Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

المقاتلة الصينية من الجيل السادس..طائرة تهدد عرش تفوق أميركا

سبتمبر 30, 2025

سيرين عبد النور تخرج عن صمتها وتصف هؤلاء بـ”الشياطين”

سبتمبر 30, 2025

ماذا نعرف عن اجتماع ترمب وقادة الجيش في كوانتيكو؟

سبتمبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, سبتمبر 30, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ضغط ميداني إسرائيلي ومجموعات مناوئة… ماذا آلت إليه «حماس» على الأرض؟
الشرق الأوسط

ضغط ميداني إسرائيلي ومجموعات مناوئة… ماذا آلت إليه «حماس» على الأرض؟

adminadminسبتمبر 23, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


لا تعصف الحرب الإسرائيلية وحدها بقطاع غزة، إذ تحتدم فيه خلافات بين المجموعات المسلحة الجديدة التي نشأت وسط العمليات العسكرية المتصاعدة؛ مما يثير تساؤلات حول ما آل إليه وضع «حماس» على الأرض، وهل ما زالت تمسك بزمام ولو جزء من الأمور؟

ويقول مراقبون إن أسلوب «العصابات» بات يطغى على تكتيكات الحركة، سواء في مواجهة إسرائيل أو تلك المجموعات المسلحة التي ظهرت على الساحة وتقوم بأعمال تخريبية وتروّع السكان في مناطق متفرقة من القطاع، تحت حماية إسرائيلية واضحة، خاصةً أنها تمارس أعمالها وسط تحليق للطائرات المسيرة.

ويرى البعض في ذلك تراجعاً في قوة «حماس» على الأرض، وتراجعاً أكبر في شعبيتها، خاصةً بعدما بات غالبية السكان يُحمّلونها المسؤولة عما حل بهم من قتل ودمار وتشريد وتجويع.

غير أن مصادر من «حماس» ترى أن هذه الحالة التي باتت عليها الحركة طبيعية في ظل الملاحقة الإسرائيلية المشددة لكل عنصر فاعل بها، وليس فقط للقيادات، وكذلك للمسؤولين المحليين وعناصر الشرطة وغيرهم.

فلسطينيون يتفقدون الدمار الناجم عن ضربات إسرائيلية على مخيم الشاطئ للاجئين بمدينة غزة يوم الثلاثاء (رويترز)

وأكدت المصادر في حديثها لـ«الشرق الأوسط» أن الحركة لا تزال تملك القدرة على أن تمسك بزمام الأمور مجدداً بعد انتهاء الحرب، لحين تسلم جهة الحكم في القطاع، وفق أي اتفاق يتم التوصل إليه.

ولا ترى المصادر أن الحركة تعاني أي «تفكك حقيقي»، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى وجود مشاكل تتعلق بإدارة بعض الملفات، لكنها شكلية وليست جوهرية، في ظل استمرار الاغتيالات والعمليات العسكرية.

خلافات المجموعات المسلحة

وبدأت خلافات علنية بين المجموعات المسلحة المختلفة تظهر على الساحة. ومن ذلك خروج ياسر أبو شباب، الذي يقود مجموعات يُطلق عليها «القوات الشعبية»، في بيان نشره عبر صفحته في «فيسبوك» لينفي أي علاقة تربطه بحسام الأسطل، وهو ضابط أمن فلسطيني سابق أعلن عن تأسيس مجموعة مسلحة تنشط في خان يونس بجنوب القطاع.

كما نفى أي صلة بثلاث شخصيات من سكان مدينة غزة كانوا ينشطون في حركة «فتح» قبل أن ينشئوا مجموعة مماثلة في أحياء شرق المدينة، وخاصةً حي الشجاعية.

وقال أبو شباب، في بيانه الذي حذفه لاحقاً، إنه لا يوجد أي ارتباط إداري أو تنظيمي بين هؤلاء الأشخاص و«القوات الشعبية» التي يقودها، مؤكداً رفضه لأفعال قامت بها تلك المجموعات لترهيب المواطنين بغزة.

وبعد يومين، نشر أبو شباب بياناً آخر يقول فيه إن الهدف من تشكيل مجموعته هو رفع الظلم و«الإرهاب» بحق الفلسطينيين، ومعلناً إدانته لكل أشكال الاعتداء على المدنيين، مؤكداً أن لا صلة له بتلك الاعتداءات.

وجاءت بيانات أبو شباب بعد تصريحات أدلى بها الأسطل لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، قال فيها إنه على تنسيق وتواصل مستمرَّيْن مع أبو شباب.

كما جاءت بعد تنفيذ مجموعات أخرى يقودها الأسطل في خان يونس، ورامي حلس بغزة، سلسلة من العمليات طالت مراكز إيواء ومنازل مدنيين فلسطينيين، بحسب روايات شهود، وشملت اعتقال مجموعة من المسعفين والتحقيق معهم ومصادرة مركباتهم داخل مدينة غزة قبل إطلاق سراحهم بعد الاستيلاء على أوراق هويتهم وأموالهم في حي الشيخ رضوان شمال المدينة، وهو الحي الذي يشهد عمليات عسكرية إسرائيلية منذ أسابيع.

ونفذت تلك المجموعات عمليات إطلاق نار في حي النصر ومحيط مجمع الشفاء الطبي، وأحرقت ممتلكات للمواطنين، وهاجمت مستشفى المعمداني قبل أيام، وحاولت خطف مواطن يعتقد أنه ينتمي لحركة «حماس».

العائلات تتبرأ و«حماس» تنصب كمائن

ودفعت أعمال أولئك المسلحين عوائلهم للتبرؤ منهم، ومن بينها عائلتا الأسطل وحلس، مؤكدةً أنها ترفض أي تعاون مع الاحتلال الإسرائيلي.

وكشفت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» عن أن عناصر أمنية من «حماس» قتلت مجموعة من العناصر التي تعمل لصالح المجموعات المسلحة التي يقودها أبو شباب والأسطل وحلس وغيرهم، وذلك في كمائن نفذتها في مدينة غزة، وكذلك وسط وجنوب القطاع.

عائلات نازحة عن شمال قطاع غزة تسير بأمتعتها على الطريق الساحلي يوم الثلاثاء (أ.ب)

وعلى غرار ما تفعله «حماس» من استدراج جنود إسرائيليين دون اشتباك فوري مع أي قوات تدخل من أحياء ومدن القطاع، تركت الحركة تلك العناصر تفعل ما يحلو لها قبل أن تستدرجهم بطرق مختلفة، سواء عبر أقاربهم أو من خلال كمائن نصبتها في مناطق يدخلونها ويعتقدون أنهم بمأمن فيها في ظل وجود قوات إسرائيلية، بحسب المصادر.

وخلال الأسبوع الأخير، قتلت قوة أمنية ضابطاً في الأمن التابع للسلطة الفلسطينية بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة بتهمة القيام بأعمال مخلة بالأمن الداخلي، كما قتلت اثنين آخرين في دير البلح بعدما استدرجتهما لمكان قريب، وقتلت رابعاً في خان يونس.

وأظهر مقطع فيديو من داخل مدينة غزة، تم تصويره مساء الأحد، قتل مسلحين لثلاثة أشخاص اتهموهم بالعمل لصالح إسرائيل، موجهين رسالة تهديد لأبو شباب وحلس وغيرهما من القائمين على المجموعات المسلحة.

ميدانياً

على الساحة الميدانية، تُعمق القوات الإسرائيلية من عملياتها في مدينة غزة، ولوحظ تقدم القوات البرية في الجزء الشمالي من مخيم الشاطئ غرب المدينة، وكذلك في حي النصر، بينما تتوغل في حي الشيخ رضوان وبعض المناطق في شارع الجلاء.

وانتشر قناصة يطلقون النار في المناطق الشمالية في مدينة غزة باتجاه حي الرمال ومحيط مجمع الشفاء الطبي، فيما لوحظ تقدم القوات البرية الإسرائيلية في حي تل الهوى جنوب المدينة، مع تراجعه من بعض المناطق ضمن مناورات في تلك المناطق.

وأخلت القوات المسلحة الأردنية المستشفى الميداني الأردني في حي تل الهوى بسبب العمليات الإسرائيلية، ونقلت النشاط بشكل مؤقت إلى مواصي خان يونس.

فلسطينيان يحملان جثماني طفلين قُتلا بنيران إسرائيلية في مدينة غزة يوم الثلاثاء (رويترز)

وتحاول القوات الإسرائيلية في الوقت ذاته تعميق عملياتها باتجاه ميدان فلسطين، على بعد أمتار من مستشفى المعمداني، لكنها لا تزال فعلياً تسيطر على تلك المنطقة نارياً دون أي تقدم بري حتى اللحظة.

وقصفت القوات عشرات المنازل والبنايات السكنية في مناطق متفرقة من مدينة غزة، كما شنت غارات في مناطق متفرقة من القطاع، وقُتل أكثر من 30 فلسطينياً منذ فجر الثلاثاء وحتى ساعات ما بعد الظهيرة.

فيما ذكرت وزارة الصحة بغزة أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة، من ظهيرة الاثنين وحتى الثلاثاء، 38 قتيلاً، و190 إصابة جديدة، ما أدى لارتفاع إجمالي حصيلة الضحايا إلى 65382 قتيلاً و166985 مصاباً منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وسُجل مقتل 3 فلسطينيين من منتظري المساعدات وإصابة 15 بجروح متفاوتة خلال الفترة نفسها، ليرتفع العدد إلى 2526 قتيلاً وأكثر من 18511مصاباً منذ نهاية مايو (أيار) الماضي بعد فتح مراكز المساعدات الأميركية.



Source link

شاركها. تويتر
السابقوحدتنا الوطنية قامت على الشريعة والعدل
التالي المفاوضات مع أميركا وصلت لطريق مسدود
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

إغلاق الحكومة الأميركية يلوح في الأفق للمرة الأولى منذ 7 سنوات وسط جمود حزبي

سبتمبر 30, 2025

روسيا تنتصر في «المعركة العادلة» بأوكرانيا

سبتمبر 30, 2025

إسرائيل دمرت الوجود المسيحي بالأراضي الفلسطينية

سبتمبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 30, 2025

خطة غزة ترامب مجرد خيال آخر في الشرق الأوسط

نحن نعيد الكَرَّة مرة أخرى. كشف الرئيس ترامب عن خطته المكونة من 21 نقطة لإنهاء…

Gambit’s Bagram Gambit هو كل شيء عن الصين

سبتمبر 30, 2025

Tomahawks for Kyiv: فكرة خطيرة

سبتمبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202522 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

المقاتلة الصينية من الجيل السادس..طائرة تهدد عرش تفوق أميركا

سبتمبر 30, 2025

سيرين عبد النور تخرج عن صمتها وتصف هؤلاء بـ”الشياطين”

سبتمبر 30, 2025

ماذا نعرف عن اجتماع ترمب وقادة الجيش في كوانتيكو؟

سبتمبر 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter