Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

رجل أعمال مصري يقترح حلا مبتكرا لسداد ديون البلاد الخارجية وتحسين الاقتصاد

أغسطس 22, 2025

هواجس فلسطينية من ربط سلاح المخيمات بمصير ترسانة «حزب الله»

أغسطس 22, 2025

لافروف: لا توجد خطط لعقد قمة بين بوتين وزيلينسكي

أغسطس 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, أغسطس 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ماذا يعني تطبيق خطة إسرائيل على الأرض في مدينة غزة؟
أحدث الأخبار

ماذا يعني تطبيق خطة إسرائيل على الأرض في مدينة غزة؟

adminadminأغسطس 22, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تتسارع الاجراءات التي تنفذها القوات الإسرائيلية على الأرض في مدينة غزة، بعدما صادق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الخميس، بعد اجتماع مع أعضاء المجلس الوزاري المصغر وقيادات أمنية وعسكرية على خطط الجيش الإسرائيلي للسيطرة على المدينة.

ووسعت القوات الإسرائيلية نطاق عملياتها العسكرية البرية في أكبر أحياء المدينة ومحيطه، إذ باتت تسيطر على أكثر من ثلتي حي الزيتون، وهو أكبر أحياء القطاع مساحةً ويبلغ عدد سكانه نحو مئة وعشرين ألفاً.

وبالتوازي مع العمليات العسكرية، وجه نتنياهو أيضاً ببدء “مفاوضات فورية”، لإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات، وإنهاء الحرب بشروط “مقبولة لإسرائيل”، وهي:

شروط نتنياهو لإنهاء حرب غزة

1. نزع سلاح حركة حماس بالكامل.

2. استعادة جميع الأسرى والمخطوفين من غزة، الأحياء والأموات.

3. تجريد قطاع غزة بالكامل من السلاح، بما يشمل منع تصنيع وتهريب الأسلحة للقطاع.

4. فرض سيطرة أمنية إسرائيلية مستمرة على غزة وعلى “الحزام الأمني” الممتد داخل القطاع على طول حدودها مع إسرائيل.

5. إقامة إدارة مدنية جديدة في غزة لا تتبع حماس ولا السلطة الفلسطينية.

وفٌهمت الخطوة الإسرائيلية على أن تل أبيب تريد البدء بمفاوضات لإنهاء الحرب بالتوازي مع إطلاق عمليتها العسكرية في محاولة لتفعيل ضغط عسكري يجبر ممثلي حماس في المفاوضات بالخضوع للشروط الإسرائيلية.

لكن، حماس قالت إن العمل العسكري “لن يعيد الأسرى أحياءً”، مشددة على أنها لن تخضع “للابتزاز والضغوط” لتقديم تنازلات في المفاوضات.

ما الوضع حالياً على الأرض في مدينة غزة؟

بدأت القوات الإسرائيلية في الأسبوع الثاني من أغسطس، عملية عسكرية برية جديدة في منطقة الزيتون ومحيطها، لكنها وسعت نطاق عملياتها باتجاه قلب المدينة بمشاركة أكثر من ثلاثين دبابة وآلية مدرعة وجرافات عسكرية بغطاء جوي، الأسبوع الماضي، في أجزاء من منطقتي الشيخ عجلين والصبرة والجزء الجنوبي الشرقي من تل الهوى. 

وبحسب تقديرات أولية لوزارة الداخلية والدفاع المدني، دمر الجيش الإسرائيلي أكثر من 400 مبنى، وأجزاء كبيرة من البنية التحتية وشبكات المياه، والمجاري، والكهرباء، والاتصالات، التي كانت تعرضت لتدمير متكرر منذ بداية الحرب.

وتتمركز القوات الإسرائيلية على جانبي شارع صلاح الدين الذي يقسم حي الزيتون، على بعد نحو ألف وخمسمئة متر، من البلدة القديمة في وسط المدينة، كما تسيطر كلياً على قرية وادي غزة جنوب شرق الزيتون، والمغراقة جنوب غرب، وبعمق ما بين ألفين إلى 3 آلاف متر، في المناطق الشرقية في حيي الشجاعية والتفاح شمال الزيتون. وأقامت القوات عدة نقاط عسكرية وموقعاً جديداً، جنوب مفترق دولة جنوب الزيتون.

ويمكن سماع أصوات الانفجارات التي تزداد ليلاً والناتجة عن ضربات جوية وقصف مدفعي أو نسف مباني بالمتفجرات والروبوتات، بينما لا تتوقف عمليات تجريف المباني والطرقات.

واضطر هذا الوضع نحو عشرين ألف مواطن في المناطق التي تشملها العملية، للنزوح نحو مناطق غرب مدينة غزة، وعدة آلاف للنزوح نحو مخيمات وسط القطاع وخان يونس. لكن النازحين يضطرون للمشي على الأقدام لمسافات تصل أحياناً لعشرين كيلومتراً، للوصول إلى أماكن للإيواء، بدون طعام ولا مياه ولا خدمات. 

ولا يزال نحو مئة ألف مواطن في حيي الزيتون والصبرة.

وتقول وزارة الداخلية إن مليون ومئتي ألف مواطن لا يزالون في مدينة غزة، ويتركز أكثر من نصفهم في مراكز إيواء وخيام النازحين في غرب المدينة.

ولا يغادر الطيران الاستطلاعي والمسيرات أجواء مدينة غزة إذ يقوم بتنفيذ ضربات جوية ويطلق النار باتجاه المواطنين، كما تبث المسيرات عبر مكبرات للصوت تعليمات وإنذارات يومية للمواطنين للنزوح نحو جنوب القطاع المدمر، في إطار العملية العسكرية “عربات جدعون 2”. 

ماذا تعني الخطة الإسرائيلية لمدينة غزة؟

تطبيق الخطة يعني انتقال الجيش الإسرائيلي من السيطرة على الأطراف والمناطق المفتوحة، إلى تنفيذ انتشار واسع داخل أحياء مدينة غزة لفترات زمنية طويلة تشمل:

إدخال قوات برية كبيرة مدعومة بالدبابات والمدفعية والطائرات المسيّرة إلى أحياء مثل الزيتون والشجاعية والرمال، مع إقامة نقاط عسكرية وتفتيش المنازل. كما يتضمن قطع الاتصالات والإمدادات عن المدينة، ومنع التنقل بين أحيائها وعزلها عن باقي القطاع.

وتعتمد الخطة على فرض طوق عسكري كامل حول المدينة وعزلها عن باقي مناطق غزة، ثم تنفيذ عمليات اقتحام متدرجة للأحياء.

والهدف المباشر هو السيطرة الميدانية على المدينة بشقيها فوق الأرض مع “تسطيح أبنيتها بالكامل كما حدث في مدينة رفح، وتفكيك شبكة الأنفاق تحت وتحويل المدينة إلى منطقة عمليات مغلقة، يتم التحكم فيها عسكرياً من خلال نقاط ثابتة ودوريات مستمرة، مع فرض رقابة على حركة السكان والمواد داخلها”.

لماذا تتوقع إسرائيل نتائج مختلفة هذه المرة؟

الوضع العسكري لحركة حماس وفق التقديرات الإسرائيلية وبعد عامين من الحرب هو “الأسوأ في تاريخ الحركة”، بالإضافة إلى تقديرات إضافية تقول إن العمليات السابقة كانت تنتهي عادة بانسحاب إسرائيل بعد إنجاز الأهداف الميدانية للعمليات دون تدمير كامل وممنهج لقدرات الحركة  وأن العمليات السابقة ركزت على الأطراف والضغط المحدود ولم تحقق أهداف تفكيك حماس أو استعادة المحتجزين.

في المقابل، وفق وجهة النظر الإسرائيلية، فالخطة الحالية تقوم على إدخال قوات كبيرة إلى قلب مدينة غزة، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة لم تُنفذ من قبل بهذا الحجم.

كما أن الاستدعاء المتواصل لعشرات آلاف جنود الاحتياط، على مراحل وتمديد الخدمة الإلزامية للقوات النظامية في الجيش الإسرائيلي يوفّر قوة بشرية أكبر من المراحل السابقة.

إضافة إلى ذلك، هناك رهان على أن السيطرة المباشرة على المدينة ستحد من قدرة حماس على إدارة القتال والإمداد.

وتعتبر إسرائيل أن الجمع بين الضغط العسكري المكثف وقطع الإمدادات والسيطرة الميدانية الكاملة سيؤدي إلى إضعاف قدرة حماس على الصمود، كما تتوقع أن يؤدي احتلال المدينة إلى تغيير موقف حماس في ملف الأسرى والتفاوض.

ما الشكل المتوقع أن تأخذه العمليات الإسرائيلية؟

في البداية ستكون هناك عمليات تطويق لمحيط المدينة وبدء عمليات إخلاء ما بين 800 ألف إلى مليون مواطن فلسطيني من المدينة وبعدها ستكون العمليات على ثلاث مراحل:

1- مرحلة تمهيدية: قصف جوي ومدفعي مكثف، وضربات بالطائرات المسيّرة، تستهدف البنية التحتية العسكرية والأنفاق داخل المدينة.

2- مرحلة تطويق: إحكام السيطرة على المداخل الرئيسية للمدينة، خصوصاً من جهة الجنوب والشرق، مع منع الحركة بين الأحياء.

3- مرحلة الاقتحام: إدخال قوات برية على شكل وحدات صغيرة متدرجة، مدعومة بالدبابات والقوات الخاصة، لتنفيذ عمليات تمشيط واقتحام مبانٍ محددة.

ومن المتوقع أن تعتمد إسرائيل على القتال المتدرج حياً بعد حي، مع استخدام وحدات الهندسة للتعامل مع الأنفاق، والطائرات المسيّرة لمساندة القوات الميدانية.

وستأخذ العمليات شكل حرب مدن طويلة، تتضمن تفتيش المنازل، وهدم مواقع عسكرية تحت الأرض، وإقامة نقاط عسكرية ثابتة داخل الأحياء.

ما شكل الإخلاء المتوقع ومساراته وإلى أي مناطق؟

سيجري الإخلاء وفق خطط الجيش الإسرائيلي عبر ممرات محددة يفتحها بشكل مؤقت، بهدف نقل السكان من أحياء مدينة غزة إلى مناطق الجنوب.

أبرز المسارات المحتملة ستكون عبر شارع صلاح الدين والطريق الساحلي، باتجاه خان يونس ورفح.

هذه المناطق، وفق تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، قادرة على استيعاب أعداد كبيرة من النازحين.

ومن المرجح أن يشمل الإخلاء إخطارات مسبقة للسكان عبر منشورات ورسائل، مع تحديد ساعات معينة للمرور.

وسيكون الإخلاء على مراحل متوازية مع العمليات العسكرية، بحيث يتم إخراج المدنيين من الأحياء قبل بدء الاقتحامات المباشرة.. بعض السكان قد يمتنعون عن الإخلاء بسبب غياب أماكن بديلة أو لأسباب شخصية، ما يعني بقاء مجموعات داخل مناطق القتال.

الانتقادات الموجهة للخطة داخل إسرائيل

تواجه العملية العسكرية جملة من الانتقادات داخل إسرائيل منها اتهامات بتهديد حياة المحتجزين الإسرائيليين في غزة وافتقار مفهوم “إخضاع حماس” إلى تعريف عملي واضح بالنسبة للجيش، ما يجعله يبدو كشعار سياسي أكثر منه هدف عسكري قابل للتحقيق.

عملية إخلاء أكثر من مليون مدني تبدو شبه مستحيلة في الظروف الراهنة، الأمر الذي قد يفاقم الأزمة الإنسانية ويُعرّض إسرائيل لضغوط دولية متزايدة خصوصاً مع تواصل الانتقادات للمجاعة التي نتجت عن خطوات إسرائيل وسياساتها منذ مارس الماضي.

في الميدان، تواجه القوات تحديات لوجستية كبيرة، من الحاجة إلى كميات هائلة من المتفجرات لهدم الأبراج، إلى إرهاق قوات الاحتياط وتآكل المعدات الهندسية.

وتعريض الجيش لكمائن أو تحويل الجنود إلى مستهدفين في منطقة تبدو مألوفة أكثر للطرف الثاني مع بنية تحتية واسعة لأنفاق مجهولة من قبل الجيش الإسرائيلي.

ويجري كل هذا وسط خلافات داخلية بين القيادة العسكرية والسياسية، خصوصاً وأن الجيش عارض هذه الخطة منذ البداية وأجبر على وضعها والتخطيط لتنفيذها بعد فرض المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية قرار سياسي عليه وبعد إقرارها، واضطر الجيش إلى تغيير برنامجها الزمني أكثر من مرة بتوجيهات المستوى السياسي وتلبية لاحتياجاته.

هل توجد مرافق في مدينة غزة؟

وفي مدينة غزة لا توجد معدات ولا مراكز إطفاء ولا مركبات لهيئة الدفاع المدني، إذ دمر الجيش كل مراكزه، وأكثر من 80 بالمئة، على ما قال الناطق باسم الهيئة محمود بصل.

ودمرت القوات الإسرائيلية بلدية غزة، أكبر بلديات القطاع خلال الحرب، ولا يوجد لديها معدات ولا إمكانيات بما في ذلك لإصلاح شبكات المياه والصرف أو الطرقات، ويقول رئيس لجنة الطوارئ في البلدية مصطفى قزعاط لـ”الشرق”، إن الجيش دمر أكثر من 80% من البنية التحتية بغزة.

ودمر كلياً أكثر من 70% من مباني ومنازل المدينة بما فيها مباني تاريخية تعود لثلاثة آلاف عام، ودمر كل المؤسسات والمراكز التشريعية والحكومية والشرطية والأمنية، والصحية.

ودمر الجيش الإسرائيلي كلياً أو جزئياً معظم المدارس والأندية الاجتماعية والرياضية والثقافية والتعليمية، إلى جانب تدمير كلي لأكثر من 80  بالمئة من الآبار الارتوازية للمياه.

وحذر قزعاط من “مخاطر تداعيات كارثية لا تحتمل” العملية العسكرية في غزة، مطالباً المجتمع الدولي التدخل إنسانياً لإنقاذ أكثر من مليون مئتي ألف مواطن كلهم من النازحين “قبل فوات الآوان”.

وتعرضت بعض أحياء مدينة غزة مثل الزيتون والشجاعية والرمال وتل الهوى والنصر غرباً، لعملية برية العام الماضي، واجتياحات متكررة.

وأبدى قزعاط استعداد لجنته “التي تمثل كل أحياء محافظة غزة” بالشراكة مع كفاءات مستقلة للتنسيق مع أي جهة دولية وعربية لتولي مسؤولية خدمات مدينة غزة وتجنيب المدنيين في غزة المقتلة.



Source link

شاركها. تويتر
السابقرويترز: سوريا تعتزم إصدار أوراق نقدية جديدة وحذف صفرين
التالي جعجع: من يرفض قرارات الحكومة فلينزل إلى البرلمان
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

لافروف: لا توجد خطط لعقد قمة بين بوتين وزيلينسكي

أغسطس 22, 2025

الممثلة الأممية تعلن خارطة انتخابات وتوحيد المؤسسات في ليبيا

أغسطس 22, 2025

رويترز: سوريا تعتزم إصدار أوراق نقدية جديدة وحذف صفرين

أغسطس 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 22, 2025

تاريخ من المسامير الغربية عالية الأجر في ميانمار

أعلنت لجنة أمن وسلام الدولة التي أعيد تصنيفها في ميانمار عن الانتخابات في 28 ديسمبر…

تعود اليابان إلى مشهد جريمة BOJ في عام 1999

أغسطس 22, 2025

يواجه تعدين الليثيوم الصيني حقبة تنظيمية جديدة صارمة

أغسطس 22, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

والد أنغام يكشف تفاصيل حالتها الصحية

أغسطس 6, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

رجل أعمال مصري يقترح حلا مبتكرا لسداد ديون البلاد الخارجية وتحسين الاقتصاد

أغسطس 22, 2025

هواجس فلسطينية من ربط سلاح المخيمات بمصير ترسانة «حزب الله»

أغسطس 22, 2025

لافروف: لا توجد خطط لعقد قمة بين بوتين وزيلينسكي

أغسطس 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter