Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

تامر حسني يعلّق على نجاح حفله الأول بعد تعافيه من أزمته الصحية

ديسمبر 22, 2025

عبد المسيح: أطالبكم أن ترسلوا إلينا مجوسًا وسفراء سلام

ديسمبر 22, 2025

إدوارد يكشف حقيقة صورته على كرسي متحرّك (فيديو)

ديسمبر 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإثنين, ديسمبر 22, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » في غزة… موسيقي يحوِّل طائرة الاستطلاع «الزنَّانة» إلى عازف في فرقته
الشرق الأوسط

في غزة… موسيقي يحوِّل طائرة الاستطلاع «الزنَّانة» إلى عازف في فرقته

adminadminأكتوبر 8, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


في كل مرة ينزح فيها أحمد أبو عمشة من ملجأ إلى آخر في غزة، يحمل معه عائلته ومتاعهم الصغير، ويعلِّق الغيتار على كتفه. هذا سلاحُه ضدّ اليأس.

في نزوحه الخامس عشر قبل أيام، غرسَ أوتاد خيمته في رمال شاطئ غزة. غادرها بعض الوقت متجهاً صوب تلّة محاذية، ليتحدّث إلى «الشرق الأوسط»، بعيداً عن ضوضاء الغارات الإسرائيلية التي تعصف بالمدينة.

رحلة أبو عمشة خلال سنتَين من الحرب لم تكن اعتياديّة. لعلّه واحدٌ من بين قلّة قليلة من الغزّيين الذين أصرّوا على رؤية النصف الممتلئ من الكوب المحطّم.

«الموت بعينيك، ولسّه الأمل بقلبك شغّال». هذا ما منحته إياه الموسيقى التي احترفها صغيراً، ودرّسها كبيراً، ولكنه لم يقطف أثمن ثمارها إلا تحت القصف ووسط التشرّد. وجد المؤلّف والعازف والمربّي أحمد أبو عمشة في الموسيقى، حليفاً ساندَه حتى في ترويض أزيز طائرة الاستطلاع الإسرائيلية، أو «الزنّانة» كما يسمّيها أهل غزة.

«الموت بعينيك ولسّه الأمل بقلبك شغّال»… أحمد أبو عمشة (صور الفنان)

«في أحد أيام التحليق المتواصل، وبينما كنت أعطي درساً في الموسيقى للأطفال النازحين، انزعج الطلّاب من التشويش، وطلبوا إيقاف الحصّة»، يسترجع أبو عمشة تفاصيل اليوم الذي حوّل فيه «الزنّانة» إلى عازف في فرقته. «لا. سنواصل الدرس وسنغنّي معها وعلى نوتتها»، أجاب تلاميذه.

أطلق العنان لأغنية من التراث الفلسطيني: «شيل شيل يا جمّال شيل»… كرّرها الأطفال بسهولة، فتحوّلت بسرعة إلى لازمة يتحدّون بها أزيزاً ينخر بوقاحة آذانهم الصغيرة. يوماً بعد يوم، تآلفَ أحمد وطلّابه مع «الزنّانة»، وباتوا يشغّلونها لصالح أغنياتهم.

قبل أن تندلع الحرب، كان أبو عمشة مدرّساً للموسيقى في «المدرسة الأميركية الدولية» في غزة، وفي «معهد إدوارد سعيد للموسيقى». أما الاستوديو الخاص به في بيت حانون؛ حيث كان يؤلّف الألحان ويوزّعها، فقد تدمّر كاملًا.

على طريق النزوح الذي لا آخر له، تناثرت النغمات من رأسه. صار الإيقاعُ دوي قذائف وغارات، والحلمُ إيجاد مأوى وكسرة خبز وقطرة مياه نظيفة لعائلته. «لكن في النزوح السابع، حططتُ الرحال في ملجأ للفنانين في رفح. هناك أتاني شابٌّ بغيتار، وكان قد مضى أكثر من 10 شهور على آخر مرة لمست فيها الآلة». التقطَ أحمد الغيتار وغنّى وسط المخيّم، فالتفّ الأطفال حوله صانعين له جوقة بأصواتهم.

«عندما سمعتهم وأبصرتُ ابتساماتهم المحيطة بي، نسيتُ أننا في حرب. شعرتُ بأن الدنيا لسه حلوة ولسه فيه أمل. كانت تلك المرة الأولى التي ينتابني فيها شعور كهذا، منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول)»، يخبر أبو عمشة.

في إحدى خيام النازحين برفح، أبصر مشروع «طيور غزة تغنّي» ملامح ضوءٍ وسط السواد. ومنذ ذلك اليوم، صارت المواعيد يوميّة بين أحمد وأطفال الملجأ والملاجئ المحيطة، ليستعيد معهم مهمته الأساسية، تدريس الموسيقى. أما هم فبدأوا يستعيدون بفَضل تلك الدروس بعض الفرح الذي سلبته إياهم الحرب.

ولكن بما أنّ الهناء ليس قدَر الغزّيين، وجد أبو عمشة نفسه مضطراً للانتقال مجدّداً. الفارق في رحلة النزوح الثامنة تلك، أنه كان يحمل في حقيبته الصغيرة حلماً جديداً يخفّف عبء الطريق. «في خان يونس، أبصرتُ هول المأساة فور وصولي، فلم يكن ثمة مفرّ من استئناف المشروع».

بالتعاون مع بعض زملائه من أساتذة الموسيقى، بدأ أحمد يعطي دروس العزف والغناء للأطفال والمراهقين. رغم الجوع والدمار والمآسي اليوميّة، تعاملَ بجدّية مع الأمر. «الأهالي الذين ضحكوا عليَّ في البداية، قائلين إن الحاجة هي للخبز والماء وليس للموسيقى، عادوا ليشكروني بعد شهر»، يقول أبو عمشة. فتلك اللحظات الموسيقية المسروقة من ساعات الرعب والإحباط، عادت بمنفعة كبيرة على الأطفال، ولا سيما منهم أولئك المصابون بالصدمات، والذين فقدوا القدرة على التواصل والكلام.

دروس العود والناي والغيتار والطبلة يعطيها أحمد وزملاؤه الأساتذة لأطفال المخيمات (صور الفنان)

يشرح كيف أن استخدامه تقنيات العلاج بالموسيقى ساعد هؤلاء الأطفال على التواصل والاختلاط مع الآخرين من جديد. «هذا منَحَني اندفاعة إلى الأمام، ومزيداً من الثقة بفائدة المشروع. ومع الوقت صرنا عائلة كبيرة تجتمع على النغمات والنزوح».

وكأنّ الموسيقى تحوّلت إلى حبل خلاص يتمسّك به أحمد وزملاؤه وطلّابه وعائلاتهم. صاروا ينزحون معاً، ويزرعون مشروعهم أينما حلّوا. وصل عدد التلاميذ إلى مائتين. يتعلّمون أصول الغناء، ومنهم من يتلقّى دروس العزف على العود والغيتار والناي والطبلة، من قبل أساتذة محترفين. ولإضفاء مزيدٍ من الاحترافية إلى المشروع، يُطلب من الأطفال الراغبين في الانضمام، الخضوع لامتحان بسيط للصوت والأذن الموسيقية.

إلى متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، غالباً ما يتوجّه أحمد باللغة الإنجليزية، ليتحدّث عن يومياته وطلّابه. «غالبية مَن يتابعونني أوروبيون وأميركيون، بسبب عملي سابقاً في المدرسة الأميركية»، يوضح. وهو لا يُنكر أنّ سرد الحكاية بلغة يفهمها الغرب، ساعد في انتشار المشروع، وفي الحصول على دعم مادي وآلات موسيقية. أبعد من ذلك: «تبقى الرسالة الأهم أنه فوق الركام والدماء والخوف ورغم الإبادة، ما زلنا نغنِّي. وهذا ما يفاجئ الناس».

كسائر أبناء القطاع، حدثَ أن نام أحمد أبو عمشة من دون عشاء. خسر أحبّة في الحرب، من بينهم أحد طلّابه «يوسف، 15 سنة، الذي ذهب إلى المقهى المجاور ليتصل بأهله ولم يَعُد». ولكن عندما ينطلق الدرس اليوميّ، أو عندما يتحلّق الجميع في سهرة غنائية داخل خيمة النزوح، تعود ابتسامة الأمل رغم أنف «الزنّانة» وسائر أسلحة الترهيب.



Source link

شاركها. تويتر
السابقالتعاون الصيني – اليمني يشغل الغرب: أمن البحر الأحمر ملفّاً مفتوحاً
التالي النفط يرتفع وسط ترقب لبيانات المخزونات الأميركية والتضييق على الخام الروسي
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

مسؤول أممي يتوقع عودة مليون لاجئ إلى سوريا في عام 2026

ديسمبر 21, 2025

إجراءات أمنية مشددة لحماية احتفالات الميلاد ورأس السنة في سوريا

ديسمبر 21, 2025

سامي مغاوري لـ«الشرق الأوسط»: جيلي تعرَّض للظلم

ديسمبر 21, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

نتائج «شبه صفرية» للأحزاب المدنية في انتخابات العراق

نوفمبر 15, 2025
آسيا
آسيا ديسمبر 22, 2025

هل سيستمر الدولار الأسترالي في الارتفاع في عام 2026؟

بعد عدة سنوات من الانخفاض المطرد، حقق الدولار الأسترالي انتعاشًا كبيرًا في عام 2025، وبلغ…

عار العلم الأبيض لإندونيسيا في سومطرة التي دمرتها الفيضانات

ديسمبر 22, 2025

كيف تم تدمير التصنيع الأمريكي بابتسامة

ديسمبر 21, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202538 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202527 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

تامر حسني يعلّق على نجاح حفله الأول بعد تعافيه من أزمته الصحية

ديسمبر 22, 2025

عبد المسيح: أطالبكم أن ترسلوا إلينا مجوسًا وسفراء سلام

ديسمبر 22, 2025

إدوارد يكشف حقيقة صورته على كرسي متحرّك (فيديو)

ديسمبر 22, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter