Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الأمم المتحدة تطالب بتكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب في بوركينا فاسو | أخبار

مايو 25, 2025

ملياردير سوداني يدعم الحوكمة الأفريقية بـ”مؤشر” وجائزة مالية تفوق نوبل | أخبار

مايو 25, 2025

العديد من الثقوب في قبة ترامب الذهبية

مايو 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, مايو 25, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » لماذا تهاجم أوروبا نتنياهو الآن تحديدًا؟
سياسي

لماذا تهاجم أوروبا نتنياهو الآن تحديدًا؟

adminadminمايو 24, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


كتب أحمد الحيلة في الجزيرة.

أشهرت العديد من الدول الأوروبية مواقفَ ضد استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وطالبت بوقف الحرب وإدخال المساعدات فورًا، رافضة بشدّة سياسة التجويع التي ملأت أخبارها أركان المعمورة.

بريطانيا علّقت مفاوضاتها بشأن التجارة الحرّة مع إسرائيل، وفرضت عقوبات على أفراد وكيانات تشجّع الاستيطان في الضفة الغربية، في 20 أيار/ مايو الجاري، مهدّدة على لسان رئيس وزرائها كير ستارمر ووزير خارجيتها ديفيد لامي بفرض عقوبات جديدة خلال الأيام والأسابيع القادمة إن لم تستجب إسرائيل لدعواتها بإدخال المساعدات فورًا.

الموقف البريطاني جاء بعد بيان مشترك لبريطانيا وفرنسا وكندا شديد اللهجة، مهدّدًا “باتخاذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها على غزة وترفع القيود على المساعدات”، مؤكّدًا على أنهم “لن يقفوا مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها الفاضحة”.

وفي نفس السياق، صوّت الاتحاد الأوروبي في 20 أيار/ مايو، بأغلبية 17 صوتًا من أصل 27 على مراجعة اتّفاقية الشراكة مع إسرائيل، وفقًا لمعايير القانون الدولي، وحقوق الإنسان، ما يفتح الباب على احتمال فرض عقوبات لاحقًا.

هذا، بالإضافة إلى تصديق البرلمان الإسباني على النظر في مقترح حظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل، وإعلان فرنسا على لسان رئيس وزرائها فرانسوا بايرو؛ بأن حركة الاعتراف بدولة فلسطين لن تتوقف، في إشارة إلى عزم فرنسا وبريطانيا وكندا الاعتراف بدولة فلسطين.

صحوّة أوروبية متأخّرة

صحيح أنّ المواقف الأوروبية جاءت متأخّرة جدًا، وما زالت تتحاشى وصف ما يجري في قطاع غزة بالتطهير العرقي والإبادة الجماعية وجرائم الحرب، لكنها مهمّة لأنها صادرة عن دول صديقة وراعية لإسرائيل تاريخيًا.

وهي دول لطالما لاحقت كل ناقد لسياسات إسرائيل العنصرية وانتهاكاتها للقوانين الدولية وحقوق الإنسان بذريعة معاداة السامية، ما يشكّل تحولًا في مواقف تلك الدولة وفشلًا للرواية الإسرائيلية المبنية على المظلومية، وتهاوي سرديتها الاحتلالية المبنية على مبدأ الدفاع عن النفس والدفاع عن الحضارة والنور، في مواجهة محور الشر والظلام، فأصبحت إسرائيل اليوم في عيون أصدقائها ورعاتها قاتلة للأطفال، ومرتكبة لانتهاكات مروّعة بحق المدنيين العزّل.

هذا التغيّر في المواقف دفع مصدرًا في الخارجية الإسرائيلية للتعليق على الموضوع لصحيفة يديعوت أحرونوت في 21 أيار/ مايو بالقول؛ “نحن أمام أسوأ وضع مررنا به على الإطلاق والعالم ليس معنا.. نحن أمام تسونامي حقيقي سيزداد سوءًا”.

على أهمية المواقف الأوروبية تلك، فإنها لم ترقَ بعد إلى مستوى الفعل والترجمة إلى إجراءات قويّة وعقوبات مؤثّرة اقتصاديًا وعسكريًا على إسرائيل لوقف الإبادة الجماعية وسياسة التجويع المتوحّشة بحق الأطفال والمدنيين العزّل في غزة، وهذا استحقاق سياسي وأخلاقي لا بد منه إذا أرادت الدول الأوروبية أن تستعيد جزءًا من مصداقيتها التي سقطت بدعمها إسرائيل، وبصمتها على جرائمها طوال 19 شهرًا، والتي ارتقت إلى حد الإبادة الجماعية المتوحّشة.

دون اتخاذ الدول الأوروبية عقوبات جادّة وثقيلة توقف جرائم إسرائيل وتوقف عدوانها على غزة؛ ستكون تلك المواقف مجرّد وسيلة مكشوفة لتبرئة الذات أمام الرأي العام الدولي، لأن الجميع يعرف قدرات الاتحاد الأوروبي على الضغط على إسرائيل، فالاتحاد الأوروبي أكبر وأهم شريك لإسرائيل وفقًا لاتفاقية الشراكة الموقعة بينهما منذ العام 1995، والتي دخلت حيّز التنفيذ في 1 يونيو/ جزيران 2000.

وتعد هذه الاتفاقية مجالًا  للتعاون المشترك بينهما في السياسة، والتنمية الاقتصادية، والتبادل التجاري، والتعاون العلمي والتكنولوجي، والثقافة، وتعتبر احترام حقوق الإنسان جزءًا أساسيًا من بنودها.

وفي سياق التفسير لأسباب هذا التحوّل في الموقف الأوروبي تجاه إسرائيل ونتنياهو، يمكن الإشارة إلى عدة مسائل أهمها:

أن إسرائيل فشلت في مقاربتها العسكرية، ولا يوجد أفق لنجاح هذه المقاربة رغم وحشيتها، علاوة على أن حكومة نتنياهو المتطرفة ما زالت تصرّ على استمرار العدوان على قطاع غزة بهدف تهجير الفلسطينيين، كما جاء بشكل واضح وجلي على لسان وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ما يجعل أفق الصراع غامضًا ومربكًا لكافة الأطراف، وربما يحمل في طياته مع طول الزمن اضطرابات شرق أوسطية، واضطرابات داخل بعض الدول العربية؛ بسبب الاحتقان المتعاظم لدى الشعوب العربية، ما يُقلق الأوروبيين شركاء العرب في حوض البحر الأبيض المتوسط، الذي لم يهدأ منذ “الربيع العربي” 2011.

تحوّل العدوان الصهيوني على غزة إلى حالة من العبث بأرواح المدنيين والأطفال قتلًا وتجويعًا، ما شكّل حرجًا للحكومات الغربية أمام شعوبها التي لم تهدأ في رفضها العدوان والإبادة والتجويع، وخاصة في أهم الدول الأوروبية مثل ألمانيا وفرنسا، وهولندا، والنرويج، ويلجيكا، وبريطانيا التي شهدت يوم السبت الماضي 17 أيار/ مايو مسيرة شارك فيها نحو نصف مليون بريطاني وبريطانية.

استمرار التوحّش الإسرائيلي وارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع الفظائع ضد المدنيين والأطفال، يهدّد السلطة الأخلاقية للمنظومة الغربية التي لطالما تغنّت بها مقارنة بالدول الأخرى، واستخدمتها في الضغط على أنظمة بعينها، ولذلك فإن الاستدراك الأوروبي من باب القانون الدولي وحقوق الإنسان يعدّ محاولة، ولو متأخرة، لإنقاذ صورة المنظومة الغربية، ولاسترداد مصداقيتها أمام العالم وشعوبها الناقدة والناقمة على إسرائيل؛ بسبب وحشيتها وارتكابها إبادة جماعية وتجويعًا لأكثر من مليونَي إنسان في قطاع غزة.

الموقف الأوروبي يستمد قوّته أيضًا من توجه الإدارة الأميركية لوقف إطلاق النار في غزة، وحدوث تباين في الموقف الأميركي مع إسرائيل في معالجة الملف النووي الإيراني عبر المفاوضات، وانسحاب واشنطن من الاشتباك مع الحوثيين في اليمن، ورفع العقوبات الأميركية عن سوريا، فذلك يجعل المواقف الأوروبية تتقاطع مع رغبة أميركية لوقف الحرب على غزة، وهو ما يفسّر امتناع واشنطن عن انتقاد تلك المواقف، ما يعد قبولًا ضمنيًا لها.

فرصة عربية

التغيّر في الموقف الأوروبي يوفّر فرصة سانحة للدول العربية، لانتهازها في تفعيل مواقفها ضد إسرائيل المحتلة وحربها المجنونة والعبثية في قطاع غزة.

الدول العربية تملك أوراقًا مهمّة وقوّية يمكن أن تشكل عاملًا حاسمًا لوقف الإبادة الجماعية، ومن ثم رفع الحصار، والبدء بالإعمار وفقًا للخطة العربية.

فكما بدأ الاتحاد الأوروبي بالتهديد والشروع في إجراءات تدريجية، يمكن أن يفعل العرب ذلك وأكثر؛ بوقف التطبيع وقطع العلاقات السياسية ووقف كافة الشراكات الأمنية والاقتصادية إذا لم توقف إسرائيل العدوان وحرب الإبادة على غزة وفتح المعابر لدخول المساعدات فورًا، فبريطانيا ليست أولى بفلسطين من العرب، أهل الجوار والعمق الإستراتيجي لفلسطين.

وإذا كان البعض يخشى من ردة فعل واشنطن، فهذا انتفى الآن قياسًا على صمت واشنطن على المواقف الأوروبية الناقدة والمهدّدة لإسرائيل بالعقوبات في أقرب الآجال، هذا ناهيك عن إعراب واشنطن عن رغبتها في وقف الحرب وإشاعة السلام في المنطقة.

وليس أسوأ على المنطقة من استمرار العدوان على غزة، وتهجير الشعب الفلسطيني، فهذه وصفة باعثة للاضطراب ومهدّدة لأمن المنطقة وسلامتها، ولذلك يصبح التحرّك الآن أكثر جدوى وأقدر على حماية المنطقة العربية من عبث إسرائيل المحتلة التي ترى في الصمت العربي تشجيعًا لها على التمادي والغطرسة، واستمرار العدوان على غزة والضفة الغربية، وسوريا، ولبنان.

الدول العربية تملك الإمكانات والقدرة على ممارسة الضغط المباشر على إسرائيل المحتلة، كما أن تفعيل أوراق قوّتها سيحفّز واشنطن ويدفع الرئيس ترامب أيضًا لحسم موقفه بوقف العدوان على غزة ومنع تهجير الفلسطينيين، وفي ذلك حماية للقضية الفلسطينية وأمن المنطقة وسلامتها من شرّ إسرائيل وغطرستها المنفلتة من عقالها.



Source link

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
السابقصحف عالمية: نتنياهو في حرب مع الجميع ومحاصر في زاوية بشأن غزة | أخبار
التالي القصاص من مواطن قتل آخر بضربه بأداة صلبة على رأسه
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

الحاج: الحياة الوطنية مسؤولية تبدأ بحُسن اختيار السلطات المحلية

مايو 24, 2025

الحريري: نحن موجودون على الساحة

مايو 24, 2025

عزالدين: البلديات شريك في تطوير الحياة اليومية

مايو 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

مايو 24, 2025

غارات جوية روسية أوكرانية رغم بدء أكبر عملية تبادل للأسرى

مايو 24, 2025

فرصة ذهبية لاستعادة موقعنا الطبيعي

مايو 24, 2025

كيف انهارت علاقة كندا بإسرائيل بعدما كانت «أفضل صديق»؟

مايو 24, 2025
آسيا
آسيا مايو 25, 2025

العديد من الثقوب في قبة ترامب الذهبية

يعد الإعلان الأخير لإدارة ترامب عن درع الدفاع الإستراتيجي “القبة الذهبية” لحماية الولايات المتحدة هو…

اليابان ثني العضلات العسكرية في أكبر معرض الدفاع على الإطلاق

مايو 25, 2025

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 2025
الأكثر مشاهدة

حرب العملة القادمة ترامب لديها آسيا في أنظارها

مايو 22, 20254 زيارة

ترامب يخاطر بإشعال سباق التسلح النووي في شرق آسيا

مايو 23, 20253 زيارة

التعددية الحضارية في عالم أمريكانا بعد باكس

مايو 24, 20252 زيارة
اختيارات المحرر

الأمم المتحدة تطالب بتكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب في بوركينا فاسو | أخبار

مايو 25, 2025

ملياردير سوداني يدعم الحوكمة الأفريقية بـ”مؤشر” وجائزة مالية تفوق نوبل | أخبار

مايو 25, 2025

العديد من الثقوب في قبة ترامب الذهبية

مايو 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter