Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تغيير النظام لن يجلب الديمقراطية إلى إيران على الأرجح

يونيو 17, 2025

التعادل السلبي يخيم على مواجهة فلومينينسي ودورتموند

يونيو 17, 2025

ماكرون يرفض استخدام القوة العسكرية لتغيير النظام في إيران

يونيو 17, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يونيو 18, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ماذا تقدم أميركا لإسرائيل في مواجهة صواريخ إيران؟
أحدث الأخبار

ماذا تقدم أميركا لإسرائيل في مواجهة صواريخ إيران؟

adminadminيونيو 17, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


منذ اللحظة الأولى في الحرب الإسرائيلية على إيران، نأت الولايات المتحدة بنفسها، مؤكدة عدم مشاركتها في التصعيد الدائر بين البلدين منذ الجمعة، إلا أن واشنطن توفر مجموعة واسعة من “الحلول المتطورة” لحليفتها، حسبما أوردت صحيفة “وول ستريت جورنال”.

وأطلقت إيران، نحو 200 صاروخ باليستي على أربع دفعات، وأكثر من 200 مسيرة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، رداً على موجات متعددة من الضربات الإسرائيلية.

وقبل بدء الضربات المتبادلة، كانت مقاتلة أميركية ومدمرات بحرية وأنظمة دفاع جوي أرضية قد تمركزت للمساعدة في صد أي هجوم، ومع تزايد الضربات بين تل أبيب وطهران، يبرز الدور العسكري الأميركي ليوفر طبقات حماية متكاملة لإسرائيل، تتنوع بين البر والبحر والجو.  

وبحسب صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر أميركية وإسرائيلية، فإن واشنطن قامت بالفعل بتشغيل أصول عسكرية برية وبحرية وجوية لمساعدة إسرائيل في مواجهة إيران.

المسيرات الإيرانية وتكنولوجيا الردع البعيدة 

ولدى واشنطن آلاف الجنود الموزعين على قواعدها المتعددة في منطقة الشرق الأوسط، كما تدير مجموعة متزايدة من الأصول العسكرية الجوية والبحرية التي تجعلها أكبر القوى الدولية تواجداً براً وبحراً وجواً في المنطقة.  

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن مقاتلات أميركية اعترضت بالفعل عدداً من المسيرات الإيرانية التي كانت متجهة نحو إسرائيل، من مسافة بعيدة للغاية، إذ استخدمت الولايات المتحدة أصولها في قاعدة “عين الأسد” في العراق، لصد المسيرات قبل وصولها للمجال الجوي الإسرائيلي بأكثر من 650 كيلومتراً على الأقل.

وتعتبر المُسيرات الإيرانية، أهدافاً أكثر سهولة للطائرات المقاتلة، الأميركية والإسرائيلية، خاصة مع مسافة طيران تتجاوز 1500 كيلومتر في مناطق صحراوية مفتوحة، وتمثل عمليات الاعتراض على بعد مئات الكيلومترات من المجال الجوي الإسرائيلي إضافة كبيرة، خاصة أن كثافة أعدادها وكلفتها المنخفضة، قد تمثل استنزافاً هائلاً، لمخزون الدفاعات الجوية الإسرائيلية في حال وصولها لأهدافها أو اقترابها منها.  

وتنشر الولايات المتحدة مقاتلات F-16 وF-15 وF-35 في عدد واسع من القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، فضلاً عن أنظمة إنذار مبكر وشبكة معقدة من الرادارات وأنظمة القيادة والسيطرة والاستطلاع المتطورة C4IRS التي تغطي المنطقة بالكاملة.  

وتتمتع الطائرات الأميركية والإسرائيلية، بمزايا تشغيلية فائقة لمواجهة هذا النوع من التهديدات، خاصة أنظمة الذخائر الدقيقة المعروفة Advanced Precision Kill Weapon System (APKWS)، وهي أنظمة صاروخية عيار 70 مليمتراً موجهة بالليزر، يمكن دمجها مع المقاتلات ثابتة الجناح وكذلك المروحيات، لتحقيق إصابات دقيقة ومباشرة، بكلفة أقل بكثير من ذخائر جو -جو الاعتيادية.  

أنظمة ضد الصواريخ

وتمتلك إسرائيل أكثر أنظمة الدفاع الجوي تعقيداً في المنطقة والعالم، خاصة وأن تل أبيب من بين أبرز منتجي التقنيات الدفاعية في هذا المجال. 

وتعتبر إسرائيل من مصدري أنظمة الدفاع الجوي لدول عدة متقدمة تنتج بالفعل أنظمتها الخاصة من الدفاع الجوي، مثل ألمانيا التي تستورد من إسرائيل نظام “مقلاع داوود”، لتعزيز قدراتها الدفاعية الشاملة.  

ورغم ذلك، تضيف الولايات المتحدة لطبقات الدفاع الجوي الإسرائيلي، طبقات متداخلة جديدة، سواء عبر منظومات “ثاد” الأميركية المخصصة لحماية إسرائيل منذ 2024، أو أنظمة “باتريوت” PAC-3 المطورة أميركياً، بمواصفات خاصة إسرائيلية. 

فضلاً عن تزويد منظومات القبة الحديدية الإسرائيلية بصواريخ Tamir التي تصنعها شركتيْ RTX الأميركية بالتعاون مع شركة “رفائيل” للصناعات الجوية الإسرائيلية.  

ورغم ذلك، فإن تعدد أنظمة الدفاع الجوي الأميركية والإسرائيلية، يحتاج لطريقة للعمل معاً بتنسيق كامل، لتغطية مساحة هائلة تمتد عرضاً لأكثر من 1500 كيلومتر، فيما يرتفع سقف الاحتياج للتأمين الدفاعي جواً حتى إلى خارج الغلاف الجوي تحسباً للصواريخ الانزلاقية الإيرانية.  

وتتميز الأسلحة الإسرائيلية والأميركية العاملة في مواجهة إيران، بمنظومة C4IRS التي تستطيع جمع كافة بيانات الأسلحة والمعدات والتهديدات معاً، فضلاً عن ربط وتحليل المعلومات لتوفير أقصى قدر من المرونة والسرعة للتعامل مع التهديدات في حالة الدفاع، والأهداف في حالة الهجوم.  

وتعتبر منظومة C4IRS، أحد أرقى أنظمة التحكم والقيادة، وهو اختصار لمنظومة القيادة والتحكم والاتصالات، والحوسبة والاستخبارات والاستطلاع.

وتربط المنظومة مباشرة وفي الوقت الفعلي غالباً، بين رصد الأقمار الاصطناعية وما يجري على الأرض، كما تحلل التهديدات الناشئة لحظياً مع إمكانية دمج قدرات تحليلية فائقة للذكاء الاصطناعي.  

ورغم ذلك، ومع تعدد مستويات التهديد الإيراني، وتزايد تعقيد شبكة الدفاع الجوي الإسرائيلية، والطبقات الأكثر عمقاً التي تضيفها الولايات المتحدة للدفاع عن إسرائيل، يجري تنسيق العمليات في شبكة قيادة وتحكم موحدة IBCS – Integrated Battle Command System.

وتعمل هذه الشبكة على دمج كافة المعطيات من كل طبقات الدفاع الجوي، ومستويات المعلومات المختلفة براً وبحراً وجواً، وربط المنظومات الأميركية مثل “ثاد” و”باتريوت” وAegis مع منظومات القبة الحديدية و”مقلاع داوود” ومنظومات الاعتراض بالليزر، لتعمل جميعاً بشكل متزامن لمنع ازدواجية النيران. 

كما تفعل الشبكة، ردود فعل منسقة وتلقائية فور تلقي إنذار بوجود صاروخ باليستي، إذ يمكن لهذه الشبكة المعقدة، أن تقلل بشدة فرصة وصول الصواريخ إلى إسرائيل، فضلاً عن الكشف الفوري عن التهديدات وتصنيفها لحظة انطلاقها، وتحليل مسارها والاستعداد لمواجهتها.  

منظومة Aegis

وكشف تحليل لموقع The War Zone المتخصص في الشؤون الدفاعية، عن بدء تشغيل منظومة Aegis الأميركية البحرية لمواجهة الصواريخ الإيرانية التي نجح بعضها في الإفلات من الطبقات المتتالية للدفاع الجوي الأميركي- الإسرائيلي المشترك.  

وبحسب التحليل، فإن السفن الحربية، خاصة المدمرات الأميركية لعبت دوراً محورياً في إنقاذ إسرائيل من الهجمات الصاروخية الكثيفة حتى الآن. 

وأشار الموقع، إلى أن عدداً من السفن الحربية الأميركية المخصصة للدفاع الجوي ضد الصواريخ الباليستية، يعمل بالفعل لتوفير طبقة دفاع جوي من البحر للمجال الجوي الإسرائيلي.  

وسبق أن شاركت المدمرة الأميركية USS Carney في مواجهة الهجوم الإيراني في عام 2024، ونجحت في إسقاط أكثر من 3 صواريخ خلال الهجوم الإيراني السابق.  

ويتمتع نظام AEGIS الأميركي للدفاع الجوي الذكي، بمنظومة AN\SPY-6 التي تتفوق في الدفاع الجوي برادارات مسح نشطة، يصل مداها الأقصى إلى 4000 كيلومتر، في حالة الأهداف كبيرة الحجم مثل الصواريخ الباليستية، ويمكن للمنظومة تتبع مئات الأهداف في وقتٍ واحد، وتشمل الطائرات المسيرة والصواريخ التكتيكية.

ويمكن للمنظومة مشاركة البيانات في الوقت الفعلي، مع صواريخ الاعتراض في منظومة Aegis التي تضم طيفاً واسعاً من الصواريخ الاعتراضية عالية الدقة. 

ورغم أن إسرائيل تمتلك بالفعل رادارات فائقة من نوع Green Pine المتخصصة في رصد الصواريخ الباليستية، إلا أن المنظومة الأميركية تتفوق بقدراتها على نقل المعلومات وتنسيقها لمواجهة كل أنواع التهديدات.  

وتمتلك المنظومة الأميركية Aegis، صواريخ SM-6 و SM -3 و SM -2، وهي صواريخ اعتراضية فعالة، إذ يبلغ المدى الأقصى لصواريخ SM-6 ، 460 كيلومتراً لمواجهة الصواريخ الجوالة، وتمتلك الولايات المتحدة نسخاً يصل مداها إلى 700 كيلومتر لمواجهة الصواريخ الباليستية منخفضة الارتفاع، فضلاً عن استخدامه في اعتراض الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي في مرحلتها النهائية. 

في المقابل، فإن صاروخ SM-3 يعمل بنظام الاستهداف المباشر Hit to kill، ويمكن تشغيله على مديات تتراوح ما بين 700 إلى 250 كيلومتر، بحسب نسخة الصاروخ الذي يمكنه اعتراض الصواريخ الباليستية في المرحلة الوسطى، في الفضاء القريب خارج الغلاف الجوي. 

لذلك يستخدم الصاروخ لمواجهة الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والصواريخ التي تحمل رؤوساً نووية قبل دخولها الغلاف الجوي. 

من الأرض إلى الفضاء

وتمتلك الولايات المتحدة، شبكة واسعة من الرادارات المتكاملة في المنطقة، تتنوع بين ردارات مصفوفات البحث السلبي والنشط، كما يمكن لشبكات الرادارات الأميركية متابعة آلاف التهديدات المتنوعة، وتحليل مساراتها وربطها بأنظمة الدفاع الجوي الأميركية والإسرائيلية المنتشرة في المنطقة.  

وتعتمد واشنطن في دعمها الراداري على منظومات type -2 البرية المنتشرة في القواعد العسكرية الأميركية بعدد من دول المنطقة. 

إضافة إلى منظومات AN\TYP-2 (FBM) في تركيا التي توفر مراقبة دقيقة لشمال إيران وبحر قزوين، وتعتبر محطة “كورجيك” الرادارية، منطقة الربط بين المنطقة وقدرات الدفاع الأميركي- الأوربي المتعلق بحلف شمال الأطلسي “الناتو”.  

ورغم أن تل أبيب تمتلك ما بين 10 إلى 13 قمراً اصطناعياً متقدماً تشمل مهام 5 منها الاستطلاع الراداري والتصوير الضوئي والنقل الآمن للبيانات العسكرية بين القيادات والوحدات المقاتلة، إلا أن تل أبيب لديها امتياز إضافي في الوصول لشبكة الإنذار المبكر الأميركية العاملة بالأقمار الاصطناعية خاصة نظام الإنذار المبكر الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء المعروف اختصاراً باسم SBIRS.  

وتعتمد إسرائيل أيضاً على أقمار الاستطلاع البصري الأميركية الفائقة، من طراز KH-11، التي تقدم تصويراً بدقة يتراوح ما بين 10 إلى 15 سنتيمتراً، وتمر عدة مرات فوق الشرق الأوسط.  

ولإضافة طبقة مراقبة أخرى، تشغل الولايات المتحدة أقمار Lacrosse / Onyx التي تستطيع التصوير بالرادار، بما يلغي تأثير الغيوم أو التقلبات الجوية، مستخدمة تقنية SAR، فضلاً عن أقمار AEHF – Advanced Extremely High Frequency، المتخصصة في تأمين الاتصالات العسكرية بين القوات الأميركية في المنطقة وإسرائيل، فضلاً عن تزويد أنظمة الدفاع الجوي بمعلومات مشفرة في الزمن الحقيقي. 

وتدير هذا الكم الكبير من البيانات الرادارية والفضائية شبكة موحدة للقيادة والسيطرة وإدارة المعارك وتأمين الاتصالات تعرف اختصاراً بـC2BMC، وهي القيادة التي تجمع وتحلل المعلومات من كل الرادارات البحرية والبرية وأنظمة الدفاع الجوي، وتوفر رؤية موحدة للتهديدات على مدار تغطية تمتد لآلاف الكيلومترات.



Source link

شاركها. تويتر
السابقتركي آل الشيخ يكشف تفاصيل زيارته لعادل إمام وما دار بينهما
التالي تداعيات المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية.. انخفاض حاد في السياحة الروسية إلى الإمارات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ماكرون يرفض استخدام القوة العسكرية لتغيير النظام في إيران

يونيو 17, 2025

GBU-57: القنبلة التي طلبتها إسرائيل لضرب منشآت إيران النووية

يونيو 17, 2025

الإمارات تحذر من خطوات متهورة قد تتعدى حدود إيران وإسرائيل

يونيو 17, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025

ماذا يعني استهداف إسرائيل حقل بارس الجنوبي بالنسبة لأسواق الغاز العالمية؟

يونيو 15, 2025

اجتماعات سرية لأشهر قبل ضربة إيران… مَن الذي شارك فيها؟

يونيو 14, 2025

تحركات دبلوماسية سعودية لخفض التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران

يونيو 14, 2025
آسيا
آسيا يونيو 17, 2025

تغيير النظام لن يجلب الديمقراطية إلى إيران على الأرجح

يخبرنا توقيت وأهداف هجمات إسرائيل على إيران أن هدف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على المدى…

رئيس Huawei ليس لديه قلق في العالم

يونيو 17, 2025

ترقية البحرية الفلبينية مشهد أكثر من الإستراتيجية

يونيو 17, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

تغيير النظام لن يجلب الديمقراطية إلى إيران على الأرجح

يونيو 17, 2025

التعادل السلبي يخيم على مواجهة فلومينينسي ودورتموند

يونيو 17, 2025

ماكرون يرفض استخدام القوة العسكرية لتغيير النظام في إيران

يونيو 17, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter