Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مع رينارد.. التعادل يتصدر نتائج التجريبيات

سبتمبر 8, 2025

الاستيلاء على الأراضي الكورية ترامب: من العبقري البحري إلى الحماقة القارية

سبتمبر 8, 2025

التشيك.. لامس المجد الأوروبي وعانده المونديال

سبتمبر 8, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, سبتمبر 8, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » «شارع مالقا» يستعيد أثر العائلة في طنجة
الشرق الأوسط

«شارع مالقا» يستعيد أثر العائلة في طنجة

adminadminسبتمبر 7, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


عبد الله آل عيّاف لـ«الشرق الأوسط»: التجربة السعودية الناجحة في السينما مختلفة ومستدامة

بات معلوماً ومشهوداً إلى حدّ لا يمكن تجاهله أو إنكاره، أنّ خطوات المملكة العربية السعودية في مختلف المجالات خلال الأعوام القليلة الماضية، أسَّست لنقلة نوعية شاملة وكبيرة في كلّ جانب من جوانب الحياة الثقافية والرياضية والفنية والاقتصادية والإعلامية وسواها من الشؤون، ناهيك بالنهج المدروس والمدعوم من القيادة لدفع عجلة الصناعات المختلفة نحو آفاق لم تبلغها دول عدّة في المنطقة وخارجها. إنها قصة نجاح وتصميم وعمل دؤوب في سبيل مستقبل أفضل.

هذا لم يكن ليُنجز على وجه كامل من دون رعاية صناعة السينما السعودية، التي استوجبت إنشاء «هيئة الأفلام السعودية» قبل 5 سنوات، لتكون المُحرّك والمسؤول عن تفعيل صناعة الفيلم وحدها وما يرافقها من نشاطات في شتى الميادين، بما فيها متابعة سوق السينما المحلّية، واعتماد الخطط لتلبية حاجات الجمهور، ونشر الثقافة السينمائية عبر الكتب والمجلات، وتعزيز حركة النقد السينمائي.

آلت المهمّة إلى عبد الله آل عيّاف الذي، بالإضافة إلى كونه مخرجاً حقَّق أفلاماً ذات قيمة فنّية كبيرة، أثبت سعة مداركه وقدرته على تحويل الأحلام إلى واقع. سينمائي طَموح يؤمن بكلّ عناصر تكوين صناعة سينمائية مُتكاملة، بما فيها تقوية جانب النقد السينمائي الذي يُعدّ منارة إضافية لتعزيز هذه الصناعة وتوفير المعرفة بها وبإنتاجاتها.

هذا الحوار أُجري في مركز ثقافي تاريخي في قلب ڤينيسيا (جزيرة أباتزيا) استأجرته وزارة الثقافة لسنوات، ليكون حاضراً لعرض أنواع الفنون والثقافات السعودية.

أفلام لكسر الحاجز

• في 5 سنوات منذ تأسيس «هيئة الأفلام السعودية»، ما الذي لا تزال تحلم بتحقيقه؟

– ما نحلم بتحقيقه هو كلّ شيء. ما زلنا في البدايات. ما يراه بعضهم إنجازاً كبيراً تحقَّق في 5 سنوات، ليس إلا البداية. الطموحات في زمن «الرؤية» طموحات عالية جداً. ما الذي تحقَّق؟ أولاً، شباك التذاكر السعودي انتقل من الصفر إلى أكبر سوق في الشرق الأوسط. الفيلم السعودي الذي كان صانعه يجد صعوبة في عرضه على أبناء بلده، بات اليوم لاعباً رئيسياً في شباك التذاكر السعودي. خلال النصف الأول من هذه السنة؛ أي من بداية العام حتى يوليو (تموز)، عُرض نحو 330 فيلماً، منها 8 أفلام سعودية. ورغم أن العدد أقل من 3 في المائة من مجموع الأفلام، فإن تلك الأفلام السعودية حققت أكثر من 19 في المائة من مبيعات التذاكر. وهذا دليل على أن الفيلم السعودي في السنوات القليلة الماضية كسب ثقة المُشاهد في أن يذهب ويشتري تذكرة لمشاهدته.

كذلك الفيلم السعودي أصبح ضيفاً معتاداً على المهرجانات الكبيرة، كما أن البيئة التنظيمية نضجت وأصبحت سلسة في سبيل صناعة أفلام أكثر.

من جهة أخرى، أطلقنا في السنوات الماضية أحد أكثر برامج الحوافز طموحاً في مجال السينما العالمية، وهو نظام الاسترداد المالي (Cash Rebate) بسقف يصل إلى 40 في المائة مع تسهيلات لوجستية ودعم. صُوِّرت أفلام دولية بمشاركة نجوم كبار مثل شاروخان، وجيرار بتلر، وهنري كافيل، وغيرهم. إلى ذلك أثبت برنامج المنح «ضوء» أن الاختيارات موفّقة. فالأفلام «هجرة»، و«نورة»، و«هوبال»، و«سوار»، وغيرها العشرات، هي أفلام مُنحت معظم ميزانياتها من «ضوء». راهنَّا على جودتها، والحمد لله لم تخذلنا، ورأيناها في أهم المهرجانات، أو في قمة شباك التذاكر السعودي.

إلى جانب صناعة الفيلم هناك جانب البنية التحتية التي تغيّرت بدورها في السنوات الماضية. العديد من الاستوديوهات بُنيت في السنوات الماضية، وهناك أيضاً الورش و«الماستر كلاسس». أكثر من 4 آلاف متدرّب دُرّبوا في الأعوام الماضية. تم الكثير ولله الحمد، لكننا، كما قلت، ما زلنا في البدايات، والقادم أجمل.

• هل كان هناك خوف من رد فعل سلبي قد يؤدي إلى قيام الجمهور بتفضيل الأفلام الأميركية أو الهندية على الفيلم الوطني؟

– السوق السعودية متنوعة، وبها الفيلم السعودي والعربي والهندي والأميركي، وأحياناً الأوروبي.

أصدقك القول، سبق لي أن صرّحت في لقاء مبكّر في أحد اللقاءات مع منصة سعودية بأننا سنواجه تحدياً في البدايات، وهو خلق صورة ذهنية عن الفيلم السعودي، وهل يستحق المشاهدة على الشاشة الكبيرة. كنا نحتاج لفيلم تجاري واحد ناجح يكسر هذا الحاجز؛ لأن الجمهور السابق كان يسمع عن السينما السعودية، لكنه لا يراها إلا في المهرجانات. وكما تعلم، أفلام المهرجانات قد لا تُناسب كل الجمهور. عندما يرون فيلماً قصيراً غريباً يتغاضون عنه؛ لذلك كان من الضروري أن يروا قصص نجاح لأفلام تشبه تلك الأفلام التي يشاهدونها في السينما أو التلفاز. ومع وصول ذلك الفيلم السعودي الأول، فالثاني، ثم الثالث، انكسر هذا الحاجز.

الآن، منذ إطلاق شباك التذاكر السعودي، فإن أكثر 10 أفلام ربحية فيه 3 منها سعودية. هناك أفلام أميركية، وأفلام عربية، لكن ثلث الأفلام في تلك القائمة التي هي أعلى إيراداً سعودي. نتحدّث عن شبّاك التذاكر الذي هو إنجاز، لكن الأجمل أن هذه الأفلام لم تحقق الإعجاب الجماهيري فقط، بل الإعجاب النقدي أيضاً. لدينا فيلم في مهرجان «ڤينيسيا» هو «هجرة» لشهد أمين. العام الماضي كان «نورة» لتوفيق الزايدي في مهرجان «كان». هيفاء المنصور ستعرض جديدها «مجهولة» في مهرجان «تورنتو»، وقبل سنتين كان لدينا 3 أفلام سعودية فيه. هناك عروض سعودية في مهرجانات أميركية وأوروبية وآسيوية، وعربياً أيضاً حققت الأفلام السعودية جوائز مهمة في القاهرة ومراكش وغيرهما.

السينما في الجامعات

• شاهدت «هجرة»، وأعتقد أنه واحد من أفضل 10 أفلام هذا العام. ذكرتَ كماً كبيراً من الإنجازات، ماذا عن الجامعات، وكذلك الفعاليات السينمائية؟

– شهادتك حول فيلم «هجرة» هي شهادة من ناقد كبير أحترمه.

بخصوص الجامعات، هناك حالياً أكثر من 5 جامعات سعودية على الأقل تدرّس السينما والدراما، ونحن سعيدون باستجابة الجامعات والتنسيق الذي يجري بيننا وبينهم. من الفعاليات المهمة يأتي مهرجان «البحر الأحمر الدولي»، وهو، كما تعلم، أحد أهم المهرجانات في المنطقة رغم عمره القصير. وهناك أيضاً «ملتقى الأفلام السعودي» الذي استقبل ما يقارب 70 ألف زائر من السينمائيين والمختصين والمهتمين في دورته الثانية، وهو بذلك أكبر حدث سينمائي بالشرق الأوسط خارج نطاق المهرجانات.

لقطة من فيلم «هوبال» الذي حقق إيرادات كبيرة في السوق السعودية (شاف)

• ماذا عن الحركة النقدية؟

– للأسف، كما تعلم، يدير العالم ظهره للنقد؛ ليس لأنّ الجمهور لا يُقدّر، بل لأن وسائل التواصل الاجتماعي والجيل الجديد…

• مسحت أهميّته…

– وهنا الخطر. ليكون لدينا نهضة سينمائية سعودية فلا شك أننا نحتاج إلى نهضة نقدية موازية. أدركنا هذا الأمر، وانتصرت الهيئة للنقد؛ لذلك هناك مؤتمر النقد الدولي الذي يُقام في الرياض سنوياً، وهناك «ملتقيات النقد» التي تتبعه وتسبقه في مدن سعودية عدّة.

• كم دورة أقيمت لـ«ملتقيات النقد»؟

– أقيم مؤتمران للنقد حتى الآن في الرياض، أما الملتقيات فقد توزعت في مدن عدة مثل: جدة، والظهران، وتبوك، وبريدة، وحائل، والأحساء، وجازان، وأبها، وغيرها، وقريباً في القطيف.

وبما أننا نتحدث عن النقد والمحتوى الجاد، أطلقنا أيضاً «منصّة سينما» المهتمّة بالنقد والمحتوى الجاد، وهي تحت إشراف الأرشيف الوطني للأفلام. هناك الكثير بالفعل مثل الأرشيف الوطني للسينما.

• الدعم الحكومي العربي للسينما كان بدأ من أواخر الستينات، لكن تجربتكم فريدة من نوعها؛ كونها متحررة أكثر في نظامها، وتقوم بما لم تقم به المؤسسات السينمائية في مصر وسوريا والعراق والجزائر. كانت لها أدوار مهمّة في تلك الفترات، لكن حجم اهتمامها لم يكن شاسعاً كحجم ونوعية اهتمام الهيئة… هل توافق على هذا الرأي؟

– أوافقك في أن التجربة السعودية مختلفة، وأن النشاطات والنجاحات التي شهدناها في السنوات الأخيرة تشي باستدامة واستمرار. هناك دعم وثقة جادان من أصحاب القرار بأهمية الثقافة والفنون، ومنها السينما. الثقافة ليست هامشية في «رؤية المملكة 2030»، بل ركيزة أساسية ومكون مهم لرفع جودة الحياة، وأحد محركات الاقتصاد الوطني، كما أنها من أقوى مؤثرات القوة الناعمة. هناك إيمان بتأسيس صناعة سينما وطنية حقيقية وفاعلة.

نتجاذب أطراف حديثنا هذا اليوم في واحد من أهم المباني التاريخية في مدينة البندقية. مبنى «أبازيا» العريق الذي يظهر في الخرائط القديمة للبندقية بصفته علامة مميزة للمدينة منذ قرون. هذا المبنى استأجرته وزارة الثقافة السعودية لاستضافة فعاليات ثقافية سعودية متنوعة، بينها فعاليات سينمائية مثل عروض الأفلام التي تُجرى هذه الأيام بحضور عدد من المبدعين والمبدعات من صنّاع الأفلام.

أذكر هذا الأمر لأنه كان من الممكن أن نستأجر أي مكان تجاري، وبسعر أقل، لكن أن تأتي إلى مكان عريق كهذا المكان فهذا يعني لي بصفتي متلقياً أن الثقافة السعودية رغم انطلاقها ممسكة بأحدث التقنيات والأساليب بيد، وتغرس يدها الثانية عميقاً في جذور التاريخ، وتراثها الغني بقصص عظيمة. هذه رسالة جميلة تحكي حالنا اليوم في المملكة؛ تاريخ تليد ومستقبل مشرق.

حنين… ولكن

• بدأتَ مخرجاً لأفلام قصيرة، بعضها من أجمل ما شاهدتُ من أفلام سعودية حتى اليوم. هل تحنّ إلى الوقوف خلف الكاميرا من جديد؟

– أحنُّ كثيراً، وأتمنى أن أعود يوماً، لكني أعوّض هذا الغياب عبر كتابة الرواية، وربما أعمل على رواية أخرى. فخري وغبطتي هو ما تفعله الهيئة والزملاء والزميلات، من خدمة لقطاع الأفلام لدينا، ومسابقتهم الشغوفة للزمن تجعلني أومن بأن هذا الأثر أفضل من أي أثر آخر قد أتركه كفرد. خدمتي من مكاني الحالي لصنّاع الأفلام ليست بمثابة عزاء فقط لي، بل عزاء عظيم ومحفز، وأسأل المولى أن يوفقني وزملائي في ذلك.

• سألتك في أحد المهرجانات التي حضرناها ما إذا كانت هناك خطة لتشجيع السينما البديلة، وأذكر إجابتكَ أنّ هذا بعض طموحك. ما هو واقع هذه الرغبة حالياً؟

– أعتقد أنّ السعوديين والسعوديات يسيرون في طريق سبقهم إليه آخرون، لكنهم يسيرون على طريقتهم. مثلاً، عندما ينجح فيلم مثل «هوبال» أو «مندوب الليل» في الوصول إلى الجمهور السعودي، ويحققان نتائج مميزة في شباك التذاكر، ويتنافسان مع أفلام «هوليوود» تجارياً لدينا، فهذا يعني أن الجمهور لديه القابلية لمشاهدة المختلف. ولا أعتقد أن هناك تضاداً بين الفيلم الجيّد والفيلم الجماهيري. أعتقد أن فيلماً مثل «هجرة»، وغيره من الأفلام الجيدة الجديدة، لديه قابلية أن ينجح حتى خارج السعودية. كما أتمنى للسوق أن تكون حيوية وناجحة، وألا تخلو من الأفلام الجيدة؛ لأن اعتمادها فقط على تحقيق أفلام مستنسخة من أفلام أجنبية لغاية تجارية بحتة وخلوها من أفلام جيدة، هو بمثابة غصّة كبيرة في صدري بصفتي صانع أفلام ومسؤولاً.

• ما هي التحديات المقبلة للهيئة ولصناعة الفيلم السعودي ككل؟

– التحديات كثيرة؛ مثلاً التحدي الذي يسعدنا أن نمضي فيه هو أنه في العالم الغربي هناك عدد من النقد المواكب كافٍ لإنجاح الأفلام البديلة، وهذا ما نعمل عليه. أعتقد أن السعوديين يملكون الوعي المطلوب للتفريق بين أفلام جيدة وأخرى رديئة.

كما أن هناك تحديات كبيرة ليس لنا فقط، بل لكل قطاع السينما العالمية، مثل سرعة التغير في التقنية، وما يفعله الذكاء الاصطناعي ودور المبدع فيه، كما أن التنافس بين منصات البث ودور السينما ودخول تقنيات جديدة قد تغير المعادلة، هما أمران مربكان للصناعة. لكن لنختم بما يلي: التقنيات تتغير، قد تموت بعض الأدوات وتُخلق أخرى جديدة؛ ما سيبقى بالتأكيد هو الفيلم نفسه، فالبشر لا يعيشون دون القصص، وأجمل تلك القصص هو الأفلام.



Source link

شاركها. تويتر
السابقإسرائيل تهدد لبنان باستمرار الضغط العسكري رداً على قراراته «الضبابية»
التالي أوبك+ يواصل تعزيز إمدادات النفط برفع الإنتاج 137 ألف برميل
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

اتصالات مصر وإيران… محاولات لاحتواء «الصدام النووي»

سبتمبر 8, 2025

حرب شوارع في إسطنبول بين الشرطة وأنصار «الشعب الجمهوري»

سبتمبر 8, 2025

ترمب يتوعد وموسكو تؤكد أن العقوبات لن تجبرها على تغيير مسارها

سبتمبر 8, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 8, 2025

الاستيلاء على الأراضي الكورية ترامب: من العبقري البحري إلى الحماقة القارية

أنتجت قمة أغسطس بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ مادة…

تانغو التكتيكية مع بكين وموسكو

سبتمبر 8, 2025

الحادي عشر الذي يدير دوائر “فن الحرب” حول ترامب

سبتمبر 8, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202516 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20257 زيارة
اختيارات المحرر

مع رينارد.. التعادل يتصدر نتائج التجريبيات

سبتمبر 8, 2025

الاستيلاء على الأراضي الكورية ترامب: من العبقري البحري إلى الحماقة القارية

سبتمبر 8, 2025

التشيك.. لامس المجد الأوروبي وعانده المونديال

سبتمبر 8, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter