Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

دراسة: الشمس في شبابها كانت أكثر اضطراباً ونشاطاً

أكتوبر 25, 2025

ترمب يعلن فرض رسوم جمركية إضافية على كندا بنسبة 10%

أكتوبر 25, 2025

أكبر عملية تطهير لجيش التحرير الشعبي على الإطلاق: هل تفسرها المؤامرات أو المخاوف الانقلابية المناهضة لشي؟

أكتوبر 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, أكتوبر 26, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » الأسطول الذهبي.. خطة ترامب لتعزيز الهيمنة البحرية لأمريكا
أحدث الأخبار

الأسطول الذهبي.. خطة ترامب لتعزيز الهيمنة البحرية لأمريكا

adminadminأكتوبر 25, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى تعزيز سلاح البحرية بإنشاء أسطول جديد كلياً من السفن الحربية، يحمل اسم “الأسطول الذهبي”، وذلك وفقاً لصحيفة “وول ستريت جورنال”.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين أن مناقشات أولية تُجرى بين كبار مسؤولي البيت الأبيض والبحرية الأميركية لبحث استبدال التشكيلة الحالية من السفن الحربية بأسطول جديد “يتمتع بقدرات أفضل لمواجهة الصين وغيرها من التهديدات المحتملة في المستقبل”.

وأضافت الصحيفة أن ترمب، الذي انتقد في السابق التصميمات الحديثة للسفن الحربية، يشارك شخصياً في هذه الخطط، وأجرى بالفعل عدة محادثات مع مسؤولي البحرية حول السفن الجديدة، وفقاً لما ذكره المسؤولون الحاليون والسابقون.

وأشارت إلى أن مسؤولي البحرية أطلقوا على المشروع اسم “الأسطول الذهبي”، تماشياً مع مبادرات أخرى من عهد ترمب حملت تسميات مشابهة، من بينها نظام الدفاع الصاروخي “القبة الذهبية” الذي أمر ببنائه مطلع العام الجاري، وبرنامج الهجرة “البطاقة الذهبية”.

سفن ضخمة وصواريخ تفوق سرعة الصوت

وبحسب المصادر، يتألف الأسطول الجديد من مجموعة من السفن الحربية الكبيرة المزوّدة بصواريخ أكثر قوة بعيدة المدى، إلى جانب سفن أصغر من نوع “كورفيت”.

وتشمل ترسانة البحرية الأميركية حالياً 287 سفينة، معظمها من المدمرات والطرادات وحاملات الطائرات وسفن الإنزال والغواصات، فيما يجري العمل على تطوير فئة جديدة من الفرقاطات.

وأفادت “وول ستريت جورنال” بأن المناقشات بين البيت الأبيض ووزارة الدفاع (البنتاجون) تشير إلى أن الخطة تشمل بناء سفينة حربية مدرعة ثقيلة من الجيل الجديد تزن ما بين 15 و20 ألف طن، قادرة على حمل أسلحة أكثر قوة، وربما صواريخ فرط صوتية، بأعداد تفوق تلك التي تحملها المدمرات والطرادات الحالية، وفقاً للمسؤولين.

ونقلت الصحيفة عن براين كلارك، ضابط بحري متقاعد وباحث بارز في معهد “هدسون” ومشارك في المناقشات، قوله: “السبب الذي جعلنا نلجأ إلى البوارج في الحرب العالمية الثانية هو الحاجة إلى مدافع أطول مدى، واليوم، في عصر الصواريخ، نقول إن ما نحتاجه لتحقيق مدى أبعد هو هذه الصواريخ الكبيرة، وبالتالي، ستكون بارجة المستقبل منصة لحمل صواريخ بعيدة المدى للغاية”.

اهتمام رئاسي بتصميم السفن

وأضافت الصحيفة أن المشروع يُمثل أحدث تدخل من ترمب في مجال بناء السفن. ففي ولايته الأولى، دعا إلى العودة لاستخدام المقاليع البخارية لإطلاق الطائرات من حاملات الطائرات، وانتقد علناً تصميم بعض المدمرات الحديثة، واصفاً إياها بأنها “تشبه سفن الأساطيل المنافسة”. كما تحدث عن توصياته بإجراء تعديلات على تصميم الفرقاطات من فئة “كونستليشن”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الخبراء منقسمون بشأن جدوى السفن العملاقة في مواجهة الصين، لكنهم يتفقون على أن الصواريخ بعيدة المدى ضرورية للحفاظ على التفوق في المحيط الهادئ، فالصين تعمل بوتيرة سريعة على بناء سفن جديدة وتحديث أسطولها، فيما يؤكد الجيش الأميركي حاجته إلى صواريخ بعيدة المدى لاختراق أنظمة الدفاع الجوي الصينية المكثفة.

وكان ترمب قد ألمح إلى هذه الخطط خلال لقائه مجموعة من الجنرالات والأدميرالات في ولاية فرجينيا الشهر الماضي، حيث تحدث بنبرة حنين عن بوارج “آيوا” التي أُخرجت من الخدمة في أوائل تسعينيات القرن الماضي، قائلاً: “يعتقد بعض الناس أن تلك السفن تمثل تكنولوجيا قديمة، لكنني لا أرى الأمر كذلك؛ فعندما تنظر إلى تلك المدافع العملاقة، تدرك أننا نفكر بالفعل في إعادة إحياء مفهوم البارجة”.

وقالت آنا كيلي، المتحدثة باسم البيت الأبيض إن الرئيس “فعل أكثر من أي شخص آخر لتعزيز الهيمنة البحرية لأميركا، بما في ذلك تأمين استثمار بقيمة 43 مليار دولار ضمن برنامج تخفيض ضرائب الأسر العاملة، وإنشاء مكتب للبيت الأبيض مختص ببناء السفن، والتوصل إلى اتفاق تاريخي مع فنلندا لبناء 11 كاسحة جليد جديدة، بالإضافة إلى خطوات أخرى”. وأضافت: “ليس لدينا أي إعلانات إضافية في الوقت الحالي.. لكن ترقبوا المزيد”.

دعوات لتطوير أحواض بناء السفن

ورحّب بعض الخبراء بتركيز ترمب على تحديث الأسطول البحري، لكنهم شددوا على أن إحياء صناعة بناء السفن الأميركية يتطلب أكثر من مجرد اسم جديد. 

ودعا مارك مونتجومري، الضابط البحري المتقاعد والباحث البارز في مؤسسة “الدفاع عن الديمقراطيات”، إدارة ترمب إلى الاستثمار في تمويل مستدام لتحديث أحواض بناء السفن ومعالجة تراكم أعمال الصيانة الحالية.

وقال مونتجومري: “أنا أؤيد إعادة تصور الأسطول بشكل جذري، لكنني لست متأكداً أن السفن العملاقة هي الحل الأمثل، فالذوق الجمالي للرئيس ليس المعيار المناسب لتقييم متطلبات السفن القتالية التكتيكية”.

خطط طويلة الأمد وأساطيل غير مأهولة

وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب كان قد تعهد في ولايته الأولى بتوسيع الأسطول إلى 355 سفينة، غير أن خطة البنتاجون لتحقيق هذا الهدف لم تُعتمَد رسمياً إلا في نهاية ولايته، قبل أن تُلغيها إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن وتبدأ في إجراء تحليلها الخاص للأسطول المستقبلي.

وذكرت الصحيفة أن ترمب يرسل في أحيان كثيرة رسائل نصية لوزير البحرية الأميركي جون فيلان في منتصف الليل، يشكو فيها من “السفن الصدئة”، وفق ما قاله فيلان خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ في فبراير.

وأوضح كلارك أن مفهوم “الأسطول الذهبي” يهدف إلى الابتعاد عن التركيز على عدد محدد من السفن، والتركيز بدلًا من ذلك على أسطول يضم نحو 280 إلى 300 سفينة مأهولة، إضافة إلى عدد كبير من السفن غير المأهولة، تُعرف باسم الأنظمة الروبوتية وذاتية التشغيل، لتغطية الفجوات التشغيلية. 

ومن المتوقع أن تعمل هذه السفن غير المأهولة كـ”قوات احتياطية” في كل مسرح عمليات بحرية، لتسد الفجوة بين قدرات الأسطول في العمليات اليومية وما قد يكون مطلوباً أثناء النزاعات.

وأشار الأدميرال صامويل بابارو، قائد القيادة الأميركية في المحيطين الهندي والهادئ، إلى نموذج مشابه أطلق عليه اسم “الجحيم البحري”.

ويقوم هذا النموذج على نشر آلاف الغواصات والسفن والطائرات المسيّرة لإغراق الممر المائي الذي يبلغ عرضه 100 ميل بين الصين وتايوان في حال حدوث غزو صيني، ما يمنح القوات الأميركية والتايوانية وحلفائها الوقت الكافي للرد.

توافق بين البيت الأبيض والبحرية

ويرى كبار مسؤولي البحرية أن هناك توافقاً بين أهدافهم واهتمامات الرئيس ترمب، بحسب كلارك، الذي يشارك في مناورات بحرية محاكاة للحرب تهدف إلى جمع البيانات والخبرات اللازمة لتوجيه تصميم وتشغيل مشروع “الأسطول الذهبي”.

وأضاف كلارك أن التحليلات أظهرت أن الأسطول الحالي يواجه صعوبات في مجاراة التهديدات الحديثة، مثل هجمات الحوثيين في البحر الأحمر.

وأوضحت “وول ستريت جورنال” أن البحرية خلصت إلى حاجتها لتصميم أسطول سطحي على شكل “أثقال”، أي يتضمن سفناً كبيرة جداً في طرف وأخرى صغيرة جداً في الطرف الآخر.

وبموجب الخطة الجديدة، ستُحال السفن الحالية، لا سيما المدمرات من فئة “أرلي بيرك” التي لطالما انتقدها ترمب، إلى التقاعد التدريجي.

وأضاف كلارك: “التحليل الذي أجريناه، وكذلك تحليل البحرية، يتوافق إلى حد كبير مع الاتجاه الذي يتبناه الرئيس. ولذا يمكننا صياغة هذا المشروع بطريقة تحقق تطلعاته، وفي الوقت ذاته تزوّد البحرية بالقدرات التي تحتاجها لمواجهة بيئات القتال المستقبلية”.

تحديات التنفيذ

وأشار كلارك إلى أن بناء السفن الحربية الكبيرة الجديدة من الصفر قد يستغرق سنوات طويلة، وقد لا ترى أول سفينة من هذا النوع النور إلا بعد مغادرة ترمب منصبه.

وأوضح مسؤول سابق أن خطط استبدال الطراد تشير إلى أن تصميم مثل هذه السفينة سيستغرق 5 سنوات، يليها بين 5 إلى 7 سنوات إضافية للبناء.

من ناحية أخرى، قال كلارك إن السفن الصغيرة من نوع “كورفيت” يمكن بناؤها بسرعة أكبر، لا سيما إذا تعاونت البحرية الأميركية مع شركات بناء سفن أجنبية. 

وأضاف أن البحرية الإسرائيلية تشغّل بالفعل فرقاطات “كورفيت” من طراز “ساعر 6” المبنية على تصميم السفن الألمانية “Braunschweig”، والتي يمكن تكييفها لتلائم مشروع “الأسطول الذهبي”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقويسلي يعود بديلا.. وأيمن يُبعد الغنام
التالي أكبر عملية تطهير لجيش التحرير الشعبي على الإطلاق: هل تفسرها المؤامرات أو المخاوف الانقلابية المناهضة لشي؟
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

دراسة: الشمس في شبابها كانت أكثر اضطراباً ونشاطاً

أكتوبر 25, 2025

ترمب يعلن فرض رسوم جمركية إضافية على كندا بنسبة 10%

أكتوبر 25, 2025

بعد حملة ركزت على غزة.. إيرلندا تنتخب يسارية للرئاسة

أكتوبر 25, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 25, 2025

أكبر عملية تطهير لجيش التحرير الشعبي على الإطلاق: هل تفسرها المؤامرات أو المخاوف الانقلابية المناهضة لشي؟

كان التطور الأكثر بروزاً في الجلسة المكتملة للحزب هذا الأسبوع هو عملية التطهير واسعة النطاق…

في ظل آبي: خطاب تاكايشي السياسي مع اقتراب زيارة ترامب

أكتوبر 25, 2025

ما يحتاج ترامب إلى فهمه بشأن الآسيان

أكتوبر 25, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

دراسة: الشمس في شبابها كانت أكثر اضطراباً ونشاطاً

أكتوبر 25, 2025

ترمب يعلن فرض رسوم جمركية إضافية على كندا بنسبة 10%

أكتوبر 25, 2025

أكبر عملية تطهير لجيش التحرير الشعبي على الإطلاق: هل تفسرها المؤامرات أو المخاوف الانقلابية المناهضة لشي؟

أكتوبر 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter