Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

سيرين عبد النور تواجه أزمة مسلسلها الرمضاني بطريقة ذكية.. هذا ما فعلته (فيديو)

ديسمبر 21, 2025

منتخب مصر يتسلح بتاريخه لعبور زيمبابوي في كأس أمم أفريقيا

ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

ديسمبر 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, ديسمبر 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » رسائل حوثية إلى «حزب الله» بعد مقتل الطبطبائي
الشرق الأوسط

رسائل حوثية إلى «حزب الله» بعد مقتل الطبطبائي

adminadminنوفمبر 26, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


عبد العاطي في بيروت… جهود مصرية لإنهاء التصعيد

بدأ وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي زيارة إلى بيروت، الأربعاء، غداة اتصال هاتفي بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي واللبناني جوزيف عون، ووسط تحركات متتالية من جانب مصر لمنع التصعيد بجبهة لبنان، منذ إبرام اتفاق وقف إطلاق النار بغزة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

تلك التحركات ترسم، بحسب دبلوماسي مصري سابق وخبير لبناني تحدثا لـ«الشرق الأوسط»، دور «وساطة مصرية فعال» قد ينجح في كبح جماح إسرائيل وإنهاء تصعيدها في لبنان والعودة لاستقرار ما قبل حرب السابع من أكتوبر في غزة، متوقعَين أن يستمر الجهد المصري على أكثر من مستوى، رئاسي ودبلوماسي واستخباراتي، لمنع أي تصعيد محتمل.

وتأتي الزيارة قبل يوم واحد من مرور عام على وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» في لبنان في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، غير أنه لا تزال هناك خروقات إسرائيلية، كان أقربها في 23 نوفمبر الحالي بمقتل رئيس أركان «حزب الله» هيثم علي الطبطبائي في غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت، وسط محاولات لبنانية رسمية لنزع سلاح الحزب لم تكلل بالنجاح.

وزير الخارجية المصري يلتقي مفتي الجمهورية اللبنانية (الخارجية المصرية)

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الأسبوع الماضي، مقتل أكثر من 330 شخصاً في لبنان وإصابة 945 منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ.

وعلى الرغم من ذلك، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في جلسة الهيئة العامة للكنيست، الأربعاء، إن «الأميركيين ألزموا الحزب بأن يتخلى عن سلاحه نهاية 2025، ولا أرى ذلك يحصل عملياً على الأرض؛ وإذا لم يحدث، فلن يكون هناك مفرّ من العمل بقوة مرة أخرى في لبنان».

مخاطر التصعيد

وعقب وصوله بيروت، قال عبد العاطي في مؤتمر صحافي عقب لقائه عون: «نخشى من أي احتمالات تصعيد، ونخشى على أمن واستقرار لبنان، لذلك لن نتوقف عن بذل أي جهود مكثفة للعمل على تجنيب لبنان أي ويلات وأي مخاطر للتصعيد».

ونقل عبد العاطي رسالة من الرئيس المصري إلى نظيره اللبناني «تشمل التأكيد على تقديم مصر لكل سبل الدعم والمساعدة، وتسخير شبكة العلاقات المصرية مع كل الأطراف الإقليمية والدولية المهمة والفاعلة من أجل دعم التهدئة ودعم تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية… والعمل على نزع فتيل أي تصعيد محتمل».

ونصّ الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية، على وقف العمليات العسكرية، وانسحاب «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني، على بُعد حوالي 30 كيلومتراً من الحدود، وتفكيك بنيته العسكرية وأسلحته. وقرّرت الحكومة اللبنانية، في الخامس من أغسطس (آب) الماضي، نزع سلاح «حزب الله».

وبدءاً من سبتمبر (أيلول)، شرع الجيش في تفكيك بنى الحزب العسكرية وفق خطة وضعها، فيما رفض «حزب الله» تسليم سلاحه، واصفاً قرار الحكومة بأنه «خطيئة».

تحركات مكثفة

ويرى عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق السفير محمد حجازي أن مصر تدرك أن الوضع في لبنان في مرحلة شديدة الحساسية والخطورة، ومن ثم تتواصل مع القيادة اللبنانية لتعزيز دعمها، تزامناً مع فتح قنوات دبلوماسية أخرى مع فرنسا قبل أيام.

ويعتقد حجازي أن «هذه التحركات المصرية التي ترقى لدرجة الوساطة تدرك أن حالة التربص الإسرائيلي بلبنان ستفاقم معاناة اللبنانيين، وبالتالي تعمل مع الجميع على ضبط إيقاع الأحداث حتى لا تستدرج إسرائيل لبنان و(حزب الله) لمواجهة جديدة تعوّض خسائرها في قطاع غزة».

وزير الخارجية المصري يلتقي عدداً من أعضاء مجلس النواب اللبناني في بيروت (الخارجية المصرية)

ولا يستبعد المحلل السياسي اللبناني بشارة خير الله أن تكون تلك التحركات بغطاء عربي ودولي قائلاً: «أستطيع أن أجزم أن التحرك المصري لديه الغطاء العربي والدولي، ومصر تستطيع البناء على تقاطعات عدة، ما يعطيها القدرة على الإنجاز».

وبعد التوصل إلى هدنة في قطاع غزة في أكتوبر الماضي، تكثّفت تحركات مصر الدبلوماسية تجاه ملف بيروت، والتقى رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في أوائل نوفمبر الحالي بنظيره اللبناني نواف سلام في القاهرة، وأكد دعم لبنان.

سبق ذلك زيارة لرئيس المخابرات المصرية حسن رشاد إلى بيروت، أواخر أكتوبر، حيث التقى الرئيس عون، وبحث إمكانية توسيع اتفاق شرم الشيخ ليشمل لبنان.

ووفق بيان الرئاسة اللبنانية آنذاك، أعلن رشاد استعداد مصر للمساهمة في تثبيت الاستقرار في الجنوب، وإنهاء الوضع الأمني المضطرب فيه.

المستوى السياسي

خلال تلك الاجتماعات، طرحت القاهرة ما يُعرف بـ«المبادرة المصرية» لحل الأزمة اللبنانية – الإسرائيلية، بمشاركة أطراف من الولايات المتحدة وإسرائيل ولبنان، وتهدف إلى تسوية شاملة للأزمة وتثبيت وقف إطلاق النار، مع انسحاب القوات الإسرائيلية من خمس نقاط في جنوب لبنان، بحسب مصادر دبلوماسية مصرية تحدثت إلى شبكة «بي بي سي» البريطانية آنذاك.

وقبل زيارة عبد العاطي، أجرى الرئيس المصري اتصالاً هاتفياً، الثلاثاء، بنظيره اللبناني، جدّد خلاله التأكيد على موقف مصر الثابت الداعم لاحترام سيادة لبنان، ودعمها سياسة الحكومة اللبنانية في حصر السلاح بيد الدولة، وفق بيان للرئاسة المصرية.

وثمَّن الرئيس عون الدعم الذي تقدمه مصر للبنان، مؤكداً التزام لبنان بقرار حصر السلاح في يد الدولة ومؤسساتها الشرعية.

وقال حجازي: «هذا كله يؤكد أننا إزاء دور مصري جاد ويلاحق الأحداث بسرعة وعلى كل المستويات، من أجل دفع كل الأطراف سواء على المستوى اللبناني، أو اللبناني – الإسرائيلي، في سياق مقترحات قد يَلقى بعضها قبولاً في سبيل تهدئة مستدامة تتطلع لها القاهرة».

وبرأي بشارة خير الله، فإنه يمكن أن يكتب لوساطة مصر النجاح قائلاً: «لا شك أن رفع التمثيل من المستوى الأمني إلى المستوى السياسي يعطي المبادرة والوساطة زخماً إضافياً، ويؤكد أن المطروح هو اتفاق سياسي ذو طابع أمني والعكس صحيح، خصوصاً ودور مصر مقبول داخلياً من الجميع».



Source link

شاركها. تويتر
السابقسلطات الهجرة تحتجز قريبة للمتحدثة باسم البيت الأبيض لماذا؟
التالي لا تساهل مع الحوثيين… وهدفنا عودة اليمنيين للمفاوضات
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ماسك أول شخص تبلغ ثروته 700 مليار دولار بعد حكم قضائي بشأن حزمة راتبه

ديسمبر 20, 2025

لم ننقح أي ملفات لحماية ترمب عند إصدار وثائق إبستين

ديسمبر 20, 2025

ما تأثير التوترات بين مصر وإسرائيل على استدامة «اتفاقية الغاز»؟

ديسمبر 20, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

نزع سلاحك بابتسامة وأقطعك كما تريد مني قطع هذا الطفل الصغير بداخلي وهذا الجزء منك…

اشتباك الطائرات بدون طيار بين إندونيسيا والصين يكشف عن ثغرات في الرقابة على العمالة الأجنبية

ديسمبر 21, 2025

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

سيرين عبد النور تواجه أزمة مسلسلها الرمضاني بطريقة ذكية.. هذا ما فعلته (فيديو)

ديسمبر 21, 2025

منتخب مصر يتسلح بتاريخه لعبور زيمبابوي في كأس أمم أفريقيا

ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

ديسمبر 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter