Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

موسكو ودمشق تتفقان على تشكيل لجنة وزارية مشتركة لمراجعة الاتفاقيات الاقتصادية

يوليو 31, 2025

صفقة التعريفة الأمريكية توضح الطريق لحلم stablecoin من كوريا

يوليو 31, 2025

مصر تعلن عن تحديثات في قناة السويس هي الأوسع منذ عام 2021

يوليو 31, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, يوليو 31, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » صفقة ترامب – فانديرلاين: نهاية الاستقلالية الأوروبية؟
سياسي

صفقة ترامب – فانديرلاين: نهاية الاستقلالية الأوروبية؟

adminadminيوليو 30, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتبت ليلى نقولا في صحيفة الميادين.

تدشن صفقة ترامب- فان ديرلاين مساراً جديداً من العلاقة بين ضفتي الأطلسي فقد كشفت عن اختلال ميزان القوى بين الطرفين، وأبرزت قدرة واشنطن على فرض أجندتها عبر أدوات الضغط التجاري.

تشكل صفقة التجارة الموقعة في يوليو 2025 بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية واحدة من أهم التحولات في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي منذ عقود. ظهرت هذه الاتفاقية بعد تهديدات أميركية متصاعدة بفرض مزيد من الرسوم الجمركية.

ففي أوائل عام 2025، فرض ترامب رسوماً بنسبة 10% على جميع الواردات، ثم لوّح بفرض رسوم بنسبة 30% على السلع الأوروبية و50% على واردات الصلب والألومنيوم. وأمام خطر كارثي يهدد ملايين الوظائف الأوروبية، لجأ الاتحاد الأوروبي إلى التفاوض على اتفاق إطاري.

ويفرض الاتفاق الذي أُبرم خلال لقاء في اسكتلندا في 28 تموز/يوليو 2025، رسومًا جمركية بنسبة 15% على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، ويمنح في المقابل امتيازات ضخمة للصادرات الأميركية.

ويتضمن الاتفاق ما يلي:

· الإطار الجمركي: ستطبق الولايات المتحدة رسوماً بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية اعتباراً من 1 آب/ أغسطس 2025، مع بعض الإعفاءات للمنتجات الاستراتيجية مثل أجزاء الطائرات وبعض المواد الكيميائية ومعدات أشباه الموصلات.

· الطاقة والاستثمارات: يتعهّد الاتحاد الأوروبي بشراء طاقة أميركية (غاز طبيعي مسال، نفط، وقود نووي) بقيمة 750 مليار دولار لتقليل الاعتماد على الطاقة الروسية على مدى سنوات ثلاث بقيمة 250 مليار دولار سنوياً، إضافة إلى 600 مليار دولار في استثمارات جديدة داخل الولايات المتحدة بحلول 2028.

· المشتريات الدفاعية: تشتري دول الاتحاد الأوروبي كميات ضخمة من المعدات العسكرية الأميركية.

· الوصول إلى الأسواق: أزال الاتحاد الأوروبي الرسوم الجمركية على السلع الصناعية الأميركية، وفتح أسواقه أمام المنتجات الزراعية والصيد البحري الأميركية.

تداعيات هذا الاتفاق:

1-  على أوروبا

من المتوقع أن يؤدي النظام الجمركي الجديد إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي بنسبة تراوح بين 0.2% و0.8%، مع تعرض ألمانيا وإيطاليا وإيرلندا لضربات اقتصادية أقوى من باقي الدول لأنها البلدان الأوروبية التي تصدّر الكميات الأكبر للولايات المتحدة. 

وبالرغم من محاولة المستشار الألماني إنقاذ قطاع السيارات الألماني، فإن الاتفاق فعلياً سيضر بالقطاع الذي قد يضطر إلى نقل خطوط إنتاج إلى الولايات المتحدة. كما يتوقع أن يخسر قطاع النبيذ الإيطالي نحو 371 مليون دولار نتيجة ارتفاع أسعار النبيذ في السوق الأميركي. في المقابل، ستستفيد قطاعات مثل صناعة الطائات وبعض المواد الكيميائية من الإعفاءات الجمركية. ومع ذلك، سوف ترتفع الرسوم على معظم السلع الأوروبية إلى 17.5% في المتوسط، ما يقلل من قدرتها التنافسية.

هذا في الاقتصاد، أما في السياسة والاستراتيجيا فيمكن ملاحظة ما يلي:

لا شكّ في أن الاتفاقية تبدو بشكل واضح “غير متكافئة” و”غير عادلة” للأوروبيين، ومفيدة للأميركيين بشكل أكبر. ولقد أظهرت ضعف قدرة الاتحاد على التفاوض الموحد، فالأولويات المتباينة بين الدول الأعضاء، مثل اهتمام ألمانيا بصناعة السيارات وإيرلندا بالأدوية، أضعفت الموقف التفاوضي الأوروبي.

أما الاستقلالية الاستراتيجية التي كان الاتحاد الأوروبي قد أعلن عنها في وقت سابق، فباتت من الماضي. كان الاتحاد الأوروبي قد اقرّ “خطة التصنيع العسكري الأوروبي المشترك” قبل حوالى شهرين بموازنة 500 مليار يورو. من الصعب على الأوروبيين الاستمرار في تلك الخطة بعد هذا الاتفاق، لأن الاتفاق مع الأميركيين يفرض على دول الاتحاد شراء أسلحة أميركية بقيمة مئات المليارات من الدولارات، ما يعني عمليًا أن الأموال التي رصدها الأوروبيون لتمويل السيادة الدفاعية الأوروبية ستذهب لشراء المعدات العسكرية الأميركية.

2-   للولايات المتحدة الأميركية

على الجانب الأميركي، تبدو الصفقة انتصاراً كبيراً لدونالد ترامب الذي لم يستطع – لغاية الآن- أن يحقق ما وعد به خلال حملته الانتخابية من إنهاء الحروب وتخفيض الأسعار. بعد توقيع الصفقة، يستطيع ترامب أن يخاطب جمهوره، معلناً انتصاراً على الاتحاد الأوروبي، ونجاح سياسته باستخدام الرسوم الجمركية لا فقط كأداة اقتصادية، بل كوسيلة ضغط جيوسياسية.

اقتصادياً، هذا الاتفاق سيسمح للولايات المتحدة بالحصول على 90 مليار دولار من عائدات الرسوم الجمركية بحسب أرقام التجارة مع الاتحاد الأوروبي العام الماضي، إضافة إلى مئات المليارات من الدولارات من الاستثمارات التي سوف تتدفق إلى الاقتصاد الأميركي، تضاف إلى ما استطاع ترامب تحصيله من استثمارات بتريليونات الدولارات خلال زيارته الخليجية.

3-   المؤسسات العالمية

لا شكّ في أن سياسة “أميركا أولاً” والضغط الاقتصادي لإخضاع الدول الحليفة ودفعها لتوقيع اتفاقيات غير متكافئة، كما حصل مع اليابان والاتحاد الأوروبي، تتجاوز المؤسسات المتعددة الأطراف مثل منظمة التجارة العالمية، وتضعف النظام التجاري العالمي القائم على القواعد السابقة. وكما وصف وزير التجارة الفرنسي، فإن “الولايات المتحدة فرضت قانون الغاب الجديد” على النظام التجاري الدولي.

في النتيجة، تدشن صفقة ترامب- فان ديرلاين مساراً جديداً من العلاقة بين ضفتي الأطلسي فقد كشفت عن اختلال ميزان القوى بين الطرفين، وأبرزت قدرة الولايات المتحدة على فرض أجندتها الاقتصادية والسياسية عبر أدوات الضغط التجاري.

وبالرغم من أنها أتت كإنقاذ مؤقت للاتحاد الأوروبي من حرب تجارية هدد بها ترامب وكان مستعداً لخوضها، لكنها سوف تمثّل تحوّلاً استراتيجياً طويل الأمد، وسوف تدفع الأوروبيين إلى البحث عن تنويع الشراكات وإعادة تقييم سياساته الصناعية والدفاعية، وربما صياغة مقاربة جديدة للاستقلالية الاقتصادية والسياسية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقتوصيات جديدة بخصوص تطعيمات الأمراض المعدية
التالي التعاون العربي بالمفهوم السعودي – رأي سياسي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الخوري: لا دولة بثلاث قوى مسلحة

يوليو 31, 2025

ترزيان: لا للتمرير المشبوه باسم “الإصلاح”

يوليو 31, 2025

تعديل قانون الانتخاب يواجه تحديات سياسية ولوجستية

يوليو 31, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

تباين يلقي ظلالاً من الشك على عملية السلام مع الأكراد في تركيا

يوليو 20, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025
آسيا
آسيا يوليو 31, 2025

صفقة التعريفة الأمريكية توضح الطريق لحلم stablecoin من كوريا

طوكيو-بينما كان الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي ميونغ يشرع في تجديد رابع أكبر اقتصاد…

ترامب يحترق جسر دبلوماسي إلى ماليزيا

يوليو 31, 2025

للشرب أو عدم الشرب – يقرر الحفلة في الصين

يوليو 31, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20255 زيارة

التشهير بمواطنٍ ومقيمٍ ارتكبا جريمة التستر في بيع معدات المطاعم

يوليو 27, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

موسكو ودمشق تتفقان على تشكيل لجنة وزارية مشتركة لمراجعة الاتفاقيات الاقتصادية

يوليو 31, 2025

صفقة التعريفة الأمريكية توضح الطريق لحلم stablecoin من كوريا

يوليو 31, 2025

مصر تعلن عن تحديثات في قناة السويس هي الأوسع منذ عام 2021

يوليو 31, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter