Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

ضمك يعتمد ربيع ويفاضل بين الغامدي والنجعي

أكتوبر 29, 2025

مطلوب: تعاون بين الصين والولايات المتحدة ضد عمليات احتيال “ذبح الخنازير” والفنتانيل

أكتوبر 29, 2025

الهلال يستعيد سالم.. وكانسيلو يظهر أمام الغرافة

أكتوبر 29, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هل تثبت المساعي المصرية الاستقرار في جنوب لبنان؟
الشرق الأوسط

هل تثبت المساعي المصرية الاستقرار في جنوب لبنان؟

adminadminأكتوبر 29, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


«خروقات» اتفاق غزة تزيد العقبات أمام الوسطاء

أوقعت هجمات إسرائيلية جديدة قتلى ومصابين فلسطينيين رغم اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو ما عدّته واشنطن رداً مسموحاً لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دون أن يمس صمود الاتفاق، في رد عدَّته حركة «حماس» انحيازاً.

ويرى خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» أن تلك الخروقات الإسرائيلية المتكررة سوف تستمر بضوء أميركي أخضر مما يزيد العقبات أمام الوسطاء والضامنين دون أن ينهار الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، في ظل حرص واشنطن على تثبيته، مشيرين إلى أن مستقبل الانتقال للمرحلة الثانية يتوقف على موقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب وإرادته في استمرار تنفيذ الاتفاق.

فلسطينيون ينظرون إلى مشاهد الدمار بعد هجوم جوي إسرائيلي بمدينة غزة يوم الأربعاء (إ.ب.أ)

وكشف الوسيط القطري، الأربعاء، عن اتصالات أجراها الوسطاء لصمود الاتفاق، وقال رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: «نتابع التحديات التي تعرض لها وقف إطلاق النار بغزة الثلاثاء… ونركز على ضمان صمود الاتفاق».

وأشار إلى أنه «تم التواصل بشكل مكثف مع الطرفين من أجل الحفاظ على وقف إطلاق النار في قطاع غزة»، مضيفاً: «ما حدث الثلاثاء في غزة مخيب للآمال وعملنا على احتوائه، وواشنطن ملتزمة بالاتفاق».

تبادل الاتهامات بـ«الانتهاكات»

قال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأربعاء، إن جندياً قُتل خلال اشتباكات دارت في اليوم السابق في جنوب قطاع غزة، في أحدث اختبار للاتفاق الهش الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 9 أكتوبر الحالي بين إسرائيل و«حماس» قبل أن يدخل حيز التنفيذ في اليوم التالي.

جنود إسرائيليون يحملون نعش زميل لهم قُتل بقطاع غزة خلال مراسم تشييعه بالقدس يوم الأربعاء (أ.ب)

وجاءت الغارات في أعقاب إصدار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بياناً، أشار فيه إلى أنه وجَّه بشن «هجمات قوية» بسبب انتهاك «حماس» للاتفاق. ونفت الحركة في بيان مسؤوليتها عن الهجوم على قوات إسرائيلية في مدينة رفح جنوب غزة، وأكدت التزامها بالاتفاق.

وأسفرت الغارات الإسرائيلية، كما كشف جهاز الدفاع المدني في غزة، عن مقتل العشرات من الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء؛ بينما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان العودة لوقف إطلاق النار بعد الغارات.

وأعلنت «كتائب عز الدين القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس»، الثلاثاء، أنها ستؤجّل تسليم جثة رهينة كان من المقرر تسليمها بسبب ما وصفته بالانتهاكات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار في غزة، بعد أن كشفت عن العثور على جثتي رهينتين إضافيتين في القطاع.

«لبننة» جبهة غزة

ويرى عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية» مساعد وزير الخارجية الأسبق، السفير رخا أحمد حسن، أن تلك الخروقات الإسرائيلية تزيد العقبات أمام الوسطاء.

وأضاف: «أهداف إسرائيل تتمثل في عدم الانتقال للمرحلة الثانية، وعدم الوصول لمرحلة الإعمار، وهي تتعلل بأزمة الجثث رغم أنها المسؤولة عن تعقيدها حالياً بهدف إعادة تطبيق سياساتها في جنوب لبنان بتكرار الاستهداف متى شاءت».

فلسطينيات يجلسن أمام جثمان قُتل صاحبه في ضربة إسرائيلية بمدينة غزة يوم الأربعاء (أ.ب)

وأكد المحلل السياسي الفلسطيني، نزار نزال، أن الخروقات الإسرائيلية «قائمة منذ بداية الاتفاق ولن تكون الأخيرة وستضع الوسطاء في موقف محرج»، مشيراً إلى أن إسرائيل تريد «لبننة» جبهة غزة واستمرار الاستهداف كما يحدث في جنوب لبنان وجعل الهدنة في منطقة رمادية حتى لا تنسحب ولا تنفذ التزامات المرحلة الثانية.

فيما أشار المحلل السياسي الفلسطيني المختص بشؤون «حماس»، إبراهيم المدهون، عبر صفحته بـ«فيسبوك» إلى أن نتنياهو «يسعى إلى تقويض اتفاق إنهاء حرب غزة ويحاول حصر الاتفاق في مرحلته الأولى دون تنفيذها الكامل، مع العمل على ترسيخ قواعد اشتباك تمنحه حرية القصف والاغتيال والتوغّل متى شاء».

واستطرد قائلاً إنه «يواصل فرض الحصار وإغلاق المعابر، ولا سيما معبر رفح، ويمنع عودة من هم خارج القطاع، ويُقيد إدخال المساعدات، ويُبقي على حالة الخنق الاقتصادي والإنساني».

ومضى المدهون في حديثه قائلاً إن نتنياهو «يعمل على منع إعادة الإعمار والإبقاء على انتشار قواته فيما يعرف بالمنطقة الصفراء، مع التفكير في توسيعها مستقبلاً؛ ولتبرير هذه السياسات سيستمر في توظيف ذرائع متعددة، منها قضية الجثامين أو جثث الأسرى التي لم تُسلَّم بعد، وسيُبقي هذه الملفات حاضرة على أجندته الإعلامية والسياسية، ليستخدمها أدوات ضغط كلما احتاج إلى ذرائع جديدة. كما سيواصل التذرع بوقائع غامضة أو ملفقة في رفح أو غيرها لتبرير استمرار العدوان».

الموقف الأميركي

بالمقابل، أكدت واشنطن أن الاتفاق صامد رغم الضربات الإسرائيلية، وقال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس الذي زار إسرائيل الأسبوع الماضي مع عدد من مسؤولي الإدارة الأميركية، إن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة صامد رغم التصعيد الأخير.

وأكد ترمب في تصريحات، الأربعاء، أنه «لا شيء سيهدد وقف إطلاق النار في غزة. لقد قتلوا جندياً إسرائيلياً، ولذلك رد الإسرائيليون، وكان عليهم أن يردوا. عندما يحدث ذلك، يجب عليهم الرد».

فلسطينية تبكى ابنها الذي قُتل في غارات إسرائيلية ليلية قرب مستشفى الشفاء في مدينة غزة (أ.ف.ب)

وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» نقلاً عن مسؤول أميركي أن واشنطن أُبلغت مسبقاً بالضربات الإسرائيلية، وكانت تتوقع أن تكون هجمات محددة الهدف، مضيفاً أن إسرائيل لا تنوي تقويض وقف إطلاق النار.

وقالت «حماس» في بيان، الأربعاء، إنّ «التصعيد الغادر تجاه شعبنا في غزة يكشف عن نيةٍ إسرائيلية واضحة لتقويض اتفاق وقف إطلاق النار وفرض معادلات جديدة بالقوة، في ظل تواطؤ أميركي، ويمنح حكمة نتنياهو الفاشية غطاءً سياسياً لمواصلة جرائمها»؛ ووصفت مواقف واشنطن بـ«الانحياز»، داعية الوسطاء والضامنين للضغط الفوري على إسرائيل لوقف مجازرها والالتزام التام ببنود الاتفاق.

ويقول السفير حسن إن الضوء الأخضر من ترمب هو سبب الأزمة، مشيراً إلى أن صمود الاتفاق والذهاب للمرحلة الثانية قبل مجيء عام 2026 يتوقف على مواقف الرئيس الأميركي المقبلة؛ فيما يعتقد نزال أن واشنطن تمنح الأعذار لإسرائيل، ومن ثم يتوقع أن تستمر المرحلة الأولى شهوراً.



Source link

شاركها. تويتر
السابقولي العهد السعودي يستقبل الرئيس السوري في الرياض
التالي اليابان… قلق هادئ أمام عواصف الصين وتبدل مظلة أمريكا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

اتفاق أمني لبناني – سوري على ضبط الحدود ومكافحة الجريمة

أكتوبر 29, 2025

السوداني يؤكد أهمية طريق منفذ الجميمة في زيادة التبادل التجاري بين العراق والسعودية

أكتوبر 29, 2025

وزير الإعلام السوداني يتهم «الدعم السريع» بارتكاب «جرائم حرب» في الفاشر وبارا

أكتوبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 29, 2025

مطلوب: تعاون بين الصين والولايات المتحدة ضد عمليات احتيال “ذبح الخنازير” والفنتانيل

تم نشر هذه المقالة لأول مرة بواسطة منتدى المحيط الهادئ. أعيد نشره بإذن. عندما يجتمع…

إلى لام إضفاء الشرعية علانية على حكم الدولة البوليسية في فيتنام

أكتوبر 29, 2025

كيف تفهم المجر سياسة روسيا في أوكرانيا؟

أكتوبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

ضمك يعتمد ربيع ويفاضل بين الغامدي والنجعي

أكتوبر 29, 2025

مطلوب: تعاون بين الصين والولايات المتحدة ضد عمليات احتيال “ذبح الخنازير” والفنتانيل

أكتوبر 29, 2025

الهلال يستعيد سالم.. وكانسيلو يظهر أمام الغرافة

أكتوبر 29, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter