Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

جدة يهز صدارة أبها.. والدرعية يضيّق الخناق

ديسمبر 21, 2025

قبل الريان.. الشباب يستعيد حمد الله

ديسمبر 21, 2025

لا تسامح ولا تساهل مع أي مساس بمياه نهر النيل

ديسمبر 21, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, ديسمبر 21, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » نحو نسخة مكرّرة من «قمة آلاسكا» | ترامب – بوتين: ديبلوماسية «سوء الفهم»
سياسي

نحو نسخة مكرّرة من «قمة آلاسكا» | ترامب – بوتين: ديبلوماسية «سوء الفهم»

adminadminأكتوبر 18, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


كتبت ريم هاني, في الأخبار:

تكتسب الدبوماسية الأميركية لإنهاء الحرب الأوكرانية زخماً جديداً، وسط تشكيك في أن يفضي المزيد من الضغط العسكري على روسيا إلى إنهاء القتال من دون حلّ أسبابه.

في أعقاب القمة التي عُقدت بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، في ألاسكا، آب الماضي، برزت، ولأول مرة، مؤشرات إيجابية حول إمكانية التوصل إلى تسوية للحرب الروسية – الأوكرانية. آنذاك، أظهر الرئيس الروسي مرونة واضحة، عبر التلميح إلى إمكانية إسقاط شرط الانسحاب الأوكراني من خيرسون وزباروجيا، مشيراً في المؤتمر الصحافي الختامي إلى أن روسيا مستعدة لمعالجة «سبل ضمان أمن أوكرانيا».

على أنّه حالياً، ومع بروز أوجه القصور في الديبلوماسية الأميركية، تدأب وسائل الإعلام الغربية، جنباً إلى جنب كييف، على محاولة تصوير موسكو على أنّها العائق الرئيسي أمام التوصل إلى تلك التسوية، رغم أنّ تصريحات صنّاع السياسة الروس لا تزال تظهر نية واضحة لاستكمال المسار الديبلوماسي. وفي الوقت نفسه، يخاطر ترامب، عبر التلويح بإرسال صواريخ «توماهوك» بعيدة المدى إلى كييف، بتأجيج الحرب بدلاً من تهدئتها، وسط تحذير مراقبين من أنّ محاولة إجبار الكرملين على الجلوس إلى طاولة المفاوضات، عبر الضغط العسكري، لن تؤتي ثمارها من دون ضمان «حلول جذرية» لمخاوف الجانب الروسي.

ويشير تقرير نشرته مجلة «ريسبونسبل ستايتكرافت» الأميركية، إلى أنّ تصريحات بوتين، بعد قمة ألاسكا، أوحت بأنه اتفق مع ترامب على «تسوية جيوسياسية أساسية بشأن أوكرانيا، تشمل إغلاق الولايات المتحدة الباب أمام عضوية أوكرانيا في (الناتو)، مقابل أن تقبل روسيا انضمام الأخيرة إلى الاتحاد الأوروبي». على أنّه بعد القمة، اشتعل الجدل حول مسألة عملية حفظ السلام بعد التوصل إلى تسوية؛ ففي حين أبدى بوتين استعداداً لقبول هذه العملية، إلا أن المسألة تعقدت بسرعة بسبب إصرار أوروبا على أن يشمل هذا المسار نشر قوة أوروبية.

وتردف المجلة: «بالنسبة إلى الروس، هناك فرق مهم بين عملية حفظ سلام محايدة، يعتقدون أنها يجب أن تكون تحت إشراف الأمم المتحدة وتركز على مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار، وقوة رادعة تهدف إلى مواجهة الجيش الروسي. فدائماً ما عارضت روسيا وجود قوات قتالية غربية في أوكرانيا، وواحد من الأهداف الرئيسية للغزو كان منع حدوث ذلك»، محذرةً من أنّه «إذا كان الهدف من زيادة الضغط الأميركي على روسيا هو إجبارها على قبول وجود عسكري أوروبي في أوكرانيا بعد التسوية، فإن هذا الضغط سيفشل».

أعطى اتفاق غزة دفعة لترامب لاستكمال المسار الديبلوماسي مع روسيا

كذلك، برزت مشكلة أخرى تتعلق بـ«ترتيب الأولويات»؛ فرغم أنّ بوتين قد يكون أبدى استعداده للتفاوض مع أوكرانيا حول هذه القضايا وحتى لقاء رئيسها فولوديمير زيلينسكي، بعد القمة، فقد اتضح في الاجتماع الذي عُقد عقب ذلك في البيت الأبيض بين ترامب وقادة أوروبيين، أنّ الرئيس الأميركي كان يتوقع أن يلتقي بوتين بسرعة بزيلينسكي للتفاوض على تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار. على أنّ ساكن الكرملين يصر منذ زمن طويل، على أن أي قمة مع أوكرانيا يجب أن تأتي بعد – وليس قبل – المفاوضات على مستوى فرق العمل، التي من شأنها صياغة معظم العناصر الأساسية للاتفاق، ما يسمح للرؤساء بالتركيز فقط على نقاط الخلاف المتبقية وتقليل احتمال فشل القمة.

وطبقاً لأصحاب الرأي المتقدم، يبدو، للمفارقة، أنّ ترامب يفكر في اتباع سياسة مضاعفة الضغط على روسيا لإجبارها على الاستسلام، وهي السياسة نفسها التي انتقدها باستمرار أثناء ولاية سلفه جو بايدن، والتي تقوم، أساساً، على افتراض خاطئ، مفاده أنّ بوتين يرى في الحرب مجرد خيار للحصول على «أراضٍ وإمبراطورية»، وهو ما يمكن التخلي عنه إذا كانت تكلفة الغزو مرتفعة. إلا أنّه واقعياً، يرى بوتين في الحرب ضرورة أمنية، لمنع حلف «الناتو» من نشر قواته في أوكرانيا وتهديد قلب روسيا؛ وبالتالي، فإنّ الغزو لن يتوقف إلا عند تحقيق أهدافه الأمنية الرئيسية على الأقل.

القدرات الغربية
وعلى ضوء اللقاء الأخير بين ترامب وزيلينسكي، وما رافقه من تسريبات حول أنّ الأخير سيحسم قراره بشأن صواريخ «توماهوك» قريباً، يجادل بعض المراقبين بأنّه حالياً، هناك القليل مما تستطيع المصانع العسكرية الغربية – التي تعمل بالفعل بأقصى طاقتها – فعله لسد نقص أوكرانيا في أنظمة الدفاع الجوي، في وقت تمتلك فيه روسيا ترسانة ضخمة من الصواريخ والقنابل الانزلاقية والطائرات المسيّرة، وتكثف ضرباتها للبنية التحتية الأوكرانية – والتي كانت آخرها الهجمات التي استهدفت، الخميس، بأسلحة دقيقة، مواقع الطاقة الغازية في المجمع الصناعي العسكري الأوكراني، وذلك رداً على هجمات كييف على المنشآت المدنية الروسية -، وهو ما لن تكون صواريخ «توماهوك» قادرة على تغييره.

أيضاً، تخسر أوكرانيا حرب الأيدي العاملة، بينما تتجاوز روسيا أهداف تجنيدها الشهرية باستمرار، ما يعني أنّ الطريقة الوحيدة لتدارك هذا النقص ستكون عبر إشراك القوات الغربية في العمليات القتالية إلى جانب الأوكرانيين.

وفي هذا السياق، تشير صحيفة «واشنطن بوست» في تقرير، إلى أنّه في حال تزويد كييف بصواريخ «توماهوك»، من المتوقع أن تقدم واشنطن معلومات استخباراتية عن الأهداف والتهرب من الرادار، نظراً إلى أنّ صواريخ «كروز» تستخدم أنظمة الملاحة العسكرية الأميركية للتوجيه، ما يعني أنّ واشنطن ستمتلك «حق النقض» على الأهداف الروسية التي تريد كييف ضربها.

ويُضاف إلى ذلك، أنّ الولايات المتحدة صنعت 9 آلاف صاروخ «توماهوك» منذ ثمانينيات القرن العشرين، وتم استخدام المئات منها في القتال ونشر الآلاف منها أو إخراجها من الخدمة. كما استنفدت وزارة الدفاع الإمدادات بشكل أكبر بسبب العمليات الأخيرة، بما فيها الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية وأهداف أخرى في اليمن. وتعدّ تلك الصواريخ أيضاً سلاحاً رئيسياً يرغب البنتاغون في تخزينه للعمليات المستقبلية المحتملة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وهو ما يفسر على الأرجح تصريحات ترامب الأخيرة حول أنّ واشنطن «بحاجة إلى تلك الصواريخ أيضاً»، في تشكيك واضح بإمكانية المضي قدماً في تزويد كييف بها.

ورغم هشاشته وعدم قدرته على معالجة الأسباب الجذرية للحرب، يبدو أنّ اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصل إليه أخيراً في قطاع غزة، قد أعطى دفعة لترامب، وأملاً لكييف، في إمكانية إنهاء الحرب الأوكرانية، وهو ما انعكس في الإعلان عن لقاء مرتقب بين ترامب وبوتين في الأسابيع القادمة، في هنغاريا، والذي قوبل بترحيب من جانب رئيس الوزراء المجري؛ فيكتور أوربان، الذي عُرف بميله إلى الكرملين ومعارضة إرسال الأسلحة إلى كييف.

كما انعكس ذلك في الاتصال الهاتفي بين بوتين وترامب، والذي وصفه الأخير بـ«الإيجابي»، وإعلان الكرملين أنّ وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، سيلتقي نظيره الأميركي ماركو روبيو في الأيام القادمة، لبحث «قضايا عدة والتحضير لقمة المجر»، وإشارته إلى أنّ «بوتين أوضح لترامب موقف موسكو من مسألة صواريخ (توماهوك)».



Source link

شاركها. تويتر
السابقحسين فهمي يهاجم من يحصرون المهرجانات في الفساتين
التالي نجوى إبراهيم تخضع لجراحة عاجلة بعد تعرضها لحادث سير في أميركا
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

فياض: تسليم لبنان بالتفاوض نقطة ضعف قاتلة

ديسمبر 21, 2025

الراعي: لتسجيل الوطن في مسار خلاص جديد

ديسمبر 21, 2025

كنعان: الميلاد أن نبقى مجموعين من أجل وطننا

ديسمبر 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 21, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

نزع سلاحك بابتسامة وأقطعك كما تريد مني قطع هذا الطفل الصغير بداخلي وهذا الجزء منك…

اشتباك الطائرات بدون طيار بين إندونيسيا والصين يكشف عن ثغرات في الرقابة على العمالة الأجنبية

ديسمبر 21, 2025

يبشر ميناء هاينان للتجارة الحرة الصيني بعصر جديد من الانفتاح

ديسمبر 21, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

جدة يهز صدارة أبها.. والدرعية يضيّق الخناق

ديسمبر 21, 2025

قبل الريان.. الشباب يستعيد حمد الله

ديسمبر 21, 2025

لا تسامح ولا تساهل مع أي مساس بمياه نهر النيل

ديسمبر 21, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter