Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تامر حسني وأحمد سعد على مسارح باريس بعد نجاح حفل أنغام

نوفمبر 4, 2025

مخيم شاتيلا بين رصاص الفوضى ودوّامة المخدرات

نوفمبر 4, 2025

افتتاحية اليوم: لبنان بين التهويل والاشتعال

نوفمبر 4, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, نوفمبر 4, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » هجوم إسرائيلي «خطير» على الـ«يونيفيل» في جنوب لبنان
الشرق الأوسط

هجوم إسرائيلي «خطير» على الـ«يونيفيل» في جنوب لبنان

adminadminسبتمبر 3, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


صعّدت إسرائيل هجماتها في جنوب لبنان، مسجلة هجوماً هو «الأخطر» منذ وقف إطلاق النار، على قوات الأمم المتحدة (يونيفيل)، مترافقاً مع استمرار انتهاكاتها المستمرة على بلدات جنوبية عدة، حيث سقط 3 قتلى وعدد من الجرحى.

وأعلنت «يونيفيل»، الأربعاء، أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب عناصرها في هجوم وصفته «من بين الأخطر» ضد قواتها منذ وقف إطلاق النار في نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت القوة إن الجيش الإسرائيلي ألقى، صباح الثلاثاء، «أربع قنابل قرب قوات (اليونيفيل) لحفظ السلام الذين كانوا يعملون على إزالة حواجز طرقية تعيق الوصول إلى موقع تابع للأمم المتحدة» في جنوب لبنان، قرب الحدود مع إسرائيل.

UNIFIL statement on attack on peacekeepers clearing roadblocks: Yesterday morning, Israel Defense Forces (IDF) drones dropped four grenades close to UNIFIL peacekeepers working to clear roadblocks hindering access to a UN position close to the Blue Line.

— UNIFIL (@UNIFIL_) September 3, 2025

وأضافت أن «إحدى القنابل سقطت على بعد 20 متراً، فيما سقطت ثلاث على بعد مائة متر تقريباً عن عناصر ومركبات الأمم المتحدة».

وشددت على أن «هذه من بين الهجمات الأكثر خطورة على عناصر (اليونيفيل) وأصولها منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في نوفمبر الماضي»، الذي وضع حداً لمواجهات استمرت أكثر من عام بين إسرائيل و«حزب الله».

علم مسبق

وذكرت القوة الأممية، في بيانها، أن الجيش الإسرائيلي كان على علم مسبق بخططها القيام بالأعمال الطرقية «قرب الخط الأزرق»، وهو بمثابة خط الحدود مع إسرائيل، جنوب شرقي قرية مروحين.

وأكدت أن تعريض حياة قوات حفظ السلام للخطر يشكّل انتهاكاً لقرار مجلس الأمن الدولي الصادر عام 2006 والذي شكّل أساساً لوقف إطلاق النار العام الماضي. وتابعت أن «أي خطوات تعرّض قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام وأصولها إلى الخطر، والتدخل في المهام الموكلة إليها، غير مقبولة، وتشكّل انتهاكاً خطيراً للقرار 1701 والقانون الدولي».

رسائل مزدوجة

ورأت مصادر نيابية لبنانية أن «استهداف إسرائيل لـ(اليونيفيل) بالتزامن مع باقي العمليات الميدانية، يعكس استراتيجية مزدوجة، فمن جهة، توجيه رسالة إلى المجتمع الدولي مفادها أن الجنوب لم يعد ساحة آمنة حتى لقوات الأمم المتحدة، ومن جهة أخرى ممارسة ضغط مباشر على (الحزب) والدولة اللبنانية عبر تكثيف الغارات والتوغلات».

وقالت المصادر: «هذه الرسائل يراد منها إعادة فرض شروط جديدة على طاولة التفاوض المقبلة، وربط مستقبل وقف النار بمسألة دور (حزب الله) وسلاحه، وكذلك بمدى استمرار (اليونيفيل) في الجنوب».

إفراغ الجنوب

من جانبه، قال الخبير العسكري العميد المتقاعد سعيد قزح لـ«الشرق الأوسط»: «إن إسرائيل، ومنذ عام 1978 وحتى اليوم، تعمل بشكل متواصل على محاولة إفراغ الجنوب من قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل)، حتى لا يكون هناك شهود على الانتهاكات والأعمال العسكرية التي تقوم بها». وأضاف أن وجود هذه القوات «لم يكن قادراً في أي يوم على منع إسرائيل من اجتياح الأراضي اللبنانية، ولا على وقف العمليات التي نفذتها المنظمات الفلسطينية بين عامي 1978 و1982 أو (حزب الله) في التاريخ الحديث».

ورأى قزح أن مهمة «اليونيفيل» اقتصرت عملياً على «تسجيل الخروقات من الجانبين وإبلاغ الأمم المتحدة بها، دون أن تمتلك قدرة فعلية لفرض التزامات القرار 1701 أو ردع أي طرف»، مشيراً إلى أن «التطور المستجد يتمثل بمحاولة مزدوجة للضغط عليها، من (حزب الله) عبر استثمار الأهالي كوسيلة استفزاز، ومن إسرائيل عبر استهدافات ميدانية رغم علمها المسبق بمسارات الدوريات».

استمرار الضغوط

وعلّق قزح على التطورات بالقول إن ما يجري «ليس سوى استمرار للنهج نفسه الذي اعتمدته إسرائيل منذ وقف إطلاق النار نهاية 2024، حيث واصلت ضغوطها الميدانية». وأوضح أن ذلك يتجلى في «التوغلات قرب الخط الأزرق، واستهداف المنازل في بلدات مثل جنوبية، فضلاً عن تكثيف الطلعات الجوية وإلقاء القنابل الصوتية».

وأضاف أن «إسرائيل تلجأ أيضاً إلى سياسة التمشيط البري انطلاقاً من مواقعها العسكرية، كما حصل مؤخراً في محيط كفرشوبا، وهو ما يعكس نية واضحة لإبقاء الضغط قائماً».

توضيح إسرائيلي

وبعد إعلان الـ«يونيفيل»، الأربعاء، عن الهجوم، قال الجيش الإسرائيلي إنه «لم يتم إطلاق النار بشكل متعمد» نحو قوات «اليونيفيل» التابعة للأمم المتحدة في لبنان، مشيراً إلى «أن قواته العاملة في جنوب لبنان رصدت، الثلاثاء، مشتبهاً به» في المنطقة، وألقت قنابل صوتية بهدف التشويش وإزالة التهديد دون وقوع إصابات.

#للتوضيح رصدت قوة من جيش الدفاع عملت في موقع عسكري في جنوب لبنان أمس مشتبهًا فيه بالمنطقة حيث القت القوة عدة قنابل صوتية في منطقة الرصد بهدف التشويش وازالة التهديد دون وقوع اصابات.في المقابل أبلغ بعض عناصر اليونيفيل الذين عملوا في المنطقة ان تعرضهم لإطلاق نار.بعد…

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 3, 2025

في موازاة ذلك، تواصلت الاعتداءات الإسرائيلية الميدانية في أكثر من محور جنوبي. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بسقوط غارة على أطراف بلدة الخرايب حيث تمكن الدفاع المدني من إنقاذ جريح، وعمل على رفع الأنقاض بعد ورود معلومات عن وجود شخصين عالَقين تحتها.

وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن «طائرات تابعة لسلاح الجو استهدفت موقعاً لإنتاج وسائل تدعم الأعمال الهادفة لإعادة إعمار (حزب الله)»، في إشارة مباشرة إلى الغارة التي استهدفت الخرايب. واعتبر أدرعي أن «وجود موقع الإنتاج التابع لـ(حزب الله) في المنطقة يشكل انتهاكاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان».

كذلك، استهدفت طائرات مسيّرة إسرائيلية سيارة في بلدة ياطر أدت لسقوط قتيل، فيما قصف الجيش الإسرائيلي منطقة السدانة عند أطراف مزارع شبعا، حيث سقط قتيل بحسب «الوكالة الوطنية للإعلام».

#عاجل جيش الدفاع هاجم موقعًا يستخدم لاعادة اعمار حزب الله الارهابي في جنوب لبنانأغارت طائرات لسلاح الجو قبل قليل على موقع لانتاج وسائل تدعم الأعمال الهادفة لاعادة اعمار حزب الله وللدفع بمخططات إرهابية.وجود موقع الانتاج التابع لحزب الله الإرهابي في المنطقة يشكل انتهاكًا…

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 3, 2025

وألقت مسيّرة قنبلة صوتية باتجاه صهريج مياه في بلدة حولا. كما كشف انفجار في بنت جبيل عن توغل قوة إسرائيلية نحو سفح جبل الباط عند أطراف عيترون، حيث أقدمت على نسف منزل يبعد مئات الأمتار عن موقع جل الدير. ونفذت القوات الإسرائيلية أيضاً عمليات تمشيط من موقع رويسات العلم باتجاه كفرشوبا، في ظل تحليق كثيف للمسيّرات الاستطلاعية فوق الضاحية الجنوبية وبعض القرى الجنوبية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقمخزون إيران من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية
التالي الاستسقاء الدماغي.. أعراض تستلزم التدخل الجراحي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

حسن روحاني يهاجم البرلمان والتلفزيون الرسمي

نوفمبر 3, 2025

مبعوث ترمب للعراق يشيد بالاتفاق بين بغداد وأنقرة لإدارة المياه

نوفمبر 3, 2025

اعتقال لاجئ سوري بتهمة التحضير لعمل إرهابي «لم يكن معروفاً» لدى السلطات

نوفمبر 3, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

قتلى وإصابات ونزوح عشرات العائلات في معارك بين الجيش و«قسد»

أكتوبر 6, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 4, 2025

ليس هناك ما يثير الدهشة في صعود الصين الإبداعي

وينظر العديد من المراقبين الغربيين إلى التقدم السريع الذي حققته الصين في مجالات التكنولوجيا الفائقة…

الحرب التالية التي شهدناها بالفعل: تايوان

نوفمبر 4, 2025

حان الوقت لكي تتخلى الولايات المتحدة عن تحالفها مع السعودية

نوفمبر 4, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

تامر حسني وأحمد سعد على مسارح باريس بعد نجاح حفل أنغام

نوفمبر 4, 2025

مخيم شاتيلا بين رصاص الفوضى ودوّامة المخدرات

نوفمبر 4, 2025

افتتاحية اليوم: لبنان بين التهويل والاشتعال

نوفمبر 4, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter