Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

النصر يفاوض السفياني.. والكوكب ينتظر المليون

أكتوبر 13, 2025

كم سيحصل برشلونة من مباراته أمام فياريال في ميامي؟

أكتوبر 13, 2025

أرنولد لا يهزم رينارد | صحيفة الرياضية

أكتوبر 13, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » نساء بريطانيا يفقدن الثقة في قدرة الحكومة على تحسين أوضاعهن
أحدث الأخبار

نساء بريطانيا يفقدن الثقة في قدرة الحكومة على تحسين أوضاعهن

adminadminسبتمبر 21, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تفقد النساء في بريطانيا الثقة بقدرة رئيس الوزراء كير ستارمر على تحسين أوضاعهن، في تحدٍ يهدد حكومة حزب “العمال”، وطموحاتها لتعزيز النمو الاقتصادي، بحسب “بلومبرغ”. 

وأظهرت بيانات ثقة المستهلك الصادرة عن مؤسسة GfK أن البريطانيين فقدوا الثقة بالاقتصاد وبأوضاعهم المالية الشخصية قبيل ميزانية أكتوبر 2024، لكن بينما استعاد الرجال ثقتهم لاحقاً بأوضاعهم المالية، بقيت النساء أكثر تشاؤماً مما كن عليه قبل تصاعد المخاوف المالية. 

ويكتسب هذا التفاوت أهمية سياسية واقتصادية على السواء، فمن أسعار الغذاء، وفواتير الخدمات وحتى سياسات رعاية الأطفال والتنوع، تؤكد النساء أن القضايا الأكثر ارتباطاً بهن ساءت منذ وصول حزب “العمال” إلى السلطة صيف العام الماضي. 

وخلال الأشهر الأخيرة، ركز ستارمر على ملف الهجرة في مواجهة خطاب حزب “الإصلاح” الذي يستهدف الرجال البريطانيين، لكن استطلاعات الرأي تُظهر أن النصف الآخر من الناخبين بات يمثل “خطراً أكبر”. 

وبحسب مؤسسة More in Common للاستشارات السياسية والاتصال، خسرت حكومة “العمال” بالفعل ما يقارب نصف أصوات النساء اللاتي أسهمن في فوزها قبل عام واحد فقط، مقارنة بخسارتها أقل من 40% من أصوات الرجال. 

ويُشكل هذا التراجع خطراً على الاقتصاد البريطاني أيضاً، فوزيرة الخزانة راشيل ريفز، تسعى إلى إصلاح الخدمات العامة من دون فرض زيادات جديدة مباشرة على ضرائب العاملين في الميزانية المقرر الكشف عنها في نوفمبر المقبل. 

وأطلق ستارمر سلسلة من الإجراءات، بدءاً من تشديد قيود تأشيرات إلى لم الشمل العائلي إلى إبرام اتفاق مع فرنسا لإعادة المهاجرين، لإثبات جدية حزب “العمال” في خفض أعداد المهاجرين، لكن كثيراً من يشعرن النساء بالتهميش، فبينما تُعد الهجرة الشاغل الرئيسي للرجال، يبقى سداد الفواتير الأولوية القصوى للنساء، بحسب بيانات GFK.

ارتفاع الأسعار

وتعمل كثير من النساء بدوام جزئي في وظائف تُعد الأكثر تعرضاً لارتفاع تكاليف الأجور التي فرضتها الحكومة، ما جعلهن يشعرن بفوائد محدودة من مؤشرات التحسن التي يسلط عليها الوزراء الضوء، مثل ارتفاع الدخل الحقيقي وإبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، وتسارع نمو القطاع الخاص إلى أسرع وتيرة خلال عام. 

غير أن توجه المستهلكين المتزايد نحو الادخار، في وقت يشكل إنفاقهم نحو ثلثي النشاط الاقتصادي، يضعف آفاق النمو. وهذا يمثل خبراً سيئاً لكبار تجار التجزئة والخزانة وبنك إنجلترا. 

وقالت سارا رايس، رئيسة الأبحاث والسياسات في مجموعة “ميزانية المرأة”، وهي منظمة غير ربحية تدعو إلى اقتصاد أكثر مساواة بين الجنسين: “أفهم لماذا لا تزال النساء متشائمات.. إنهن لا يشعرن بأن هذه الحكومة تعالج الأسباب الجذرية لمشاكلهن”. 

وقالت “بلومبرغ” إن زيادات الأسعار غالباً ما تأخذ “بعداً شخصياً”، موضحة أن النساء لا يزلن يتولين في الغالب مهمة التسوق الأسبوعي، ما يجعلهن أول من يشعر بثقل ارتفاع فواتير الغذاء والمياه والمواصلات، وهي العوامل الرئيسية التي دفعت التضخم في بريطانيا إلى أعلى مستوياته منذ مطلع 2024. 

وتسارع تضخم أسعار الغذاء إلى 4.8% في أغسطس الماضي، مسجلاً ارتفاعه للشهر الخامس على التوالي بفعل زيادات شملت مجموعة من الخضروات والأجبان ومنتجات الأسماك، كما تكبدت الأسر زيادة بنحو 600 جنيه إسترليني في التكاليف الأساسية، بعدما ارتفعت أسعار الخدمات الخاضعة للوائح تنظيمية، من فواتير المياه إلى ضريبة المجالس المحلية، في أبريل الماضي. 

وأظهرت أبحاث مجموعة “بوسطن كونسلتينج” أن تقييم النساء لأوضاعهن المالية يرتبط بشكل أوثق بكيفية نظرتهن إلى أداء الاقتصاد. 

وقالت فرانسيسكا فريزر، مديرة التحليلات في مركز النمو التابع لـ”بوسطن كونسلتينج” في بريطانيا: “إذا اعتقدت النساء أن الاقتصاد لا يسير على ما يرام وشعرن بأثر التضخم، فإن قلقهن على أوضاعهن المالية يزداد أكثر. وهذا الأمر أقل حضوراً لدى الرجال”. 

شكوك بحزب العمال

ويساعد ذلك في تفسير سبب ضعف ثقة النساء بحزب “العمال” في التعامل مع أزمة تكلفة المعيشة مقارنة بالرجال، وفقاً لـ More in Common، كما تبدي الغالبية الساحقة شكوكاً في أن تنتهي هذه الأزمة يوماً ما. 

وجعلت ريفز من خفض التضخم هدفاً أساسياً في ميزانيتها المقرر الكشف عنها في 26 نوفمبر المقبل، كما ستستفيد النساء من الإصلاحات المرتقبة في حقوق العمل، التي تشمل تعزيز الحماية من التمييز ضد الحوامل وزيادة المزايا للعاملين ذوي الأجور المتدنية. 

وأصبح معظم الآباء العاملين مؤهلين حالياً للحصول على ما يصل إلى 30 ساعة أسبوعياً من رعاية الأطفال الممولة حكومياً للأطفال الذين تزيد أعمارهم على تسعة أشهر. 

لكن حتى يدخل قانون حقوق العمل حيز التنفيذ العام المقبل، لا تزال النساء يتحملن تبعات زيادة قدرها 26 مليار جنيه إسترليني في اشتراكات التأمين الوطني التي فرضها حزب “العمال”. 

وبينما استفادت كثير من النساء من رفع الحد الأدنى للأجور في أبريل الماضي، حمّل كبار أرباب العمل، مثل شركات التجزئة، جزءاً من التكاليف الإضافية للمستهلكين، فيما حذر مصنعو الأغذية من أن السياسات الحالية قد تدفع تضخم أسعار الغذاء إلى 6% بحلول ديسمبر المقبل. 

وتساعد هذه الانطباعات في تفسير ضعف النمو الاقتصادي خلال العام الماضي، فرغم ارتفاع الأجور الحقيقية، فضلت الأسر ادخار جزء أكبر من دخولها في الحسابات المصرفية خوفاً من فقدان الوظائف أو زيادة الضرائب. 

غير أن مكاسب الأجور بدأت تتلاشى تدريجياً في الوقت الحالي، مع زيادة إنفاق المستهلكين على الاحتياجات الأساسية. وتبقى النساء، اللواتي يتقاضين أجوراً أقل في المتوسط، الأكثر عرضة لصدمات تكلفة المعيشة. 

كما لم يتقلص الفارق في الأجور بين الجنسين في بريطانيا إلا بشكل طفيف، إذ ما زالت النساء في القطاعات الأعلى دخلاً، مثل الخدمات المالية، يتقاضين أجوراً تقل بنحو الخُمس عن أجور الرجال. 

وفوق ذلك، أثار التصدي الذي تقوده الولايات المتحدة لسياسات التنوع والمساواة والشمول حالة من القلق المهني، إذ ترى أكثر من 60% من العاملات في بريطانيا أن هذا الخطاب يمثل عائقاً أمام تقدمهن إلى المناصب القيادية، وفقاً لاستطلاع حديث أجرته مؤسسة Pipeline. 



Source link

شاركها. تويتر
السابقالاحتفاء باليوم الوطني في 112 موقعًا بالرياض
التالي حشود كبيرة في حفل تأبين الناشط الأميركي تشارلي كيرك
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ليلى أبو العلا تتقاسم جائزة القلم البريطاني مع مراسلة حرب

أكتوبر 13, 2025

ترمب عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة: أعظم إنجازاتي

أكتوبر 13, 2025

الإدارة الأميركية ربما تُنفذ تخفيضات أعمق في صفوف الموظفين

أكتوبر 13, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 13, 2025

إن ضغط الصين على المعادن النادرة يترك الولايات المتحدة معرضة للخطر

إن اشتداد الاحتكاكات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والذي اتسم بضوابط التصدير الموسعة التي فرضتها…

تبدو التعريفة الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 130% على الصين وكأنها لحظة أخرى من لحظات تاكو

أكتوبر 13, 2025

T-Dome: درع تايوان الجديد ضد الضربة الأولى للصين

أكتوبر 13, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202525 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

النصر يفاوض السفياني.. والكوكب ينتظر المليون

أكتوبر 13, 2025

كم سيحصل برشلونة من مباراته أمام فياريال في ميامي؟

أكتوبر 13, 2025

أرنولد لا يهزم رينارد | صحيفة الرياضية

أكتوبر 13, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter