Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

خبير: العلاقات الروسية-الصينية نموذج للاستقرار في أوراسيا ولها دور في تخفيف توترات الشرق الأوسط

يونيو 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يونيو 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » حرب إيران وإسرائيل شكوك ترامب انخراط أمريكا مهلة الأسبوعين
أحدث الأخبار

حرب إيران وإسرائيل شكوك ترامب انخراط أمريكا مهلة الأسبوعين

adminadminيونيو 21, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


يلقي قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الانتظار لمدة أسبوعين لحسم الانخراط في حرب إيران وإسرائيل، بظلال من الشك بشأن قدرته على استغلال مساحة المناورة التي أوجدها، خصوصاً مع وجود خلفيات لمواقف سابقة انتهت بلا قرارات، بحسب ما أوردته شبكة CNN.

وفي كلتا فترتيه الرئاسيتين، غالباً ما فرض ترمب على نفسه مواعيد نهائية مدتها أسبوعان لاتخاذ إجراءات بشأن قضايا شائكة، بما في ذلك الاتفاقيات التجارية والعقوبات على روسيا، لكنه لم يفعل شيئاً.

ويتماشى هذا النهج مع استراتيجيته المعهودة في الحياة، وهي تأجيل الحسابات باستمرار، سواءً بسبب أزمات مالية شخصية، أو تهديدات قانونية، أو قرارات مستحيلة تُتخذ على طاولة المكتب البيضاوي.

وحتى الخميس، كانت جميع المؤشرات الصادرة من البيت الأبيض تُشير إلى اقتراب ترمب من إصدار أمر بشن غارات جوية أميركية على منشأة “فوردو” النووية الإيرانية تحت الأرض، رغم خطر جرّ الولايات المتحدة إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط، لكن بعد مراجعة خيارات الضربة، تراجع مؤقتاً.

ولم يمضِ وقت طويل حتى ملأ منتقدو ترمب وسائل التواصل الاجتماعي بمشاهد جديدة لمتلازمة TACO “تاكو” (ترمب دائماً ما يتراجع)، لكنه وللمرة الأولى يعمل في العالم الواقعي وليس في العالم الافتراضي. 

ولا أحد يعلم ما سيحدث إذا قصفت الولايات المتحدة إيران، إذ ترى CNN أن حياة أفراد القوات الأميركية ستكون على المحك، فيما قد تُسبب موجات الصدمة الجيوسياسية حرباً إقليمية أو أخرى أهلية إيرانية أو موجة من الأعمال الانتقامية من طهران.

سوريا وشبح حرب العراق

وترمب ليس الرئيس الوحيد الذي يراوغ بشأن شنّ عمل عسكري جديد في الشرق الأوسط، إذ لا يزال شبح حرب العراق يخيم على السياسة الأميركية.

وفي عام 2016، وصف ترمب غزو العراق بأنه “خطأ فادح”، نتيجة خداع مُتعمد من قبل المخابرات الأميركية، إذ قال خلال مناظرة في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في فبراير من ذلك العام: “لقد كذبوا.. قالوا إن هناك أسلحة دمار شامل لكنها لم تكن موجودة وكانوا يعلمون ذلك”، بحسب صحيفة “فاينانشيال تايمز”.

وكما هو الحال الآن، فإن مبرر الحرب هو منع دولة ما من امتلاك أسلحة نووية، وبالتالي إزالة تهديد وجودي لأحد أقرب حلفاء أميركا. وفي الواقع، لا توجد أي معلومات استخباراتية موثوقة تشير إلى أن إيران على وشك صنع قنبلة نووية، أو لديها خطط لذلك.

وكانت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد كتبت على حسابها في منصة “إكس”: “لا شيء.. لو علمت الحكومة الأميركية أن إيران على بُعد أسابيع من امتلاك سلاح نووي، لكنا في حالة حرب بالفعل”. ويستشهد منتقدو التسرع في الانخراط في الحرب بأحدث تقييم سنوي استخباراتي أميركي، والذي قدّم إلى الكونجرس مارس الماضي.

ومع إقرارها بأن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بلغ أعلى مستوياته، أصرت جابارد على أن طهران “لا تصنع قنبلة ذرية”، لكن ترمب رفض هذا التقييم. وقال عندما سُئل عن رأي جابارد: “لا يهمني ما قالته”.

ولا يختلف الأمر كثيراً بتراجع جابارد لاحقاً عن تقديرها بتصريحات “إعلامية”، إذا أفاد مصدر مسؤول مطلع على تقارير الاستخبارات الأميركية أن مديرة الجهاز لم تغير تقريرها الذي كتبته في مارس بهذا الشأن.

وستُقارن هذه المقارنات بقرار الرئيس السابق باراك أوباما عام 2013، بعدم قصف سوريا لفرض “خط أحمر” على استخدام الأسلحة الكيميائية، وهو ما يراه العديد من المحللين الآن “خطأً فادحاً”، حيث تردد أوباما لأنه لم يكن متأكداً مما سيحدث في اليوم التالي للجوء الولايات المتحدة إلى القوة العسكرية.

وأحياناً، قد يكون قرار الرئيس بعدم شنّ حرب، عندما تطالب أطراف متعددة بالتدخل، شجاعةً تُضاهي شجاعةَ إصدار أوامر بشن ضربات.

وفي الإطار، قال بريت ماكجورك، المسؤول السابق في البيت الأبيض ووزارة الخارجية، لشبكة CNN: “جميعنا نرغب في حل دبلوماسي هنا.. والدبلوماسية ذات الموعد النهائي الحازم يمكن أن تكون فعالة للغاية”. 

وأضاف: “إذا كان هذا الموعد النهائي حازماً، وبحلول نهاية الأسبوعين نحتاج إما إلى حل دبلوماسي أو أن يكون الرئيس مستعداً لاستخدام القوة، فقد يكون هذا مزيجاً فعالاً للغاية”.

كيف سيستغل ترمب الأسبوعين المقبلين؟

ويُصارع ترمب أخطر معضلة أمن قومي واجهته في أيٍّ من رئاستيه، إذ وعد بعدم السماح لإيران أبداً بامتلاك قنبلة نووية، لذا، سواءٌ أكان هناك توقفٌ لأسبوعين أم لا، فقد ينتهي به الأمر بلا خيار سوى استخدام القوة العسكرية.

وهذا قرار لا يشبه أي قرارٍ آخر واجهه ترمب كرئيس، إذ أن إشعال حربٍ تجاريةٍ ونزع فتيلها في اليوم التالي أمرٌ مختلف، لكن إذا أرسل ترمب قاذفاتٍ أميركية من طراز “بي-2” بقنابلها الخارقة للتحصينات في مهمةٍ لتدمير منشأة “فوردو”، فلا مجال للتراجع.

واستعاد الرئيس قدرته على التحكم في الجدول الزمني للتحرك الأميركي، وكثيراً ما بدا هذا الأسبوع وكأنه يُدفع للانضمام إلى الصراع بسبب وتيرة الهجوم الإسرائيلي على إيران.

لكن الحقيقة الاستراتيجية هي أن إسرائيل بدأت صراعاً، بعد تقييم مصالحها الحيوية، ولا يمكنها إنهاؤه تماماً بمفردها، إذ أن الولايات المتحدة وحدها من يمتلك القدرة على إرسال قنابل إلى عمق الجبل الذي يحمي منشأة التخصيب.

وبرر ترمب توقفه بـ”الحاجة إلى إعطاء الدبلوماسية فرصة أخيرة”، إذ قال في بيان تلته السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت: “بناءً على وجود فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات مع إيران، قد تُعقد أو لا تُعقد في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن الذهاب من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين”.

ولم تكن حنكة ترمب السياسية في المحادثات النووية الإيرانية السابقة متقنة، لكن محادثات جديدة محتملة بين مبعوثه ستيف ويتكوف والمسؤولين الإيرانيين قد تختبر ما إذا كانت 6 أيام من القصف الإسرائيلي المتواصل قد غيّرت حسابات نظام إيران.

ترمب “نمر من ورق”

ورأت CNN أن ترمب ربما يحتاج إلى تغيير نهجه المتشدد، وبالتالي قد يحذو حذو سلفه جون كينيدي، ففي خطاب ألقاه في الجامعة الأميركية قبل 5 أشهر فقط من اغتياله، تأمّل كينيدي في الدروس التي استخلصها من أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962. 

وقال كينيدي آنذاك: “قبل كل شيء، وفي إطار دفاعنا عن مصالحنا الحيوية، يجب على القوى النووية تجنّب تلك المواجهات التي تدفع الخصم إلى خيار إما الانسحاب المذل أو الحرب النووية”.

ووضع ترمب مع إيران ليس مشابهاً تماماً، إذ لا يُعتقد أن طهران تمتلك سلاحاً نووياً بعد، لكن المبدأ واحد، إذ سيحتاج ترمب لكي تنجح الدبلوماسية، إلى أن يُقدّم لإيران مخرجاً من المواجهة يحفظ ماء وجهها، ويحافظ على شعورها بالشرف. 

وحتى الآن، فعل العكس، إذ طالب بـ “استسلام غير مشروط”، وبالنسبة لنظام تأسس على أساس معارضة ما يراه عقوداً من الإمبريالية والهيمنة الأميركية، فإن هذا الوضع “مستحيل”.

وقد تتأثر خطوات إيران التالية أيضاً بتصوراتها لنوايا ترمب الحقيقية، فإن تراجع الرئيس المتكرر والمتعدد، على سبيل المثال، بشأن حربه التجارية وإحجامه عن ممارسة أي ضغط على روسيا بشأن أوكرانيا، يثير الشكوك حول مصداقيته.

وربما كانت مرونة ترمب من العوامل التي دفعت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استخدام ما تعتبره إسرائيل “نافذة استراتيجية لمواجهة إيران”، رغم علمه بأنه قد يجر الولايات المتحدة إلى حرب جديدة.

بحسب CNN، إذا خلص قادة إيران إلى أن ترمب مجرد نمر من ورق، فقد يميلون إلى كشف خدعته، وقد يرتكبون خطأً جسيماً، لكن تاريخ الولايات المتحدة حافل أيضاً بأمثلة كارثية لرؤساء دُفعوا إلى استخدام القوة العسكرية لحماية مصداقيتهم الشخصية.

ماذا ستفعل إسرائيل؟

تركت مهلة ترمب إسرائيل في حيرة من أمرها، إذ أن حكومة نتنياهو لم تترك مجالاً للشك في رغبتها في دخول الولايات المتحدة المعركة.

وأحد السيناريوهات المحتملة هو أن يستغل نتنياهو الأسبوعين المقبلين لدراسة الخيارات المتاحة لإسرائيل لتعطيل “فوردو” ومنشآت أخرى بمفردها، كما أن أحد الاحتمالات القليلة هو شن قوات من الكوماندوز غارة جريئة، إذ ستكون هذه مخاطرة كبيرة مع احتمالات نجاح غير مؤكدة

ومن غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل قادرة على تنفيذ مثل هذه العملية، لكن التحدي الذي يواجه الإسرائيليين يتعلق بما إذا كانت إسرائيل ستنتظر، حال منحت الولايات المتحدة المفاوضات فرصة.

وفي هذا الصدد، قال المستشار السابق للقائد العام للقوات الخاصة الأميركية في أفغانستان سيث جونز: “ليس من المستبعد أن يقرروا أن عليهم تنفيذ تلك العملية في فوردو وعدم الانتظار”.

وأضاف: “قد يُشير هذا إلى سبب آخر لتوقف ترمب، ربما يأمل أن تُجنّبه أحداث الأسبوعين المقبلين اتخاذ قرار مصيري، في حين قد يمنح توقف ترمب لأسبوعين وقتاً لأولويتين أخريين: الترويج لما قد يكون خياراً غير شعبي بشن عمل عسكري في الداخل وتأهب القوات الأميركية لشن هجومٍ ولأي أعمال انتقامية إيرانية”.

وأثار احتمالية توجيه ضربات أميركية ضجةً داخل القاعدة السياسية لترمب، نظراً لأنه وعد بتجنب أي حروب أخرى في الشرق الأوسط والتركيز على هدفه الأساسي بجعل أميركا عظيمة مرة أخرى، وهو ما بات يعرف بحملة “ماجا”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقIran is the enemy Netanyahu has always wanted to destroy. Even from their bomb shelters, most Israelis support his war
التالي السلطات السورية تعلن توقيف وسيم الأسد ابن عم بشار
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

حرب غزة حماس إسرائيل أمريكا ترامب اعتقال الطلاب

يونيو 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025

رهانات أوروبية على تجنّب توسُّع الحرب والعودة إلى مسار المفاوضات

يونيو 19, 2025

إسرائيل تُصعّد مداهمات الضفة بعدما حولتها إلى سجن معزول

يونيو 18, 2025
آسيا
آسيا يونيو 21, 2025

المرأة التي تقود بهدوء ثورة بنك بريكس

تقترب الرئيس البرازيلي السابق ديلما روسيف من نهاية فترة ولايتها الأولى كرئيسة لبنك التطوير الجديد…

من هم حلفاء إيران الحقيقيين وهل سيساعدون إذا انضمتنا إلى الحرب؟

يونيو 21, 2025

كيف حصلت الصين على الولايات المتحدة على برميل أرض نادر

يونيو 20, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

خبير: العلاقات الروسية-الصينية نموذج للاستقرار في أوراسيا ولها دور في تخفيف توترات الشرق الأوسط

يونيو 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter