Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

وزيرة المالية الهندية: سيتعين على دول العالم الاستعداد للتفاعل مع العملات المستقرة

أكتوبر 3, 2025

فرص الحرب الأمريكية ضد فنزويلا ترتفع على الرغم من المخاطر الكبيرة

أكتوبر 3, 2025

الرئيس الفلسطيني يُكلّف لجنة بإعداد دستور مؤقت خلال 3 أشهر

أكتوبر 3, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, أكتوبر 3, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “بيت دافئ مضيئ”.. عراقيون يروون قصص المنزل الأول
أحدث الأخبار

“بيت دافئ مضيئ”.. عراقيون يروون قصص المنزل الأول

adminadminأكتوبر 3, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


اختصر أبو تمام كل شيء حين قال: “كم من منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه  أبداً  لأول  منزل”. تلك خلاصة أساسية يطرحها كتاب “بيت دافئ مضيء” (منشورات الجمل). تحرير وتقديم الروائي والأكاديمي لؤي حمزة عباس. 

يقدّم الكتاب مجموعة من المقالات أو النصوص المفتوحة والتأملية حول معنى البيت. وكيف عاش المبدعون العراقيون تلك التجربة، واضطرارهم للتنقل بين بيوت مختلفة داخل العراق وخارجه، حيث فرضت عليهم الحروب العيش في المنافي.

يتفق معظم المشاركين في هذه المشروع، على الحنين إلى البيت الأول ـ كما قال أبو تمام ـ دار الطفولة والأحلام والأمان وحنان الأبوين. واعتباره الفردوس المفقود، الذي يسعى كل منهم لاستعادته في كل بيت آخر انتموا إليه، أو العيش على ذكراه.

يقول لؤي حمزة عباس في تقديم الكتاب: “لا يكتفي حديث البيت، عادة بمواد بنائه وبهندسته وبموقعه مهما عزّ، بل سريعاً ما يذهب باتجاه المعنى. هو يغتني بالحضور الإنساني الذي يجد فيه ملاذه الأوّل. مهما تعدّدت ملاذاتنا وتغيّرت طبائعها، يحافظ على موقعه فيها ويُديم منزلته بينها. لذلك يمضي بنا كلّ حديث عن البيت من الذات، التي تتأثث على مهل، لينتهي كل ما هو ذاتي في البيت موضوعياً، مثلما يتجسّد الموضوعي ذاتياً”.

يضيف: “كل بيت نحيا فيه يحيا فينا ـ جملة هي مفتاح البيوت وقفلها ـ ليُسهم البيت على طريقته بتشكيل ذواتنا. إنه بيتنا من جهة، وهو بيت العالم في الآن نفسه، ومن باقي الجهات. البيت الذي ننصت فيه لإشارات العالم، نستمع لأنفاسه ونستنشق روائحه الطليقة”.

لكن على أي أساس جرى اختيار المشاركين؟ يجيب لؤي حمزة عباس: “تم الاختيار بناء على خصيصتين أساسيتين: التنوّع والفاعلية، وتنوّع اهتمامات الكُتاب. فمن كتابة الرواية إلى القصة القصيرة، ومن النقد إلى البحث، ومن الهندسة المعمارية إلى التشكيل. تعدّدت حقول الاشتغال وتنوّعت بما يسهم بثراء رؤية المبدعين لموضوعة البيت العراقي”.

يضيف: “لم يرد في ذهني أن الكتابة عن البيت يمكن أن تضع الكُتّاب بمواجهة خفايا نفوسهم، وتستحضر منسيات أحزانهم، إلى الدرجة التي يمكن أن تفجّر مثل هذه المشاعر التي يعمل الكثير منّا على طي صفحتها وتناسيها. لكني، من جانب آخر، مع كل مساهمة تصلني، يزداد فهمي لطبيعة الموضوع ووجه التعقيد فيه. ومع كلّ اعتذار عن المشاركة، تتضح أمامي حساسية الكتابة عن البيت من قِبل الذات العراقية، التي عُرفت بتكتّمها، وعدم ميلها إلى التصريح بعواطفها بسهولة”. 

المحبة والحنان  

تتحدث الكاتبة والمترجمة مي مظفر عن بيت مفعم بالمحبة والحنان في العيواضية، خلال أربعينيات القرن الماضي، حيث فتحت عينيها عليه، ثم اضطرت للتخلي عنه بوفاة الأب، ليبقى حلماً حاولت استعادة بديل له مع زوجها في منطقة الخضراء. لكن بسبب التداعيات التي عاشها العراق بعد عام 1990، لم تعش فيه سوى 5 سنوات، وبعدها تنقّلت بين البيوت والبلدان.

الروائي فلاح رحيم، اختار عنوان “وقفة على رسم المنزل الأول” للنص، معتبراً أن “الحروب والاضطراب السياسي والهجرة وغيرها، أجبرت العراقي على تغيير سكنه بمعدل لا مثيل له”. واستعاد صورة بيته الأوّل في الحلة، ويسمّيه النموذج البدئي للبيت بتعبير يونغ.

الكاتب والأكاديمي حاتم الصكر، استرجع أسطورة البيت الأوّل أو “البيت العتيق” بتعبير باشلار. واعتبر كل بيوت يسكنها المرء بعده بمثابة محاولة لاستنساخه أو استرجاعه كحلم يقظة.

 وكان بالنسبة له بيتاً طينياً في قرية الرستمية. يشير إلى الرحابة والبساطة في تشكيل البيت بحرية، وإلى ارتباطه بمعنى الألفة واللهو في الساحة أمامه، والشعور بالأمان نتيجة تلاصق البيوت، وكيف صادرت المباني الإسمنتية عذوبة البيت الأول.

تحت عنوان “تلة الأعراف”، يكتب الناقد والأكاديمي حسن ناظم، فيتناول تنوّع دلالات البيت في اللغة العربية بين التقديس والتدنيس. كذلك يتناوله باعتباره سكناً أو خزانة للحكمة والمعرفة، كذلك ثمّة للشعر بيت. 

ووصف ناظم نفسه بالبرزخي الحائم داخل وخارج المكان، والقاطن في “تلة الأعراف”، حيث تنقّل بين أربع قارات في إفريقيا وآسيا وأستراليا وأميركا.

الناقد والأكاديمي علي حاكم صالح، تحدث عن “البيت استعارة”، وتأثير حرب “عاصفة الصحراء” عام 1991، التي نسفت مفهوم الأمان. فتحوّل البيت إلى متاهة ورعب مع ارتجاج جدرانه.

ويخلص إلى أن سيرة البيت، هي سيرة أهله وعلاقاتهم، ومصائرهم، وحكاياتهم. وتلك “المسرّات” تصاحبها “الأوجاع”. ومن ذلك تأثّره برحيل أمه وهي شابة في الخامسة والعشرين، وكان مازال طفلاً لا يعرف معنى الفقد، كأن البيت مسرح الحياة والفناء معاً.

المنافي والملاجئ

تحت عنوان “البيت العراقي”، كتبت الروائية دنى غالي عن المنفى الذي لم تختره، وأحوال اللاجئين العرب. تقول: “ما البيت في الأخير؟ مجموع الغرف الصغيرة المتوزّعة في كل مكان في هذا العالم”.

“قطط على سريري، حمامة في البيت” هكذا عنون الشاعر عبد الزهرة زكي نصّه. وتطرق إلى تنقله بين بيوت مختلفة بما فيها “الملجأ” كجندي في الحرب. وعثوره على أربع قطط مولودة حيث ينام بينما سكنت في بيته “حمامة”، وعاشت في رعايتهم لأيام قبل أن تحلق مع سرب مرّ بها.

الفنان التشكيلي هاشم تايه، كتب تحت عنوان “بيت بيوت” عن منزل العائلة في البصرة، والملتصق بمستودعات تجارة الخردة. كذلك فضاء الحوش المكشوف على السماء، حيث توجد ثلاجة عبارة عن صندوق من الخشب مبطن بالمعدن، على أربعة قوائم، ودخول “راديو فيلبس” منتصف الأربعينيات من القرن الماضي، ثم مراوح “جنرال إلكتريك”.

عدالة بين الأجيال

يمتاز كتاب “بيت دافئ مضيء” بالعدالة بين الأجيال، حيث يمثّل الفنان التشكيلي صدام الجميلي، مواليد السبعينيات، الذين تفتح وعيهم على جمهورية صدام وحروبه، تحت عنوان “نوافذ البيت الكبيرة”.

كتب الجميلي عن بيت الطفولة الريفي، حيث تطل نوافذه على العراء البري. وعقد مقارنة بين نوافذ بيت الطفولة، ونوافذ بيوت أخرى سكنها في الأردن وفي فنلندا.

ومع تنوّع الأجيال ومجالات الإبداع، سألنا المحرر لؤي حمزة عباس: هل تعتبر الكتاب تأملات في تحوّلات العمارة، أم في الوعي العراقي نفسه؟ فقال: “لا يضيق البيت بالمعنى ولا يختنق به. إنه يرفد معناه على الدوام بما يجدّده ويُغنيه. من هنا كان البيت العراقي بيوتاً تتعدّد بتعدّد تجارب أناسها وتختلف باختلاف حيواتهم”.

ويعتبر أن “التجارب تثري البيت وتعمّق حضوره في الذاكرة والخيال. كنت في الطفولة أتخيل البيت العراقي بيتاً واحداً يتناسخ ليضمّنا جميعاً. من الشمال إلى الجنوب، ومن الجنوب إلى الشمال. مثلما يكون بيتاً لكل تجربة من تجاربنا، ولكلّ عمر من أعمارنا”. 

يضيف: “لكني اكتشفت مع العمر والتجربة، ما يعنيه تنوّع البيوت وتعددها ضمن محتوى جوهري واحد، توسّع العمارة منه بلا شك، وتفتح آفاق حياته. فإن توجه العمارة لتلبية حاجات الانسان في مواجهة الطبيعة، وتأمين حيّز أمثل للحياة، فإنها ترتبط ارتباطاً فاعلا بالوعي”.

ورأى أن “النظر في عمارة البيت العراقي، خطوة لا بد منها للوصول إلى ما هو أبعد فيه، لتحقيق وعي أمثل في معنى البيت. لا بوصفه وعاءً للتجربة، بل بوصفه التجربة الحياتية نفسها. وقد شكلتها التجارب وصقلت أحجارها السنوات”.  

بين البقاء والرحيل

“في زيارة البيت القديم” كتب الشاعر طالب عبد العزيز، عن تمسّكه ببيت الطفولة قائلاً: “مثلما عرفتني قبل ستين عاماً ويزيد، لا أبرح مكاناً خلقت من ترابه، ولا أهجر سماء التحفتها.. ولا أستوحش داراً تزاحمني فيها رائحة أبي وأمي وأخي”. ثم يتتبع تحوّلات عمارة وأدوات هذا البيت.

عن “البيت المهجور” كتبت الروائية ميسلون هادي، عن رحيلها عن البيت بعد وفاة زوجها نجم كاظم، وعن تكرار مفردة “البيت” في نهايات نصوصها. تقول: “ليست كل البيوت تطبطب على أهلها، بروحها الخفيفة التي تختبئ في ساعة جدارية، اشتريناها من السوق الحرّة في الثمانينيات”.

بدوره سأل الشاعر والأكاديمي أحمد الشيخ: “ما الذي يعنيه هذا الكيان الحجري ذو الأبواب والنوافذ، الذي لا وجود له في الواقع الآن؟” ويتطرّق إلى أهمية المكتبة في البيت وعلاقته بها: “كانت تلك المكتبة أشبه ما تكون بغواية تعلن عن مفاتنها. من تلك المكتبة اخترت كتاباً نحيلاً، حائلاً، بين الرمادي والأخضر السقيم، وذكرى لون لا أذكره”.

 الأصل والصورة

جاءت مشاركة القاص والمترجم حسن ناصر تحت عنوان “شيء من الطمأنينة”، متحدثاً عن تلك المفارقة بين صور البيوت الملوّنة في كتب المدرسة، وبيوت الفقراء في جنوب العراق. ملابس الأطفال في الصور وجلابيب الصغار في الأزقة.

وربط فكرة الدار بالوطن، بحسب التوجهات القومية، التي أرساها ساطع الحصري. كما استعار من الكاتب محمد خضير تشبيه البيت بأنه “الرحم الثاني”.

“عن البيت الساكن فينا”، كتب الروائي محمد حياوي، موضحاً كيف يتغيّر البيت عما ألفناه في الطفولة. إن ذلك ما حدث معه حين عاد بعد غربة عشرين عاماً إلى بيت العائلة في منطقة الحرية في بغداد. فقد رأى كيف تقلصت مساحة العشب واختفت السواقي الصغيرة وقطعت شجرة السدر المعمرة التي كانت تظلل فضاء الحديقة، وهكذا تفككت في الواقع مكوّنات البيت التي مازالت ماثلة في الذاكرة.

بدوره سجل الكاتب محمد خضير شهادته بعنوان  “البيت الذي بناه والدي”، وأكد فيه  ويؤكد أنه “لم تنج عائلة عراقية من تحولات المكان الحقيقية والخيالية”، نتيجة الحروب والنزاعات العشائرية، وتغيّرات المناخ والهجرة والكوارث والعقاب السلطوي.

فيما اختزل المعماري أسعد الأسدي، عنوان شهادته في كلمة واحدة “البيت”، مفضلاً المكان الصغير لأن المكان الكبير الذي يتسع “لعدد من الاستعمالات، هو مكان يفتقد إلى الدفء” كما احتفظ بالجدران عارية بلا أي زخرفة وتثبيت أي صور.

“جواب البيت”، من هذا العنوان انطلق الفنان التشكيلي يحيى الشيخ، ليكتب عن بيت وجهه للنهر وقفاه للمقبرة وعن بيوت القرية المسكونة بالأفاعي، والبساتين برفقة الكلاب الأليفة. 

أما الشاعر سهيل نجم فكتب عن “البيت قناعاً”، لافتاً الانتباه إلى أن شخصية الإنسان خارج بيته، تختلف عن داخله، “كأن البيت هو قناع من أقنعة الذات”.

اختار  الروائي زهير الجزائري عنوان “الحرب والمنفى.. والبيت”، ليروي جانباً مأساوياً عن علاقة الحروب بالبيوت. يقول: “أنشبت الشظايا مخالبها في فراش نومي، وفي الحيطان التي يفترض أن تحميني. في داخل البيت الواحد تتغيّر مواقع الأمان وتضيق، فنحتمي بالجدران وهي قاتلتنا”.

في الختام سألنا محرر الكتاب: هل هناك مشروع ممتد يشمل ثيمات أخرى، فأجاب: “الانشغال بالبيت بوصفه ملاذ الحياة وصورتها القادرة على التعبير عن طبيعة الذات العراقية. المشروع الذي يُراد له أن يكون الخطوة الثالثة بعد مشروعي (المكان العراقي/ جدل الكتابة والتجربة، 2009) و (كتاب الصور/ مرويات عراقيّة، 2016)، في إنتاج سرديّة متعدّدة الأوجه، قادرة على الإحاطة بالذات العراقية في شؤون حياتها، وما مرّت به من ظروف وأحوال”.

وختم بأن “الحديث عن تجاربنا البيتية بتعدّدها واختلافها، يشكّل خطوة مهمّة في التعبير عن جانب مؤثّر من تجربة ثرية واسعة، داخل العراق وخارجه. وفي مثل ذلك الأفق، أنتج الكتاب خطوة ثالثة في مشروع أسميته (قراءة الذات العراقية). فقراءة الصورة الفوتوجرافية، وقراءة البيت هي جزء فاعل وأساسي من تجربة الحياة، يقربنا من جوهر المشروع في تطلعه لمكاشفة الذات العراقية، في سبيل تحقيق فهم أعمق لها”.



Source link

شاركها. تويتر
السابققاتل الأخضر.. مثّل الفريق المجهول واحترف في سلوفينيا
التالي قصفٌ إسرائيلي على «التوقيت» من النبطية إلى الضاحية… حرب تتخطّى الدمار المادي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الرئيس الفلسطيني يُكلّف لجنة بإعداد دستور مؤقت خلال 3 أشهر

أكتوبر 3, 2025

محاولة تصويت رابعة في مجلس الشيوخ دون أفق لإنهاء الإغلاق

أكتوبر 3, 2025

بريطانيا: ربما أطلقنا النار بالخطأ على ضحايا هجوم مانشستر

أكتوبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 3, 2025

فرص الحرب الأمريكية ضد فنزويلا ترتفع على الرغم من المخاطر الكبيرة

بالنسبة للكثيرين في فنزويلا ، لم يعد السؤال ما إذا كانت التوترات مع واشنطن ستصل…

يمكن أن تدفع الإغلاق المطول للاقتصاد الأمريكي على الحافة

أكتوبر 3, 2025

يوان يكمن في الانتظار بينما يدفع ترامب باك إلى حافة الهاوية

أكتوبر 3, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202523 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

وزيرة المالية الهندية: سيتعين على دول العالم الاستعداد للتفاعل مع العملات المستقرة

أكتوبر 3, 2025

فرص الحرب الأمريكية ضد فنزويلا ترتفع على الرغم من المخاطر الكبيرة

أكتوبر 3, 2025

الرئيس الفلسطيني يُكلّف لجنة بإعداد دستور مؤقت خلال 3 أشهر

أكتوبر 3, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter