Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

طهران بين التفاؤل والتشكيك بعد الجولة الخامسة: حديث أميركي – عُماني عن تقدّم

مايو 24, 2025

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 2025

مجلس أوروبا: ما يحصل في غزة “قد يرقى لمستوى إبادة جماعية” | أخبار

مايو 24, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, مايو 24, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » حملة فرنسا ضد الإخوان تثير الجدل.. وتحذير من مشروع الجماعة
أحدث الأخبار

حملة فرنسا ضد الإخوان تثير الجدل.. وتحذير من مشروع الجماعة

adminadminمايو 23, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


كشف الاجتماع الأخير لمجلس الدفاع الفرنسي عن تصاعد المخاوف لدى السلطات الفرنسية من اتساع نفوذ “جماعة الإخوان” داخل البلاد، لا سيما في عدد من القطاعات الحكومية، فيما حذرت منظمات إسلامية من استخدام التقرير غطاءً لاستهداف عموم المسلمين.

وجاء الاجتماع الذي عُقد الأربعاء برئاسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في أعقاب تقرير مشترك أعدّته عدة وزارات وأجهزة أمنية واستخباراتية، تضمن ما اعتُبر “معطيات مقلقة” بشأن أنشطة الجماعة وتحركاتها “السرّية والعلنية”، التي يُعتقد أنها تمثل تهديداً مباشراً لـ”تماسك المجتمع الفرنسي”.

وفي ضوء التقرير طلب ماكرون من الحكومة اتخاذ إجراءات للحد من نفوذ “جماعة الإخوان”، التي تعمل، بحسب التقرير، “تحت أسماء ومسميات مختلفة”، من بينها جمعيات وتجمعات تتمتع بتراخيص رسمية داخل فرنسا.

ولهذا الغرض، تم تشكيل خلية أمنية-قضائية مختصة بـ”إجراء عمليات متابعة”، مع تركيز خاص على قطاعات مثل الخارجية، والمالية، والتعليم، والرياضة. كما ستُدرج خطة لتدريب الموظفين الحكوميين والمنتخبين المحليين، إلى جانب إطلاق “استراتيجية للتوعية العامة”.

من جانبه، أعرب المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية عن قلقه من تعميم الاتهامات، محذراً من “وصم جميع المسلمين في فرنسا”، ومؤكداً أن “جماعة الإخوان” لا تمثل سوى أقلية داخل الطيف الإسلامي في فرنسا.

وسلّط التقرير الضوء على ما اعتبر “تهديداً للتماسك الوطني” في ظل تنامي نفوذ “الإسلام السياسي على المستوى المحلي”، مشيراً إلى أن نشاط الجماعة بات يجمع بين “التحركات العلنية والسرية”، ما يشكل “مزيجاً خطيراً” على المجتمع الفرنسي.

ووفقاً لبيان صادر عن الإليزيه، فإن ماكرون، وبالنظر إلى “خطورة المعطيات المثبتة” في التقرير، أوعز إلى الحكومة بإعداد سلسلة من المقترحات لمناقشتها خلال الاجتماع المقبل لمجلس الدفاع مطلع يونيو.

كما قرر الرئيس الفرنسي نشر التقرير كاملاً قبل نهاية الشهر الجاري، في خطوة نادرة بالنسبة لاجتماعات مجلس الدفاع التي عادة ما تبقى طي الكتمان.

“خلية خاصة ومراقبة مشددة”

وفي السياق، عرض وزير الداخلية برونو ريتايو أمام مجلس الشيوخ، طرقاً أولية تهدف إلى تشديد الرقابة على أنشطة “جماعة الإخوان” في فرنسا. وتتضمن الخطة تعزيز التنسيق بين أجهزة الاستخبارات، وتنظيم جهودها لمراقبة تحركات الجماعة واجتماعاتها، ووضعه تحت أعين المراقبة الحثيثة والقريبة.

وبهدف تجاوز ما وصفه بـ”العوائق الإدارية”، تم تشكيل خلية أمنية-قضائية تضم مكتب المدعي العام الإداري داخل وزارة الداخلية، لتسهيل تنفيذ المتابعات الأمنية، لا سيما في الملفات التي “تشكل خطراً” على تكوين المجتمع الفرنسي.

ودعا ماكرون، ورئيس الوزراء فرانسوا بايرو، عدداً من الوزراء المعنيين بقطاعات الخارجية، المالية، والتعليم، بما في ذلك التعليم العالي والرياضة، إلى اجتماع خاص، على خلفية ما اعتبره قصر الإليزيه “محاولات اختراق هرمي تبدأ من القاعدة وتمتد تدريجياً نحو قمة هذه المؤسسات”.

أما وزير الداخلية روتايو، الذي يترأس حزب “الجمهوريين” (يمين وسط) ويُتوقع ترشحه للانتخابات الرئاسية في 2027، فقد تعهّد بخوض “معركة حاسمة ضد الإسلاموية”، من خلال تفعيل أجهزة الاستخبارات ومكتب المدعي العام الإداري، وتسهيل الإجراءات القانونية لحظر الجمعيات أو الكيانات المرتبطة بالجماعة.

كما أعلن روتايو عن برامج لتدريب الموظفين الحكوميين والمسؤولين المحليين المنتخبين، إلى جانب اعتماد “استراتيجية توعية عامة” لمواجهة ما اعتبره خطراً على نسيج المجتمع الفرنسي.

 

وبحسب التقرير، فإن “جماعة الإخوان”، “تُعد تهديداً حقيقياً للنسيج الاجتماعي الفرنسي ولمبادئ الجمهورية، بما في ذلك التماسك الوطني والمؤسسات الديمقراطية”.

وذكر التقرير أن الجماعة تسعى لـ”تقويض النسيج الوطني والمؤسسات الجمهورية عبر مشروع إسلاموي ذا طبيعة تخريبية، ينمو أولاً على المستوى المحلي”، فيما سُمي بـ”الإسلاموية البلدية”.

واعتبر التقرير أن “جماعة الإخوان” تعتمد على “بنية متينة لنشر الإسلام السياسي، الذي لوحظ أنه ينمو ويترعرع أولاً على المستوى المحلي”، ويرى أن انتشار هذا الفكر “الإسلاموي من الأسفل”، أي من القاعدة، يُشكل “تهديداً على المدى القصير والمتوسط”.

وسلّط الضوء على “طبيعة مشروع جماعة الإخوان”، والذي يهدف، بحسب الوثيقة، إلى “العمل على المدى الطويل للحصول تدريجياً على تغييرات في القواعد المحلية أو الوطنية”، وخاصة تلك المتعلقة بالعلمانية والمساواة بين الجنسين.

وأضاف معدو التقرير، بعد مقابلات مع 45 أكاديمياً، و10 رحلات في فرنسا، و4 إلى أوروبا، أن ما سموه بـ”الإسلاموية البلدية” قد يكون لها “تأثيرات متزايدة في المجال العام والساحة السياسية المحلية”، مع “شبكات تعمل إلى حد خلق أنظمة بيئية إسلاموية متزايدة العدد”.

ويسلط التقرير الضوء أيضاً على نفوذ “جماعة الإخوان” في بعض المؤسسات التعليمية، مثل “مدرسة الكِندي” المتوسطة في ديسين شاربيو، قرب ليون، والتي تضم 650 طالباً، والتي أنهت الحكومة عقدها. علماً أن هذه المدرسة طعنت لدى المحكمة في قرار الحكومة.

كما استنكر أولياء التلاميذ والمعلمون في مدرسة الكِندي، ما أسموه “الاضطهاد الذي يتعرضون له”.

من جانبه، استنكر “اتحاد المسلمين الفرنسيين”، الاتهامات “التي لا أساس لها من الصحة”، محذراً من “الخلط الخطير بين الإسلام والتطرف الإسلامي”.

وانتقد هذا التقرير، الباحث فينسنت جيسير، مدير معهد الأبحاث والدراسات حول العالمين العربي والإسلامي في مدينة آكس أون بروفانس، جنوب شرق فرنسا، معتبراً أنه يتخذ “نهجاً سياسياً”، ويحظى بدعم خاص من وزير الداخلية الحالي برونو روتايو، الذي يصفه اليسار الفرنسي بـ”المعادي للمسلمين”.

المنظمات الإسلامية 

كما حدّد التقرير منظمة “مسلمو فرنسا” كفرع محلي لـ”جماعة الإخوان” في البلاد.

واستنكرت المنظمة هذه الاتهامات، وقالت إنها “تلاحظ بدهشة عميقة وقلق بالغ” العناصر الواردة في هذا التقرير، مؤكدة في بيان أنها “قدّمت كل المعلومات المطلوبة، من دون تحفظ، بشأن توجهاتها وأفعالها وحوكمتها ومبادئها الأساسية”.

الخبيرة في علم الأنثروبولوجيا، فلورنس بيرجود بلاكلير، وصفت نشر التقرير بـ”الحدث المهم”، وقالت: “نملك الآن الدليل على أن منظمة، مسلمو فرنسا، التي كانت تابعة لاتحاد المنظمات الإسلامية الفرنسية سابقاً، ليست قريبة من جماعة الإخوان، بل هي جماعة الإخوان نفسها”. 

وفي حديث لـ”الشرق”، شدّدت بلاكير، وهي باحثة في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، ورئيسة المركز الأوروبي للأبحاث والمعلومات حول الحرية (CERIF) على أهمية التقرير الذي يعكس “حقيقة السيطرة الإيديولوجية لجماعة الإخوان على المجتمع الفرنسي”، بحسب تعبيرها.

واتهمت الباحثة أعضاء اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا بأنهم “كانوا ينكرون دائماً عضويتهم في الجماعة، لكن مع هذه الوثيقة لا يوجد أي شك”.

وأضافت: “اتحاد المنظمات الإسلامية الأوروبية- مسلمو فرنسا، هو فرع من اتحاد المنظمات الإسلامية الأوروبية- مجلس المسلمين الأوروبيين (UOIE-CEM)، والذي يمثل الأخوة السرية في أوروبا”.

وأشارت بلاكير إلى أن ما جاء في التقرير يتناسب جيداً مع الثلاثية المميزة التي وصفتها في كتاب “الحرية وشبكاتها: رؤية، هوية، خطة”.

وأوضحت أن “البُعد البرامجي لمشروع الجماعة، الذي تجاهله معظم زملائي الباحثون في تحليلاتهم، يظهر جلياً في هذا التقرير، حيث يتبين أن الهدف الأعلى لجماعة الإخوان هو إقامة الخلافة”، مشيرة إلى أنه “لتحقيق هذا الهدف يتم وفق خطة منهجية”.

جدل سياسي

أعرب عبد الله زكري، نائب رئيس “المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية”، في حديث لـ”الشرق”، عن قلقه العميق من “الانتهاكات المحتملة، وإساءة استخدام ما جاء في التقرير، بحيث يتم استهداف المسلمين في فرنسا”، مشدداً على أن “المطلوب هو محاسبة الحركات المرتبطة بجماعة الإخوان”.

وأضاف أن “التقرير يفتقر إلى تحديد دقيق للمفاهيم”، معتبراً أنه يبقي يُبقي الباب مفتوحاً أمام جعل المواطنين المسلمين عرضة لـ”الشكوك الدائمة”.

ورأى أنه “لا يجب وصم كل مسلمي فرنسا بوصمة الإخوان. كما لا يجب الدمج بين الإسلام والإسلامويين”، معتبراً أن “هذا الخطاب من مسؤولين فرنسيين، يُعزز الشكوك ويعمم النظرة بشأن المسلمين في فرنسا”.

وأكد زكري، بصفته نائب رئيس “المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية”، “ضرورة العمل بشكل كامل ضد الإسلاموية المتمثلة بحركة الإخوان”، لكنه شدد أيضاً على ضرورة أن لا يُتهم كل المسلمين بـ”أنهم متطرفون وإخوانيون”، وناشد “المسؤولين، ومنهم من لديه طموحات رئاسية”، أن يهتموا بـ”المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي تُعاني منها فرنسا، وأن لا يكون تركيزهم سوى على الإسلام والمسلمين والمهاجرين”.

وخلص إلى أنه “لا يجب وضع كل المسلمين في فرنسا بخانة واحدة، خاصة وأن الإخوان أقلية”، وفق قوله.

اتهامات متبادلة وتحذيرات

لم ينتظر الساسة الفرنسيون صدور التقرير بشكل رسمي، بل سارعوا إلى التفاعل معه والتنافس في إطلاق المواقف والمقترحات. ودعا جوردان بارديل، رئيس حزب “التجمّع الوطني” اليميني المتطرف، إلى “حظر جماعة الإخوان”، و”محاربة جميع فروعها إدارياً”.

لكن التصريح الذي أثار أكبر قدر من الجدل جاء من داخل “حزب النهضة”، حزب الرئيس إيمانويل ماكرون، على لسان أمينه العام ورئيس الوزراء السابق جابرييل أتال، الذي نُقل عنه قوله في أروقة الجمعية الوطنية، إن التقرير “يُظهر وجود هجوم منظم ومنسق على القيم والمبادئ الجمهورية”.

ويُذكر أن أتال، اتخذ قراراً مثيراً للجدل بحظر العباءات في المدارس، حين كان وزيراً للتربية، وسعى لاحقاً إلى فرض حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة للقاصرات تحت سن 15، إلا أن هذا المقترح لم يلق دعماً كافياً من داخل كتلته السياسية.

من جهته، انتقد النائب فرانسوا روفين، المنتمي سابقاً إلى “فرنسا الأبية” (أقصى اليسار)، ما وصفه بـ”الانتهازية السياسية” لجابرييل أتال، معتبراً أنها تصب في “مصلحة الإسلامويين”، رغم إقراره بأن التقرير يحتوي على نقاط “جديرة بالاهتمام”، وتحذيرات “يجب أخذها بجدية”، سواء من حيث مضمونها أو التوصيات المرافقة لها.

ولكن زعيم “فرنسا الأبية” جان لوك ميلانشون، اعتبر أن “الإسلاموفوبيا تتجاوز عتبة خطيرة” في فرنسا، معتبراً أن مجلس الدفاع الوطني برئاسة ماكرون “يضفي الشرعية على الأطروحات المتهورة لروتايو وماري لوبان”، زعيمة “التجمع الوطني”.

وحذّر ميلانشون من ما وصفها بـ”محاولة تدمير فرنسا” و”وحدة البلاد”، معتبراً أن “هذا النوع من الأساليب استخدم في الماضي، أولاً ضد البروتستانت ثم ضد اليهود”. وذكر أن هذه الخطوة تؤدي مباشرة إلى ما وصفها بـ”محاكم التفتيش القاسية ضد الأشخاص”.



Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقFlorian Wirtz Transfer News: Liverpool تحصل على “زيادة كبيرة” في فرصة توقيع لاعب خط الوسط باير ليفركوسن | أخبار كرة القدم
التالي قاضية توقف قرار ترمب بمنع جامعة هارفارد من قبول الأجانب
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

سوريا ترحب برفع العقوبات الأميركية: خطوة في الاتجاه الصحيح

مايو 24, 2025

إدارة ترمب تسرّح العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي الأميركي

مايو 23, 2025

فانس: استخدام القوة العسكرية في عهد ترمب سيكون حذراً وحاسماً

مايو 23, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

سننظم عرضاً عسكرياً بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش

مايو 23, 2025

الحكم على زعيم عصابة و7 آخرين بعقوبات تصل للسجن في قضية سرقة كيم كارداشيان

مايو 23, 2025

مستوطنون إسرائيليون يحرقون مركبات ومنازل في بلدة بروقين بالضفة الغربية

مايو 23, 2025

زعيم المعارضة التركية يرفض دعوة إردوغان للمشاركة في الدستور الجديد

مايو 23, 2025
آسيا
آسيا مايو 24, 2025

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

في عام 2016 ، سئل وزير الدفاع في سنغافورة آنذاك نغ إنج هين في البرلمان…

عقوبات جديدة؟ اعتاد بوتين على التعامل مع الاقتصاد المتعثر

مايو 23, 2025

نظام مضاد للميساء يكثف المنافسة النووية بين الولايات المتحدة الصينية

مايو 23, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة

روبن أموريم: لم يكن مدرب مانشستر يونايتد معرضًا لخطر الأكياس على الرغم من الخسارة النهائية في دوري أوروبا أمام توتنهام | أخبار كرة القدم

مايو 22, 20252 زيارة
اختيارات المحرر

طهران بين التفاؤل والتشكيك بعد الجولة الخامسة: حديث أميركي – عُماني عن تقدّم

مايو 24, 2025

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 2025

مجلس أوروبا: ما يحصل في غزة “قد يرقى لمستوى إبادة جماعية” | أخبار

مايو 24, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter