Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

انطلاق أول ناقلة غاز مسال روسية ضخمة عبر منطقة القطب الشمالي

ديسمبر 25, 2025

بوتين: البطالة انخفضت في روسيا إلى مستوى تاريخي عند 2.2%

ديسمبر 25, 2025

جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً من جديد

ديسمبر 25, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, ديسمبر 25, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » واشنطن تُصعّد ضد موسكو بعد تعليق «قمة بودابست»
الشرق الأوسط

واشنطن تُصعّد ضد موسكو بعد تعليق «قمة بودابست»

adminadminأكتوبر 23, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


بعد تراجع احتمالات عقد لقاء قمة بين الرئيسين دونالد ترمب وفلاديمير بوتين في بودابست، فرضت الولايات المتحدة واحدة من أوسع حزم العقوبات ضد موسكو منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، استهدفت هذه المرة عمق الصناعة النفطية الروسية، في تصعيد يعكس نفاد صبر واشنطن حيال ما تعدها «مماطلة روسية» في السعي إلى تسوية حقيقية للنزاع.

وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الأربعاء، فرض عقوبات على شركتي النفط الروسيتين العملاقتين «روسنفت» و«لوك أويل»، متهمةً إياهما بـ«تمويل آلة الحرب الروسية» واستمرار تقديم الدعم المالي للكرملين في حربه ضد أوكرانيا. وقال وزير الخزانة، سكوت بيسنت، إن هذه الخطوة «تُمثّل إحدى كبرى حزم العقوبات على الإطلاق ضد روسيا»، مُشدداً على أن «الرئيس بوتين لم يأتِ إلى طاولة المفاوضات بطريقة صادقة وصريحة كما كنا نأمل». وأضاف أن الرئيس ترمب «يشعر بخيبة أمل من النتائج السياسية والعسكرية للمحادثات الأخيرة مع موسكو».

عقوبات تنتظر رداً عقلانياً

وفي تصريحاته بالبيت الأبيض خلال استقباله الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، قال ترمب إن محادثاته مع نظيره الروسي «جيدة لكنها تبقى عقيمة في نهاية المطاف». وأضاف: «في كل مرة أتحدّث مع فلاديمير، نُجري محادثات جيدة، لكنها لا تُفضي إلى اختراق». ورغم لهجته الصارمة، أشار ترمب إلى أنه لا يسعى إلى حرب اقتصادية مفتوحة، مُعبّراً عن أمله في أن تكون العقوبات الجديدة وسيلة ضغط لا وسيلة عقاب دائم. وقال: «إنها عقوبات هائلة، ونأمل ألا تبقى لفترة طويلة. نأمل وضع حد للحرب». ثم أضاف: «نأمل أن تجعل العقوبات بوتين عقلانياً».

وحسب مصادر في واشنطن، فإن العقوبات الجديدة تقطع عملياً قدرة الشركتين على التعامل بالدولار الأميركي، وتمنع أي مؤسسة مالية أميركية أو أجنبية من تمويل أو إتمام صفقات معهما، تحت طائلة العقوبات الثانوية. ويرى مراقبون أن الهدف هو ضرب المصدر الأهم لعائدات موسكو، أي صادرات الطاقة التي تُشكّل نحو 40 في المائة من ميزانيتها السنوية.

ونقلت صحف أميركية عدّة عن خبراء في الشؤون الروسية أن «هذه الخطوة مهمة، لأنها المرة الأولى التي يستخدم فيها ترمب العقوبات الكاملة على شركات الطاقة الروسية. إدارة (باراك) أوباما كانت تستهدف مشاريع الاستكشاف فقط، أما اليوم فالعقوبات تطول قلب المنظومة النفطية». ويضيف هؤلاء أن «الهدف مزدوج: الضغط على موسكو، وتوجيه رسالة إلى الداخل الأميركي بأن ترمب لا يزال قادراً على الجمع بين الردع والدبلوماسية».

أوروبا تبحث عن التمويل

في موازاة القرار الأميركي، أعلن الاتحاد الأوروبي الحزمة التاسعة عشرة من عقوباته على موارد الطاقة الروسية، شاملة وقفاً كاملاً لاستيراد الغاز الطبيعي المسال وتدابير ضد «الأسطول الشبح» الذي تستخدمه موسكو للتحايل على العقوبات. وأكدت الرئاسة الدنماركية للاتحاد الأوروبي أن الإجراءات الجديدة «تهدف إلى تجفيف الموارد المالية التي تُموّل العدوان الروسي في أوكرانيا»، في تنسيق لافت مع الخطوة الأميركية.

زيلينسكي وفون دير لاين لدى مشاركتهما بالقمة الأوروبية في بروكسل الخميس (د.ب.أ)

وقال وزير الخارجية اللاتفي، بايبا برازه، إن «الخطوة الأميركية مهمة للغاية، لأنها تستهدف الشركات الأكثر حساسية في القطاع النفطي الروسي، وجاءت منسقة مع الأوروبيين في توقيت سياسي دقيق». لكن الجديد في الخطوة الأوروبية هو النقاش الجاري حول استخدام نحو 200 مليار دولار من الأصول الروسية المجمّدة في بلجيكا، عبر خطة مالية معقدة يقودها المجلس الأوروبي والمفوضية الأوروبية.

وحسب تقرير لصحيفة «واشنطن بوست»، يهدف المقترح إلى تحويل أرباح تلك الأموال إلى قرض «تعويضي» لأوكرانيا، على أن تُسَدّد لاحقاً من التعويضات الروسية المستقبلية. ويقول مسؤولون أوروبيون إنهم وجدوا «صيغة قانونية مرنة» لتفادي مصادرة الأصول بشكل مباشر، وتفادي اتهامات «السرقة» التي لوّحت بها موسكو.

ويرى محللون أن الخطة، التي تحتاج إلى إجماع الدول الـ27 الأعضاء، تعكس إدراك الأوروبيين أن «التمويل الأميركي لأوكرانيا لن يستمر طويلاً»، بعدما أعلن ترمب رفضه ضخّ أموال إضافية من دافعي الضرائب الأميركيين. ونقلت الصحيفة عن أحد الباحثين قوله إن «تمويل هذه الحرب أصبح أوروبياً بالكامل»، مضيفاً أن «هذا القرار سيقول لترمب وبوتين إن أوكرانيا يمكن أن تصمد لعامين أو ثلاثة إضافية».

رد روسي بارد وواقعية حذرة

وفي موسكو، أبدت الأوساط الرسمية ردّ فعل فاتراً نسبياً على العقوبات الأميركية الجديدة، ووصفتها بعض الصحف الموالية للكرملين بأنها «متوقَّعة وغير مفاجئة».

جانب من لقاء ترمب وأمين عام «الناتو» مارك روته في البيت الأبيض الأربعاء (إ.ب.أ)

ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن محللين روس أن الكرملين سيتعامل مع العقوبات بوصفها جزءاً من الحرب الطويلة مع الغرب، إذ «استعدت الشركات الروسية منذ سنوات لاحتمال فرض قيود واسعة». وأضاف هؤلاء أن بوتين «مستعد لتحمل خسائر كبيرة، لأنه يرى أن الحرب وجودية، ولن يتراجع عن أهدافه الأساسية، ويراهن على أن ترمب سيُليّن موقفه بعد بضعة أشهر».

ورغم أن أسعار النفط ارتفعت بشكل ملحوظ عقب إعلان العقوبات، في إشارة إلى قوتها الرمزية، فإن الخبراء يؤكدون أن قدرة موسكو على الالتفاف عليها لا تزال كبيرة، من خلال شبكات نقل نفط غير خاضعة للتأمين الغربي ووسطاء في دول ثالثة. وقال الخبير الروسي سيرغي فاكونكو، إن «شركة (لوك أويل) ستواجه مشكلات كبيرة، لكنها مشكلات تخصّها، ولا تخص روسيا ككل».

تصعيد عسكري

تزامنت العقوبات مع تصعيد عسكري روسي جديد استهدف محطات طاقة ومباني سكنية ومدارس في عدة مدن أوكرانية، مما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص، بينهم أطفال، وفق وزارة الداخلية الأوكرانية.

وأشارت وكالة «رويترز» إلى أن الضربات جاءت بعد ساعات من إعلان إلغاء لقاء ترمب – بوتين في بودابست، مما يعكس انحسار فرص التسوية السياسية. كما أشرف بوتين شخصياً على مناورات باليستية نووية، في رسالة تحذير واضحة إلى الغرب.

في المقابل، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في بروكسل إن «العقوبات الأميركية الجديدة على عملاقي النفط الروسيين إشارة واضحة إلى أن إطالة أمد الحرب ستأتي بتكلفة باهظة». وأضاف في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الأوروبية: «انتظرنا هذه الخطوة طويلاً، ونأمل أن تكون مؤثرة بحق».

الصين على خط الأزمة

وفي ظل انسداد مسارات إنهاء حرب أوكرانيا، أعلن ترمب أن نظيره الصيني شي جينبينغ يمكن أن يلعب دوراً مهماً في دفع بوتين نحو تسوية. وقال للصحافيين: «أعتقد أنه يمكن أن يكون له تأثير كبير على بوتين»، مضيفاً أنه سيناقش الملف الأوكراني معه في الاجتماع المرتقب في كوريا الجنوبية على هامش قمة «آبيك».

الرئيسان الأميركي دونالد ترمب والصيني شي جينبينغ في لقاء سابق عام 2019 على هامش اجتماعات «مجموعة العشرين» بمدينة أوساكا اليابانية (رويترز)

ويرى مُحلّلون أن هذا التصريح يعكس محاولة ترمب «تدويل الضغط» على موسكو واستثمار نفوذ بكين عليها، لكنَّ دوائر دبلوماسية في واشنطن حذّرت من «المبالغة في التعويل على الوساطة الصينية»، مشيرةً إلى أن بكين تعدّ الأزمة الأوكرانية ورقة تفاوض مع واشنطن، وليست هدفاً لحل نهائي.

ومع اقتراب جولة ترمب الآسيوية الأسبوع المقبل، يبدو أن واشنطن تسعى إلى توسيع دائرة الضغط على الكرملين عبر تنسيق مع الحلفاء الأوروبيين والآسيويين، في محاولة لإحياء المسار الدبلوماسي المجمّد. لكن في ظل القصف الروسي المتجدد، وفتور الموقف في موسكو، وغياب الثقة بين الجانبين، يبقى السؤال مفتوحاً: هل ستجعل العقوبات بوتين «عقلانياً» حقاً، أم أنها ستدفعه إلى مزيد من المواجهة؟



Source link

شاركها. تويتر
السابقبوتين: العقوبات الأميركية الجديدة لن تؤثر
التالي غضب روسي من العقوبات الأميركية… واتهامات لترمب بالانحياز إلى «أوروبا المجنونة»
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ترمب يهنىء الجميع بعيد الميلاد بمن فيهم «حثالة اليسار المتطرف»

ديسمبر 25, 2025

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار صواريخ بعيدة المدى

ديسمبر 25, 2025

فوز «عصفورة» المدعوم من ترمب برئاسة هندوراس بعد تأخير النتائج لأسابيع

ديسمبر 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 25, 2025

لماذا يعتقد صندوق النقد الدولي أن الصين تعاني من مشكلة الزومبي؟

خلال زيارتها الأخيرة إلى بكين، قامت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا بربط النقاط بين…

هناك العديد من المخاطر التي يمكن أن تعرقل طموحات السفن الحربية من طراز ترامب

ديسمبر 24, 2025

شركة Rapidus اليابانية تستعد لمنافسة TSMC وSamsung على التفوق في الرقائق

ديسمبر 24, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

انطلاق أول ناقلة غاز مسال روسية ضخمة عبر منطقة القطب الشمالي

ديسمبر 25, 2025

بوتين: البطالة انخفضت في روسيا إلى مستوى تاريخي عند 2.2%

ديسمبر 25, 2025

جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً من جديد

ديسمبر 25, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter