Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

دول “أوبك+” تقرر زيادة إنتاج النفط في نوفمبر بواقع بمقدار 137 ألف برميل يوميا

أكتوبر 5, 2025

بدء الفرز في انتخابات مجلس الشعب السوري وغداً استقبال الطعون

أكتوبر 5, 2025

ماذا تعني تاكايشي بالنسبة لليابان والعالم الأوسع

أكتوبر 5, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, أكتوبر 5, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » جعجع: النيّات وحدها لا تكفي.. العمل هو الفيصل
سياسي

جعجع: النيّات وحدها لا تكفي.. العمل هو الفيصل

adminadminأكتوبر 5, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أكد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أن “المسار العام للأحداث في لبنان يحدّده المجلس النيابي، وصوتك أنت هو الذي يصنع الفرق. الصوت الذي تضعه في صندوق الاقتراع يوجّه الأمور، إمّا في الاتجاه الصحيح أو في الاتجاه الخاطئ”.

ولفت إلى أن “كثيرين لا يصوّتون خطأ، فهم يعرفون الصواب من الخطأ على المستوى العام، لكنّ المشكلة أنّ هناك أصواتًا تضيع في غير محلّها، إذ يصوّت البعض بطريقة غير فعالة أو مجدية على الصعيد العام، فتُهدر أصواتهم، بينما لو وُضعت في المكان الصحيح لأمكنَها أن تكون فعالة”.

وشدد على أن “النيّات وحدها لا تكفي”. وقال: “ليس بقدر ما يتكلّم الإنسان أو يصرّح يربح قضيته، بل بقدر ما يعمل فعلًا لتحقيقها. النيّة ضرورية، نعم، ولكن إلى جانبها يجب أن تكون هناك متابعة دقيقة وعمل يومي، بتفاصيل مملّة أحيانًا، لكنّها هي التي تُكسِب المعركة”.

وطلب من القواتيين أن يستنفروا طاقاتهم كلها على مختلف المستويات تحضيرا للإنتخابات النيابيّة المقبلة.

كلام جعجع جاء خلال إطلاق تحضيرات الماكينة الإنتخابيّة في خلوة عقدتها الأمانة العامة للحزب في المقر العام في معراب، تحت عنوان: “الانتخابات النيابية 2026 “حاضرين وأكثر”، في حضور: الأمين العام إميل مكرزل، الأمين المساعد لشؤون المناطق جورج عيد، الأمين المساعد لشؤون الانتشار عماد واكيم، الأمين المساعد لشؤون الادارة رفيق شاهين، معاون الأمين العام لشؤون الانتخابات جاد دميان، منسقي المناطق، رؤساء أجهزة: الانتخابات، الإدارة، المال، المعلوماتية، مساعدي المنسقين ورؤساء المكاتب الانتخابية في المناطق وفرق عملهم.

ولفت جعجع إلى أن “موضوع الانتخابات النيابية أساسي، لأن الكثير من الناس لا يعرفون بعدُ مدى أهمّية الانتخابات. لماذا أقول ذلك؟ لأنّهم لا يربطون بين الانتخابات النيابية والصوت الذي يسقطونه في الصندوق، وبين ما سيحصل في البلاد. أكثريّة الناس – وأنتم تعيشون بينهم وتعرفونهم أكثر منّي – ما زالوا يظنّون أنّ الأحداث العامة والاتجاه العام للأحداث في البلد تحددها الدول الكبرى. وهذا أمر غير صحيح إطلاقًا. في لبنان، أكثرية اللبنانيين هي التي تقرّر مصير البلاد، من خلال مجلس النواب. فالحكومات التي ستتشكل مرتبطة بشكل وثيق بما يُقرَّر في المجلس النيابي، فهو الذي يحدد مسار الأمور”. وشدد على وجوب “إدخال هذه الفكرة إلى عقول الناس لأننا بذلك نكون قد ربحنا سبعين بالمئة من معركتنا”.

وتابع: “قولوا لي بضميركم: هل المواطن اللبناني العادي يعلم هذه الحقيقة؟ إذًا، المطلوب أن نُقنع الناس بأن مصيرهم بأيديهم، وأن التغيير يحصل بصوتهم. الشكاوى اليومية المختلفة عن الغلاء والطرقات والكهرباء والمياه والمال… حلّها كلّها بيدهم هم إذا أرادوا التخلّص منها. من هنا، علينا أن نُرسّخ هذا المفهوم: أنّ المسار العام للأحداث في لبنان يحدّده المجلس النيابي، وصوتك أنت هو الذي يصنع الفرق.

وأشار إلى أنه لا يقارب الموضوع من منطلق المنفعة الشخصيّة على الطريقة اللبنانيّة، الأمر الذي لا يحبّه ويرفض أصلاً هذا المفهوم من أساسه، وقال: “لو كان لـ”القوّات اللبنانيّة” تسعة عشر نائبًا أو تسعة نواب أو تسعةٌ وعشرون، فعدد نوابها لن يغيّر في واقعها الحسي البنيوي شيئاً. حين كان لدينا خمسة نواب، أو ثمانية، أو خمسة عشر، أو تسعة عشر كما اليوم، لم ينقص علينا شيء كحزب ولم يزد، سوى أنّ تأثيرنا في البلاد ازداد مع حجم الكتلة. كلّما كبُرت الكتلة النيابية كبر تأثيرنا في مسار الأمور، والجميع رأى الفرق على هذا الصعيد، وبالتالي الصوت الذي يضعه المواطن في صندوق الاقتراع هو الذي يحدد هذه المسألة”. واعتبر أن “هذه هي النقطة الأساسية التي يجب أن تكون واضحة وأن تُشرح للناس مرارًا وتكرارًا”. وتابع: “نحن كـ”قوّات” لا نخوض هذه المعركة لنزيد نائبًا أو خمسة أو سبعة عشر نائبًا بالمعنى الحسي الضيّق للمسألة، بل نخوضها لنوسّع كتلتنا النيابية كي نتمكّن من التأثير أكثر فأكثر في مسار الأمور في البلاد، والتي تحتاج إلى “فلاحة” وزرع وحصاد طويل الأمد”.

وشدد جعجع على “أنّ النيّات وحدها لا تكفي. هناك مثل فرنسي يقول: “الطريق إلى جهنّم مفروشة بالنوايا الحسنة”. ليس بقدر ما يتكلّم الإنسان أو يصرّح يربح قضيته، بل بقدر ما يعمل فعلًا لتحقيقها.

وتابع متوجها إلى الحضور: “تعرفون أنّ سياستنا العامة فوق أي شبهات، ومواقفنا واضح. ما يبقى هو أن نقوم نحن، جميعًا، بعملنا كلٌّ من موقعه. فنحن على صعيد القيادة الحزبيّة من مهمّاتنا أن نُعدّ الأجواء العامة السياسيّة، ولكن مسؤولية التنفيذ في التفاصيل الميدانية للمعركة الإنتخابيّة تقع عليكم أنتم. كلّ واحد منكم مُكلَّف بمهمّة دقيقة، وعليه أن يتابعها بدقّة. ليس عيبًا إن لم يستطع أحدكم أن يُنجز كل ما طُلب منه، بل العيب أن يخفي عجزه ولا يطلب المساعدة”.

وشدد جعجع على أن “المطلوب أن نستنفر طاقاتنا كلها على مختلف المستويات تحضيراً للإنتخابات النيابيّة المقبلة. وأنا سعيد بهذا اللقاء، ولكن سأكون أكثر سعادةً عندما يكون كل واحد منكم قد أدّى المطلوب منه على أكمل وجه. من يعجز عن مهمةٍ ما، فليُصارح ويطلب المساعدة، لأنّ العمل جماعي، وكل فرد يتحمّل مسؤوليته ضمن المهمات الموكلة إليه”.

وكان جعجع قد استهل كلمته بتوجيه شكر كبير للأمانة العامة “لأنّها فكّرت بهذا المؤتمر في بداية الموسم الانتخابي”. وقال: “يمكنكم اعتبار الموسم الانتخابي قد بدأ فعلًا، لا أنّ تعتبروا انه سيبدأ لاحقًا، بل لقد بدأ بالفعل. نحن على بُعد ستة أو سبعة أشهر تقريبًا من الانتخابات التي ستُجرى في موعدها الطبيعي في أيار 2026. لذا، شكرٌ كبير للأمانة العامة، ولجميع الأمناء المساعدين، ولكلّ من ساهم في الإعداد لهذا المؤتمر”.

وفي ختام كلمته توجّه إلى الحضور بالقول: “أيها الرفاق، الالتزام بالقضية وحده لا يكفي. هو حجر الأساس، نعم، ولكن حجر الأساس وحده لا يصنع بيتًا. نحتاج إلى البناء الكامل لنملك بيتًا نستقبل فيه الجميع. ولذلك، على كل واحد منكم أن يتابع تفاصيل المهمات الموكلة إليه بدقّة، ولا عيب إن لم يستطع، لكن العيب أن يخفي عدم استطاعته وقدرته على القيام بمهماته”.

وشدد على أنه “واثق، أننا كما اجتزنا المراحل الماضية الأصعب بكثير من المرحلة الحاليّة وخرجنا منها، سنخوض هذه الانتخابات ونخرج منها أقوى، وسنمتلك كتلة نيابية وازنة ومؤثرة أكثر بكثير، قادرة على أن تضع مسار البلد في الطريق الصحيح”.

وختم: “اعلموا تمامًا أنّ كل دقيقة تبذلونها ليست ربحًا للقضية والمستقبل فحسب، بل ربحًا شخصيًا لكم أيضًا. فكلّما أصبح البلد أكثر انتظامًا، تضاعفت مردودية أعمالكم وأرزاقكم. إذًا، بالمعاني كلها، ولمصلحة التاريخ، ولمصلحة الوطن والمستقبل، ولمصلحة كل واحد منكم مباشرةً، يجب أن نضع ثقلنا كله لإنجاز هذا الاستحقاق”.

وألقى الأمين العام من جهته كلمة، لفت فيها إلى أن “المطلوب قبل أي شيء أن نمتلك الذهنية اللازمة لخوض الانتخابات، أي أن ندرك بوعيٍ كامل أنّها ليست مناسبة روتينية تتكرّر كل أربع سنوات، بل هي محطة مفصلية تُحدّد اتجاه الأحداث في لبنان بأسره. الذهنية الانتخابية تعني أن نتحضّر فكريًا ونفسيًا وسياسيًا، وأن نستوعب أنّ صوتًا واحدًا قد يكون كافيًا لترجيح كفّة الحق على الباطل، وكفّة الدولة على اللادولة”.

وتابع: “ومن هنا تبرز أهميّة المتابعة اليومية والتحضير الحثيث. فالتحضير لا يعني الاجتماع عشية الانتخابات أو إعداد اللوائح في اللحظة الأخيرة فحسب، بل يتطلّب عملًا منهجيًا يبدأ من الآن: تنظيم الماكينات الانتخابية، تثبيت التواصل الدائم مع الناخبين، متابعة أدقّ التفاصيل اللوجستية، من خطة النقل إلى توزيع المندوبين، إلى مراقبة كل صندوق وكل ورقة اقتراع. إن المتابعة تعني أن نكون يقظين على مدار الساعة، وأن نلاحق كل ثغرة قد يستغلّها الخصم، لأنّ أيّ إهمال أو تقصير في التفاصيل الصغيرة قد يطيح بجهود سنوات طويلة”.

وختم جعجع بالقول: “إنّ هذا الاستحقاق أكبر بكثير من أن يُختصر بعملية إحصاء مقاعد أو أرقام. إنّه استحقاق لمصلحة البلاد، لأنّ المجلس النيابي الذي سينبثق عنه هو الذي يقرّر شكل السلطة المقبلة، ومسار الدولة في السنوات الآتية، وطبيعة الإصلاحات الممكنة، ومدى قدرة لبنان على الخروج من أزماته. لذلك لا يجوز التعامل معه كاستحقاق صغير أو محدود، بل يجب النظر إليه كمعركة وجودية من أجل تثبيت الدولة، واستعادة ثقة الناس بها، وضمان مستقبل الأجيال المقبلة”.
المصدر: وكالة الانباء المركزية



Source link

شاركها. تويتر
السابقأشرف زكي: محمد سامي وعدني بالعمل معه إذا تركت العمل النقابي (فيديو)
التالي الراعي من عظة الاحد: إذا انقطع خيط الوحدة، تفرط حبات لبنان
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الراعي من عظة الاحد: إذا انقطع خيط الوحدة، تفرط حبات لبنان

أكتوبر 5, 2025

غملوش: صوت الشعوب أقوى من صوت المدافع

أكتوبر 5, 2025

Why does Reform seem unassailable? Because this is party conference season, when politicos always lose the plot

أكتوبر 4, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 5, 2025

ماذا تعني تاكايشي بالنسبة لليابان والعالم الأوسع

طوكيو – كما يبدو أن إجابة اليابان على مارغريت تاتشر على وشك الصعود إلى الدوري…

اليمين تاكايتشي في فيكتور في سباق قيادة LDP الياباني

أكتوبر 4, 2025

Hitachi يذهب كل شيء في طفرة AI في أمريكا

أكتوبر 4, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202523 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

دول “أوبك+” تقرر زيادة إنتاج النفط في نوفمبر بواقع بمقدار 137 ألف برميل يوميا

أكتوبر 5, 2025

بدء الفرز في انتخابات مجلس الشعب السوري وغداً استقبال الطعون

أكتوبر 5, 2025

ماذا تعني تاكايشي بالنسبة لليابان والعالم الأوسع

أكتوبر 5, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter