Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

ديسمبر 20, 2025

جاك سميث يطلب عقد جلسة استماع علنية لمواجهة غضب ترمب

ديسمبر 20, 2025

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, ديسمبر 20, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » مخيم شاتيلا بين رصاص الفوضى ودوّامة المخدرات
سياسي

مخيم شاتيلا بين رصاص الفوضى ودوّامة المخدرات

adminadminنوفمبر 4, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


حسين زلغوط, خاص – “رأي سياسي”:

لم يكن ما شهده مخيم شاتيلا في بيروت خلال الأيام الماضية مجرد حادثٍ أمنيٍّ عابر، بل جرسَ إنذارٍ جديداً يذكّر بأنّ واقع المخيمات الفلسطينية في لبنان يزداد هشاشةً وتعقيداً يوماً بعد يوم. فمشاهد القتل والاشتباكات، وصولاً إلى كشف مستودعاتٍ للمخدرات وتفكيك شبكاتِ ترويجٍ داخل منطقةٍ يُفترض أن تكون ملاذاً آمناً للاجئين، أعادت إلى الواجهة سؤالاً مؤجلاً منذ عقود: إلى متى يبقى ملفّ المخيمات الفلسطينية مغلقاً تحت عنوان “الخصوصية الأمنية”؟

مخيم شاتيلا، الذي يحمل في ذاكرته الجماعية واحدةً من أبشع المآسي في تاريخ الصراع العربي – الإسرائيلي (مجزرة صبرا وشاتيلا)، يتحوّل اليوم إلى مرآةٍ تعكس حجم التداخل بين البؤس الاجتماعي والفوضى الأمنية. فالمخيم الذي تأسّس لاستيعاب موجات اللجوء الأولى، أصبح اليوم مساحةً خارجةً نسبياً عن سلطة الدولة، يتنازعه الفقر والتهميش من جهة، وشبكات السلاح والمخدرات من جهةٍ أخرى. وفي ظلّ غياب خطةٍ واضحةٍ للتنمية أو الرقابة، تحوّلت بعض المخيمات إلى بيئاتٍ خصبةٍ لتفشّي العصابات وتجار المخدرات والمتعاطين.

الأخطر في المشهد أنّ ما يجري في شاتيلا ليس استثناءً، بل امتدادٌ لحالةٍ عامة تشمل معظم المخيمات الفلسطينية في لبنان. فغياب التنسيق الفعلي بين الفصائل الفلسطينية والأجهزة اللبنانية خلق فراغاً أمنياً متنامياً، سمح بتمدّد الجماعات الخارجة عن القانون، وبروز تجار السلاح والمخدرات كقوى أمرٍ واقع. ومع الانهيار الاقتصادي الذي يضرب لبنان منذ سنوات، ازدادت معدلات البطالة والفقر داخل المخيمات، ما جعل شريحةً واسعةً من الشباب عرضةً للاستقطاب أو الانخراط في أنشطةٍ غير مشروعة.

إنّ اكتشاف مستودعاتٍ للمخدرات داخل شاتيلا لا يفضح فقط وجود شبكاتٍ إجراميةٍ منظّمة، بل يكشف أيضاً عن تصدّع المنظومة الأمنية والسياسية التي لطالما تعاملت مع المخيمات بمنطق “الإدارة عن بُعد”. فغياب الرقابة الفعلية وتداخل الأجندات الإقليمية جعلا من هذه المساحات مناطق رمادية تُستغل لتصفية الحسابات أو تمرير الأنشطة غير الشرعية، بعيداً عن أعين الدولة اللبنانية.

ورغم تعقيد المشهد، تبقى إعادة فتح ملفّ المخيمات الفلسطينية ضرورةً وطنيةً وأمنيةً وإنسانيةً في آنٍ واحد. فالمطلوب اليوم ليس معالجةً أمنيةً ظرفية أو حملةَ مداهماتٍ مؤقتة، بل مقاربةً شاملة تُعيد تعريف العلاقة بين الدولة اللبنانية والمخيمات على قاعدة الحقوق والواجبات. فتمكين اللاجئين من حياةٍ كريمةٍ، ومن فرصِ عملٍ وتعليمٍ، يشكّل شرطاً أساسياً لاستقرار المخيمات واندماجها الإيجابي مع محيطها. كما أنّ التنسيق الأمني المنظّم بين الدولة والفصائل هو السبيل الوحيد لضبط الفوضى ومنع تكرار أحداثٍ دمويةٍ كتلك التي شهدها شاتيلا.

إنّ ما حدث مؤخراً يجب أن يُقرأ كتحذيرٍ من مستقبلٍ قاتمٍ إن استمرّ الإهمال. فترك المخيمات نهباً للفقر والفوضى يعني ببساطة تركَ قنبلةٍ اجتماعيةٍ قابلةٍ للانفجار في أيّ لحظة، لا تهدّد سكانها وحدهم، بل الأمن اللبناني برمّته. وعلى المجتمع الدولي أيضاً مسؤوليةٌ مضاعفة، ليس فقط في دعم اللاجئين إنسانياً، بل في الدفع نحو حلولٍ سياسيةٍ عادلةٍ تضع حدّاً لمعاناتهم الطويلة.

قد تكون مأساة شاتيلا الأخيرة فرصةً لإطلاق حوارٍ وطنيٍّ جدّيٍّ بين الدولة اللبنانية والفصائل الفلسطينية، لإعادة ترتيب هذا الملفّ بروحٍ من الواقعية والتعاون. فاستمرار النهج القائم على التغاضي أو المعالجة الموسمية لن يؤدّي إلا إلى مزيدٍ من التدهور. ويبقى السؤال المُلحّ: هل تكون دماء الضحايا في شاتيلا بدايةَ وعيٍ جديدٍ يدفع نحو مقاربةٍ مختلفة، أم حلقةً جديدةً في مسلسل التجاهل المزمن الذي يدفع المخيمات أكثر فأكثر نحو المجهول؟



Source link

شاركها. تويتر
السابق101 مليار ريال أرباح “أرامكو” في الربع الثالث
التالي تامر حسني وأحمد سعد على مسارح باريس بعد نجاح حفل أنغام
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025

افتتاحية اليوم: الأعياد.. بين فرح ومأساة

ديسمبر 20, 2025

جعجع: الانتخابات بخطر والمغتربون مستهدفون

ديسمبر 19, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 20, 2025

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

بانكوك ــ استعدت البحرية الملكية التايلاندية التي دربتها الولايات المتحدة يوم السبت (20 ديسمبر/كانون الأول)…

إندونيسيا من بين كبار الخاسرين في نهاية الين الرخيص

ديسمبر 19, 2025

لقد حان الوقت لكندا للتخلي عن الولايات المتحدة والذهاب مع الصين

ديسمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الصراع التايلاندي الكمبودي يتصاعد بشكل خطير من البر إلى البحر

ديسمبر 20, 2025

جاك سميث يطلب عقد جلسة استماع علنية لمواجهة غضب ترمب

ديسمبر 20, 2025

مصر ترسم خطوطها الحمراء فى السودان

ديسمبر 20, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter