Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الأخضر ينتظر العراق بفرصتين | صحيفة الرياضية

أكتوبر 11, 2025

كوبا تنفي اتهامات أميركية بضلوع قواتها في حرب أوكرانيا

أكتوبر 11, 2025

بريطانيا.. مغني الروك إيان واتكينز يلقى حتفه في هجوم بالسجن

أكتوبر 11, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, أكتوبر 11, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » مقاتلتان بريطانيتان تحلقان في مهمة 12 ساعة قرب حدود روسيا
الشرق الأوسط

مقاتلتان بريطانيتان تحلقان في مهمة 12 ساعة قرب حدود روسيا

adminadminأكتوبر 11, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ماكرون يراهن على لوكورنو مجدداً وسط أزمة سياسية غير مسبوقة

أعاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعيين سيباستيان لوكورنو رئيساً للوزراء، مساء الجمعة، بعد 4 أيام فقط على استقالته، بعد مفاوضات مطوّلة لكسر الجمود السياسي في فرنسا.

وكان ماكرون قد عيّن لوكورنو المرة الأولى، في 9 سبتمبر (أيلول)، رئيساً لحكومة جاءت ولادتها قيصرية، ولم تُعمّر سوى 14 ساعة، من مساء الأحد الماضي إلى صباح الاثنين. فبعد 27 يوماً من المشاورات التي شملت معظم الأحزاب، وبعد وعود من لوكورنو بإحداث انعطافة «في النهج الحكومي شكلاً ومضموناً»، جاءت الحكومة الجديدة كأنها نسخة طبق الأصل من حكومة فرنسوا بايرو، الذي فشل في نيل ثقة الجمعية الوطنية (المجلس النيابي) للمُضي في مشروع موازنة عام 2026، التي تضمنت خفضاً في الإنفاق العام، وزيادة في الضرائب، مع تلميحات خجولة بشأن فرض ضرائب إضافية على الثروات الكبرى التي تتجاوز قيمتها 100 مليون يورو.

جانب من زيارة لوكورنو إلى مقر شرطة خارج باريس يوم 11 أكتوبر (أ.ب)

وحكومة لوكورنو الذي خلف بايرو كانت الثالثة التي تسقط منذ صيف العام الماضي، بعد كارثة الانتخابات التشريعية المبكرة التي حصلت بعد أن قام الرئيس إيمانويل ماكرون بحل البرلمان. والنتيجة الانتخابية كانت بروز 3 مجموعات نيابية متنافسة، وغير مستعدة للعمل مع بعضها.

دوامة أزمات

وفي ظلّ غياب أكثرية داعمة لعهد ماكرون وحكوماته، دخلت فرنسا في دوّامة من الأزمات السياسية المتناسلة، بالتوازي مع أزمات اجتماعية وتدهور اقتصادي ومديونية متفلتة بلغت هذا العام 14.300 مليار يورو، أي ما يعادل 115 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. وتجدر الإشارة إلى أن خدمة الدين ستصل هذا العام إلى ما لا يقل عن 70 مليار يورو، ما جعل فرنسا تتحول إلى «بطة عرجاء» عاجزة عن التعامل مع أزماتها المتعددة الأوجه.

لوكورنو خلال مقابلة تلفزيونية مع «فرانس 2»، يوم 8 أكتوبر (أ.ف.ب)

ومع تساقط الحكومات وعجز الطبقة السياسية عن التصدي لها، وتشظي ما يُسمى «الكتلة المركزية» المتشكلة من الأحزاب الثلاثة الداعمة لماكرون، ومن حزب «الجمهوريون» اليميني التقليدي، برزت هشاشة موقع الرئيس الفرنسي المتهم بعدم احترام نتيجة الانتخابات، ورفض التعاون مع اليسار بمختلف مكوناته رغم حصوله على أكبر مجموعة برلمانية.

وشكّل غياب الأكثرية العامل الحاسم في فوضى المشهد السياسي، وتعاقب سقوط الحكومات الثلاث؛ ميشال بارنيه وفرنسوا بايرو، وسيباستيان لوكورنو.

وما يُؤخذ على الرئيس الفرنسي الذي يعاني راهناً العزلة السياسية إلى حد كبير، أنه كرر تجربة فاشلة 3 مرات بسبب حكومات ثلاث متشابهة، الأولى دامت 3 أشهر، والثانية 8 أشهر، والثالثة 14 ساعة. ورغم التجارب السابقة الفاشلة، يبدو من العجب أن يعمد ماكرون إلى تكليف سيباستيان لوكورنو، مرة جديدة، بتشكيل الحكومة.

«ظلّ» ماكرون

شغل لوكورنو سابقاً منصب وزير الدفاع، وحقق في ذلك نجاحاً ملحوظاً. والأمر الآخر المعروف عنه أنه مقرّب جدّاً من ماكرون، إذ انضم إلى فريقه منذ انتخابه لأول مرة عام 2017. ومن هنا جاء الاتهام الموجّه إلى الرئيس الفرنسي بأنه سمّى «ظله» رئيساً للحكومة، في مؤشر إلى تمسّكه بالهيمنة على السلطة التنفيذية كما الحال في عهده الأول.

صورة أرشيفية للرئيس ماكرون برفقة لوكورنو الذي كان يشغل آنذاك منصب وزير القوات المسلحة يوم 15 أغسطس 2024 (أ.ف.ب)

يقول لوكورنو عن نفسه بأنه «جندي يُنفّذ المهمة» التي أناطه بها رئيس الجمهورية. وفي مؤتمره الصحافي المختصر، السبت، ندّد بـ«المشهد الهزلي» الذي تعرفه الحياة السياسية الفرنسية.

وردّاً عن الذين ينتقدون اختياره مجدداً رغم فشله البيّن، أجاب قائلاً: «لم يتكون لديّ شعور بأن هناك الكثير من المرشحين» للقيام بهذه المهمة التي أولى عناصرها النجاح في تمرير الميزانية في البرلمان، لأن تغييبها ستكون له نتائج سيئة على الأوضاع المالية والاقتصادية والاجتماعية للبلاد.

وفي هذا السياق، أعلن غابريال أتال، رئيس حزب «النهضة» الذي كان ماكرون أساس إطلاقه، تعليقاً على تكليف لوكورنو، أن «القرار جاء من رئيس الجمهورية، والتحدي اليوم هو تمكين فرنسا من الحصول على موازنة، ولذلك فإن حزب (النهضة) ونوابه يعملون بكل جهد لتحقيق هذا الهدف». أما بشأن الانتقادات التي طالت لوكورنو بعد سقوطه صباح الاثنين الماضي، فقد ردّ مشيراً إلى حصول بعض «التطورات» الإيجابية في مواقف عدد من الأحزاب، ملمّحاً إلى الحزب «الاشتراكي»، الذي يُقال إنه قد يمتنع عن التصويت لحجب الثقة عن الحكومة، ما من شأنه أن يطيل عمرها السياسي.

دور الحزب «الاشتراكي»

في حقيقة الأمر، ما يزيد تعقيد الأوضاع في فرنسا هو اقتراب استحقاقين انتخابيين مهمين: الأول، الانتخابات البلدية المقررة في الربيع المقبل، والثاني والأهم، الانتخابات الرئاسية في أبريل (نيسان) 2027.وتتمثل الصعوبة الأولى التي يواجهها لوكورنو في ضمان تأمين أغلبية نسبية داعمة لحكومته، تتكوّن من «الكتلة المركزية». غير أن هذا الدعم لا يشكّل «بوليصة تأمين» لاستمرارية الحكومة، الأمر الذي يجعله في حاجة ماسة إلى دعم الحزب «الاشتراكي».

لوكورنو يجيب عن أسئلة الصحافيين بعد زيارة إلى مقر شرطة خارج باريس يوم 11 أكتوبر (إ.ب.أ)

أما اليمين المتطرف، الذي يتمتّع بكتلة نيابية كبيرة، فإن زعيمته مارين لوين أكَّدت العديد من المرات أنها لن تمنح الثقة لأي حكومة تتشكل، وأنها تسعى لإجبار ماكرون على حل المجلس والذهاب إلى انتخابات مبكرة.

وعلى الجانب المقابل من الخريطة السياسية، دعا حزبا «فرنسا الأبية» الذي يتزعمه المرشح الرئاسي السابق جان لوك ميلونشون، وأمينة عام حزب «الخضر» مارين توندوليه إلى إسقاط الحكومة. ومشكلة الطرفين أنهما لا يجمعان العدد الكافي من الأصوات لذلك. من هنا، أهمية الدور المركزي الذي يعود للحزب «الاشتراكي»، لأن تصويت كتلته النيابية (60 نائباً) في هذا الاتجاه أو ذاك من شأنه ترجيح الكفة، ومن ثم رسم مصير لوكورنو وحكومته الجديدة.

مهمة «مستحيلة»

قد يكون ماكرون قد ارتكب أخطاء تكتيكية، ورغم ضعفه السياسي، مقارنة بما كان حاله خلال ولايته الأولى؛ حيث كان يتمتع بأكثرية ساحقة، فإنه ما زال يمتلك بعض الأوراق الضاغطة، وعلى رأسها قدرته، مجدداً، على حلّ البرلمان؛ الأمر الذي يُخيف الكثير من الأحزاب بسبب ما تأتي به استطلاعات الرأي.

زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن تعهّدت بإسقاط حكومة لوكورنو الجديدة (رويترز)

وأهم هذه النتائج أن أي انتخابات تشريعية ستشهد زيادة ملحوظة لعدد من نواب اليمين المتطرف على حساب الآخرين. من هنا، إصرار مارين لوبن على حل المجلس النيابي، في حين ميلونشون وحزبه يريدان رحيل ماكرون عن رئاسة الجمهورية. وما يزيد أمور ماكرون ولوكورنو تعقيداً أن حزب «الجمهوريون» أعلن رفضه المشاركة في الحكومة.

وأكد رئيسه، برونو روتايو، أنه لا يريد البقاء وزيراً للداخلية. أما إدوار فيليب، رئيس حزب «هورايزون» الداعم لماكرون، فقد أكّد أن حزبه سيخرج من الحكومة في حال تراجعت عن قانون التقاعد الذي أقر في عام 2023. والحال أن امتناع الحزب «الاشتراكي» عن إسقاط الحكومة مرهون بتعديل هذا القانون أو تجميده، إضافة إلى إجراءات أخرى يحتاج إليها لتبرير موقفه أمام محازبيه.

إزاء ما سبق، يبدو لوكورنو أمام «مهمة مستحيلة»: إن أرضى اليمين استاء اليسار، وإن تقارب مع اليسار هدده اليمين بإجراءات عقابية. فهل سينجح أم سيسقط مجدداً كما سقطت حكومته بداية الأسبوع المنصرم؟ الجواب في القادم من الأيام.



Source link

شاركها. تويتر
السابقكييف.. تضارب الأنباء حول مقتل أو انتحار مستثمر كبير كان محط ابتزاز الأمن الأوكراني (صور)
التالي حركة «جيل زد 212» تعلن تعليق الاحتجاجات مؤقتاً في المغرب
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

ماكرون يراهن على لوكورنو مجدداً وسط أزمة سياسية غير مسبوقة

أكتوبر 11, 2025

كيف أصبحت مواجهة النرويج وإسرائيل «الأكثر جدلاً» في كرة القدم؟

أكتوبر 11, 2025

حركة «جيل زد 212» تعلن تعليق الاحتجاجات مؤقتاً في المغرب

أكتوبر 11, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 11, 2025

اليوم الأول بعد حرب غزة

إن يوم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس – الجمعة 10 أكتوبر/تشرين الأول – أمر…

حزب كوميتو ينسحب من الائتلاف الحكومي في اليابان، مما يترك الحزب الليبرالي الديمقراطي بعيدًا عن الأغلبية

أكتوبر 10, 2025

فشلت قضية ميران لتخفيضات أكبر في أسعار الفائدة في إقناع بنك الاحتياطي الفيدرالي

أكتوبر 10, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202525 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

الأخضر ينتظر العراق بفرصتين | صحيفة الرياضية

أكتوبر 11, 2025

كوبا تنفي اتهامات أميركية بضلوع قواتها في حرب أوكرانيا

أكتوبر 11, 2025

بريطانيا.. مغني الروك إيان واتكينز يلقى حتفه في هجوم بالسجن

أكتوبر 11, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter