أدى نائب أمير الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن، عقب صلاة العصر اليوم الأحد، صلاة الميت على الأمير الوليد بن خالد بن طلال في جامع الأمير تركي بن عبد الله في الرياض.
وأدى الصلاة على الفقيد، الأمير منصور بن سعود ، والأمير سعود بن سعد ، والأمير عبدالرحمن بن سعود الكبير، والأمير متعب بن عبدالله، والأمير فيصل بن خالد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير مشاري بن سعود ، والأمير الوليد بن طلال ، والأمير خالد بن طلال ، والأمير مصعب بن سعود ، والأمير حمود بن سعود ، والأمير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود ، والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن سعود ، والأمير تركي بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير تركي بن محمد بن سعود، الأمير طلال بن بدر بن سعود ، والأمير فيصل بن تركي المستشار في الديوان الملكي، والأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن، الأمير مشعل بن بدر بن سعود .
كما أدى الصلاة، الفريق الركن تركي بن بندر قائد القوات الجوية الملكية السعودية، الأمير مشعل بن محمد بن سعود ، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير خالد بن عياف، والأمير بندر بن سعد بن خالد، والأمير سعود بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن، والأمير سلطان بن سعود بن محمد، الأمير محمد بن فيصل بن بندر ، والأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله، الأمير سعود بن نهار بن سعود محافظ الطائف، والأمير محمد بن نهار ، والأمير عبدالعزيز بن تركي بن طلال ، والأمير بندر بن فيصل بن بندر مساعد رئيس الاستخبارات العامة، الأمير عبدالعزيز بن طلال ، والأمير عبدالرحمن بن طلال ، والأمير خالد بن الوليد بن طلال ، والأمير خالد بن محمد بن فهد ، والأمير سعود بن خالد بن طلال ، والأمير محمد بن خالد بن طلال.
وكان الأمير خالد بن طلال، نعى أمس نجله الأمير الوليد بن خالد بن طلال، الذي توفي بعد معاناة طويلة مع الحالة الصحية التي لازمته ما يقرب من 20 عامًا، إثر تعرضه لحادث مروري مروّع عام 2005 خلال دراسته في لندن.
ودخل الأمير الراحل على إثر الحادث الذي تعرض له بلندن، في غيبوبة تامة، ظلّ خلالها تحت الرعاية الطبية الدقيقة، دون أن يستعيد وعيه رغم مرور السنوات، وقد عُرف بلقب “الأمير النائم”، ولقيت حالته تعاطفًا كبيرًا داخل المملكة وخارجها، حيث تابع الملايين تطورات وضعه الصحي على مدى سنوات.
وخلال هذه الفترة، تمسك والده الأمير خالد بن طلال، بالأمل في تحسّن حالته، ورفض أي قرار بسحب أجهزة الدعم الطبي عنه، مؤمنًا بأن الحياة بيد الله وحده، وقد شهدت حالته بعض التحركات الجسدية الطفيفة بين الحين والآخر، ما أعاد الأمل لمحبيه، إلا أن وضعه الصحي العام بقيَ حرجًا حتى إعلان وفاته.