Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الهلال يواجه الشارقة في غياب الدوليين

ديسمبر 22, 2025

الأهلي يتحدى الشرطة بـ4 انتصارات

ديسمبر 22, 2025

حمادة: قاطعوا الجلسة خدمةً للخارج

ديسمبر 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » “وين ما ياخدنا الريح”.. أسطورة الأنثى الحرة في تونس المعاصرة
أحدث الأخبار

“وين ما ياخدنا الريح”.. أسطورة الأنثى الحرة في تونس المعاصرة

adminadminيونيو 22, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تروي الأسطورة أن الملكة الفينيقية عاليسا (التي غالباً ما تنطق آليسا) أسست مدينة “قرط خدشت” (التي أصبحت قرطاج) عام 814 قبل الميلاد، وكانت مهد حضارة بحرية وتجارية عظيمة، وحين تقدم للزواج منها ملك من سكان البلاد الأصليين (الأمازيج) ولم تستطع الرفض خشية أن يقوم بتدمير المدينة، فطلبت مهلة، ثم قامت بحرق قرابين كثيرة على أبواب المدينة قبل أن تلقي بنفسها أيضاً إلى المحرقة.

الأسطورة تربط حضارات إفريقيا بآسيا وأوروبا، وتبرز المكانة الكبيرة التي كانت تحظى بها نساء وآلهات المنطقة، والصراع المتبدي عبر تفاصيل الحكاية بين الثقافة الحضرية الزراعية الأنثوية، والمجتمع البدوي الصحراوي الذكوري والعنيف.

على خطى عاليسا

على خيوط هذه الأسطورة تبني المؤلفة والمخرجة التونسية آمال قلاتي أول أفلامها الطويلة “وين ما ياخدنا الريح”، الذي عرض لأول مرة في مهرجان “صندانس” منذ عدة أشهر، ويشهد عرضه الثاني في مهرجان “شنغهاي” الدولي (من 6 إلى 22 يونيو) ضمن برنامج العمل الأول.

يروي الفيلم قصة فتاة شابة عمرها 19 عاماً اسمها عاليسا، على اسم الملكة القديمة، حرة ومتمردة مثلها، ولا ترغب في ربط حياتها بأي رجل، حتى لو كان جارها وصديق عمرها اللطيف الخجول مهدي.

ورغم أن صداقة الاثنين الحميمة تدفع المحيطين بهما إلى التساؤل عن طبيعة علاقتهما، مرات بدافع تشجيعهما على الارتباط، ومرات من باب الاستنكار.

مهدي الذي تجاوز العشرين بسنوات يبحث عبثاً عن عمل في تونس العاصمة، التي تعاني من ظروفها الاقتصادية والسياسية الصعبة، وهو فنان ورسام موهوب أيضاً لا يجد مجالاً لاظهار موهبته.

أما عاليسا فتعيش مع أمها المكتئبة وأختها الصغيرة بعد وفاة الأب، الذي كان كما يبدو فناناً أيضاً يملك ورشة لصناعة المنحوتات الخشبية، وعلاقته بأليسا متينة تقوم على الاحترام ومنحها الحرية والاستقلالية.

عاليسا لا تستطيع الحياة في جو تونس الخانق وتحلم بالسفر إلى أوروبا، كما أنها “تحلم” حرفياً بأحلام يقظة تعبر من خلالها عن رغبتها في الانطلاق، وعن استيائها من الأوضاع والناس الذين لا تطيق التواجد معهم.

ألفة الرحلة وغرابتها

صداقة عاليسا ومهدي ورغبة كل منهما في تحسين حياته بطريقته، تدفعهما إلى خوض مغامرة ورحلة مشوقة وخطيرة وطريفة من العاصمة شمالاً إلى مدينة جربة جنوباً، وهي رحلة تشكل قوام فيلم “وين ما ياخدنا الريح” وفكرته الرئيسة، التي تربط بين أحدث جيل من النساء التونسيات (والعربيات) وأسلافهن القديمات من ملكات وآلهات.

يعتمد الفيلم بناء “فيلم الطريق” المعروف، وهو بناء محبب يتسم بوضوح فكرة الرحلة التي تخوضها الشخصيات على مستوى السيناريو، كما يوفر مساحات بصرية كبيرة إذ يعتمد على التصوير الخارجي في أماكن طبيعية متنوعة، غالباً، حين يكون الفيلم جيداً، ما تشكل متعة سينمائية بصرية.

وبشكل عام تذكر رحلة عاليسا ومهدي برحلات سينمائية مماثلة من ذهاب الأبطال إلى مكان بعيد، سعياً وراء الفوز في مسابقة ما (هي هنا مسابقة في الرسم يحصل الفائز فيها على فرصة قضاء بضعة أشهر في ألمانيا)، وقد رأيناها في الفيلم الأميركي Little Miss Sunshine (2007) والنسخة المصرية المقتبسة عنه “من أجل زيكو” (2022).

جرأة جذابة

الفيلم جرىء على مستويات عدة: شخصية عاليسا ربما تكون غير مسبوقة في السينما العربية، هي امتداد لشخصية نانا بطلة رواية وفيلم “النظارة السوداء”، ولكن على عكس إحسان عبد القدوس الذي يتعامل مع الشخصية بنظرة محافظة وتقليدية، فإن قلاتي تحب، وتجعلنا نحب، شخصيتها في كل ما تفعله، حتى لو كان تدخين السجائر المحشوة أو سرقة سيارة أو بعض الطعام والحلوى أو اختبار ميولها الجنسية بطرق غير متوقعة، فالرحلة هنا مخلصة تماما لفكرة الاستكشاف والتحرر، كما أنها مقدمة بشكل خفيف ومرح وجميل بصرياً وفوق ذلك، وهذا هو العجيب في هذا الفيلم، بشكل غاية في البراءة!

وبجانب السيناريو الجيد، سريع الإيقاع والممتلئ بالمواقف الكوميدية والمفاجآت، تختار آمال قلاتي مواقعا وأماكن جيدة، تساعدها على إبراز جمالها ودراميتها مديرة التصوير الموهوبة فريدة مرزوق ( التي صورت من قبل أفلام “علم” و”ينعاد عليكم” بجانب عدد من الأفلام الفرنسية والأميركية المعروفة).

موهبة استثنائية

مع ذلك، فإن أبرز وأجمل عناصر “وين ما ياخدنا الريح” الفنية هو بطلة الفيلم آية بالاغة، متفجرة الموهبة، والتي تعيش شخصية عاليسا بطبيعية نادرة، سواء في لحظات الجد أو الهزل دون أن تفلت منها الشخصية للحظة واحدة، كما يرجع إليها الفضل في هذا الشعور بالبراءة الذي يتسرب من ملامحها لشخصية عاليسا.

مع ذلك فإن أبرز ما في أداء بالاغة هو الكيمياء العجيبة التي تربطها بسليم بكري، الذي يؤدي شخصية مهدي، ليس فقط عبر الطبيعية والإتقان، ولكنه يبدو أيضاً محتضناً وراعياً ومستقبلاً محباً لجنون عاليسا الشخصية وآية الممثلة في الوقت نفسه، ويصعب أن أتذكر فيلماً عربياً حديثاً يقدم ثنائياً متناغماً وجذاباً بمثل هذه الدرجة.

صرخة الريح والحرية

علاقة عاليسا ومهدي، كما نراها في الفيلم، هي أيضاً مختلفة عن العلاقات السينمائية المعتادة: إنهما أكثر من الأحبة، وأكثر من الأخوة، ورغم العاصفة التي تهب على هذه العلاقة بالقرب من نهاية الفيلم، لكن الارتباط بينهما أقوى من العواصف والرياح.

عنوان الفيلم بالانجليزية هو Where the Wind Comes From أي “من أين تأتي الريح”، وهو عنوان أدق يتضح معناه بالقرب من نهاية الفيلم، التي تروي أسطورة أخرى قديمة عن المكان الذي تأتي منه الرياح، وترى الأسطورة أنها صيحات نساء على الجانب الآخر من الأرض.. صيحات المقهورين الحالمين بالإنطلاق والحرية، التي يرددها بطلا الفيلم، فتسمع، ربما، على الجانب الآخر من الأرض، وبالمناسبة هذا المشهد كان أفضل نهاية للفيلم، لإن ما يأتي بعد ذلك عقب عودتهما من الرحلة ومسار حياتيهما هو حل تقليدي سعيد، قد يرضي المشاهدين، ولكن يهبط بتأثير وقوة الفيلم.

* ناقد فني



Source link

شاركها. تويتر
السابقعراقجي: إسرائيل وواشنطن «نسفتا» الدبلوماسية
التالي “فوردو” قلعة نووية إيرانية حصينة تحت نيران القصف الأميركي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

إسبانيا.. خسارة انتخابات إقليمية تضاعف أزمات حكومة سانشيز

ديسمبر 22, 2025

التوتر السياسي يدفع سعر الذهب إلى أكثر من 4400 دولار للأوقية

ديسمبر 22, 2025

رغم استمرار التصعيد.. خيارات محدودة أمام ترمب في فنزويلا

ديسمبر 22, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 22, 2025

يحتاج الرباعي إلى درع مؤسسي ضد السياسات الشخصية

ظهرت هذه المقالة لأول مرة في منتدى المحيط الهادئ وأعيد نشرها بإذن المؤلفين. اقرأ النص…

هل سيستمر الدولار الأسترالي في الارتفاع في عام 2026؟

ديسمبر 22, 2025

عار العلم الأبيض لإندونيسيا في سومطرة التي دمرتها الفيضانات

ديسمبر 22, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الهلال يواجه الشارقة في غياب الدوليين

ديسمبر 22, 2025

الأهلي يتحدى الشرطة بـ4 انتصارات

ديسمبر 22, 2025

حمادة: قاطعوا الجلسة خدمةً للخارج

ديسمبر 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter