتها بسبب قلة الطعام الذي تتناوله ولا يوجد ما تشتريه. وذكرت أنها تقضي يوماً أو يومين أحياناً دون تناول أي شيء سوى طبق حساء واحد.

وقالت هبة، عبر الهاتف من مخيم نازحين تعيش فيه في دير البلح بوسط غزة: «أنا نفسي منهكة، أشعر بالدوار عندما أرضعها لأنه لا يوجد طعام جيد لي أنا أيضاً».

ولم تتمكن «رويترز» من التأكد من تفاصيل رواية هبة بشكل مستقل، لكنها متسقة مع تقارير وكالات الإغاثة والأمم المتحدة عن أزمة الجوع وكيفية تأثيرها على الأمهات المرضعات ومواليدهن.

وقال ثلاثة خبراء تغذية إن العلاج المتعارف عليه لرضيعة تعاني من سوء تغذية حاد، مثل خلود، هو تغذيتها بحليب علاجي لعدة أسابيع وتوفير طعام ومكملات غذائية لأمها للتمكن من إرضاعها.

وذكرت هبة أن المساعدات والإمدادات الغذائية التجارية التي تدخل غزة زادت، لكن كمية الطعام المتوفرة في السوق أو المطابخ الخيرية لا تزال قليلة جداً رغم ذلك.

وتسعى الأسرة يومياً للحصول على الطعام من المطابخ الخيرية. ولم تتمكن الأسرة أيضاً من العثور على مكملات غذائية للرضيعة أو لوالدتها أو لطفليها الآخرين الأكبر سناً.

وقالت ماريانا أدريانوبولي وهي من مسؤولي التغذية في «منظمة الصحة العالمية» إن حالة من يعانون من سوء التغذية تبدأ في التدهور عندما لا يحصلون على مكملات غذائية يمكنهم تناولها في المنزل إلى جانب كمية كافية من الطعام العادي.

وتابعت: «هؤلاء الأطفال معرضون للخطر. جهازهم المناعي ضعيف، معرضون للإصابة بالعدوى التي يمكن أن تنتشر بسرعة». وأضافت: «تدهور الحالة الصحية لسكان يعانون من سوء التغذية قد يكون سريعاً جداً».

وذكرت كل وكالات الإغاثة أن الأمراض والمشكلات الصحية تنتشر في بيئة مثل تلك الموجودة في قطاع غزة حالياً، حيث يعيش معظم السكان في خيام أو ملاجئ وسط نقص في المياه النظيفة وتعرض جزء كبير من شبكة الصرف الصحي للتدمير، كما يتعرض من يعانون من ضعف المناعة لخطر أكبر.

نقطة تحول

تحدثت كل الوكالات الست عن مؤشرات مثيرة للقلق تظهر تدهوراً سريعاً في الشهر الماضي تقول إن معالجته تتطلب زيادة واردات الأغذية بكميات كبيرة، وتناول من هم أكثر عرضة للخطر مكملات غذائية، مثل معجون زبدة الفول السوداني وحليب الأطفال المعزز، باستمرار ولمدة أسابيع.

وذكرت «منظمة الصحة العالمية» أن عدد الأطفال دون سن الخامسة، المسجل أنهم يعانون من الهزال بسبب نقص الغذاء، زاد بواقع المثلين تقريباً من يونيو إلى أكثر من 12 ألفاً، كما يعاني أكثر من 2500 طفل من أشد أشكال فقدان الوزن الذي يمكن أن يؤدي إلى الوفاة بسبب التضور جوعاً.

مريم دواس الطفلة الفلسطينية البالغة من العمر 9 سنوات التي تعاني من سوء التغذية تجلس على الأرض مع والدتها في حي الرمال بمدينة غزة (أ.ف.ب)

وقالت كل الوكالات وخبراء في مجال الجوع الذين تحدثت إليهم «رويترز» إن هذه الأعداد لا تمثل سوى الأطفال الذين توجهوا إلى عيادات أو مستشفيات، ولذلك فالعدد الحقيقي على الأرجح أعلى من ذلك بكثير.

كما ذكر تقرير أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن شهر يوليو (تموز) شهد الوصول إلى ثلاثة في المائة فقط من عدد يبلغ نحو 290 ألف طفل دون سن الخامسة يحتاجون إلى مكملات غذائية لمنع انزلاقهم إلى سوء التغذية الحاد، مما يمثل انخفاضاً كبيراً عن متوسط ​​26 في المائة بين أبريل (نيسان) ويونيو.

ورداً على أسئلة من وكالة «رويترز»، عزا المكتب سبب تراجع النسبة إلى القيود المفروضة على الكميات المسموح بدخولها، واحتدام الصراع، والعوز الشديد الذي يؤدي إلى النهب.

وقالت «اليونيسيف»، لـ «رويترز»، يوم الثلاثاء، إن مخزوناتها من العبوات الصغيرة التي تحتوي على معاجين مغذية إما نفدت أو أوشكت على النفاد، وإنه لا يوجد لديها إلا ما يكفي خمسة آلاف طفل فقط للشهر المقبل.

وكانت «رويترز» قد أفادت، الشهر الماضي، بأن غذاء آخر مخصصاً للعلاج ومطلوباً لإنقاذ الأطفال، الذين يعانون بالفعل من سوء التغذية الحاد الذي يسبب الهزال، سينفد بحلول منتصف أغسطس إذا لم يتغير شيء.

وتمكنت «اليونيسيف» منذ ذلك الحين من إدخال بعض هذه المكملات، المعروفة باسم الأغذية العلاجية الجاهزة للاستخدام، لكنها لا تكفي إلا لما يقل عن 5800 طفل لمدة شهر واحد. وتقدر «اليونيسيف» عدد الأطفال المحتاجين حالياً إلى الغذاء العلاجي الجاهز للاستخدام بنحو 70 ألف طفل.

ما الذي يدخل؟

تضرر قطاعا الزراعة والصيد بشدة بسبب الحرب، بعد أن كانا في الأوضاع الطبيعية المصدرين الرئيسيين للغذاء داخل قطاع غزة. ويعتمد سكان القطاع، الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة، بشكل شبه كامل على الواردات.

وأوقفت إسرائيل العمل بموجب وقف لإطلاق النار في مارس، وفرضت حصاراً شبه كامل على دخول المساعدات إلى قطاع غزة حتى أواخر مايو عندما بدأت «مؤسسة غزة الإنسانية» توزيع طرود غذائية في أربعة أماكن داخل القطاع.

ووفقاً لتقارير «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي تعمل بالشراكة مع «سماريتان بيرس» وهي منظمة إغاثة مسيحية إنجيلية، فقد بدأت في إدخال مكملات غذائية في صورة معاجين الأسبوع الماضي وتجاوزت الكميات 150 ألف عبوة حتى الآن مما يكفي نحو خمسة آلاف طفل لمدة شهر. ولم ترد «مؤسسة غزة الإنسانية» أو «سماريتان بيرس» بعد على طلبات للتعليق على هذه القصة.

وقال تقرير صدر في الآونة الأخيرة عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن إسرائيل بدأت تسهيل تسليم المزيد من المساعدات إلى داخل قطاع غزة عبر نقطة التفتيش الرئيسية منذ أواخر يوليو، لكن 90 في المائة تقريباً من الأغذية التي تنقلها الشاحنات إلى القطاع تأخذها إما الحشود الجائعة أو العصابات المسلحة قبل أن تصل إلى نقطة التوزيع، مما يعني أن المساعدات الغذائية قد لا تصل إلى الفئات الأكثر احتياجاً.

ورداً على طلب للتعقيب، قالت «مؤسسة غزة الإنسانية» إن شاحناتها لم تتعرض للنهب، وإنها اتخذت أو جربت في الأيام القليلة الماضية طرقاً لتوزيع الغذاء مباشرة على السكان المعرضين للخطر.

وبدأ أيضاً دخول الإمدادات التجارية إلى قطاع غزة، وهي خطوة تعدّ أساسية في زيادة إجمالي كميات الأغذية ومنع الانزلاق الحاد إلى سوء التغذية على نطاق واسع عن طريق توفير منتجات طازجة وغنية بعناصر غذائية، مثل البيض ومنتجات الألبان واللحوم، لكنها ليست في نطاق القدرة المادية إلا لعدد قليل من السكان.

وقال ريك بيبركورن ممثل «منظمة الصحة العالمية» في الأراضي الفلسطينية المحتلة: «لا يزال إجمالي حجم الإمدادات الغذائية غير كاف على الإطلاق لمنع المزيد من التدهور. يجب إغراق السوق، يجب أن يكون هناك تنوع غذائي».



Source link

شاركها. تويتر
السابقلافروف: لا توجد خطط لعقد قمة بين بوتين وزيلينسكي
التالي رجل أعمال مصري يقترح حلا مبتكرا لسداد ديون البلاد الخارجية وتحسين الاقتصاد
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

«ناسا» تطلق نموذج ذكاء اصطناعي لقراءة الشمس والتنبؤ بالعواصف الفضائية

أغسطس 22, 2025

إيران ستناقش مع قوى أوروبية المحادثات النووية والعقوبات

أغسطس 22, 2025

قتلى ومصابون في انفجار مستودع ألعاب نارية بباكستان (صور وفيديو)

أغسطس 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 22, 2025

تاريخ من المسامير الغربية عالية الأجر في ميانمار

أعلنت لجنة أمن وسلام الدولة التي أعيد تصنيفها في ميانمار عن الانتخابات في 28 ديسمبر…

تعود اليابان إلى مشهد جريمة BOJ في عام 1999

أغسطس 22, 2025

يواجه تعدين الليثيوم الصيني حقبة تنظيمية جديدة صارمة

أغسطس 22, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

والد أنغام يكشف تفاصيل حالتها الصحية

أغسطس 6, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

المفاجآت تتوالى.. شيرين تقطع علاقتها بمحاميها ووالد حسام حبيب يسخر ويثير الشكوك

أغسطس 22, 2025

«ناسا» تطلق نموذج ذكاء اصطناعي لقراءة الشمس والتنبؤ بالعواصف الفضائية

أغسطس 22, 2025

تفاصيل عودة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب

أغسطس 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter