Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

زيلينسكي يطالب بتوضيحات أكبر بشأن الضمانات الأمنية لأوكرانيا

أغسطس 17, 2025

قمة ألاسكا.. مبعوث ترمب يلمح إلى تنازلات روسية بشأن أوكرانيا

أغسطس 17, 2025

قطاع الطاقة السعودي يثبت مرونته رغم التحديات العالمية

أغسطس 17, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, أغسطس 17, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » مباحثات سويسرا السودانية… اختراق أميركي أم مناورة لـ«جس النبض»؟
الشرق الأوسط

مباحثات سويسرا السودانية… اختراق أميركي أم مناورة لـ«جس النبض»؟

adminadminأغسطس 16, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


ينشغل المراقبون والسياسيون والعسكريون في السودان، هذه الأيام بما دار في لقاء جمع في سرية تامة مستشار الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية، مسعد بولس، وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان في سويسرا، وما تبعه من تسريبات متعددة، ذهبت إلى حد الحديث عن مسار أميركي لوقف الحرب الكارثية في السودان.
وزاد الغموض بعد تسريبات أخرى عن لقاء آخر جمع المسؤول الأميركي بقائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو «حميدتي» بعد ساعات من اجتماع البرهان. ولا توجد تأكيدات رسمية عنه، بينما ذكرت تقارير محلية وإقليمية أن الرجل وصل سراً هو الآخر إلى جنيف، استناداً إلى تتبع حركة طائرة خاصة يرجح أنها نقلته إلى هناك، لذلك يبقى الخبر مرجحاً وليس مثبتاً. وأثيرت التساؤلات حول هذه اللقاءات وهل هي اختراق أميركي جدي لوقف الحرب أو مجرد «جس للنبض» للتعرف على مواقف أطراف الحرب.

رئيس مجلس السيادة السوداني خلال زيارة إلى منطقة المصورات الأثرية شمال البلاد (مجلس السيادة – فيسبوك)

وكالات أنباء رئيسية ووسائل إعلام موثوقة أكدت أن اجتماع البرهان وبولس جرى الاثنين 11 أغسطس (آب) 2025، واستمر نحو ثلاث ساعات، وبحث مقترحاً أميركياً لوقف شامل لإطلاق النار، وتسهيل مرور المساعدات الإنسانية، وامتنعت الخارجيتان الأميركية والسودانية عن التعليق عليه. أما لقاء حميدتي مع بولس، فقد تم بعد ساعات من مغادرة البرهان، وفقاً لتقارير محلية وإقليمية أفادت بوصوله، ولم تؤكد جهات رسمية هذا الأمر.

ماذا بعد؟

لم تكن إدارة الرئيس الأميركي مهتمة بشكل كبير بملف الحرب السودانية سابقاً، لكنها فجأة كثفت اهتمامها وأعلنت عن تشكيل المجموعة الرباعية الدولية بشان النزاع السوداني، قبل أن تؤجل اجتماعاتها دون موعد جديد. وقبل ذلك، كانت واشنطن تكتفي بالعقوبات على طرفي الحرب، إذ فرضت عقوبات على حميدتي في 7 يناير (كانون الثاني) 2025، ثم عقوبات مثيلة على البرهان بعد ذلك بتسعة أيام، لاستخدام الجيش أسلحة كيماوية.

ويتوقع المحللون والمتابعون عدة سيناريوهات، من بينها الوصول لهدنة تتضمن وقفاً لإطلاق نار محدد زمنياً وجغرافياً، في الخرطوم وكردفان والنيل الأزرق، وفتح ممرات لإيصال المساعدات مراقبة دولياً، فضلاً عن تشكيل آلية تحقق لمتابعة التزام طرفي الحرب. أو يتم توقيع اتفاق إعلان مبادئ موسع، يتضمن وقفاً شاملاً لإطلاق النار، وابتدار مسار سياسي مدني، وفترة انتقالية، تعقبها انتخابات، مقابل «جزرة تخفيف العقوبات» للالتزام بما قد يتفق عليه، أو عصا العقوبات المشددة.

أطفال السودان ضحايا الحرب وكوارثها (أ.ف.ب)

بينما يخشى محللون آخرون، أن يتعامل طرفا الحرب مع المبادرة الأميركية، كونها «مناورة» دعائية، تتمثل باجتماعات متطاولة وضجيج إعلامي بلا آليات تنفيذية، تمكنهما من استعادة أنفاسهما استعداداً لمرحلة جديدة من القتال. ويحذرون من استمرار تصاعد الخطاب العدائي بين طرفي القتال الذي أعقب لقاء البرهان، واحتمالات تصلب بعض القادة العسكريين المتطرفين، وارتفاع أصوات الفساد وتجار الحرب، ما قد يعرقل أي هدنة محتملة.

أثر الإسلاميين

المحلل السياسي حاتم إلياس يرى أن الإسلاميين يسيطرون على مفاصل الجيش والدولة، ويرون في استمرار الحرب وسيلة للحفاظ على وجودهم السياسي، بينما أي خطوة في طريق السلام تمثل تهديداً مباشراً لمكانتهم، لذلك فهم حتماً سيعملون على عرقلة أي اتفاق سلام. ويضيف: «لو ذهب البرهان باتجاه السلام، فسيكون ذلك بمثابة معجزة سياسية».
لكن إلياس قطع في إفادته لـ«الشرق الأوسط» بأن «قوات الدعم السريع» تمتلك مرونة وقدرة أكبر على التفاوض، لأنها لا تواجه تعقيدات تنظيمية مثل تلك التي تواجه الجيش، ولا تعاني من أي تأثيرات تنظيم داخلي يرهن وجوده باستمرار الحرب.

ووفقاً لـ«إلياس» فإن الإسلاميين يمكن أن يدفعوا الضباط الموالين لهم للضغط على البرهان لاتخاذ مواقف تفاوضية متصلبة، ويمكن أيضاً أن يحركوا واجهاتهم المدنية والأمنية للتأثير على الرأي العام، كذلك يمكن أن يحركوا تحالفاتهم الإقليمية للتأثير على اتجاهات التفاوض أو إبطائه.
وعلى النقيض من رؤية إلياس، فإن محللين آخرين يرون أن بعض التيارات البراغماتية داخل الحركة الإسلامية، وتحت الضغط العسكري الميداني والاقتصادي، والخوف من العقوبات والتصنيفات الدولية، قد تدفع التنظيم إلى قبول مشاركة مشروطة، تترك الباب مفتوحاً أمام إمكانية اختراق سياسي جزئي أو كامل لصالحهم.

المحلل السياسي محمد لطيف يقول لـ«الشرق الأوسط» إن الاهتمام الأميركي المفاجئ بالملف السوداني ينطلق من دوافع إقليمية واستراتيجية، تنطلق من تأثير عدم استقرار الإقليم، وخطة واشنطن «الشرق الأوسط الجديد»، ومصالح حلفائها، واحتمالات أن يشكل استمرار الحرب تهديداً لهذه المخططات.
ويوضح لطيف أن واشنطن تتعامل مع الملف السوداني على غرار تجاربها السابقة في مناطق النزاعات (الهند، باكستان، الكونغو، رواندا)، وبناء على موقف «أخلاقي» إحساساً بأن عليها دوراً في تهدئة النزاعات والانتقال من الحروب إلى الحلول الدبلوماسية.

ويرى أن نقاط ضعف المبادرة الأميركية، التي قد تقلل من فرص نجاحها، تكمن في عدم توفر الإرادة المطلوبة لدى الطرفين، ويقول: «الدعم السريع قد لا تكون متأثرة بشكل كبير بضغوط خارجها، ولا تأثير للدولة الداعمة عليها يتعارض مع مصالحها، لكنها تحتاج لتحسين وضعها العسكري، بالتمدد في كردفان والفاشر، وإحكام الطوق على الوسط، ما قد يؤثر على إرادتها التفاوضية».

ويستطرد: «كذلك هي بحاجة لإحكام تأسيس الحكومة التي أُعلن عنها بشكل جاد، بما يقوى موقفها التفاوضي، لذا قد تبدو غير متعجلة للتفاوض، دون حوافز ومغريات ملموسة تحقق مصالحها، كأن تعود لوضعها جزءاً من ترتيبات ما بعد الحرب».

مناورة دبلوماسية

اجتماع البرهان مع بولس يمثل محاولة ضغط أولى، لكنه غير كافٍ من دون توفير مراقبين وضمانات إقليمية، وفي حالة الاكتفاء بمجرد المبادرة، فإن احتمالات التحويل لـ«مناورة» لصالح الجيش هي الأرجح.
أما لقاء حميدتي، إن تحقق، فقد يظهر رغبة واشنطن في إيصال رسالة قوية للطرفين، لكن غياب التأكيد الرسمي يجعل الحكم النهائي مرتبطاً بالمؤشرات والأيام المقبلة.

متطوعون سودانيون يعِدون وجبات لبعض سكان مدينة الفاشر التي تحاصرها «قوات الدعم السريع» في دارفور (أ.ف.ب)

لطيف وإلياس اتفقا على أن غياب الإرادة السياسية المستقلة لدى الجيش بسبب تأثير الإسلاميين يجعل أي مبادرة أميركية محفوفة بالمخاطر، كذلك اتفقا على أن «الدعم السريع» يمثل اللاعب الأكثر مرونة وواقعية، ويملك القدرة على دفع المباحثات إذا توافرت الحوافز المناسبة.
ووفقاً لمتابعات وتحليلات في منصات التواصل الاجتماعي السوداني، فإن الطريق إلى وقف إطلاق نار قابل للقياس لمدة محددة، مع إيجاد مراقبين دوليين يملكون أدوات متابعة تشمل طائرات وأقماراً اصطناعية، وتوفير الحوافز المالية المشروط، وإشهار عصا العقوبات بمواجهة الخروقات، والتفاهم مع اللاعبين الإقليميين للحد من خطوط التسليح والتمويل، تعد عوامل فعالة لإنجاح المبادرة. فإذا ظهرت هذه المؤشرات الأسابيع المقبلة، يمكن عدّ الاجتماعات خطوة نحو تهدئة إنسانية وعسكرية، أما في غيابها فستظل مجرد مناورة لا تغيّر المعادلة الميدانية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالأخضر الشاب.. فحوصات قبل المغادرة إلى البرازيل
التالي الجيش الأميركي يتكيّف في بغداد مع «حرب محتملة»
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

قطاع الطاقة السعودي يثبت مرونته رغم التحديات العالمية

أغسطس 17, 2025

توحيد سوريا يجب ألا يكون بالدماء والقوة العسكرية

أغسطس 17, 2025

«الأرض الأوكرانية مقابل السلام»… ما الخطوط العريضة لمقترح بوتين لإنهاء الحرب؟

أغسطس 17, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025

تحركات مريبة لخلايا «داعش» داخل مخيم الهول السوري

أغسطس 1, 2025
آسيا
آسيا أغسطس 16, 2025

محادثات بوتين ترامب تحول التركيز من وقف إطلاق النار إلى صفقة السلام

إذا قرأت العناوين في الصحف الأمريكية والأوروبية ، فستستنتج أن قمة ألاسكا فشلت. لم يفعل.…

ترامب بوتين يهز ولكن لا صفقة في ألاسكا

أغسطس 16, 2025

يد الهند في صف ترامب تعريفة أقوى مما تبدو عليه

أغسطس 16, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 20259 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة

والد أنغام يكشف تفاصيل حالتها الصحية

أغسطس 6, 20255 زيارة
اختيارات المحرر

زيلينسكي يطالب بتوضيحات أكبر بشأن الضمانات الأمنية لأوكرانيا

أغسطس 17, 2025

قمة ألاسكا.. مبعوث ترمب يلمح إلى تنازلات روسية بشأن أوكرانيا

أغسطس 17, 2025

قطاع الطاقة السعودي يثبت مرونته رغم التحديات العالمية

أغسطس 17, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter