Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

أكبر انتصارين يلطّفان سجل الشارقة.. والعنبري صنع الفارق

نوفمبر 24, 2025

إنزاجي: نونيز كرر حوادث إيطاليا.. والهلال يبقى الأهم

نوفمبر 24, 2025

استبعاد رونالدو من رحلة دُوشنبه

نوفمبر 24, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, نوفمبر 24, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هونر كريم: أكتب بالعربية لإيصال الصوت الكردي إلى العالم
أحدث الأخبار

هونر كريم: أكتب بالعربية لإيصال الصوت الكردي إلى العالم

adminadminنوفمبر 24, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


في الرابع من نوفمبر، تمّ الإعلان عن القائمة القصيرة لجائزة أبو القاسم الشابي للرواية العربية 2025، وضمّت من بين الأسماء رواية “أثر الدب” للكاتب العراقي هونر كريم، إلى جانب أسماء من الجزائر ومصر.

هونر كريم، روائي كردي من مواليد 1983 يعيش في كردستان العراق. أصدر 5 روايات باللغة العربية و3 باللغة الكردية، من بينها الرواية المتأهلة للقائمة القصيرة، الصادرة عن دار سطور في شارع المتنبي ببغداد.

رواية “أثر الدب” تأخذ القارئ في رحلة إلى كردستان العراق، مستعرضة الطبيعة الخلابة والجذور الثقافية والاجتماعية. تبرز الرواية بأسلوب سردي تتقمص فيه الطبيعة، من جبال ووديان وأمطار وكائنات وحتى عناصر جامدة، دور الراوي الفعلي للأحداث بدل الإنسان.

 تدور القصة في بدايات القرن العشرين خلال الاحتلال الإنجليزي للعراق، وتروي مغامرات شاب يواجه صعوبات الطبيعة، ويبحث عن الثأر للدب الصغير، مع إبراز صمود سكان القرية في مواجهة الكوارث والتحديات السياسية والاجتماعية، لتجسد بذلك روح الأسطورة والصراع بين الإنسان والطبيعة.

“الشرق” حاورت الكاتب العراقي ليحدثنا حول روايته والجائزة، وحال الأدب الكردي في المنطقة.

مع وصول روايتك “أثر الدب” إلى القائمة القصيرة لجائزة أبو القاسم الشابي في تونس، هل ترى أن الكتابة بالعربية تمنح أعمالك قدرة أكبر على الانتشار مقارنة بالكتابة بالكردية؟

بالطبع، للجائزة دور مهم في إيصال الرواية إلى جمهور أوسع في الوطن العربي. فهي تحفّز شغف القرّاء لاقتنائها، وتضع الرواية تحت مجهر النقّاد لدراستها. وبما أنه لا توجد جائزة مخصّصة للرواية الكردية على هذا المستوى، فقد أصبحت الرواية ضمن اهتمام القرّاء الكُرد كذلك، وظهر شغف كبير لترجمتها إلى اللغة الكردية.

الجائزة تساعد في الوصول إلى الجمهور العربي الممتد من الخليج إلى المغرب. أما القارئ الكردي فانتشاره في نطاق معروف. ومع ذلك، فكما هناك عدد كبير من القرّاء باللغة العربية، هناك أيضاً قرّاء كُثُر جيّدون باللغة الكردية، يكتبون بشغف عن الروايات التي يقرؤونها.

 

كيف تسهم “أثر الدب” باعتبارها رواية كردية معاصرة في تطوير الأدب الكردي؟

“أثر الدب” هي في جوهرها رواية محلية عن كردستان، تتناول جذور تلك المنطقة المزدانة بطبيعتها الخلّابة من جبال ووديان ممتدّة. 

هذا تحديداً ما سعيتُ إليه: كتابة رواية محلية بحتة تكون فيها الطبيعة هي الراوي الحقيقي للأحداث. وكما هو معلوم، تتجه الرواية الحديثة عالمياً نحو أسلوب تعدّد الأصوات في السرد، لذلك ارتأيتُ استخدام هذا الأسلوب بطريقة مختلفة.

لقد وظّفتُ الطبيعة نفسها لتسرد الرواية بدلاً من الإنسان. فلا نسمع لسان بشري فيها، بل تتكلم الطبيعة بعناصرها: الجبل، والوادِي، والمطر، فضلاً عن الكائنات المختلفة من أسماك وطيور، وحتى العناصر الجامدة كالخشب والشباك والأشجار، كلها تتحدث وتروي بطولة شاب يحاول التغلب على صعوبات الطبيعة، محاولاً اقتفاء أثر دبّ، والوصول إليه لينتقم من الطبيعة ذاتها. لكن الطبيعة أكبر من أن يغلبها البشر.

عموماً، ومن خلال قراءاتي المتعددة للرواية الكردية، أجد أنها تحاول مواكبة العصر والخروج من إطارها التقليدي، نحو آفاق جديدة وأساليب حديثة في عالم الرواية. نجح بعض كتّابها في ابتكار طرق وتجارب مختلفة بعيدة عن المألوف. أمّا روايتي، فآمل أن تضيف مسحة جديدة إلى الرواية الكردية والعربية أيضاً، عبر توظيف الحداثة والاعتماد على عمق وجذور المحلية.

هل تعكس روايتك المخيال الكردي في علاقته بالمكان والذاكرة والأسطورة؟

زمن الرواية يدور في بدايات القرن العشرين، حين تم احتلال العراق من قِبل الإنجليز. وبذلك نعود إلى ذلك التاريخ لنروي حكايتنا، ونستعيد طبيعة البشر والعادات والتقاليد الاجتماعية السائدة في تلك الحقبة.

 ورغم انعزال الناس بين الجبال والآفاق الزرقاء الممتدّة، إلا أنهم صارعوا وقاوموا الاحتلال في معارك عدّة، واستطاعوا أن يجدوا لأنفسهم حيّزاً في هذا العالم الواسع. 

ومن خلال أحداث الرواية، يظهر بوضوح سلوك أولئك السكان الذين كانوا يغالبون الصعاب للوصول إلى مبتغاهم، وكيف تصرّف أفرادهم تجاه الكوارث والشؤون السياسية التي شهدتها تلك الفترة. 

وستجد فيها بطولات حاول أصحابها أن يبلغوا أهدافهم بشقّ الأنفس، على نحو يقترب من روح الأسطورة. فالأسطورة في معناها الحرفي وجذرها الأول، هي صراع دموي بين البشر—في صورة آلهة أو أفراد خارقين—والطبيعة القاسية.

ومع ذلك، لا تنزع الرواية إلى ذلك البعد الخيالي القائم على وجود قوى خارقة أو أحداث هائلة، بل نقرأ فيها عن شاب صعب المراس، لا يعرف الكلل، يعاند كل ما حوله ليصل إلى هدفه.

كيف أثّرت الازدواجية اللغوية، بين الانتماء الكردي والكتابة بالعربية، على تشكيل الصوت الروائي لديك؟

الكتابة بأي لغة هي في نهايتها إنجاز أدبي، سواء كانت بالكردية أم بالعربية. واهتمامي باللغة العربية لا يقلّ عن اهتمامي باللغة الكردية. غير أن هناك اختلافاً في طريقة التعبير بين اللغتين؛ فلكل منهما مفرداتها الخاصة ومساحاتها الواسعة في التعبير، ولكل لغة جمالها الخاص في استخدام المفردات وتشكيل المعاني. وأنا سعيد جداً بإلمامي باللغتين، وأحاول استغلال ذلك للاستمتاع بالكتابة بهما معاً.

هل استطعت نقل حساسية المكان الكردي إلى اللغة العربية، بنبرته ومفرداته وإيقاعه البارد والجبلي؟

نعم، فاللغة العربية تمتلك ثراءً واسعاً في مفرداتها وأدواتها، يسمح بنقل الصورة حتى في أحلك الظروف وأصعبها. من وصف وعورة الجبال وقممها المكلّلة بالثلوج، إلى إيصال هذه التفاصيل للقارئ العربي بحسّ واضح ونبرة حيّة. 

العربية لغة شعرية ذات خزين هائل، وليس وصفها بـ”بحور الشعر” مجرد تعبير مجازي. فأنا أراها أيضاً بحوراً من المفردات. ومن خلال هذا الثراء اللغوي، تمكّنت من نقل قشعريرة البرودة، وصوت الرعد، وصمت الجبال، وحفيف الأشجار إلى جُمل تمنح القارئ شعوراً بأنه يعيش اللحظة ذاتها وبإيقاعها أيضاً.

كيف تقيّم موقع الرواية الكردية في المشهد الأدبي العالمي؟ وما مستوى تطوّرها مقارنة بآداب العالم الأخرى؟

الرواية الكردية لا تقلّ إبداعاً عن الروايات العالمية والعربية؛ فهناك روائيون وكتّاب متميّزون، إلا أن الترجمة كثيراً ما تخذلهم. وللأسف، فإن تلك الإبداعات الجديرة بالقراءة والانتقال إلى اللغات العالمية الأخرى تفتقر إلى من يلتفت إليها ويقوم بترجمتها.

 هناك زخم هائل من ترجمات الروايات العالمية والعربية إلى اللغة الكردية على يد المترجمين الكرد، لكن الترجمة العكسية نادرة جداً. 

أظن أن السبب يعود إلى أن عدداً كبيراً من المترجمين يسعى إلى إيصال اسمه إلى القرّاء الكرد، أكثر من حرصه على نقل الموروث الأدبي الكردي إلى لغات أخرى. وهذا كان الدافع الأول الذي جعلني أكتب بالعربية. وبهذه الطريقة يمكنني تجاوز مشكلة الترجمة والكتابة مباشرة باللغة نفسها، بما يسمح بإيصال صوت المجتمع الكردي إلى لغة الضاد.

ما الذي تحتاجه الرواية الكردية اليوم لتواكب التحوّلات الكبرى في الأدب العربي والعالمي؟

كما ذكرتُ سابقاً، فإن الرواية الكردية من ناحية الأسلوب تحاول جاهدة مواكبة الحداثة. فبسبب الزخم الكبير في ترجمة الإبداع العالمي إلى اللغة الكردية، بات لدى الكتّاب اطّلاع واسع على ما يجري في الساحة الأدبية العالمية. 

لكن الجانب الأهم الذي ما تزال الرواية الكردية تفتقر إليه، هو إيصالها إلى العالمية؛ فهي تحتاج إلى من يلتفت إليها ويُخرجها من سكونها، ويقود حركة الترجمة العكسية من الكردية إلى اللغات الأخرى. 

هذه المهمّة يجب أن تتصدّرها المؤسسات الحكومية أولاً، ثم دور النشر المختلفة. فالكُتّاب الكرد على اطّلاع واسع بالروايات الحديثة والمترجمة، وهناك أدباء شباب يحاولون الكتابة باللغة الإنجليزية مباشرة، ويقرؤون بلغات أخرى. كما يقيمون مهرجانات وورشاً ثقافية ومؤتمرات أدبية جيدة لمناقشة المستجدات في المشهد الأدبي العالمي.

ما أبرز الصعوبات التي تواجه الكُتّاب الكرد في النشر والتوزيع داخل العالم العربي؟

ليس فقط الكُتّاب الأكراد، بل حتى الكتاب العرب يواجهون صعوبة في إيجاد دار نشر موثوقة لطباعة أعمالهم باللغة العربية. 

أما بالنسبة لدور النشر الكردية، فالأمر أسهل بكثير، إذ يلتفّون حولك، ويطلبون منك إنتاجات جديدة للنشر إذا برز اسمك بين القرّاء، كما هو الحال في دور النشر العالمية. أما دور النشر العربية، فهي للأسف بعيدة كل البعد عن هذا المستوى من التفاعل والدعم.



Source link

شاركها. تويتر
السابقنادين الراسي حاولت الانتحار مرتين.. وهذا ما بقي من ابنها معها (فيديو)
التالي إدارة الكفاءة الحكومية.. منشار البيروقراطية خارج نطاق العمل
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

اتصال بين شي وترمب يبحث تطورات أوكرانيا وقضية تايوان

نوفمبر 24, 2025

Black Friday.. توقعات بزحام قياسي في أميركا لاغتنام الخصومات

نوفمبر 24, 2025

روسيا: تلقينا إشارة من أميركا لعقد اجتماع مباشر حول أوكرانيا

نوفمبر 24, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 24, 2025

عندما ترفض القوات الأمريكية الأوامر غير القانونية

وبينما تنفذ إدارة ترامب ما يقول العديد من المراقبين إنها ضربات عسكرية غير قانونية ضد…

اليابان يوناجوني تتسلح لحرب تايوان مع الصين

نوفمبر 24, 2025

ينفد الوقت أمام زيلينسكي مع طرح خطة ترامب للسلام على الطاولة

نوفمبر 23, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202536 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

أكبر انتصارين يلطّفان سجل الشارقة.. والعنبري صنع الفارق

نوفمبر 24, 2025

إنزاجي: نونيز كرر حوادث إيطاليا.. والهلال يبقى الأهم

نوفمبر 24, 2025

استبعاد رونالدو من رحلة دُوشنبه

نوفمبر 24, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter