Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

غزة تكابد لانتشال الجثث من تحت الأنقاض والعواصف تهدم المباني

ديسمبر 15, 2025

ترمب يصنف الفنتانيل “سلاح دمار شامل”: نواجه تهديداً عسكرياً

ديسمبر 15, 2025

ماسك يحطم كل الأرقام.. 600 مليار دولار وأول خطوة ليصبح “تريليونيرا”

ديسمبر 15, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 15, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » إعادة إعمار غزّة ومركزية الإنسان والسياسة
سياسي

إعادة إعمار غزّة ومركزية الإنسان والسياسة

adminadminديسمبر 15, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتب علاء الترتير, في العربي الجديد:

بعد أن دمّرت إسرائيل وداعموها الدوليون قطاع غزّة على مدار العامَين الماضيَين، ينصبّ اهتمامهم الرئيس على رسم ملامح وتفاصيل المرحلة المقبلة، وفرض شكل “اليوم التالي” ومعطياته، وإكمال مخطّطات الاستعمار الاستيطاني تحت غطاء ما يُسمّى بوقف إطلاق النار وإعادة الإعمار. فبدلاً من المحاسبة والمساءلة والرضوخ لمنطق وسلطة القانون، تستمرّ إسرائيل وداعموها في فرض منطق القوة وعدم الاكتراث بكل الأعراف والقوانين، بل وفي الإمعان في مخطّطاتها الاستعمارية. والأدهى أن العديد من الفاعلين الدوليين والإقليميين يتعاملون مع إسرائيل “شريكاً” و”صاحبَ حقٍّ” و”مسيطراً” و”متحكّماً” و”ضابطاً” لعملية إعادة الإعمار في غزّة بدلاً من معاقبة ذلك الفاعل على ما اقترفه خلال العامَين الماضيَين، بل منذ نشأته عام 1948. وبذلك، لن يجلب “تطبيع” الجريمة والإبادة والدمار تحت غطاء “صنع السلام” السلامَ أو العدالة لأحد، بل سيوفّر الغطاء لإسرائيل وحلفائها لتشكيل المنطقة كما يحلو لهم؛ فالتعامل مع إسرائيل وكأنّها “دولة عادية”، لن يأتي بتداعياته على الفلسطينيين فحسب، وإنما سيمتدّ لما هو أبعد من ذلك كما شهدنا مراراً وتكراراً خلال العامَين الماضيَين.

إعادة إعمار غزّة نقطة مفصلية لإعادة تشكيل القيادات السياسية والتخطيطية والتقنية الفلسطينية

أمّا التعامل مع قطاع غزّة ويومه التالي، وعملية إعادة الإعمار وفق الرؤية الإسرائيلية وخطّتها الملوّنة الجديدة، وجغرافيتها الجديدة للقطاع، واشتراطاتها بشأن مَن يحكم الفلسطينيين وكيف سيكون شكل المستقبل… ذلك كلّه ما هو إلّا استسلام مباشر لحالة الاستعمار وديمومته، وإن أخذ شكلاً آخر ومسمّيات أخرى.
مركزية الإنسان والسياسة التي توائم ما بين الاحتياج الأساسي الإنساني والاحتياج السياسي، تمثّل قضيةً جوهريةً تسعى خطط عديدة منشودة لإعادة إعمار غزّة إلى طمسها وإنكارها. فمركزية هذه الثنائية، الإنسان والسياسة، تمثّل نقطة بداية مغايرة لما هو مفروض على الفلسطينيين في غزّة، فتبنّي مقاربة كهذه، تربط الاحتياج الأساسي الإنساني بالاحتياج السياسي، وتخرج الفلسطينيين من المربّعات والأطر المفروضة عليهم، وتجبرهم على الاتيان بمواطن القوة وإعادة بنائها أحدَ متطلّبات إعادة الإعمار الأشمل، وعندها ترتفع درجة الندّية السياسية، مع إدراك درجة الاحتياج الأساسي. ولكنّ التركيز الحصري على الاحتياج الأساسي الإنساني (على أهميته القصوى) سيعرّي الفلسطينيين من وكالتهم وفاعليّتهم السياسية، ويخضعهم بوصفهم متلقّين ثانويّين في عملية يتوجّب عليهم قيادتها. وهذا بالضرورة لا يقتصر على الفلسطينيين في غزّة فحسب، وإنما يتعلّق بالكلّ الفلسطيني وبالفلسطينيين كافّة؛ إذ إن جُلّ الخطط تسعى إلى حصر الفعل الفلسطيني الأوسع وشرذمة الهُويَّة الفلسطينية الأشمل، وهذا ما يتوجّب صدّه فعلاً مقاوماً لكلّ محاولات تشظية الفلسطينيين وتفتيتهم.
وعليه؛ يتوجّب على الفلسطينيين الانخراط بعملية مضادّة لما يفرض عليهم، وعدم التساوق والانصياع لشروط استعمار جديدة، وإن بدت في ظاهرها أقلَّ بشاعة. ونورد هنا نقاطاً للتفكير والتفاكر. فأولاً، ونتيجةً لإطار اتفاق أوسلو (1993) ومشتقّاته، ضعف الجسم والحقل السياسي الفلسطيني إلى مستويات خطيرة ساعدت المُستعمِر في السيطرة والانقضاض عليه. ومن هنا تأتي ضرورة أخذ الفاعلية السياسية الفلسطينية على محمل الجدّ، وترميم وبناء هذه الفاعلية السياسية بخطوات ملموسة وعينية تدعم الفلسطينيين في المضي في سبيل مقاومة الاستعمار ونيل الحرية، فهي ليست ترفاً زائداً أو خطوة طوعية، بل إنها خطوة استباقية وجوهرية من أجل إعادة بناء بعض مواطن القوة الفلسطينية للتصدّي لتغلغل القوة الاستعمارية. وثانياً، لم يعد مقبولاً بالمطلق أن يقتصر الحوار الداخلي الفلسطيني على أطراف لا تتمتّع بالشرعية أو التمثيل، أو على فصائل تستميت في إدامة الانقسام والتفتت الفلسطيني، فالحوار الوطني الفلسطيني الشامل والجادّ ليس اختياراً، وإنما هو إجباري واضطراري وملحُّ من أجل صياغة مستقبل مغاير. وعليه؛ يتوجب تغيير أطر وقنوات وأشكال وأدوات وأهداف الحوار، فالفشل المصاحب لهذه الحوارات على مدار العقدَين الماضيَين ما هو إلا مؤشّر بديهي على أن النموذج السائد لهذه الحوارات هو بعيد كل البعد من توحيد الفلسطينيين ولمّ شمل فكرهم ورؤيتهم وتنسيق فعلهم.
ثالثاً، وكأيّ عملية تغييرية، تشكّل عملية إعادة إعمار غزّة نقطةً مفصليةً في عملية إعادة تشكيل أشكال وبنى القيادات السياسية والتخطيطية والتقنية الفلسطينية. فإن لم يكن ذلك الآن، فمتى؟ أما رابعاً، فعملية إعادة إعمار غزّة وتخطيط مستقبلها تمثّلان “فرصةً” ضروريةً لإعادة الإعمار السياسي للسياسة والحوكمة الفلسطينية، وهذا لا يتعلّق بقطاع غزّة فحسب، وإنما يمتد بالضرورة إلى ما هو أبعد من ذلك، ويتطلّب بلورة خريطة طريق جمعية لماهية النظام السياسي الفلسطينيّ، ومؤسّساته التمثيلية وقيادته ورؤيته. فإعادة الإعمار السياسي تشكّل شرطاً استباقيّاً آخر لا يحتمل التأجيل أو الإنكار إن كان الهدف هو الحرية والانعتاق. خامساً، لا تُختصَر فكرة الملكية الفلسطينية في قيادة عملية إعادة الإعمار، وإنما تمتدّ أيضاً إلى فكرة الملكية الفلسطينية على رؤيتها للمنطقة المتغايرة. فالعيون والعدسات الفلسطينية المستقلّة، غير الخاضعة لرؤية ومصالح بعض الفاعلين الإقليميين والدوليين، هي المطلوبة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى. فالمنطقة بأسرها تتغيّر باضطراد، والحسابات الإقليمية تتباين، والمعطيات تتغيّر والنتائج تتبدّل، وبذلك يتوجّب على الفلسطينيين تشكيل قراءة مغايرة للمنطقة، وإن كان الوزن الاستراتيجي لهذه القراءة هامشياً ضمن المعادلة الأكبر، ولكنّه يعكس إرادة سياسية لرسم المستقبل بدل العيش في تبعات مستقبل يرسمه آخرون، بمن فيهم القوة الاستعمارية التي تسيطر عليهم.

الربط العضوي بين الإنسان والمجتمع والسياسة يفرض نفسه بقوة أكبر تحت شرط استعماري

سادساً وأخيراً، أيّ تهميش لدور المجتمع المدني في رسم المستقبل لغزّة وما بعدها، لن يجلب إلّا مزيداً من الضعف والهوان والتشرذم والتفتّت، ليس على الصعيد المجتمعي فحسب، وإنما على الصعيد السياسي أيضاً. ويجدر في هذا الصدد تذكّر وتسليط الضوء على دعوة فاعلي المجتمع المدني الفلسطيني في مارس/آذار 2025 بما يخصّ خطط إعمار غزّة، ورسم مستقبلها، والتي دعت (من جملة ما دعت إليه) إلى ضرورة دعم الصمود الفلسطيني أولويةً وآليةً قويةً في مقاومة التهجير القسري، وإلى تشكيل جبهة فلسطينية موحّدة من أجل تحقيق المصالحة والوحدة الفلسطينية، وتشكيل آلية وطنية مؤقّتة لإدارة عمليات التعافي والإغاثة العاجلة في غزّة، وفتح المسار الفوري أمام قيادة فلسطينية منتخبة ضمن إطار ديمقراطي، وإنشاء آلية دولية داعمة لا وصائية لمرافقة العملية التغييرية، والضغط باتجاه الانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزّة، وفرض العقوبات ومحاسبة مجرمي الحرب، وضمان السيادة والإرادة الفلسطينية وحقّ تقرير المصير، ومعالجة الأسباب الجذرية لإنهاء دوامة الدمار.
تتجلّى أهمية الربط العضوي والمتداخل ما بين الإنسان والمجتمع والسياسة في أيّ عملية إعادة إعمار، ولكنّها تفرض نفسها بقوة أكبر في ظلّ العيش تحت شرط استعماري، خاصّة إذا كان المبتغى هو “تجميل وتطبيع” هذا الاستعمار. فمقاومة هذا المُبتغى هي جزء من عملية إعادة بناء مواطن القوة للقابعين تحت الاستعمار.



Source link

شاركها. تويتر
السابقلقد تنبأ ترامب بحكمة بروسيا قبل 50 عاما
التالي افتتاحية اليوم: دبلوماسية الوقاية المصرية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

Welcome to the twilight zone where Nigel Farage can be accused of racism yet still lead the polls

ديسمبر 15, 2025

قمة البحرين.. سلاسة الترتيب.. ونعومة الترحيب

ديسمبر 15, 2025

افرام: لا انتخابات والدم على الطريقة..

ديسمبر 15, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 15, 2025

خطة الصين لفرض الحجر الصحي على تايوان مع تجنب الحرب

ظهرت هذه المقالة لأول مرة في منتدى المحيط الهادئ وأعيد نشرها بإذن. اقرأ النسخة الأصلية…

السباق العلمي بين الولايات المتحدة والصين ليس سباقًا

ديسمبر 15, 2025

لقد تنبأ ترامب بحكمة بروسيا قبل 50 عاما

ديسمبر 15, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

غزة تكابد لانتشال الجثث من تحت الأنقاض والعواصف تهدم المباني

ديسمبر 15, 2025

ترمب يصنف الفنتانيل “سلاح دمار شامل”: نواجه تهديداً عسكرياً

ديسمبر 15, 2025

ماسك يحطم كل الأرقام.. 600 مليار دولار وأول خطوة ليصبح “تريليونيرا”

ديسمبر 15, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter