Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

خبير: العلاقات الروسية-الصينية نموذج للاستقرار في أوراسيا ولها دور في تخفيف توترات الشرق الأوسط

يونيو 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, يونيو 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » حرب إيران وإسرائيل صور الأقمار الاصطناعية المنشآت النووية
أحدث الأخبار

حرب إيران وإسرائيل صور الأقمار الاصطناعية المنشآت النووية

adminadminيونيو 21, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أظهرت صور التقطت بواسطة الأقمار الاصطناعية أن حرب إيران وإسرائيل تسببت بتضرر المنشآت النووية الإيرانية بشكل طفيف رغم الهجمات الإسرائيلية المستمرة منذ نحو أكثر من أسبوع، بحسب “بلومبرغ”.

وتُظهر الصور أن المنشآت النووية لم تُمسّ إلا بعد 4 أيام من القصف الإسرائيلي الذي بدأ في 13 يونيو الجاري، ومع أهمية هذه المنشآت، يقول الخبراء إنه يمكن إصلاحها في غضون أشهر.

وتُبرز الصور، التي قدمتها شركة Planet Labs PBC الأميركية، هامش الخطأ الكبير الذي يواجهه المخططون العسكريون الأميركيون الذين سيُقررون ما إذا كانوا سيدخلون الصراع أم لا.

وكانت الناطقة باسم دونالد ترمب، قالت إن الرئيس الأميركي “سيقرر خلال أسبوعين ما إذا كان سيشارك في الهجمات ضد إيران”، بينما واصلت إسرائيل ضرب المزيد من المواقع النووية الإيرانية.

منشأة نطنز 

واستناداً إلى الصور الملتقطة في 17 يونيو الجاري، فإن الضرر الذي لحق بمنشأة التخصيب المركزية الإيرانية في نطنز، على بعد 300 كيلومتر جنوب طهران، يقتصر بشكل أساسي على ساحات التبديل والمحولات الكهربائية.

وتعد قاعات التخصيب تحت الأرض في نطنز محمية بطبقة من التراب والفولاذ المقوى وخرسانة بطول 40 متراً (131 قدماً). 

وتحتاج أجهزة الطرد المركزي، وهي آلات تدور بسرعات تفوق سرعة الصوت لفصل النظائر اللازمة للوقود النووي، إلى تغذية كهربائية مستمرة لمنعها من الدوران بشكل خارج عن السيطرة. 

وتسبب عمل تخريبي إسرائيلي مزعوم في الموقع عام 2021 بأضرار لبعض أجهزة الطرد المركزي، والتي تمكن الإيرانيون من إصلاحها في غضون أشهر.

مجمع أصفهان للأبحاث النووية

وفي مجمع أصفهان للتكنولوجيا والأبحاث النووية الذي يقع في قلب البرنامج النووي الإيراني، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت متأخر، الخميس، بوقوع أضرار في المختبر الكيميائي المركزي في أصفهان، ومحطة لتحويل اليورانيوم، ومحطة لتصنيع وقود المفاعلات، ومنشأة معالجة معدن اليورانيوم المخصب.

ويقع المركز على بُعد 450 كيلومتراً جنوب طهران، ويضم 7 منشآت يزورها مفتشو الوكالة بشكل متكرر، وهو المركز الرئيسي للعمليات الكيميائية الحيوية التي تُحوّل خام اليورانيوم إلى مواد خام قابلة للتخصيب ثم تحويله إلى وقود معدني.

وكانت أصفهان آخر مكان شاهد فيه مفتشو الوكالة مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يبلغ 409 كيلوجرامات، أي ما يعادل 10 قنابل من المواد التي يمكن تخصيبها بسرعة إلى درجة صنع الأسلحة، بعد توقف الزيارات الأسبوع الماضي.

وأبلغت إيران دبلوماسيين، في 22 مايو، أنها تخطط لاتخاذ “تدابير خاصة” لحماية مخزونها من اليورانيوم في حال وقوع هجوم إسرائيلي، إلا أن الوكالة لم تكن على علم بعدُ بمضمون تلك التدابير أو ما إذا كانت المواد لا تزال موجودة.

وفي حين أفادت الوكالة، في 15 يونيو الجاري، بأن إسرائيل ألحقت أضراراً بالغة بمنشآت في أصفهان، أظهرت صور الأقمار الاصطناعية تأثيراً ضئيلاً للغارات الإسرائيلية. 

منشأة فوردو

أما الموقع النووي الذي استحوذ على أكبر قدر من اهتمام المخططين العسكريين يقع في “فوردو”، المُقام على سفح جبل على عمق يقارب 100 متر على الأقل.

ويتطلب تدمير منشأة التخصيب المتقدمة قصفاً جوياً باستخدام أقوى المتفجرات التقليدية، إذ تفتقر إسرائيل إلى القنابل الثقيلة وطائرات الشبح B-2 لاختراق الموقع الواقع بالقرب من مدينة قم.

وقد تتمكن الذخائر الأصغر من تعطيل طاقة “فوردو” وتدمير أنفاق الوصول، لكن الخبراء يشيرون إلى أن الضرر الدائم سيتطلب على الأرجح استخدام قنابل خارقة للذخائر الضخمة، المعروفة باسم قنابل GBU-57، وهذا يعني إقحام القوات الأميركية بشكل مباشر في الصراع.

في الإطار، قال روبرت كيلي، المفتش السابق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والذي أدار سابقاً أحد أبرز مختبرات صور الأقمار الصناعية التابعة للحكومة الأميركية: “لقد ألحقوا أضراراً لكنهم تركوا الكثير سليماً”.

وأضاف كيلي أن آثار القنابل في وسط موقع “فوردو”، بجوار ساحة مُبلطة مزروعة بالأشجار، تُشير إلى أن الغارات الجوية استهدفت أماكن يُحتمل أن يتجمع فيها كبار المسؤولين. 

وتابع: “أي مصمم كفء سيكون لديه طاقة احتياطية، إما بطاريات أو مولدات.. لا توجد أدلة تُشكك في كفاءة المهندسين الإيرانيين، ويمكن إصلاح الضرر الكهربائي الرئيسي في نطنز في غضون أشهر”. 

لكن كيلي لفت إلى أن مشكلة الولايات المتحدة وإسرائيل تكمن في أن “فوردو” بُنيت خصيصاً لمقاومة الهجمات، موضحاً أن “البرنامج النووي الإيراني هو نتاج حربها مع العراق خلال الثمانينيات”. 

وأوضح أن طموحات إيران لإنتاج الوقود اللازم لمحطات الطاقة النووية والأسلحة النووية “ليست مجرد نقاط ثابتة على الخريطة، بل هي جزء لا يتجزأ من بنية تحتية شديدة التحصين في جميع أنحاء البلاد”.

مخزونات اليورانيوم

وتُعدّ مخزونات اليورانيوم في البلاد، التي تقترب من درجة صنع القنابل النووية، والتي يمكن تخزينها بدقة في 16 حاوية صغيرة فقط، هدفاً متحركاً.

ويتنقل اليورانيوم ذهاباً وإياباً في جميع أنحاء مجمع الوقود النووي، مما يُشكل تحدياً لقدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حصر المواد التي يمكن تحويلها إلى أسلحة. وكانت الوكالة التابعة للأمم المتحدة، قالت إنها فقدت أثر موقع مخزون اليورانيوم عالي التخصيب الإيراني هذا الأسبوع، لأن الهجمات العسكرية الإسرائيلية المستمرة تمنع مفتشيها من أداء عملهم.

ولا يزال مراقبو الوكالة في طهران، إذ أجروا ما يقرب من 500 عملية تفتيش نووية العام الماضي، لكن تم تهميشهم منذ أن بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب في 13 يونيو الجاري.

وصرح المدير العام للوكالة رافائيل جروسي، هذا الأسبوع، عندما سُئل عن اليورانيوم: “لست متأكداً تماماً.. في زمن الحرب، تُغلق جميع المواقع النووية ولا عمليات تفتيش، ولا يمكن إجراء أي نشاط عادي”.

وتتمثل المهمة الرئيسية للوكالة الدولية للطاقة الذرية في تحديد مستويات اليورانيوم حول العالم، وضمان عدم استخدامه في صنع الأسلحة النووية، وقد اضطرت الوكالة، التي تتخذ من فيينا مقراً لها، بالفعل إلى إعادة تقييم النتائج الرئيسية بناءً على صور الأقمار الاصطناعية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقضوابط خدمة الدفع المسبق لاستهلاك الكهرباء
التالي ترامب يقول إنه قد يعود عن قراره إقالة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

حرب إيران وإسرائيل شكوك ترامب انخراط أمريكا مهلة الأسبوعين

يونيو 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025

رهانات أوروبية على تجنّب توسُّع الحرب والعودة إلى مسار المفاوضات

يونيو 19, 2025

إسرائيل تُصعّد مداهمات الضفة بعدما حولتها إلى سجن معزول

يونيو 18, 2025
آسيا
آسيا يونيو 21, 2025

المرأة التي تقود بهدوء ثورة بنك بريكس

تقترب الرئيس البرازيلي السابق ديلما روسيف من نهاية فترة ولايتها الأولى كرئيسة لبنك التطوير الجديد…

من هم حلفاء إيران الحقيقيين وهل سيساعدون إذا انضمتنا إلى الحرب؟

يونيو 21, 2025

كيف حصلت الصين على الولايات المتحدة على برميل أرض نادر

يونيو 20, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

السيسي لبيزشكيان: لا حلول عسكرية لقضية الملف النووي الإيراني

يونيو 21, 2025

إسرائيل تسعى لاتخاذ إجراءات سريعة ضد إيران وسط انقسام أميركي

يونيو 21, 2025

خبير: العلاقات الروسية-الصينية نموذج للاستقرار في أوراسيا ولها دور في تخفيف توترات الشرق الأوسط

يونيو 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter