Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

انطلاق رحلة الذكاء الاصطناعي من موسكو بمشاركة عالمية

نوفمبر 19, 2025

طائرة F-22 ترشد الطائرة بدون طيار القاتلة مع دخول التنافس الجوي بين الولايات المتحدة والصين إلى عصر جديد

نوفمبر 19, 2025

ترمب يوافق على خطط استخباراتية للضغط على فنزويلا

نوفمبر 19, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ما الذي أطاحت به عقوبة الإعدام بحق رئيسة الوزراء حسينة يعني بالنسبة لبنغلاديش
آسيا

ما الذي أطاحت به عقوبة الإعدام بحق رئيسة الوزراء حسينة يعني بالنسبة لبنغلاديش

adminadminنوفمبر 19, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


أصدرت محكمة الجرائم الدولية في بنغلادش، اليوم الاثنين، حكما تاريخيا ضد رئيسة الوزراء المخلوعة الشيخة حسينة، وأدانتها بارتكاب جرائم جنائية خطيرة مرتبطة بالاضطرابات السياسية القاتلة التي اجتاحت البلاد في يوليو وأغسطس 2024.

وخلصت المحكمة إلى أن حسينة تتحمل المسؤولية عن أعمال العنف واسعة النطاق والقتل غير القانوني وانتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها قوات الدولة خلال الاحتجاجات. وطالب الادعاء بعقوبة الإعدام، مما يعكس مدى خطورة تعامل المحكمة مع الاتهامات.

على الرغم من أن الحكم الكامل لم يصدر بعد، إلا أن قرار المحكمة يمثل المرة الأولى التي تتم فيها إدانة رئيس حكومة بنغلاديشي سابق بتهمة العنف السياسي المعاصر بموجب القوانين التي تم وضعها في الأصل لمحاكمة جرائم الحرب التي ارتكبت في عام 1971.

وكان جوهر قضية المحكمة مزاعم بأن حسينة إما أمرت بشكل مباشر أو سمحت ضمنياً باستخدام القوة المميتة ضد المتظاهرين خلال الانتفاضة التي عمت البلاد.

وتصاعدت الاضطرابات، التي اندلعت بسبب الاحتجاجات الطلابية وانضم إليها فيما بعد العمال والمهنيون، بسرعة وتحولت إلى مواجهات عنيفة في مختلف أنحاء دكا وغيرها من المناطق الرئيسية.

واتُهمت قوات الأمن بإطلاق الذخيرة الحية على الحشود، والقيام بأعمال ضرب على نطاق واسع، واحتجاز مدنيين بشكل غير قانوني، والمشاركة في أعمال خارج نطاق القضاء باسم استعادة النظام.

وقدرت الوكالات الدولية أن أكثر من 1400 شخص قتلوا خلال الاضطرابات، وهو رقم اعتمدته المحكمة في تقييم نطاق وخطورة أعمال العنف. تعاملت المحكمة مع هذه الوفيات باعتبارها دليلاً على حملة قمع منسقة من جانب الدولة، وليس باعتبارها حوادث متفرقة أو معزولة.

وقال ممثلو الادعاء إن حجم وتوقيت واتساق الاستجابة الأمنية يشير إلى توجيه مركزي من أعلى مستويات الحكومة.

وقدموا نصوص الاتصالات ومقاطع صوتية وشهادات من موظفي الدولة والمدنيين ليجادلوا بأن العنف لم يكن من الممكن أن يحدث دون تصريح سياسي.

ورغم أن تفاصيل هذه المواد لم يتم نشرها بشكل مستقل، فإن إدانة المحكمة تشير إلى أنها قبلت ادعاءات الادعاء بأن حسينة مارست مسؤولية القيادة، وهو مبدأ مستمد من القانون الجنائي الدولي الذي يحمل القادة المسؤولية عن الجرائم التي يرتكبها مرؤوسوهم عندما يعلمون أو ينبغي أن يعلموا بالانتهاكات ويفشلون في منعها أو معاقبتها.

كما نظرت المحكمة في سلسلة من انتهاكات حقوق الإنسان التي وقعت تحت مراقبة الحكومة أثناء الاضطرابات. وشملت هذه ادعاءات بتعذيب المعتقلين، وحالات الاختفاء القسري، والهجمات التي استهدفت أفراداً يُنظر إليهم على أنهم معارضون سياسيون.

وسلط الادعاء الضوء على أنماط الترهيب ضد الصحفيين، وتقارير عن إطلاق الشرطة النار على المناطق السكنية، وتوثيق حوادث العنف ضد مجتمعات الأقليات. تعاملت المحكمة مع هذه الأحداث كجزء من مناخ أوسع من الإجراءات غير القانونية التي تتخذها الدولة والتي اشتدت مع انتشار الاحتجاجات وتعثر سيطرة الدولة.

يشير الحكم إلى أن المحكمة وجدت أن رد الحكومة تجاوز الحدود المسموح بها قانونًا وشكل إساءة استخدام متعمدة لسلطة الدولة.

جانب آخر مهم من تقييم المحكمة يتعلق بتدمير الممتلكات العامة. وتعرضت المباني الحكومية ومراكز الشرطة والبنية التحتية للاتصالات لأضرار أو أحرقت في الاضطرابات.

وبينما نسبت الإدارة السابقة هذه الأفعال إلى المتظاهرين والمحرضين الخارجيين، يبدو أن المحكمة قد نظرت فيما إذا كانت بعض الحوادث قد استخدمت كمبرر لتصعيد القوة أو ما إذا كانت حدثت في سياقات ساهم فيها تقاعس الدولة في أعمال العنف.

أشارت التقارير الدولية التي استشهد بها المدعون العامون إلى أن قوات الأمن انسحبت في بعض الأحيان من المناطق المتضررة من الجريمة أو استجابت بشكل انتقائي، مما أثار الشكوك في أن الاضطرابات استخدمت لتبرير حملة قمع أوسع نطاقا.

وقامت المحكمة بمراجعة التناقضات في عدد القتلى على نطاق واسع. ويتعارض الرقم الذي تم التحقق منه من قبل الحكومة والذي بلغ 834 حالة وفاة مع تقديرات الأمم المتحدة البالغة 1400 حالة وفاة. واعتمدت المحكمة على الرقم الأعلى، مما يؤكد مدى تأثير الوفيات على نتائجها.

وقد تعامل الحقوقيون مع حجم الوفيات – المنتشرة عبر المناطق والتي تركزت خلال مراحل محددة من القمع – كدليل على أن استخدام الدولة للقوة كان منهجيًا. كان قبول المحكمة للعدد الأعلى من الضحايا أمرًا أساسيًا في تحديدها بأن الجرائم تستوفي الحد الأدنى من الجرائم الخاضعة لولاية محكمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

ويضع الحكم أحداث عام 2024 ضمن نفس الإطار القانوني الذي استخدمته المحكمة تاريخياً لمحاكمة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. ومن خلال تطبيق هذا الإطار على الإجراءات التي اتخذتها الحكومة المعاصرة، أعادت المحكمة تأكيد المبدأ القائل بأن العنف السياسي واسع النطاق ضد المدنيين يعاقب عليه بغض النظر عن السياق أو المنصب السياسي.

وفي سعيهم للحصول على أقصى عقوبة مسموح بها، أشار ممثلو الادعاء إلى وجهة نظرهم بأن الجرائم كانت من بين أخطر الجرائم التي عرضت على المحكمة.

يشكل هذا الحكم سابقة بعيدة المدى في المشهد القانوني في بنجلاديش. ويرى التقرير أن القادة السياسيين يمكن أن يتحملوا المسؤولية الجنائية عن سلوك قوات الأمن أثناء الاضطرابات المدنية وأن فشل الدولة في حماية المدنيين – أو دورها النشط في إيذاءهم – قد يشكل جريمة دولية بموجب القانون المحلي.

ومن المتوقع أن يؤدي إصدار الحكم الكامل إلى توضيح المنطق القانوني للمحكمة، لكن الحكم يعد بالفعل واحدًا من أكثر الأحكام أهمية في تاريخ البلاد الحديث.

فيصل محمود هو وزير (الصحافة) في المفوضية العليا لبنغلاديش في نيودلهي



Source link

شاركها. تويتر
السابقروسيا تمد مصر بقدرات نووية غير مسبوقة
التالي “خطوة غير مسبوقة”.. واشنطن تفتح الباب أمام توريد تكنولوجيا حساسة إلى السعودية
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

طائرة F-22 ترشد الطائرة بدون طيار القاتلة مع دخول التنافس الجوي بين الولايات المتحدة والصين إلى عصر جديد

نوفمبر 19, 2025

يمكن أن يكون الخلاف الياباني مع الصين هو القاتل للناتج المحلي الإجمالي الذي يغرق تاكايشي

نوفمبر 19, 2025

الوفرة غير العقلانية: ما الذي يجب مراقبته عند انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي؟

نوفمبر 19, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

ليبيا تحتاج إلى تغيير جذري في المشهد السياسي لضمان الأمن والاستقرار

نوفمبر 9, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 19, 2025

طائرة F-22 ترشد الطائرة بدون طيار القاتلة مع دخول التنافس الجوي بين الولايات المتحدة والصين إلى عصر جديد

تندفع الولايات المتحدة والصين نحو حقبة جديدة من القوة الجوية التي تحددها مزاوجة المقاتلات المأهولة…

ما الذي أطاحت به عقوبة الإعدام بحق رئيسة الوزراء حسينة يعني بالنسبة لبنغلاديش

نوفمبر 19, 2025

يمكن أن يكون الخلاف الياباني مع الصين هو القاتل للناتج المحلي الإجمالي الذي يغرق تاكايشي

نوفمبر 19, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202531 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

انطلاق رحلة الذكاء الاصطناعي من موسكو بمشاركة عالمية

نوفمبر 19, 2025

طائرة F-22 ترشد الطائرة بدون طيار القاتلة مع دخول التنافس الجوي بين الولايات المتحدة والصين إلى عصر جديد

نوفمبر 19, 2025

ترمب يوافق على خطط استخباراتية للضغط على فنزويلا

نوفمبر 19, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter