Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“روسكونغرس”: السعودية ضيف شرف على منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي 2026

أغسطس 6, 2025

منظمة “أونكتاد” الأممية: الرسوم الأمريكية لم تؤثر على التجارة العالمية

أغسطس 6, 2025

كرم: على الدولة الآن حسم أمرها والذهاب الى التنفيذ

أغسطس 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أغسطس 6, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » القاسم المشترك بين ترمب وخامنئي
سياسي

القاسم المشترك بين ترمب وخامنئي

adminadminأغسطس 6, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب رفيق خوري في صحيفة إندبندنت عربية.

لا طرف في حرب يوقف إطلاق النار فجأة إن لم يكن ذلك في مصلحته. ولا شيء يتقدم في حسابات الأطراف على أحد أمرين، إما الحفاظ على مكاسب قد تتعرض للخسارة إذا طالت الحرب، وإما الحد من الخسائر في ظل خلل كبير في موازين القوى.

وإذا كان المحللون الاستراتيجيون في الأمور العسكرية يرون أن كل قتال بعد وصول الحرب إلى “الذروة” هو مراوحة في المكان وضياع للجهد وخسائر، فإن حرب إسرائيل وأميركا مع إيران توقفت قبل أن تصل إلى الذروة.

كان المشهد بالغ التعبير، فما إن إنتهت أميركا من قصف المنشآت النووية الإيرانية حتى عمل الرئيس دونالد ترمب على وقف النار برغبة إسرائيلية وإيرانية. لكنه أوقف النار من دون أي شيء بعده، خلافاً للمألوف. هدنة معلقة في الهواء. “سلام على حد السكين” بحسب صحيفة “اعتماد”. ولا أحد يعرف متى تسقط الهدنة أو متى تتحول إلى اتفاق سياسي على صفقة نووية وسياسية واقتصادية، بالتالي جيوسياسية.

فكل طرف لجأ إلى التصعيد في المواقف. إسرائيل تهدد بـ”اليد الطويلة” في طهران، ولا تطالب بما هو أقل من إنهاء البرنامج النووي الإيراني والبرنامج الصاروخي والأذرع الإيرانية والمشروع الإقليمي وصولاً إلى نهاية النظام. وطهران ترفع سقف الموقف مع أميركا بعد الضربة العسكرية وتطالب بضمانات وتعويضات قبل معاودة المفاوضات على البرنامج النووي، وتتمسك بشعار “إزالة إسرائيل” وتتشدد في رفض التخلي عن سلاح “حزب الله” وبقية الأسلحة المرتبطة بالحرس الثوري وتستعجل إقرار قانون “الحشد الشعبي” في البرلمان العراقي واخراج القوات الأميركية من بلاد الرافدين. وأميركا تعيد التذكير بأنها لم تشأ اغتيال المرشد الأعلى علي خامنئي مع أنها قادرة، وتصر على إيران بلا تخصيب يورانيوم ولا قنبلة وتتحدث عن شرق أوسط جديد من دون النفوذ الإيراني ودور طهران “المزعزع للاستقرار”.

ولعبة عض الإصبع مستمرة، فخامنئي في حاجة إلى صفقة لرفع العقوبات عن إيران واقتصادها، لكنه يوحي أنه ليس في عجلة من أمره، وترمب يريد صفقة تقوده إلى جائزة “نوبل للسلام” وتفتح إيران أمام الاستثمارات الأميركية وتريح إسرائيل، لكنه يوحي أيضاً أنه غير مستعجل، وبنيامين نتنياهو الذي يستغل فرصة مفتوحة أمام التوسع الإسرائيلي في لبنان وسوريا وغزة والضفة ويفاخر بأنه “غيّر الشرق الأوسط”، يحتاج إلى وقت لإكمال حرب بالتقسيط.

ولا ترمب ونتنياهو يشعران بالقلق حيال تخصيب اليورانيوم إلى درجة القدرة على صنع قنابل نووية، بعد الضربة الأميركية لمنشآت نطنز وفوردو وأصفهان، ولا طهران قادرة حالياً على معاودة التخصيب بعد الدمار الذي حل بالمنشآت.

ومستشار خامنئي يقول “إن اللعبة لم تنتهِ والمواد المخصبة لا تزال سليمة”، وزعيم “كتائب سيد الشهداء” أبو آلاء الولائي يتوعد بـ”حرق الشرق الأوسط وإذلال أميركا”، وترمب يصف إيران بأنها “أكبر قوة تدميرية في الشرق الأوسط وعليها وقف الحروب بالوكالة ولا مجال لامتلاك سلاح نووي”. لكن اللعبة أشد تعقيداً من هذه المواقف، فما كان محل غموض وراء أقنعة بات واضحاً تماماً، الجانب العسكري من المشروع النووي حقيقي لا خيالي ولا ادعاءات أعداء، والفصائل الشيعية في لبنان والعراق واليمن المرتبطة بالحرس الثوري تقاتل من أجل مشروع ولاية الفقيه في الشرق الأوسط وأبعد منه انطلاقاً من إيران.

لكن المشهد الواسع في المنطقة تبدل بصورة كبيرة، فأميركا تندفع شبه وحيدة، بعدما كانت تعمل لتخفيف الالتزامات في الشرق الأوسط والتوجه إلى الشرق الأقصى، حيث روسيا مشغولة بحرب أوكرانيا، وطموحات الصين تحتاج إلى وقت لتسبق أميركا اقتصادياً وعسكرياً. والحقبة العربية في الصراع مع إسرائيل تراجعت بعد نصف قرن من الحروب لتحرير فلسطين وجاءت تجربة حركة “حماس” في غزة كارثية على أهلها. وحقبة الإسلام السياسي على مدى ثلث قرن اصطدمت بالوقائع القاسية، عبر الطبعة السنية من خلال تنظيمات “داعش” و”القاعدة” و”الإخوان المسلمين”، والطبعة الشيعية من خلال إيران وأذرعها. ومن المبكر تقدير مضاعفات السقوط المدوي لنظام الأسد في سوريا وبروز إدارة جديدة تسيطر عليها “هيئة تحرير الشام” وبقية الفصائل السلفية الجهادية، سواء على صعيد التنافس التركي- الإسرائيلي أو على صعيد الدعم الأميركي والعربي لإدارة الرئيس أحمد الشرع من دون أن يوفر الانفتاح على المجتمع السوري المتنوع، مع تحقيق أمرين، العداء لإيران والتفاوض مع إسرائيل.

والتناقض بين أميركا وإيران كبير في كل شيء، باستثناء أمر واحد يجمع ترمب وخامنئي هو اللغة الانتصارية، فترمب تعلم من والده ومن تجاربه في المقاولة العقارية الإصرار على إنكار الخسارة والهزيمة وإعلان الربح والانتصار في كل الأحوال، وخامنئي يتغاضى عما حدث لإيران في الحرب وما انكشف خلالها من نقاط ضعف، ويقول “إن إيران أظهرت أثناء الحرب التي استمرت 12 يوماً قوتها فضلاً عن الانتصارات الكبرى”. وهو يختصر موقف الغرب من إيران بالقول إنه “يعادينا بسبب العلم والدين” مع أن الغرب كان حليف إيران الشيعية أيام الشاه وهو الذي ساعدها في بدء المشروع النووي كما فتح جامعاته أمام طلابها. والواقع أن واشنطن لم تحقق كل ما تريد، وطهران خسرت أشياء وربحت شيئاً مهماً هو الوحدة الوطنية عبر وقوف المعارضين مع الوطن ضد الأعداء في الحرب إلى جانب النظام. ولكن نظام الملالي لم يوظف موقف المعارضة الوطني في الانفتاح عليها بمقدار ما شدد من القمع. ويسجل غولنار نيكبور في كتاب “السجون والحياة العامة في إيران” أن “في السجن نحو ربع مليون إيراني”، ويقول “كل السياسيين والمثقفين المعاصرين يعدون أنفسهم سجناء سياسيين” بمعنى المرور بتجربة السجن.

والمعادلة معروفة، ليس هناك انتصار إن لم تجرِ ترجمته إلى ربح سياسي عبر اتفاق، وليس هناك نصر كامل في حرب جوية. وهذا هو الوضع في وقف النار بعد حرب إسرائيل وأميركا مع إيران. وإذا كانت طهران تجنبت هزيمة كاملة، فإنها لا تستطيع تجاهل الهزيمة النسبية مهما رفعت الصوت بالانتصارات.

 وقديماً قال المؤرخ الإغريقي توسيديدس إن “الأقوياء ليسوا قادرين دائماً على فعل ما يريدون، والضعفاء يجدون طرقاً للتمرد والحفاظ على حق القرار لأنفسهم”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقجوع غزة يصرخ في وجه العالم..!
التالي حمزة نمرة يعِد جمهوره برحلة لا تُنسى!
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

كرم: على الدولة الآن حسم أمرها والذهاب الى التنفيذ

أغسطس 6, 2025

جوع غزة يصرخ في وجه العالم..!

أغسطس 6, 2025

الخير: لتقديم المصلحة الوطنية على ما عداها

أغسطس 5, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025

تباين يلقي ظلالاً من الشك على عملية السلام مع الأكراد في تركيا

يوليو 20, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 6, 2025

النسر المظلم: النشر الفائق الصوتية في الولايات المتحدة لديها الصين تصرخ

إن النشر الأمريكي لنظام الصواريخ المظلم المظلم لسلع النسر إلى الإقليم الشمالي الأسترالي من أجل…

مفارقة تعريفة ترامب تجعل الصين عظيمة مرة أخرى

أغسطس 6, 2025

تنتقل الصين لوقف حروب الأسعار في دفع “مكافحة الثورة”

أغسطس 6, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

التشهير بمواطنٍ ومقيمٍ ارتكبا جريمة التستر في بيع معدات المطاعم

يوليو 27, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

“روسكونغرس”: السعودية ضيف شرف على منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي الدولي 2026

أغسطس 6, 2025

منظمة “أونكتاد” الأممية: الرسوم الأمريكية لم تؤثر على التجارة العالمية

أغسطس 6, 2025

كرم: على الدولة الآن حسم أمرها والذهاب الى التنفيذ

أغسطس 6, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter