Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

مواجهات الخميس.. الأخضر لا يخسر من البحرين

يونيو 5, 2025

فيديو : من هو ” ماستانتونو “ الذي يتقاتل عليه ريال مدريد وباريس سان جيرمان؟

يونيو 5, 2025

الأعلام الحمراء ترتفع على فائض التجارة في الصين مع إندونيسيا

يونيو 5, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, يونيو 5, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الموت حبّاً… والصفع عشقاً!
الشرق الأوسط

الموت حبّاً… والصفع عشقاً!

adminadminيونيو 3, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


ما أثير مؤخراً حول صفعة بريجيت ماكرون، التي قيل إنها وجّهتها إلى زوجها الرئيس إيمانويل، جعلني أتذكّر ما قرأته بداية الثمانينات الميلادية في رواية «الموت حبّاً» لبيار دوشين، التي صدرت ترجمتها إلى العربية من دار الآداب اللبنانية، حيث تماثل بطلاها وقصة حب بريجيت وماكرون بعد ذلك بسنوات. فبريجيت من عائلة ثرية تخصّصت في صناعة الشوكولاته، وقد تزوجت من رجل أعمال يدعى أندريه لويس أوزيير، وأنجبت منه ابناً وبنتين؛ إذ عملت بإجازتها في البكالوريوس مدرسةً للغة الفرنسية وأدبها في مدرسة «راهبات القلب المقدس»، وكان من طلابها إيمانويل ماكرون، الذي درس في هذه المدرسة مراحل التعليم ما قبل الجامعي، وكانت إحدى بنات بريجيت زميلة له. إلا أن أمها رَقّ قلبها لطالبها الوسيم في المرحلة الثانوية، واصفةً إياه بالعبقري الصغير، وهو يؤدي تحت إشرافها دوراً في مسرحية من رواية لميلان كونديرا الفرنسي من أصل تشيكي. ورغم ممانعة عائلة ماكرون الزواج من مدرّسته، فإنه – وقد تعشّقها – تعهّد لها بالزواج، وهذا ما حدث بعد تطليقها من زوجها سنة 2010.

يا ترى، هل كان العاشقان قد قرآ رواية «الموت حبّاً» التي تحولت إلى فيلم سينمائي في أعقاب الحركة الطلابية الشهيرة في باريس سنة 1968؟

فرواية بيار دوشين تحكي قصة دانيال، المدرسة ذات العمر الثلاثيني في الليسيه، التي دقّ نبض قلبها صوب تلميذها جيرار ذي السابعة عشرة سنة، حبّاً حاول جرف المواضعات الاجتماعية السائدة. إلا أن والد الشاب، رغم أنه من المنضوين تحت حركة الطلاب تلك، فإنه رفض، ومعه نخبة المجتمع الباريسي، هذه العلاقة غير المتكافئة بين المدرسة والتلميذ، محاولاً درءها مستعيناً بسياسيين وقضاة ورجال أمن وعلماء نفس، لإعادة العاشقين إلى رُشدِهما، متهمين دانيال باستغلال عواطف تلميذها اليافع، وقد اعتُبر طفلاً من وجهة نظر قانونية، وأنّ ما ارتكبته فضيحة اجتماعية مدوّية، فكان الانفصال رغم تشبث المدرّسة بحبّ صغيرها.

كانت الحركة الطلابية بمفاعيلها قد «قطعت» مع زمن الحرب العالمية الثانية بمواريثها الاجتماعية التي اعتُبرت فاسدة، والثقافية التي وُصمت بالبالية، لكونها متأتية من القرن التاسع عشر، مؤذنةً بعصر جديد مبشّر بحرية اجتماعية ثائرة على كل ما هو نمطي، لا في التعليم الجامعي والعلاقات الإنسانية وحدهما، وإنما طالت هذه الحركة وقتذاك – حيث حرب فيتنام – عوالم المفكرين والأدباء والروائيين. وقد مالوا نحو اليسار الماركسي، حيث رفع فلاسفة فرنسا – وفي طليعتهم جان بول سارتر – لواء القطيعة مع ماضي فرنسا ومستقبلها، وكان ميشيل فوكو من الذين نزلوا إلى الشارع، وغيره من أساتذة الفلسفة في جامعة السوربون، مساندين طلبتهم.

أما ناتالي ساروت فغدت ملهمةً لهم، بكتاباتها السياسية والثقافية والأدبية، وقد تطارحتها بوعي جديد لمتغيرات المجتمع الفرنسي، مرتادةً أسلوباً جديداً في الكتابة الروائية، اتّسم بمضادته للتقاليد الفنية، ومُتَشَكِّكاً عبر كتابها «عصر الشك» في القيم الدينية والأخلاقية، متسائلةً: هل الرواية فن؟ وإذا كانت كذلك، أفليس هدفها إحداث هزّة تؤدي إلى تغيير في شعور القارئ، ليكون قادراً على تلقي كل جديد؟ مصممةً على التجديد باستمرار، بصرف النظر عن الاهتمام بالمغزى والحكمة أو أي شيء آخر، فإن ما يميز الرواية الجديدة ليس طموح التقليديين ومقدرتهم على الخيال، وإنما رفض ما نواجه به الواقع في عصرنا الحاضر.

وقد افتتحت جوليا كريستيفا، الناقدة الأدبية الفرنسية من أصل تشيكي، بأطروحاتها اللسانية والتناصية مداولات جديدة في الخطاب النسوي، فهي الأخرى شاركت في مفاعيل الحركة الطلابية الثقافية، ثائرةً على النظام التعليمي. وكذلك تزفيتان تودوروف، الذي تأثّر بمعطيات الحركة في دراساته اللغوية اللسانية، فهو من أطلق أن «الأدب في خطر»، وهذا عنوان أحد كتيباته، مسانداً رولان بارت في دعوته إلى «موت المؤلف»، داعياً إلى وضع إنسانيّ أفضل بعد هيمنة ثالوث (الشكليّة، والعدمية، والأنانية) المستند في فرنسا حينها إلى الرفض، ملمّحاً إلى الحركة الطلابية، التي جعلت الصلة بين الأعمال الفنية والعالم ما هي إلا وهم.

هذا كله أحدث هزّة عنيفة في المجتمع الفرنسي، بل الأوروبي، ترددت آثارها في قضايا التعليم وفلسفة الأخلاق، وتجاوزته إلى هيبة الحكم وشخصية الحاكم… وهذا ما جرى للرئيس (العاشق) فاليري جيسكار ديستان. فرغم محاولات جاك شيراك الديغولي مواصلة أداء تقاليد الجمهورية الخامسة، محاولاً القضاء على معطيات الثورة الطلابية، التي شكّلت تهديداً للمعايير الأخلاقية البرجوازية، فإن ذلك لم يردع زعيماً يمينيّاً من إصدار رواية بعنوان «الأميرة والرئيس»، وما كان الرئيس المتخيّل روائيّاً سوى ديستان نفسه! وهو يسرد في روايته قصة حب متبادلة بين رئيس شبيه بديستان وأميرة بريطانية أسماها باتريسيا، حيث فسّر نقّاد الرواية أنها لم تكن سوى إسقاط لرئيسهم الأسبق على حبه لأميرة متخيلة، اتضح فيما بعد – وهو في أرذل العمر – افتتانه المنبهر بجمال الأميرة الحقيقية ديانا سبنسر!

رواية بيار دوشين تحكي قصة دانيال، المدرسة ذات العمر الثلاثيني في الليسيه، التي دقّ نبض قلبها صوب تلميذها جيرار ذي السابعة عشرة سنة



Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابق«حزب الله» يتجه لضبط علاقته مع رئيس الحكومة اللبنانية
التالي رسميًا.. إنتر يعلن رحيل إنزاجي بعد أربعة مواسم تاريخية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ماسك أراد البقاء في البيت الأبيض لكن طلبه رُفض

يونيو 5, 2025

ترمب يأمر بالتحقيق بشبهة «تآمر محيطين» للتستّر على «الحالة العقلية لبايدن»

يونيو 5, 2025

لا نسعى للحرب وملتزمون باتفاقية فض الاشتباك مع إسرائيل

يونيو 4, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

من علاقة طالب بمعلمته إلى «الصفعة»… قصة «غير تقليدية» بين إيمانويل وبريجيت ماكرون

مايو 27, 2025

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

مايو 24, 2025

ماسك أراد البقاء في البيت الأبيض لكن طلبه رُفض

يونيو 5, 2025

ترمب يأمر بالتحقيق بشبهة «تآمر محيطين» للتستّر على «الحالة العقلية لبايدن»

يونيو 5, 2025
آسيا
آسيا يونيو 5, 2025

الأعلام الحمراء ترتفع على فائض التجارة في الصين مع إندونيسيا

تطورت العجز التجاري في إندونيسيا مع الصين إلى أكثر من مصدر قلق اقتصادي – فهي…

صعود “مضادات الاضطراب” في أوروبا العاجزة

يونيو 5, 2025

سيبقينا حظر تأشيرة الطلاب الصيني وراء المنحنى

يونيو 5, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

Starmer and co are trashing Labour’s legacy. We must take back control of our party – before it’s too late

مايو 29, 20253 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة
اختيارات المحرر

مواجهات الخميس.. الأخضر لا يخسر من البحرين

يونيو 5, 2025

فيديو : من هو ” ماستانتونو “ الذي يتقاتل عليه ريال مدريد وباريس سان جيرمان؟

يونيو 5, 2025

الأعلام الحمراء ترتفع على فائض التجارة في الصين مع إندونيسيا

يونيو 5, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter