Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, سبتمبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » تحذير أممي من التحشيدات المسلحة في العاصمة الليبية
الشرق الأوسط

تحذير أممي من التحشيدات المسلحة في العاصمة الليبية

adminadminسبتمبر 2, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


مع تواصل الحشود والتحركات العسكرية في العاصمة الليبية طرابلس، جدّدت بعثة الأمم المتحدة قلقها من التصعيد الدائر بين مجموعات مسلحة، موالية لرئيس حكومة «الوحدة الوطنية المؤقتة» عبد الحميد الدبيبة، وأخرى مناوئة لها، فيما دعت حكومة «الاستقرار» في شرق ليبيا إلى الحوار بين الأطراف.

واستدعت أجواء التوتر التي تعيشها طرابلس بعثة الأمم المتحدة إلى إصدار بيانها الثاني في غضون 48 ساعة، معربة فيه عن «انزعاجها البالغ إزاء التقارير، التي تفيد بتصاعد التوترات واستمرار التعبئة العسكرية»، ومحذّرة من أن هذه التوترات «قد تؤدي إلى اندلاع مواجهات مسلحة».

وأتى بيان البعثة الأممية على ذكر مفاوضات بين حكومة «الوحدة» وخصومها فيما يعرف بـ«جهاز الردع» بإشراف المجلس الرئاسي، داعياً «الأطراف لمواصلة الانخراط في تلك المفاوضات ومناقشة القضايا المتبقية بحُسن نية»، ومحذراً من أن «أي صراع جديد لا يهدد أمن طرابلس فحسب، بل قد يمتد إلى مناطق أخرى في البلاد»، ومؤكداً «مواصلة دعمها لجهود الوساطة»، و«عرض مساعيها الحميدة للانخراط بشكل مباشر في المفاوضات برعاية (الرئاسي)».

تجدد بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الإعراب عن انزعاجها البالغ إزاء التقارير التي تفيد بتصاعد التوترات واستمرار التعبئة العسكرية التي قد تؤدي إلى اندلاع مواجهات مسلحة. وتُدرك البعثة أن المفاوضات مستمرة بإشراف المجلس الرئاسي، وتدعو الأطراف إلى مواصلة الانخراط فيها ومناقشة… pic.twitter.com/sUvrZUYyTV

— UNSMIL (@UNSMILibya) September 1, 2025

وسبق أن دعت البعثة الأممية في بيان، صدر السبت الماضي، جميع الأطراف إلى «الحوار»، محذّرة من أن «مجلس الأمن أكد في 17 مايو (أيار) الماضي على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الهجمات ضد المدنيين».

جاء ذلك وسط أجواء من التوتر والمخاوف من اندلاع حرب في العاصمة، على الرغم من إعلان المجلس الرئاسي تدخله للتهدئة وعدم التصعيد.

وسُمعت أصوات رماية متقطعة لأسلحة خفيفة ومتوسطة بمنطقة السدرة جنوب طرابلس، تزامناً مع لقطات مصورة، تم تداولها في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، أظهرت تحركات عسكرية في عدة مناطق داخل طرابلس. وشملت الحشود المسلحة جمع آليات تابعة لما يعرف بـ«جهاز الأمن العام» فوق كوبري حي الإسلامي، وخروج شاحنات تحمل دبابات من معسكر التكبالي، التابع لـ«اللواء 444 قتال»، الموالي لحكومة الوحدة، باتجاه قصر بن غشير، وفق وسائل إعلام محلية وشهود عيان.

المنفي والحداد (المجلس الرئاسي)

وتوقفت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة، كانت قد اندلعت على نحو مفاجئ مساء الاثنين بين جهاز الأمن العام، بقيادة عبد الله الطرابلسي الملقب بـ«الفراولة»، شقيق عماد الطرابلسي وزير الداخلية بحكومة الوحدة، ومجموعة مسلحة من جنزور في منطقة الغيران غرب طرابلس. ونفى جهاز الشرطة القضائية، علاقته بهذه بالاشتباكات، وقال إنه لم يكن طرفاً فيها، وطالب الجميع بتحري الدقة في نقل الأخبار وعدم بث الشائعات.

وسادت أجواء الترقب في العاصمة طرابلس، في حين أخليت معارض السيارات في منطقة 11 يونيو، كما أغلقت بعض محلات الجوالات بشارع المدار.

الدبيبة مع بعض مشايخ طرابلس (حكومة الوحدة)

في سياق ذلك، دعا «حراك سوق الجمعة وأبناء طرابلس الكبرى»، المناوئ لحكومة الدبيبة، لحملة تبرع بالدم ستجوب طرابلس، بدءاً من الأربعاء، ضمن ما وصفته بـ«التعبئة الكاملة والاستعداد للمواجهة»، كما أصدر مواطنون ليبيون ينتمون إلى طرابلس، وعدد من مدن الغرب الليبي، بياناً طالبوا فيه حكومة «الوحدة الوطنية»، «بإغلاق مناطقهم وإعلان العمل والحراك الشعبي المسلح في حال عدم تنفيذ مطالبهم». وهددوا أيضاً «بالدخول في عصيان تام، وتحويل المناطق إلى مربعات أمنية يحمل سكانها السلاح».

ولم يعلق الدبيبة على هذه التطورات، لكنّ مصدراً حكومياً أوضح أن «المفاوضات مستمرة بالتنسيق مع المجلس الرئاسي، بانتظار قبول جهاز الردع كل الشروط»، وفق وسائل إعلام محلية.

في المقابل، دعت حكومة «الاستقرار» في شرق البلاد، برئاسة أسامة حماد، «جميع الأطراف الوطنية إلى الابتعاد عن لغة التصعيد، واللجوء إلى الحوار السياسي»، وقالت في بيان، الثلاثاء، إن «الحوار هو الطريق الوحيد لتجاوز الخلافات دون الانصياع للإملاءات والتدخلات الخارجية المغرضة». كما دعت أهالي المدن الغربية إلى «عدم الزج بأبنائهم ليكونوا وقوداً لحرب لا تخدم إلا مصالح شخصية ضيقة للمتشبثين بالسلطة، والمستفيدين من استمرار الفوضى والتوترات الأمنية».

وطالب 40 من أعضاء مجلس النواب الدبيبة بالتنحي فوراً عن السلطة، وعدّوا في بيان تداولته وسائل إعلام محلية، أن استمراره في منصبه «بات غير مقبول سياسياً وشعبياً واجتماعياً».

وكان رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، قد بحث بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي، مع رئيس أركان القوات الموالية للحكومة، محمد الحداد، تطورات المشهد الأمني والعسكري، وجهود التهدئة وتحقيق الاستقرار، والعمل على تعزيز تنفيذ استمرار وقف إطلاق النار.

المنفي والقائم بأعمال السفارة المصرية (المجلس الرئاسي)

كما تلقى المنفي برقية من الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، سلّمها القائم بأعمال السفارة المصرية، تامر الحفني، خلال اجتماعهما بطرابلس، لافتاً إلى «تأكيد اللقاء على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع البلدين، وسُبل تعزيز التعاون المشترك».

في غضون ذلك، عدّت حكومة «الاستقرار» الموازية، برئاسة أسامة حماد، أي محاولة لاستهداف المؤسسات العامة والمرافق القريبة من التجمعات السكنية انتهاكاً خطيراً للسلم الأهلي، وذكّرت في بيان لها اليوم المجتمع الدولي بواجباته، وهو الذي انجر وراء مصالح دول دون النظر لمصالح الشعب الليبي.

وحمّلت البعثة الأممية كامل المسؤولية عما آلت إليه الأوضاع وانزلاقها إلى العنف، ودعت الأطراف الوطنية كافة إلى الابتعاد عن لغة التصعيد، واللجوء إلى الحوار السياسي دون الانصياع للإملاءات الخارجية.





Source link

شاركها. تويتر
السابقعقوبات أميركية ضد شبكة يقودها عراقيون لتهريب النفط الإيراني
التالي أمامنا فرصة بإمكانها أن تضع لبنان على برّ الأمان
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

اتهامات لوزارة العدل الأميركية بإخفاء حقائق وحجب معلومات في «قضية إبستين»

سبتمبر 3, 2025

ترمب يسخر من شائعات وفاته ووضعه الصحي ويصفها بالـ«أخبار الكاذبة»

سبتمبر 3, 2025

مصير غامض لوزيري دفاع وداخلية الحوثيين

سبتمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 3, 2025

البصريات بوتين مودي سرقة العرض في قمة الصين في الصين

اختتمت قمة منظمة شنغهاي للتعاون في عام 2025 (SCO) في تيانجين في الأول من سبتمبر…

هل سيستفيد برابوو من أعمال الشغب لتدعيم قبضته الاستبدادية؟

سبتمبر 3, 2025

التوترات والمحادثات ونقطة تحول في العلاقات الصينية الهندية

سبتمبر 3, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202513 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

“الوزراء” يوافق على قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين الحكوميين

سبتمبر 2, 20256 زيارة
اختيارات المحرر

مسؤول أوروبي: شراء وقود أمريكي بقيمة 250 مليار دولار سنويا غير واقعي على الإطلاق

سبتمبر 3, 2025

بعد الاتفاق مع دومبيا.. الاتحاد يدرس إعارة هيرنانديز

سبتمبر 3, 2025

استمرار ديميرال.. الأهلي يبدأ المفاوضات

سبتمبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter