Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

البيت.. خيمة عربية بـ847 مليون دولار

ديسمبر 14, 2025

قائد ليفربول: هذا ما أتمناه لصلاح قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا

ديسمبر 14, 2025

مصر وقطر توقعان اتفاقية تهز قطاع الطيران الأخضر

ديسمبر 14, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, ديسمبر 14, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الراعي من عظة اليوم: واقع السجون في لبنان في حالة ازدراء ويحتاج اهتمام الدولة
سياسي

الراعي من عظة اليوم: واقع السجون في لبنان في حالة ازدراء ويحتاج اهتمام الدولة

adminadminديسمبر 14, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى أن  واقع السجون في لبنان في حالة من الازدراء ولا يمكن اعتبارها مركز إصلاح وفق شرعة حقوق الانسان بسبب غياب الدولة عن الاهتمام بها وعدم القدرة على تأمين الاموال لتسهيل عمل المرشدية.

الراعي وفي عظة قداس الأحد، لفت الى أن لبنان اليوم يشبه يوسف متعب حائر مثقل بالاسئلة بحاجة الى كلمة تطمئنه، مضيفًا:” علينا إعادة الوطن باحترام الشرعية وحماية الكيان نحن مدعوون لادخال وطننا في مسار جديد”.

وتابع:”  السلام ممكن ليس كلاماً عابرا وقد شدد البابا ان لبنان رغم جراحه قادر الى النهوض من جديد اذا عاد الى رسالته”.

احتفل البطريرك الراعي بأحد البيان ليوسف، وقال في عظته: “يا يوسف بن داود لا تخف” (متى 20:1)

 تحتفل الكنيسة في هذا الأحد من زمن الميلاد بالبشارة ليوسف في الحلم. كان يوسف في حيرة حول مكانه في تدبير الله الخلاصي عبر مريم، وكان في حيرة بشأن مريم الحبلى. فخاف أمام دوره وأمام حبل مريم. وكان قراره نابعًا من الرحمة لا من الإدانة. وهو أن يتركها سرًّا من دون محاكمة وفضيحة، وهو مؤمن بطهارة مريم وقداستها. ففي تلك الليلة الحاسمة بشأن مريم، ظهر له ملاك الرب في الحلم وكشف له سرّ أمومة مريم، ودعوته ليكون أبًا لابنها: “يا يوسف، بن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك إلى بيتك” (متى 1: 20). فما كان من يوسف البار إلّا أن فعل كما أمره الملاك. فأخذ مريم امرأته إلى بيته، وسمّى الطفل المولود منها “يسوع” الذي معناه: “الله يخلّص شعبه من خطاياهم” (متى 1: 21). فأصبح يوسف حامي الكنزين: مريم ويسوع، فحمى شرعية مريم امرأته، وحمى شرعية ابنه يسوع الإله المولود إنسانًا في بيته، من مريم العذراء زوجته، بفعل الروح القدس.

أضاف: “وتحتفل الكنيسة في هذا الأحد “بيوم السجين” من ضمن الاحتفالات “بيوبيل الرجاء”، وعنوانه كلمة الرب يسوع في إنجيل متّى 25: 36، “كنت سجينًا فزرتموني”. فإنّي أحيّي المرشديّة العامّة للسجون في لبنان بشخص مرشدها العام الخوري جان موره، وسيادة أخينا المطران مارون العمّار، رئيس اللجنة الأسقفية “عدالة وسلام”، والمشرف على المرشديّة العامّة، ومعاونيهما، وقد نظّموا هذا الاحتفال.

إنّ أبرز النشاطات والخدمات التي تقوم بها المرشدية، هي تنظيم زيارات دورية إلى السجون ولقاءات شخصية مع بعض المساجين الراغبين والمحتاجين الى الدعم النفسي والروحي والإصغاء. التنسيق مع المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وإدارات السجون، ومع رؤساء المحاكم العسكرية والقضائية، بهدف تحسين ظروف الاحتجاز وتعزيز التعاون في مجالات الرعاية والزيارات والمتابعة الروحية لهم وتسهيل معاملات بعضهم. تأمين القدّاسات والرتب والخدمات الروحية والدينية والإرشاد الروحي في السجون كافة وإحياء ريسيتالات دينية وروحية. ومن الناحية القانونية، تسعى المرشديّة الى متابعة الملفات القانونية من خلال تقديم طلبات إخلاء سبيل، وتقديم طلبات تخفيض العقوبات وتسريع تعيين مواعيد الجلسات ودفع بعض الغرامات والكفالات والرسوم لتخلية السبيل، والإستشارات القانونية من قبل المحامين في المرشدية لبعض الحالات وزيارة رؤساء المحاكم العسكرية والمدنية، والقضاة لمعالجة بعض قضايا المساجين، بالإضافة إلى الخدمات الصحية والنفسية.

إنّ المرشدية تواجه صعوبات وتحديات كثيرة إذ لا يزال واقع السجون في لبنان في حالة من الإزدراء والسوء، ولا يمكن أبدًا اعتبارها مراكز إصلاح كما تحدّدها شرعة حقوق الإنسان وهي في ازدياد وتفاقم دائم من شهر الى آخر لأسباب عدة أبرزها: غياب الدولة عن الإهتمام بوضع السجون والنزلاء، والإكتظاظ المتزايد، وعدم سير المحاكم بشكل مستمر، ونقص كلّي بمواد التغذية وأدوات النظافة، والأدوية وغيرها من الحاجات الأساسية، وعدم القدرة على تأمين التمويل اللازم والضروري لتغطية بعض هذه الخدمات المطلوبة والضرورية وغيرها لتسهيل عمل المرشدية”.

وتابع: “مع اقترابنا من عيد الميلاد، نرحّب بكم جميعًا، أنتم المؤمنين المشاركين في هذه الذبيحة الإلهية. نلتقي اليوم حول كلمة الله والمذبح المقدّس، فيما كلّ واحد منّا يحمل شيئًا من حيرة يوسف، من خوفه، من انتظاره. لكننا نلتقي أيضًا حول الوعد نفسه: «لا تخف». فليكن هذا اللقاء زمنَ نعمةٍ، وتجديدَ ثقةٍ، واستعدادًا حقيقيًّا لاستقبال الربّ الآتي في بساطة وصمت”.

وقال الراعي: “ليتورجيًا، يضعنا هذا الإنجيل في عمق زمن المجيء، زمن الميلاد. إنّه زمن الإصغاء، لا زمن الضجيج؛ زمن الطاعة، لا زمن الاستعراض. يوسف لم يتكلّم، بل عمل. «فلمّا استيقظ من النوم، صنع كما أمره ملاك الرب» (متى 1: 24). هذه الجملة تختصر الليتورجيا كلّها: الإصغاء يولّد الطاعة، والطاعة تخلق الخلاص. الكنيسة اليوم لا تضع يوسف في الواجهة، بل في القلب، لأنّه صورة المؤمن الذي يجعل من حياته مكانًا يُنفّذ فيه كلام الله. الليتورجيا تعلّمنا أن نقول مع يوسف “نعم” بالفعل، لا بالشعارات، وأن نسمح لله أن يعمل في حياتنا حتى عندما لا نرى الصورة كاملة”.

واستكمل: “من هذا الإنجيل، ننتقل إلى واقعنا الوطني. لبنان اليوم يشبه يوسف: متعب، حائر، مثقل بالأسئلة، وبحاجة إلى كلمة تطمئنه. إنجيل البيان ليوسف يمكن أن يُقرأ كبيان وطني أخلاقي: لا خلاص بلا ثقة، ولا مستقبل بلا طاعة للقيم، ولا سلام بلا شجاعة الرحمة. يوسف اختار عدم الفضيحة، وعدم المواجهة العمياء، واختار أن يحمي الإنسان قبل أن يدافع عن حقّه. هذا هو الدرس الوطني الكبير.

إنجيل يوسف يدعونا اليوم إلى إعادة بناء الوطن، باحترام الشرعية، وصون الإنسان، وتغليب الحوار على الصدام، وحماية الكيان بدل استنزافه. وكما أدخل يوسف يسوع في تاريخ البشر عبر الشرعية، نحن مدعوون اليوم إلى إدخال وطننا في مسار خلاص جديد: مؤسسات تُحترم، قوانين تُطبَّق، مسؤولية تُمارَس، وضمير حيّ لا يخاف. السلام ليس حلمًا شعريًّا، بل ثمرة قرار شجاع، تمامًا كما كانت طاعة يوسف قرارًا صامتًا غيّر وجه التاريخ.

بعد زيارة قداسة البابا إلى لبنان، وما قاله لاحقًا من روما، عاد التأكيد الواضح: أنّ السلام ممكن. لم يكن كلامًا عابرًا، بل موقفًا روحيًا وأخلاقيًا. شدّد قداسة البابا على أن الحروب لا تصنع مستقبلًا، وأن اليأس ليس قدر الشعوب، وأن لبنان، رغم جراحه، قادر على النهوض إذا عاد إلى رسالته. السلام لا يولد من القوّة، بل من الرحمة، فالرحمة تفتح باب المصالحة من جديد، والمصالحة تصنع الغد. هذه الكلمات ليست سياسية فحسب، بل إنجيلية بامتياز”.

وختم الراعي: “لنصلِّ، أيها الإخوة والأخوات، كي يمنحنا الله قلبًا مثل قلب يوسف: قلبًا شجاعًا لا يخاف، وحكمة تميّز، وطاعة صادقة. نصلّي من أجل وطننا لبنان، لكي يتحوّل خوفه إلى رجاء، وانقسامه إلى مصالحة، وجراحه إلى بداية جديدة. ونصلّي من أجل كلّ إنسان قلق أو حائر، ليجد السلام الذي يفوق كل سلام يقدمه العالم. فنرفع المجد والتسبيح للثالوث القدوس، الآب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقضو: التأجيل التقني للانتخابات سيناريو مطروح
التالي الحزب الديمقراطي المعارض في هونج كونج يصوت لحل نفسه
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ضو: التأجيل التقني للانتخابات سيناريو مطروح

ديسمبر 14, 2025

خريس: الاعتداءات تضرب كل الجهود الرامية إلى تثبيت الاستقرار

ديسمبر 13, 2025

كرامي: لتحويل ثقافة حقوق الإنسان إلى سلوك يومي وخطاب جامع

ديسمبر 13, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 12, 2025

ناقلة النفط التي تم الاستيلاء عليها سكيبر ليست سوى غيض من فيض سري

كانت سفينة VLCC Skipper، التي استولى عليها خفر السواحل الأمريكي بموجب أمر من المحكمة، بمساعدة…

تهدف الصين إلى استخدام المسار المزدوج لـ Nvidia H200 وسط مخاوف من الباب الخلفي

ديسمبر 12, 2025

إن الوفاق بين روسيا والولايات المتحدة من الممكن أن يحدث ثورة في البنية الاقتصادية العالمية

ديسمبر 12, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

البيت.. خيمة عربية بـ847 مليون دولار

ديسمبر 14, 2025

قائد ليفربول: هذا ما أتمناه لصلاح قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا

ديسمبر 14, 2025

مصر وقطر توقعان اتفاقية تهز قطاع الطيران الأخضر

ديسمبر 14, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter