Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

المالية السورية تعلن أبرز ملامح النظام الضريبي الجديد على الدخل

يوليو 16, 2025

متجاوزا التوقعات.. التضخم في بريطانيا يصعد إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام

يوليو 16, 2025

سلامه: سياسة التواطؤ مع الإرهاب سترتدّ على الجميع

يوليو 16, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ترمب «خاب» أمله في بوتين لكنه «لم ييأس بعد»
الشرق الأوسط

ترمب «خاب» أمله في بوتين لكنه «لم ييأس بعد»

adminadminيوليو 15, 2025لا توجد تعليقات7 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


من الواضح أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب بدأ ما يسميه البعض «اللعب بقسوة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين». وقبل أكثر من 10 أيام، عبّر ترمب، ولا يزال، عن غضبه منه قائلاً إنه لم يكن «لطيفاً». ويرى البعض أن هذا التحول في موقف ترمب هو في الأساس من صنع بوتين، إذ بعد مكالمات هاتفية عدة بينهما، لم يغير موقفه من مواصلة الحرب.

قال الرئيس الأميركي إنه يشعر بخيبة أمل تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكنه لم ييأس منه بعد. وقال ترمب، في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بثّت الثلاثاء: «أشعر بخيبة أمل تجاهه (بوتين)، لكنني لم أيأس منه بعد. لكنني أشعر بخيبة أمل منه». وأضاف: «نجري محادثة رائعة. ثم أقول: هذا جيد، أعتقد أننا قريبون من إبرام اتفاق، ثم يقصف مبنى في كييف». ويوم الاثنين، قال ترمب، خلال اجتماعه مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته: «لا أريد أن أقول إنه قاتل، لكنه رجل قوي».

الرئيس الأميركي خلال اجتماعه مع الأمين العام لحلف الأطلسي في البيت الأبيض (إ.ب.أ)

3 أسباب وراء قرار ترمب

ووفقاً لمصادر مطلعة تحدثت مع وسائل إعلام أميركية، قرّر ترمب التصعيد مع بوتين لـ3 أسباب؛ أولاً، لأنه بات يعتقد أن بوتين لا يُظهر الاحترام له، حيث يتظاهر بالاستعداد للسلام، لكنه يتجاهل دعواته لوقف إطلاق النار. ثانياً، رأى فاعلية القوة العسكرية الأميركية عندما استخدم قاذفات «بي 2» الشبحية وصواريخ «توماهوك» ضد إيران. ثالثاً، يعتقد أن بوتين لن يتفاوض إلا إذا هُدد بقوة أكبر، أي من خلال التصعيد لوقف التصعيد.

ومع ذلك، تقول أنا بورشيفسكايا، كبيرة الباحثين في الشأن الروسي في معهد واشنطن، إنه من السابق لأوانه الحكم على ذلك. وقالت، في حديث مع «الشرق الأوسط»، إن موافقة ترمب الأخيرة على إرسال أسلحة إلى أوكرانيا هي خطوة في الاتجاه الصحيح، لكن من السابق لأوانه الحكم على مدى التحول السياسي الذي يمثله هذا الأمر.

الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين (أرشيفية – رويترز)

في البداية، ظنّ ترمب أنه من السهل إقناع بوتين بوقف الحرب، كما أوضح يوم الاثنين. وقال: «شعرتُ أننا توصلنا إلى اتفاق نحو 4 مرات». لكنه بدا كأنه أدرك أخيراً أن السبيل الوحيد لإقناعه بتحقيق السلام هو رفع تكلفة استمرار الصراع بشكل كبير. وبذلك، يكون ترمب قد فتح فصلاً جديداً في الحرب الروسية الأوكرانية، يمكن أن يحمل معه الأمل في وقف الحرب، لكن الخطر أيضاً من تورط لا يريده.

وهدّد ترمب بفرض «رسوم جمركية صارمة» على روسيا، إذا لم تُحقق السلام خلال 50 يوماً. وتعهد بتوفير صواريخ باتريوت وأسلحة دفاع جوي ومدفعية، عن طريق دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي ستسلمها بدورها لأوكرانيا. ويبلغ إجمالي حزمة المساعدات العسكرية هذه 10 مليارات دولار.

ومع ذلك، لم يتحدث ترمب عمّا إذا كانت المساعدات العسكرية ستشمل أيضاً بعض الأسلحة الهجومية الجديدة القوية. وبحسب مصادر في البنتاغون، يرجح أن يتضمن قرار ترمب الإذن باستخدام صواريخ «أتاكامز» بعيدة المدى الموجودة حالياً في أوكرانيا بمداها الكامل البالغ 300 كيلومتر. ومع أن مدى هذه الصواريخ لا يبلغ موسكو، أو سانت بطرسبرغ، فإنه سيستهدف القواعد العسكرية والمطارات ومستودعات الإمدادات في عمق روسيا، التي أصبحت الآن خارج نطاق القصف. كما قد تشمل الحزمة أيضاً مزيداً من أنظمة الدفاع الجوي الصاروخي.

ترمب يشجع زيلينسكي

كما درس ترمب إرسال صواريخ «توماهوك» كروز، وهي الصواريخ التي استخدمت ضد المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي. ونقلت صحيفة «فاينانشال تايمز»، اليوم (الثلاثاء)، عن مصدرين مطلعين، أن الرئيس ترمب شجّع أوكرانيا في محادثات سرية على تكثيف ضرباتها العميقة على الأراضي الروسية، بل سأل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في محادثة هاتفية جرت في 4 يوليو (تموز) الحالي، عما إذا كان بإمكانه ضرب موسكو إذا زوّدته الولايات المتحدة بأسلحة بعيدة المدى.

وبحسب الصحيفة، فقد سأل ترمب نظيره الأوكراني قائلاً: «فولوديمير، هل يمكنك ضرب موسكو؟ هل يمكنك ضرب سانت بطرسبرغ أيضاً؟». وردّ زيلينسكي قائلاً: «بالتأكيد. يمكننا ذلك إذا أعطيتمونا الأسلحة». وبحسب المصدرين، عبّر ترمب عن تأييده للفكرة، موضحاً أن الهدف منها هو «جعل الروس يشعرون بالألم» ودفع الكرملين إلى طاولة التفاوض.

وقال مسؤول غربي، مطلع على الاتصال، للصحيفة، إن مضمون الحديث يعكس رغبة متزايدة لدى شركاء أوكرانيا في الغرب في تزويدها بأسلحة قادرة على «نقل الحرب إلى قلب موسكو»، وهي رغبة تشاركها بعض الأوساط في الإدارة الأميركية، وإن كان ذلك يُطرح على نحو غير معلن.

ووفقاً لـ3 مصادر مطلعة، أدّت هذه المحادثة إلى قيام الجانب الأميركي بتقديم قائمة بأسلحة محتملة للرئيس الأوكراني زيلينسكي خلال زيارته الأخيرة إلى روما، شملت أنظمة بعيدة المدى، يمكن توفيرها من خلال تحويلات عبر أطراف ثالثة.

زيلينسكي والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته (أ.ف.ب)

وقال زيلينسكي، يوم الاثنين، إنه كان يعمل على اتفاقيات دفاعية «كبيرة» مع إدارة ترمب، لكن «لم يحن الوقت بعد للكشف عن التفاصيل علناً». وطلبت أوكرانيا الحصول على صواريخ «توماهوك» الدقيقة، التي يصل مداها إلى نحو 1600 كيلومتر، لكن الإدارة الأميركية، سواء في عهد الرئيس جو بايدن أو ترمب، أبدت مخاوف من «قلة ضبط النفس» لدى أوكرانيا، بحسب أحد المصادر.

ترمب يحرص على قاعدته

ومع أن ترمب بدا وكأنه قد اتخذ خياراً قد يكون صائباً من وجهة نظر صقور الجمهوريين، بإدراكه أن بوتين لن يُقدم تنازلات دون مزيد من الضغط، فإنه قد يكون شرع أيضاً في مسار تصعيدي لا تُعرف مخاطره. وهو ما انعكس في إجابته على سؤال من أحد الصحافيين، خلال اجتماعه مع الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، في المكتب البيضاوي. فقد سأله: «إذا قرّر بوتين التصعيد أكثر، فإلى أي مدى أنتم مستعدون للذهاب ردّاً على ذلك؟» وردّ ترمب بحدة: «لا تسألوني سؤالاً كهذا، إلى أي مدى؟»، أريد أن تُحسم الحرب فقط.

ورغم أن إجابته تعكس تشاؤمه بشأن الحرب تحسباً لحصول مفاجآت، فإنه يجادل بأن تجديد تحالفه مع أعضاء «الناتو» لا يعدّ خروجاً عن شعار «أميركا أولاً»، ويعكس أيضاً محاولته الحفاظ على وعوده أمام قاعدته، التي عكست بعض الاستطلاعات الأخيرة أنها بدأت تميل للموافقة على سياساته الجديدة التي تركز على «السلام من خلال القوة»، خصوصاً بعدما أظهرت «جدواها» في إيران.

حتى مع رغبة ترمب في زيادة الضغط على موسكو، مقاوماً الجناح الانعزالي في تلك الحركة، يصرّ على أن هذه الخطوة الأخيرة تتماشى مع «أميركا أولاً»، وتتوافق مع رؤية راسخة، ليس مع أنصار «ماغا» (لنجعل أميركا عظيمة مرة ثانية) فقط، بل مع شريحة واسعة من الأميركيين، مفادها أن أميركا تعرضت للنهب من قِبل حلفائها، وأن أوروبا، على وجه الخصوص، قد حصلت على امتيازات دفاعية مجانية.

ورغم مبالغته في تقدير حجم المساعدات التي قدّمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا، قال ترمب مُشيراً إلى حلفائه الأوروبيين «الأغنياء جداً»: «لن نُصدّق ذلك، لكننا سنُصنّعه، وسيدفعون ثمنه… إنهم متمسكون بهذا القرار بشدة، ونحن متمسكون به أيضاً، لكننا سندفع مبالغ طائلة، ونحن ببساطة لا نريد الاستمرار فيه».

الرئيس الأميركي خلال اجتماعه مع الأمين العام لحلف «الأطلسي» في البيت الأبيض (رويترز)

البنتاغون يؤيد ترمب

 

وكان لافتاً ما نشره، يوم الاثنين، إلبريدج كولبي، مسؤول السياسات في البنتاغون، على منصة «إكس» بعد إعلان ترمب عن قراره دعم أوكرانيا بفترة وجيزة، مشدداً على مبدأ «أميركا أولاً» وداعماً للرئيس. وكتب كولبي: «من جوهر المنطق السليم للرئيس ترمب، رسالة (أميركا أولاً)، أن تحالفاتنا يجب أن تكون عادلة ومنصفة لتكون مستدامة. هذا أمر منطقي للغاية، لكنه كان يُنظر إليه لسنوات عديدة على أنه بدعة. ومع ذلك، ومع الالتزام التاريخي لحلف الناتو، نرى الآن أن هذا القرار قابل للنجاح، وسيُحسّن ليس وضع الأميركيين فقط، بل حلفائنا الأوروبيين أيضاً».

وفيما انتقد ستيف بانون، كبير مستشاري ترمب السابق، مع كثيرين في حركة «ماغا»، قراره الجديد في بودكاست «غرفة الحرب» الخاص به، يوم الاثنين، أشار إلى أن «الأولوية الأولى» لزيلينسكي هي جرّ ترمب إلى عمق الصراع. وقال بانون: «نحن على وشك تسليح أشخاص لا نملك أي سيطرة عليهم. هذه ليست الحرب العالمية على الإرهاب. إنها حرب طاحنة على الطراز القديم في أوروبا، ونحن نُجرّ إليها».

 

ناخبو ترمب يؤيدونه

غير أن مسؤولاً كبيراً في البيت الأبيض نفى معارضة القاعدة السياسية للرئيس لتحركاته، مشيراً إلى استطلاع رأي حديث أجرته شركة «إيكيلون إنسايتس» أظهر أن ما يقرب من ثلثي ناخبي ترمب يؤيدون استمرار إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا. وأشار إلى منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي لشخصيات مؤيدة لترمب تُنسب إليه الفضل في تعهد الناتو الجديد بالإنفاق ودفع أوروبا إلى دعم الأسلحة الجديدة لأوكرانيا بشكل كامل.

ورفضت آنا كيلي، نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، هذه التصريحات. وقالت: «إن قاعدة (ماغا) وأكثر من 77 مليون أميركي صوتوا للرئيس ترمب، ليسوا مذعورين مثل وسائل الإعلام. إنهم يثقون بترمب، ويعلمون أن هذا الرئيس يُعيد السلام من خلال القوة».

 

 



Source link

شاركها. تويتر
السابققرعة «ملحق آسيا».. الداود وابن دخيل يرأسان وفد السعودية
التالي السعودية تدين الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

مقتل وإصابة 11 من عناصر «قسد» في شمال شرقي سوريا

يوليو 15, 2025

واشنطن تطلب من إسرائيل التحقيق في مقتل أميركي بالضفة الغربية

يوليو 15, 2025

لماذا تأخر الاتفاق رغم «التفاؤل» الأميركي؟

يوليو 15, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

«القيادة السورية» ستدعى للمشاركة في «القمة الروسية العربية الأولى»

يوليو 1, 2025

مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران

يونيو 20, 2025

هل يلقي حريق كنيس يهودي بظلاله على أزمة تجنيد الحريديم؟

يونيو 8, 2025
آسيا
آسيا يوليو 16, 2025

ماذا يعني بيك ترامب مع بوتين لحرب أوكرانيا

بالقيمة الاسمية ، يبدو إعلان دونالد ترامب حول خططه في روسيا وأوكرانيا بمثابة تغيير كبير…

Carrier Crunch يتركنا غير مستعدين لقتال الصين

يوليو 16, 2025

Nvidia تفوز بينما ترامب ترامب في الصين حظر رقاقة منظمة العفو الدولية

يوليو 16, 2025
الأكثر مشاهدة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمواطن قتل والدته طعناً

يوليو 8, 20255 زيارة

بينهم 12 لاعبا سعوديا.. معهد SBI يحتفل بخريجي ماجستير إدارة أعمال كرة القدم

يونيو 12, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

المالية السورية تعلن أبرز ملامح النظام الضريبي الجديد على الدخل

يوليو 16, 2025

متجاوزا التوقعات.. التضخم في بريطانيا يصعد إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام

يوليو 16, 2025

سلامه: سياسة التواطؤ مع الإرهاب سترتدّ على الجميع

يوليو 16, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter