Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

“دانة غاز” تطور أكبر حقول الغاز في سوريا

نوفمبر 12, 2025

الكتائب: لا يمكن لأي دولة أن تمتلك سيادة خارجية حقيقية قبل أن تُعيد سيادتها الداخلية

نوفمبر 12, 2025

لحظة الصين: عندما تنحني واشنطن وموسكو أمام بكين

نوفمبر 12, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » قوة أوروبية تسيطر على قارب استخدمه قراصنة صوماليون لمهاجمة ناقلة نفط
الشرق الأوسط

قوة أوروبية تسيطر على قارب استخدمه قراصنة صوماليون لمهاجمة ناقلة نفط

adminadminنوفمبر 12, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


موت وجثث وشقاء على طريق سكان الفاشر الفارّين إلى تشاد

فقد السوداني منير عبد الرحمن والده المنتسب إلى الجيش، والذي كان يُعالج في مستشفى بالفاشر، خلال الرحلة المضنية لبلوغ تشاد، حيث بدأت طلائع الفارّين تصل بعد نحو أسبوعين من سيطرة «قوات الدعم السريع» على المدينة الواقعة في إقليم دارفور.

فرّ عبد الرحمن من الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، في 25 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مع هجوم «قوات الدعم» عليها بعد محاصرتها لأكثر من عام. ووصل بعد 11 يوماً إلى مخيم تينيه في إقليم وادي فيرا في تشاد المجاورة، حيث التقته «وكالة الصحافة الفرنسية».

ويروي الفتى البالغ 16 عاماً بتأثر بالغ كيف اقتحم عناصر «الدعم السريع» المستشفى السعودي حيث كان يرقد والده للعلاج من إصابة تعرض لها أثناء المعارك قبل أيام قليلة.

ويقول إن المسلحين «نادوا سبعة ممرضين إلى غرفة. سمعنا صوت إطلاق رصاص، ورأينا الدم يسيل أسفل الباب».

على منصات التواصل الاجتماعي، انتشر فيديو يُرجح أن يكون لعملية القتل هذه، التقطه عناصر من «الدعم السريع»، كما الكثير من المقاطع المصوّرة التي وزّعوها بعد دخولهم المدينة التي انقطعت عنها الاتصالات بالكامل.

وأفادت الأمم المتحدة بوقوع مجازر وعمليات اغتصاب ونهب ونزوح جماعي للسكان إبان سقوط الفاشر في 26 أكتوبر. ووصفت شهادات عدة، مدعومة بمقاطع مصورة نشرتها «قوات الدعم» على منصات التواصل، فظائع في المدينة التي كانت آخر معقل رئيسي للجيش في دارفور.

سارع عبد الرحمن، مثل عشرات الآلاف من سكان الفاشر، إلى الفرار. ولقي والده حتفه بعد أيام على الطريق إلى تشاد.

وبعد نحو أسبوعين على سقوط الفاشر، بدأت أولى دفعات الفارّين تصل إلى مخيم تينيه الموقت في تشاد، بعد السير لأكثر من 300 كيلومتر في ظروف صعبة.

دماء تسيل

ويُجمع اللاجئون الذين تحدثت إليهم «وكالة الصحافة الفرنسية» على أن القصف على الفاشر اشتد اعتباراً من 24 أكتوبر، قبل أن يقتحمها عناصر «الدعم السريع».

واضطر كثيرون من السكان لتمضية أيام في ملاجئ من دون مؤن أو غذاء كافٍ.

ويقول حامد سليمان شوغار إن القوت الوحيد كان «قشور الفول السوداني»، إلى حين الفرار في 26 أكتوبر.

ويروي الرجل البالغ 53 عاماً أنه «في كل مرة كنت أخرج فيها لتنشق الهواء، كنت أرى جثثاً إضافية في الشارع، تعود غالباً لسكان أعرفهم من الحي».

استغل شوغار المصاب بإعاقة «بسبب مليشيات الجنجويد في عام 2011»، هدوءاً نسبياً ذات ليلة للفرار من الفاشر، ونقل على عربة شقت طريقها بين الركام والجثث في المدينة، من دون إنارة وبأقل مقدار من الجلبة لعدم لفت انتباه عناصر «الدعم السريع».

وبينما كانت مصابيح العربات التابعة لهؤلاء تخرق عتمة الليل، سارع محمد أحمد عبد الكريم وزوجته وأولادهما الستة للاحتماء في منزلهم، وذلك بعد يومين على فقدان العائلة الطفل السابع جراء قصف بطائرة مسيّرة.

ويقول عبد الكريم (53 عاماً) الذي يخفي خلف نظارتيه السوداوين عيناً يسرى فقدها قبل أشهر جراء القصف: «رأينا أكثر من عشر جثث، كلها لمدنيين، وكان دمها يسيل».

خندق الجثث

كانت منى محمد عمر (42 عاماً) تهرب مع أطفالها الثلاثة، عندما سقطت قذيفة على مقربة من المجموعة.

وتقول باكية: «عندما استدرت رأيت جثة عمتي وقد استحالت أشلاء. غطيناها بمئزر وواصلنا… مشينا من دون أن ننظر إلى الخلف مطلقاً».

لدى بلوغه جنوب الفاشر عند الخندق الذي يطوّق المدينة، شاهد حامد سليمان شوغار جثثاً متراكمة «كانت تملأ نصف الخندق البالغ عرضه مترين وعمقه ثلاثة أمتار». إلا أن تقدير عددها، أكان بالعشرات أم المئات، كان يستحيل خلال الليل، خصوصاً أن الخندق يمتد على مد البصر.

أما سميرة عبد الله بشير (29 عاماً)، فاضطرت للنزول في الخندق ذاته حتى تواصل طريقها، وهي تحمل ابنتها البالغة عامين، ومعها طفلاها الآخران البالغان سبعة أعوام و11 عاماً. وتوضح: «كان علينا تجنب الجثث لئلا ندوس عليها».

المغادرة لا تنهي المعاناة

لا تنتهي معاناة الفارّين بمجرد مغادرتهم المدينة، فخارج حدودها تبدأ محنة جديدة. فعند كل نقطة تفتيش على الطريقين الرئيسيين اللذين يسمحان بتركها، تتحدث شهادات الهاربين عن أعمال عنف واغتصاب وسرقة.

وأفاد شهود بأنه توجب عليهم دفع مبالغ مالية عند نقاط التفتيش، تراوحت بين 500 ألف ومليون ليرة سودانية عند كل منها (ما بين 700 و1400 يورو).

وتحدث آخرون عن أن عناصر «الدعم السريع» يستهدفون مجموعات محددة. ويوضح شاهد وصل لتوّه إلى تينيه: «يقولون أنتم سود، عبيد… وضعوا بعض الرجال جانباً وجرّدوهم من ملابسهم وأطلقوا النار عليهم عشوائياً».

وفي حين يصعب تحديد عدد السودانيين الذين وصلوا إلى تشاد حالياً، تقدر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن عددهم سيصل إلى «90 ألف شخص خلال الأشهر الثلاثة المقبلة».

ويشير أميني رحمني، المسؤول عن برنامج منظمة «أطباء بلا حدود» في تينيه، إلى «عمليات نقل (أشخاص) جارية للمساعدة في تخفيف الازدحام في مخيم تينيه الموقت واستقبال لاجئين جدد».

وأشار إلى أن أعداد الوافدين «ما زالت تزداد بشكل طفيف، لكننا مستعدون لتكثيف استجابتنا وتعزيز فرقنا».

وعلى الجانب السوداني، وبعدما انسحبت من شمال دارفور عقب هجمات بالمسيّرات على المرافق الطبية خلال الأسبوعين الماضيين، تخطط «أطباء بلا حدود» لإعادة نشر فرقها في الأيام المقبلة.

واندلعت الحرب في السودان بين الجيش و«قوات الدعم السريع» منتصف أبريل (نيسان) 2023، وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح نحو 12 مليون شخص، وتسببت بأزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة الأسوأ في العالم.



Source link

شاركها. تويتر
السابقوزير السياحة السوري يبحث مع الأمير الوليد بن طلال تعزيز التعاون السياحي
التالي روسيا تعود إلى سوق طائرات الركاب من باب عريض باتفاق مع نيودلهي لتجميع طائرات “سوبرجيت” في الهند
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

بريطانيا تعلق التعاون الاستخباراتي مع أميركا بشأن «ضربات الكاريبي»

نوفمبر 12, 2025

الجيش الفنزويلي يستعد لحرب عصابات إذا تعرض لهجوم أميركي

نوفمبر 11, 2025

أعتقد أن مجلس النواب سيصوت لإنهاء الإغلاق الحكومي

نوفمبر 11, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 12, 2025

لحظة الصين: عندما تنحني واشنطن وموسكو أمام بكين

في الآونة الأخيرة، جذبت قمة شي وترامب في كوريا الجنوبية قدرا كبيرا من الاهتمام. وبينما…

يشير تفريغ Nvidia الخاص بـ Softbank إلى عودة “The Big Short”

نوفمبر 12, 2025

بيل جيتس يسقط قنبلة مناخية في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP30).

نوفمبر 12, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202531 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202526 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

“دانة غاز” تطور أكبر حقول الغاز في سوريا

نوفمبر 12, 2025

الكتائب: لا يمكن لأي دولة أن تمتلك سيادة خارجية حقيقية قبل أن تُعيد سيادتها الداخلية

نوفمبر 12, 2025

لحظة الصين: عندما تنحني واشنطن وموسكو أمام بكين

نوفمبر 12, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter