Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الهلال يمنع بنزيما وبيرجوين من الاتحاد

أكتوبر 19, 2025

نهائي مونديال الشباب.. أشرف حكيمي يوجه رسالة إلى “الأشبال”

أكتوبر 19, 2025

جندي كوري شمالي يجتاز الحدود المحصنة ويفر إلى كوريا الجنوبية

أكتوبر 19, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, أكتوبر 19, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » نتفاوض حول القواعد الروسية ونريد اتفاقية أمنية مع إسرائيل
الشرق الأوسط

نتفاوض حول القواعد الروسية ونريد اتفاقية أمنية مع إسرائيل

adminadminأكتوبر 18, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


«نريد أفعالاً لا شفقة»… أطفال غزة بلا تعليم للعام الثالث

مع تدمير أو تضرر 97 في المائة من المدارس في غزة، بدأ 600 ألف طفل عامهم الثالث بلا تعليم.

وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أمس السبت إن أكثر من 8 آلاف معلم لديها على استعداد لمساعدة الأطفال على العودة إلى التعلم واستئناف تعليمهم في قطاع غزة.

وقالت «الأونروا»، في بيان صحافي اليوم، إنها «أكبر منظمة إنسانية في غزة ويجب السماح لها بالقيام بعملها دون عوائق».

وأشارت إلى أن الأطفال في غزة لم يتمكنوا من الذهاب إلى المدارس لفترة طويلة جداً.

وتحدثت صحيفة «الغارديان» البريطانية مع معلمة وبعض الطلاب في غزة، حيث شاركوا قصصهم وآمالهم حول التعليم في القطاع.

لا نريد شفقة… نريد أفعالاً

قالت جويرية عدوان (12 عاماً): «مرّ عامان منذ آخر مرة دخلتُ فيها فصلاً دراسياً حقيقياً. عامان منذ أن سمعتُ جرس الصباح في المدرسة وجلستُ في الفصل ورفعتُ يدي خلال الحصة. ما زلتُ أتذكر بوضوح الأصوات والروائح: غبار الطباشير، وبرادة أقلام الرصاص، وضحكاتٌ تتردد في الممرات. لكن مدرستي لم تعد موجودة؛ فقد قصفها الإسرائيليون بعد بدء الحرب بفترة وجيزة. أُحرقت كتبي، وقُتل بعض أصدقائي».

وأضافت: «كنتُ في الصف الخامس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023: آخر يوم ذهبتُ فيه إلى المدرسة. في ذلك الصباح، دوّت صفارات الإنذار في الممرات. بكى بعض الأطفال، وتشابكت أيدي بعضهم البعض بإحكام. حاولت معلمتنا تهدئتنا، لكن حتى صوتها كان يرتجف. أصبح ذلك اليوم الصفحة الأخيرة من حياتي القديمة. أعيش الآن مع والديّ، وشقيقيّ، وشقيقتي في مأوى مكتظّ في المواصي بخان يونس. جدران الخيمة تتطاير في الريح، فلا تحجب عنا البرد ولا الحر الشديد. نصطفّ في طوابير للحصول على الماء والطعام. الكهرباء حلم، والخصوصية معدومة. الأمل هشّ».

وأكملت: «عندما يتوفر الإنترنت، أحاول الدراسة عبر الإنترنت. أحياناً أخرى، أذهب إلى خيمة صغيرة حيث يُعلّمنا المتطوعون الرياضيات واللغة العربية. الدروس قصيرة – إما أن ينقطع التيار الكهربائي أو تعاود الغارات الجوية، لكن في تلك اللحظات، أشعر بالحياة. أتذكر من كنت: الفتاة التي أحبت الأرقام والقصائد، التي آمنت بأن التعليم قادر على تغيير العالم».

ولفتت جويرية إلى أنها كانت تحلم قديماً بأن تصبح معلمة، لكنها تحلم الآن بأن تكون صحافية، تكتب وتتحدث وتظهر للعالم «ما معنى أن تكون طفلاً في غزة».

وأضافت: «أريد أن أروي قصصنا عن الخوف والجوع، ولكن أيضاً عن الشجاعة. لأنه حتى هنا، وسط الموت والدمار، ترفض أصواتنا الصمت».

وتابعت جويرية: «لقد أخذت الحرب الكثير؛ منازلنا ومدارسنا وعائلاتنا. لكن الخسارة الأصعب على الإطلاق هي التعليم، لأنه خسارة المستقبل نفسه. وللعالم أقول هذا: لا تدعوا أحلامنا تموت. لا نريد شفقة، نريد أفعالاً. أطفال غزة يستحقون الكتب والمدارس والأمان. التعليم ليس ترفاً، إنه حق أساسي. غزة ليست أنقاضاً فحسب؛ إنها أطفال ما زالوا يحلمون تحت الطائرات المسيَّرة ليلاً».

أطفال فلسطينيون عند مدخل خيمة تُستخدم فصلاً دراسياً تدعمه «اليونيسف» في خان يونس جنوب قطاع غزة (أ.ف.ب)

الحرب بنت جدراناً كثيرة في عقلي

أشارت سارة الشريف (9 سنوات) من مدينة غزة إلى أنها في صباح يوم 7 أكتوبر كانت جالسة في فصلها تمسك بقلمها بإحكام عندما هزّ انفجار مدرستها، وحينها شعرت «وكأن قلبها قد توقف».

وتابعت: «بعد ذلك بوقتٍ قصير، جاء والدي ليأخذني إلى المنزل. لم أرَ ذلك الفصل مرةً أخرى. لقد ضاعت مدرستي إلى الأبد. حاصرها الجيش الإسرائيلي، وهاجم من احتموا بها ودمرها بالكامل. قُصف منزلي أيضاً – كل هذه الأماكن لم تعد سوى رماد».

وأضافت: «لقد انتقلنا مرات عديدة خلال هذه الحرب. الآن أعيش في ملجأ مزدحم مع عائلتي. كل شيء يبدو مختلفاً: أكثر ظلمة، وأكثر هدوءاً، وأكثر فراغاً. صوت الطائرات الحربية يُشعرني بالارتعاش. عندما أغمض عيني، أرى الأنقاض والدخان ووجوه زملائي الذين رحلوا. فقدت معلمة الرياضيات أيضاً – قُتلت مع عائلتها وهم نائمون. أخاف النوم».

وأردفت قائلة: «كنت أحب الأرقام والعلوم والشعر، لكن عقلي يشعر بالتعب طوال الوقت ويصعب عليّ التركيز. أحياناً أحدق في كتبي المدرسية القديمة، وأتتبع الحروف التي كتبتها منذ زمن بعيد. الآن، يستخدم الناس الكتب المدرسية لإشعال النار للطهي وللتدفئة. أحاول الدراسة عبر الإنترنت عندما يعمل الكهرباء والإنترنت، لكن ذلك يكاد يكون مستحيلاً. أفتقد الشعور بأنني طبيعية. أفتقد كوني طفلة وطالبة. أنا أصغر من أن أكون ناجية من إبادة جماعية».

وأضافت الشريف: «لقد بنت الحرب جدراناً كثيرة في عقلي. أشعر وكأن الزمن قد تجمَّد، وكأن ما تبقى من طفولتي يُسرق. أتمنى لو أن يرانا العالم، لا كأرقام في الأخبار، بل كأطفال يريدون فقط التعلم واللعب والعيش. نحن شعب يحب الحياة وأتمنى فقط أن تُحبنا الحياة أيضاً».

طالما واصلنا التعلم… سنبقى

قالت نجلاء وشاح (40 عاماً)، وهي مُعلمة في مخيم البريج بوسط قطاع غزة: «أُدرّس في غزة منذ أكثر من عقد. أولاً في خان يونس، ثم في دير البلح، والآن في مخيم البريج. قبل بدء الحرب، كنتُ أُدرّس 6 صفوف، يضم كل صف نحو 40 طالباً، كان تعليمهم غايتي ومصدر سعادتي في الحياة، لطالما آمنتُ بأن التعلم يجب أن يكون مليئاً بالحياة. كان صفي مساحةً للعب والفن والحركة. كنا نرسم الخرائط، ونُمثّل الأحداث التاريخية، ونُحوّل الدروس إلى قصص. كان الضحك يملأ الغرفة دائماً، حيث حل الفضول محل الخوف. نعم، حتى قبل الحرب، كان أطفال غزة دائماً خائفين. كان صفي ملاذاً آمناً، لكن بعد السابع من أكتوبر، تغيّر كل شيء».

أطفال فلسطينيون مع معلِّمتهم في صف متضرر من القصف الإسرائيلي بخان يونس (أرشيفية – أ.ف.ب)

وأضافت: «أصبحت مدرستي ملجأً للعائلات الهاربة من القنابل. وسرعان ما استُهدفت ودُمّرت بالكامل. لم يبقَ في غزة الآن سوى مدارس قليلة. لم يبقَ شيءٌ طبيعياً منذ عامين. حطمت الحرب كل جانب من جوانب حياتنا: الأمان، والمنازل، والمدارس، والأحلام. الخوف والحزن رفيقان دائمان لنا».

وأكملت نجلاء: «مات العديد من طلابي الآن – أطفالٌ كانوا يحلمون بأن يصبحوا أطباءً وفنانين ومعلمين. حُرموا حتى من حقهم في الوجود. أما الباقون فيعيشون جوعاً وتشرداً وإرهاقاً – ومع ذلك، ما زالوا متمسكين برغبتهم في التعلم. في جميع أنحاء غزة، يحاول المعلمون والمتطوعون والمنظمات غير الربحية التدريس أينما أمكن: في الخيام، أو الفصول الدراسية المتضررة، أو الملاجئ المزدحمة. أصبح التعليم فعل تحدٍّ، ووسيلةً للقول: (ما زلنا هنا). وطالما واصلنا التعلم، سنبقى».



Source link

شاركها. تويتر
السابقالشهري: لا يمكن هزيمة الهلال والنصر والاتحاد إلا بشرط واحد
التالي إنزاجي: اللاعبون أزالوا خوفي.. والسد أهم من الكلاسيكو
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

«الديمقراطي الحر» يتفق مع حزب إيشين على تشكيل حكومة ائتلافية

أكتوبر 19, 2025

بعد 8 أعوام… رونالدو يعيد مشهد كامب نو إلى «الأول بارك»

أكتوبر 18, 2025

السودانيون يعلقون أملهم الأخير على «الرباعية» لوقف الحرب

أكتوبر 18, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 18, 2025

التنين القوي: المقاتلة الصينية J-10C جاهزة للزئير في إندونيسيا

تشير خطة إندونيسيا لشراء المقاتلات الصينية متعددة المهام J-10C Chengdu “Vigorous Dragon” (MRFs) إلى تحول…

لكي تصبح فيتنام تنينًا، لا يمكنها أن تعبد التكنولوجيا

أكتوبر 18, 2025

إن التحالف بين الحزب الليبرالي الديمقراطي وإيشين الذي يجعل تاكايشي رئيسًا للوزراء هو في متناول اليد

أكتوبر 18, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202528 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

الهلال يمنع بنزيما وبيرجوين من الاتحاد

أكتوبر 19, 2025

نهائي مونديال الشباب.. أشرف حكيمي يوجه رسالة إلى “الأشبال”

أكتوبر 19, 2025

جندي كوري شمالي يجتاز الحدود المحصنة ويفر إلى كوريا الجنوبية

أكتوبر 19, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter