Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

فاينانشال تايمز: سويسرا تبحث عمن تلقي عليه اللوم في فشل محادثات التجارة مع الولايات المتحدة

أغسطس 3, 2025

مصر.. زيادة جديدة كبيرة في الدين المحلي للبلاد

أغسطس 3, 2025

وفاة حارس منتخب مصر السابق بمشكلة خطيرة في الكبد

أغسطس 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, أغسطس 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » شكوك في كفاءة وزير الدفاع الأميركي مع تصاعد صراعات البنتاجون
أحدث الأخبار

شكوك في كفاءة وزير الدفاع الأميركي مع تصاعد صراعات البنتاجون

adminadminأغسطس 3, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أججت “سلسلة إخفاقات” لوزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، صراعاً داخلياً في البنتاجون، كما أثارت قلق بعض الجمهوريين في الكونجرس حيال قدرته على إدارة الوزارة، حسبما أفادت “وول ستريت جورنال”، السبت. 

ويرى مسؤولون حاليون وسابقون، أن جذور المشكلة تعود إلى افتقار هيجسيث للخبرة الإدارية اللازمة للإشراف على مؤسسة بحجم وزارة الدفاع، التي توظف نحو 3.4 مليون شخص وتعمل بميزانية تقترب حالياً من تريليون دولار.

وأعرب مسؤولون في البيت الأبيض، عن استيائهم من رفض هيجسيث التخلي عن رئيس موظفيه بالإنابة، رغم شكوكهم في كفاءته، حسبما قال مسؤولون حاليون وسابقون في الإدارة لـ”وول ستريت جورنال”.

وألقى بعضهم باللوم على ضعف أداء موظفي البنتاجون في عدم إبلاغ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بتجميد بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، وفقاً لما ذكره عدد من هؤلاء المسؤولين. وقد دخل هيجسيث في خلافات مع جنرالات كبار وأقال ثلاثة من كبار مساعديه الذين كانوا يحظون بتقدير كبير في البيت الأبيض.

ويوم الخميس، حاول جمهوريون في مجلس الشيوخ، بقيادة السيناتور، ميتش ماكونيل، إنقاذ البنتاجون من ميزانية اعتبروها غير كافية، وألقوا باللوم جزئياً على هيجسيث. وأبدى بعض المشرعين الجمهوريين قلقهم من أن فقدان هيجسيث لكبار مساعديه جعله غير مؤهل بشكل خاص لإدارة وزارة الدفاع.

وقال السيناتور توم تيليس (جمهوري من نورث كارولاينا)، الذي أدلى بصوته الحاسم للتصديق على تعيين هيجسيث في يناير الماضي، وأعلن لاحقاً عدم ترشحه لإعادة الانتخاب: “إذا نظرنا فقط إلى حجم التغييرات ونقص الاستقرار في الإدارة التنفيذية، فإن ذلك يُعد مؤشراً مقلقاً”.

ولا توجد مؤشرات على أن هيجسيث مهدد بخسارة منصبه، بحسب “وول ستريت جورنال”. فترمب ونائبه، جي دي فانس، ما زالا يدعمانه بعد أن بذلا جهداً شخصياً وسياسياً كبيراً للتصديق على تعيينه. وقال مسؤولون إن الرئيس معجب بهيجسيث شخصياً، وكان مسروراً بشكل خاص من الضربات الأميركية ضد مواقع نووية إيرانية. 

وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي: “الرئيس ترمب يثق تماماً في الوزير هيجسيث، الذي يؤدي عملاً رائعاً في قيادة وزارة الدفاع”. من جهته، قال المتحدث الرئيسي باسم البنتاجون، شون بارنيل: “هؤلاء المصادر المجهولة لا يعرفون عما يتحدثون، وهم ببساطة مخطئون”.

دائرة الوزير المقربة

وتولى هيجسيث منصبه بعد عملية تصديق شاقة، وسرعان ما أحاط نفسه بمجموعة صغيرة من المستشارين الموثوقين.

ومن بين هؤلاء ريكي بوريا، وهو عقيد متقاعد من مشاة البحرية رقاه هيجسيث إلى منصب رئيس الموظفين بالإنابة، وتيم بارلاتور، محامي هيجسيث الشخصي وجندي احتياط في البحرية، وجاستن فولشر، العضو في فريق وزارة الكفاءة الحكومية في البنتاجون، والذي رقاه هيجسيث إلى منصب مستشار أول.

وغادر فولشر منصبه في يوليو الماضي، في أحدث سلسلة من الاستقالات من الدائرة المقربة لهيجسيث.

ومنذ البداية، لم يكن هيجسيث يتبع جدول أعمال تقليدي لوزير دفاع تقليدي، إذ ألغى اللقاء اليومي المعتاد مع كبار مسؤولي البنتاجون، مفضلاً الاجتماع بشكل يومي مع دائرته المقربة وتفويض المهام لهم، وفق مسؤولين حاليين وسابقين.

وأصبح هيجسيث وزوجته جينيفر، على علاقة وثيقة ببوريا، الذي سبق أن خدم كمساعد عسكري صغير لسلف هيجسيث، لويد أوستن.

وبدأت مشكلات هيجسيث في مارس الماضي، عندما أضاف مستشار الأمن القومي آنذاك مايك والتز، بالخطأ، الصحافي جيفري جولدبرج إلى مجموعة محادثة على تطبيق “سيجنال” كانت تضم وزير الدفاع ونائب الرئيس فانس وعدداً من كبار مستشاري الأمن القومي لمناقشة الحملة العسكرية ضد الحوثيين في اليمن.

وقد استخدم بوريا، هاتف هيجسيث الشخصي لمشاركة معلومات حساسة عن العملية في تلك المحادثة، وأخرى جمعت جينيفر هيجسيث وبارلاتور، بحسب ما أوردت “وول ستريت جورنال” في وقت سابق.

ويخضع هذا الحادث حالياً لتحقيق من قبل جهة رقابية في البنتاجون، ويُتوقع أن يُستكمل في الأسابيع المقبلة.

وفي أبريل، أوقف هيجسيث فجأة ثلاثة من كبار مستشاريه للاشتباه في تسريبهم معلومات، وهم دان كولدويل، مستشار السياسات، ودارين سيلنيك، مسؤول شؤون قدامى المحاربين خلال إدارة ترمب الأولى ونائب رئيس موظفي هيجسيث، وكولين كارول، رئيس موظفي نائب وزير الدفاع ستيف فينبرج. وحتى الآن، لم تُكشف أي أدلة علنية تثبت هذه الاتهامات.

وفي الفترة نفسها، حاول هيجسيث ترقية بوريا إلى منصب رئيس الموظفين بعد استقالة من كان يشغل المنصب قبله. لكن البيت الأبيض رفض تثبيت بوريا بشكل دائم في هذا الدور، وفقاً لمسؤولين حاليين وسابقين.

وتشكك بعض دوائر البيت الأبيض في بوريا بسبب علاقته بأوستن، ولأن تقارير إعلامية ذكرت أنه أدلى بتعليقات مسيئة بحق ترمب وفانس، وفقاً لما قاله هؤلاء المسؤولون. كما يرونه “فظاً” ويفتقر إلى الخبرة، إذ تقاعد برتبة عقيد فقط هذا الربيع.

وحاول البيت الأبيض إزاحة بوريا، لكنه واجه صعوبة في العثور على بديل يرغب في تولي المنصب ويُعتبر مناسباً لهيجسيث، بحسب المسؤولين الحاليين والسابقين. وفي نهاية المطاف، تخلى منتقدو بوريا عن محاولة استبداله كرئيس لموظفي الوزير.

ولم يخصص له البيت الأبيض مقعداً لمرافقة هيجسيث على متن الطائرة الرئاسية Air Force One في رحلتين منفصلتين مع ترمب، كانت الأولى لحضور قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في فبراير الماضي، والثانية لجولة الرئيس في الشرق الأوسط في مايو، وفقاً لمسؤولين حاليين وسابقين.

ورغم ذلك، أشادت كيلي ببوريا، ووصفته بأنه “يلعب دوراً حيوياً” في فريق هيجسيث، فيما قال بعض المسؤولين إن التوترات بشأنه خفت في الآونة الأخيرة.

توتر متزايد مع كبار القادة العسكريين

أصبح هيجسيث أكثر تشككاً في كبار قادة الجيش مع مرور الربيع، ملقياً عليهم اللوم في تسريبات إعلامية، وفقاً لمسؤولين حاليين وسابقين.

وبعدما ظهرت تقارير تفيد بأن هيجسيث دعا إيلون ماسك لحضور اجتماع مع هيئة الأركان المشتركة في البنتاجون، نقل هيجسيث الاجتماع إلى جلسة مصغرة في مكتبه، لكنه تعمد عدم إبلاغ كبار القادة العسكريين بهذا التغيير، بحسب ما قاله مسؤولان سابقان.

وبينما كانت هيئة الأركان المشتركة، تتجه إلى قاعة اجتماعاتها المؤمنة، المعروفة بـ”الدبابة”، معتقدة أنها ستحضر إحاطة مع ماسك، كان ملياردير التكنولوجيا الأميركي، يستقل المصعد الخاص بهيجسيث متجهاً إلى مكتب الوزير. ولم يدرك القادة أن ماسك لن يحضر الاجتماع إلا في منتصف جلستهم داخل “الدبابة”.  

ومؤخراً، عرقل هيجسيث ترقية الجنرال دوجلاس سيمز، مدير هيئة الأركان المشتركة، إلى رتبة أربع نجوم، بحسب ما أفاد به مسؤولون حاليون وسابقون.  

وقالت “وول ستريت جورنال”، إن سيمز رفض التعليق على الأمر. وتقاعد سيمز يوم الجمعة برتبة فريق (ثلاث نجوم)، وفقاً لمسؤول أميركي.

معارك داخلية

وامتدت معارك هيجسيث مع الجنرالات لتشمل الجنرال المتقاعد كريستوفر كافولي، القائد السابق للقيادة الأميركية في أوروبا والقائد الأعلى لقوات الناتو.

وتعود كراهية هيجسيث لكافولي إلى فبراير الماضي، حين حمله مسؤولية عدم منع احتجاجات نظمها أفراد من عائلات عسكريين في قاعدة بألمانيا كان الوزير يزورها، احتجاجاً على مبادراته المناهضة للتنوع، وفقاً لمسؤولين حاليين وسابقين.

ثم في أبريل، أثارت تصريحات كافولي أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ بشأن روسيا وأوكرانيا غضب هيجسيث، إذ اعتبر أنها تتعارض مع هدف إدارة ترمب في ذلك الوقت، والمتمثل في التوصل إلى صفقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحسب ما قاله هؤلاء الأشخاص.

وقال أحد المصادر، إن هيجسيث أمر مساعديه، بعد وقت قصير من جلسة الاستماع، بإبلاغ كافولي بإقالته من منصبه. لكن في نهاية المطاف، تم إقناع هيجسيث بالسماح له بالبقاء في منصبه، نظراً لأنه كان من المقرر أن يتقاعد هذا الصيف. ولم يدلِ كافولي بأي تعليق.

ميزانية البنتاجون

كما تخضع إدارة هيجسيث للتدقيق، على خلفية الطلب المقدم إلى الكونجرس بشأن المصادقة على ميزانية البنتاجون، البالغة تريليون دولار. ففي مايو الماضي، أثار اقتراح إدارة ترمب لموازنة العام المالي 2026 استياء أعضاء وموظفين جمهوريين في الكونجرس، إذ أبقى على الإنفاق العسكري عند مستوياته الحالية البالغة 892.6 مليار دولار، وهو رقم اعتبره صقور الدفاع في الحزب الجمهوري غير كافٍ.

وكان هؤلاء الأعضاء يظنون أن هيجسيث قد قدم لهم تأكيدات بأن إجمالي الميزانية سيكون أكبر من ذلك.

واشتكى ماكونيل، السيناتور عن ولاية كنتاكي والزعيم الجمهوري السابق في مجلس الشيوخ، إلى جانب جمهوريين بارزين آخرين، من أن طلب الميزانية يُعد بمثابة خفض فعلي في الإنفاق.

واعتبر ماكونيل، الذي يرأس حالياً اللجنة الفرعية المكلفة بتمويل وزارة الدفاع، أن الطلب لم يأخذ في الحسبان معدلات التضخم، وضم نحو 120 مليار دولار أُقرت عبر آلية منفصلة تُعرف باسم “تسوية الميزانية”، ليزعم أن الإنفاق العسكري ارتفع بنسبة 13% ليصل إلى 1.01 تريليون دولار.

وصوتت لجنة الاعتمادات في مجلس الشيوخ، التي يقودها الجمهوريون، الخميس الماضي، على المضي قدماً في نسختها الخاصة من مشروع قانون الإنفاق العسكري، والتي تتضمن تخصيص 21.7 مليار دولار زيادة على طلب إدارة ترمب.

انتقادات وإشادات

وبحلول يونيو الماضي، لم يكن هيجسيث قد عين بعد بديلاً للمستشارين الكبيرين كولدويل أو سيلنيك، ما جعل عبء إدارة البنتاجون الهائل يقع على عاتق بوريا وعدد قليل من الموظفين.

ويرى بعض مسؤولي الإدارة والمشرعين، أن ضعف أداء المكتب الرئيسي في البنتاجون، كان السبب في عدم إبلاغ الرئيس بالتجميد المؤقت لبعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، وفق مسؤولين حاليين وسابقين. وقد تراجع ترمب لاحقاً عن قرار التجميد.

وقال النائب دون بيكون (جمهوري من نبراسكا): “اتخاذ مثل هذا القرار من دون إبلاغ الرئيس؟ لم يكن ذلك تصرفاً ذكياً”. 

وأكد بيكون، العضو في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب والعميد المتقاعد في سلاح الجو، تمسكه بتقييمه الأولي لأداء هيجسيث بعد واقعة محادثة “سينغال” بشأن ضربات اليمن، قائلاً: “لو كنت رئيسه، لكنت أقلته”.

في المقابل، دافع جمهوريون آخرون بقوة عن سجل هيجسيث حتى الآن.

وقال السيناتور ماركواين مولين (جمهوري من أوكلاهوما)، عضو لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: “أعتقد أن الوزير هيجسيث يقوم بعمل رائع. الاتجاه الذي نسير فيه واضح، وهو الاتجاه الصحيح. وإذا كان بحاجة إلى شغل وظيفة في المكتب الرئيسي، فسيفعل ذلك عندما يرى أنه الوقت المناسب”. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقعودة: نسأل الله أن يلين قلوب المسؤولين ليتخلوا عن كبريائهم ومصالحهم
التالي لأول مرة.. مسرحية سعودية تشارك في مهرجان فرينج بإسكتلندا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

قوات من روسيا والصين تجري مناورات مشتركة في بحر اليابان

أغسطس 3, 2025

لأول مرة.. مسرحية سعودية تشارك في مهرجان فرينج بإسكتلندا

أغسطس 3, 2025

دمشق تتهم مجموعات مسلحة في السويداء بخرق وقف إطلاق النار

أغسطس 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تباين يلقي ظلالاً من الشك على عملية السلام مع الأكراد في تركيا

يوليو 20, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 2, 2025

سباق الولايات المتحدة والصين من أجل تفوق الهواء في البحر يضرب المرحلة الحرجة

نظرًا لأن الصين تستعد أول شركة نقل المنجنيق وتدافع الولايات المتحدة لإحياء برنامج المقاتلين القائم…

الولايات المتحدة تتنازل عن عمد لسباق ابتكار الطاقة إلى الصين

أغسطس 2, 2025

ترامب يعود إلى الوراء من الفلبين في بحر الصين الجنوبي

أغسطس 2, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

التشهير بمواطنٍ ومقيمٍ ارتكبا جريمة التستر في بيع معدات المطاعم

يوليو 27, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

فاينانشال تايمز: سويسرا تبحث عمن تلقي عليه اللوم في فشل محادثات التجارة مع الولايات المتحدة

أغسطس 3, 2025

مصر.. زيادة جديدة كبيرة في الدين المحلي للبلاد

أغسطس 3, 2025

وفاة حارس منتخب مصر السابق بمشكلة خطيرة في الكبد

أغسطس 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter