Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الحربي يلتحق بمعسكر الأخضر والفحص يحدد مصيره

نوفمبر 8, 2025

15 دوليا يجبرون إنزاجي على نجوم 21

نوفمبر 8, 2025

حامل فوجيان مرن ومبهج ولكنه لا يغير قواعد اللعبة

نوفمبر 8, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
السبت, نوفمبر 8, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » صور أقمار اصطناعية تكشف توسع الصين في مواقع إنتاج الصواريخ
أحدث الأخبار

صور أقمار اصطناعية تكشف توسع الصين في مواقع إنتاج الصواريخ

adminadminنوفمبر 8, 2025لا توجد تعليقات9 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


شرعت الصين منذ عام 2020 في توسّع ضخم لمواقع إنتاج الصواريخ، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرتها على ردع الجيش الأميركي، وترسيخ هيمنتها في المنطقة، حسبما كشفت شبكة CNN استناداً إلى صور من الأقمار الاصطناعية وخرائط وإشعارات حكومية.

واعتبرت الشبكة الأميركية أن ما وصفته بـ”التوسع التاريخي” يمثّل “تناقضاً صارخاً” مع الصعوبات التي تواجهها الولايات المتحدة في تأمين إمداداتها العسكرية.

وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية أن أكثر من 60% من أصل 136 منشأة مرتبطة بإنتاج الصواريخ أو تابعة لقوة الصواريخ في الجيش الصيني، الجهة المسؤولة عن الترسانة النووية للبلاد، تشهد توسعاً ملحوظاً.

وتشمل هذه المواقع مصانع ومراكز أبحاث واختبار، وقد زادت مساحتها المبنية الإجمالية بأكثر من مليوني متر مربع بين مطلع عام 2020 ونهاية عام 2025.

وأوضحت CNN أن الصور كشفت عن أبراج ومخابئ وسواتر ترابية جديدة تتوافق مع أنشطة تطوير الأسلحة، مشيرة إلى أنه يمكن في بعض الحالات رصد أجزاء من الصواريخ بوضوح.

وقال الباحث البارز في منتدى المحيط الهادئ والمدير السابق لمراقبة التسلح في حلف شمال الأطلسي (الناتو) ويليام ألبيرك: “إنها محاولة من الصين لترسيخ مكانتها كقوة عظمى عالمية.. نحن في المراحل الأولى من سباق تسلّح جديد”، مضيفاً أن “الصين تركض بالفعل، لكنها تستعد أيضاً لماراثون طويل”.

وتُظهر البيانات اندفاعاً صينياً محموماً لتطوير قدرات إنتاج صواريخ جديدة وأكثر تطوراً.

وأظهرت التحليلات أن عدداً من المنشآت الإنتاجية قد حلّت محل قرى وأراضٍ زراعية خلال السنوات الخمس الماضية، بعد أن توسّعت بشكل كبير.

مراجعة معلومات علنية

وذكرت الشبكة أنها تمكّنت من تحديد مواقع هذه المنشآت، بما في ذلك أكثر من اثنتي عشرة منشأة لم يُكشف عنها سابقاً، من خلال مراجعة معلومات علنية تخص شركتين حكوميتين رئيسيتين، في مجال الدفاع وفروعهما في الصين، ثم التحقق من النتائج عبر تحليل جغرافي فضائي دقيق.

ومنذ تولّيه السلطة عام 2012، ضخّ الرئيس الصيني شي جين بينج مليارات الدولارات في شراء وتحديث المعدات العسكرية، ضمن خطة واضحة تهدف إلى تحويل الجيش الصيني إلى قوة قتالية “عالمية المستوى”.

كما عمل على تعزيز قوة الصواريخ التابعة للجيش PLARF، وهي فرع نخبة يشرف على الترسانة النووية والباليستية المتنامية بسرعة.

ووصف شي هذه القوة بأنها “ركيزة الردع الاستراتيجي، والدعامة الأساسية لمكانة الصين كقوة عظمى، وحجر الزاوية لأمنها القومي”.

وتعمل منشآت إنتاج الصواريخ على توفير الأسلحة لكافة فروع الجيش الصيني تقريباً، الذي يُعدّ الأكبر في العالم بأكثر من مليوني جندي في الخدمة الفعلية.

وبحسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، تزيد الصين ترسانتها النووية بوتيرة أسرع من أي دولة أخرى، إذ أضافت نحو 100 رأس نووي جديد سنوياً منذ عام 2023. ومع ذلك، تبقى ترسانتها أقل بكثير من ترسانتَي الولايات المتحدة وروسيا، اللتين تمتلكان معاً نحو 90% من الترسانة النووية العالمية، وفقاً لـ”اتحاد العلماء المهتمين”.

استعدادات محتملة تجاه تايوان

وقال خبراء الأسلحة إن الصواريخ المنتجة في المنشآت التي توسّعت مؤخراً ستكون عنصراً أساسياً في أي محاولة عسكرية صينية محتملة لغزو تايوان، الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي والتي تعتبرها بكين جزءاً من أراضيها.

وأوضح الخبراء أن هذه الصواريخ تشكّل جوهر استراتيجية بكين لإبقاء البحرية الأميركية على مسافة آمنة في حال اندلاع صراع، من خلال ما يُعرف بـ”فقاعة منع الوصول”، وهي منطقة قبالة السواحل الصينية تهدف إلى ردع واشنطن عن التدخل دفاعاً عن تايوان.

وقال الباحث في مؤسسة CNA للأمن القومي والمتخصص في قوات الصواريخ الصينية ديكر إيفليث: “يريد الجيش الصيني تهيئة الظروف لغزو تايوان، وهذا يعني استهداف الموانئ وقواعد المروحيات ومراكز الإمداد، أي كل ما يمكن أن يمكّن الولايات المتحدة من دعم الجزيرة”، مضيفاً: “هدفهم تدمير البنية العسكرية في ساحة المعركة، ومنع أي تدخل خارجي”.

وأشارت CNN إلى أنها حددت 99 موقعاً مرتبطاً بتصنيع الصواريخ، ووجدت أن 65 منها توسّعت بمساحات مبنية جديدة يُرجَّح الخبراء أن يكون لها أثر مضاعف على القدرة الإنتاجية الصينية.

كما حلّلت الشبكة 37 قاعدة تابعة لقوة الصواريخ، واتضح أن 22 منها شهدت توسّعاً خلال السنوات الخمس الماضية.

صعود صيني وتحديات أميركية

وذكرت CNN أن وزارة الدفاع (الحرب) الأميركية (البنتاجون) قدّرت في ديسمبر 2024 أن الصين زادت إمداداتها من الصواريخ بنسبة 50% خلال السنوات الأربع السابقة، في حين تُظهر التحليلات الجديدة أن وتيرة التوسع مستمرة من دون انقطاع.

وفي وقت سابق من هذا العام، وافقت بكين على زيادة بنسبة 7.2% في ميزانيتها الدفاعية، لترتفع إلى نحو 245 مليار دولار، وهي الزيادة الرابعة على التوالي التي تتجاوز 7%، غير أن كثير من الخبراء يرون أن الإنفاق العسكري الفعلي للصين يفوق بكثير الأرقام الرسمية المعلنة.

وأوضحت الشبكة أن الطفرة الصينية في إنتاج الصواريخ تأتي في وقتٍ تستهلك فيه الولايات المتحدة أنظمتها الدفاعية المتطورة في أوكرانيا وإسرائيل، ما أدى إلى نقص في الذخائر، وأثار نقاشاً في واشنطن حول كيفية توزيع الأسلحة عالية التقنية بين ساحات الصراع المختلفة.

وفي يوليو، كشفت CNN أن الولايات المتحدة استهلكت نحو 25% من صواريخ منظومة الدفاع الصاروخي “ثاد” أثناء تصديها لهجمات صاروخية باليستية إيرانية على إسرائيل خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً في يونيو.

وأضافت الشبكة أن الحكومة الأميركية وسّعت عقداً سابقاً مع شركة “لوكهيد مارتن” للدفاع بأكثر من ملياري دولار، بهدف تعزيز إنتاج منظومة الدفاع الصاروخي “ثاد”، التي تُعدّ ركيزة أساسية في الاستراتيجية الأميركية للردع ضد الصين.

وأوضحت CNN أن تكلفة الصاروخ الواحد من هذه المنظومة الاعتراضية تبلغ نحو 12.7 مليون دولار، وفق ميزانية وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية لعام 2025، مشيرة إلى أن عملية تصنيع هذه الصواريخ معقدة، وتستغرق وقتاً طويلاً.

وكانت منظومة “ثاد” قد نُشرت في البداية داخل الأراضي الأميركية وفي منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتُعتبر عنصراً أساسياً في استراتيجية الردع الأميركية في مواجهة القدرات الصاروخية الصينية، إلا أن الخبراء حذّروا من أن مشكلات الإمداد التي يواجهها البنتاجون، إلى جانب تسارع جهود بكين لتطوير صواريخ أكثر تطوراً، تشكل تهديداً متزايداً للمصالح الأميركية.

ورفض “البنتاجون” التعليق على نتائج تحقيق CNN، مكتفياً بالقول إنه “لن يتحدث في مسائل تتعلق بالاستخبارات”.

توسّع متسارع بعد حرب أوكرانيا

وأظهرت نتائج الشبكة الأميركية أيضاً أن إنتاج الصين من الصواريخ ازداد بوتيرة حادة عقب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، وهو الحدث الذي شكّل نقطة تحوّل في المشهد الأمني العالمي.

ووفق تحليل الشبكة لصور الأقمار الاصطناعية، فقد ضاعفت بكين تقريباً معدل توسّع مواقع إنتاج الصواريخ خلال العامين التاليين لاندلاع الحرب، من حيث المساحات المبنية المخصصة للتصنيع العسكري.

وتابع ألبيرك: “يراقب الصينيون ما يحدث في أوكرانيا عن كثب وباهتمام بالغ، فهم يتابعون معارك عسكرية حقيقية بين قوتين متقدمتين تقنياً، ويدوّنون ملاحظاتهم بدقة”.

وأشار التقرير إلى أن جيش التحرير الشعبي الصيني، الذي لم يخض معارك فعلية منذ نزاعه القصير مع فيتنام عام 1979، يستخلص دروساً من النزاعات الجارية حول العالم.

فقد أظهرت الهجمات الجوية الروسية على أوكرانيا، بحسب خبراء CNN، أن الطريقة الأكثر فاعلية لضرب الأهداف الحساسة تتمثل في إغراق أنظمة الدفاع الجوي الغربية المتقدمة بطائرات مسيّرة منخفضة التكلفة، ما يفتح المجال أمام الصواريخ الباليستية الأكثر قوة لضرب أهدافها.

وبيّن ألبيرك أن هذا النهج يتطلب زيادة الإنتاج لكل من الصواريخ الرخيصة والمكلفة على حد سواء، مشيراً إلى أن الصين كانت سابقاً تعتقد أنها بحاجة إلى خمسة آلاف إلى عشرة آلاف صاروخ فقط لغزو تايوان، لكنها رفعت تقديراتها بشكل كبير بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.

تحديات داخلية في الجيش الصيني

وذكرت CNN أن الجيش الصيني يواجه تحديات داخلية، إذ أثارت حملة مكافحة الفساد الواسعة والمستمرة، التي طالت كبار الضباط، تساؤلات حول الجاهزية القتالية الفعلية للقوات المسلحة الصينية.

وخلال العامين الماضيين، أقيل عدد من كبار المسؤولين العسكريين المرتبطين بقوة الصواريخ، من بينهم وزيران سابقان للدفاع، وسط تقارير رسمية تشير إلى شبهات فساد متعلقة بعمليات شراء الأسلحة المتزايدة داخل الجيش.

ولفتت الشبكة إلى أن تحليلها اعتمد على بيانات من أكبر شركتين حكوميتين للصناعات الدفاعية في الصين، وهما: شركة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية CASC، وشركة علوم وصناعة الفضاء الصينية CASIC، حيث تم تتبّع سلسلة من الإشعارات الحكومية لتحديد مواقع المنشآت التي كانت في السابق مخفية عن الأنظار.

وأشارت CNN إلى أن “الشركتين، مع فروعهما، تنتجان الغالبية العظمى من الصواريخ والذخائر التقليدية والنووية في الصين”، لافتة إلى أن بكين تستخدم أسماء رمزية لإخفاء بعض مشروعاتها العسكرية، غير أن تحليل الشبكة تمكّن من تحديد مواقع هذه المنشآت بدقة.

وعلى سبيل المثال، ورد في إشعار حكومي سابق هذا العام مشروع إنشاء في مقاطعة شنشي تابع لـ”الأكاديمية الرابعة” في شركة CASC، المعروفة بأنها المقاول الرئيسي للصواريخ العاملة بالوقود الصلب، كما كشفت إشعارات أخرى عن حجم المشروع وموقعه التقريبي، ما مكّن CNN من تحديد الإحداثيات الدقيقة للموقع.

وأضافت الشبكة أن “المشروع لا يزال في مراحله الأولى، إلا أن صور الأقمار الاصطناعية أظهرت بالفعل بناء جدران واقية من الانفجارات، شبيهة بتلك الموجودة في منشآت إنتاج الصواريخ الأخرى”.

وذكرت CNN أنها “قامت بقياس المساحات المضافة سنوياً من الأبنية في جميع مواقع إنتاج الصواريخ منذ عام 2020، وحللت نوعية المرافق الظاهرة في الصور الفضائية لتحديد وظائفها المحتملة”.

توسّع إنتاجي ضخم لصواريخ “قاتل جوام”

ونبّه الخبراء إلى أن زيادة المساحات المبنية قد تؤدي إلى نمو هائل في القدرة الإنتاجية لبعض أنواع الصواريخ. ففي أحد المواقع في بكين، توسعت المنشأة بنحو 50% منذ عام 2020، وهي تشارك، بحسب معهد الدراسات الفضائية الصيني، في إنتاج الصاروخ الباليستي متوسط المدى DF-26 الشهير، الذي يُطلق عليه خبراء الدفاع الغربيون لقب “قاتل جوام”.

كما أشار التقرير إلى أن نسخة مطورة من هذا الصاروخ، تُعرف باسم DF-26D، والمزوّدة بمركبة انزلاقية فرط صوتية، عُرضت للمرة الأولى في العرض العسكري الضخم الذي أُقيم في الصين في سبتمبر الماضي.

وأظهرت بيانات CNN أن مسار الطيران غير المتوقع لهذه النسخة من الصاروخ، يجعله قادراً على تجاوز أنظمة الاعتراض والوصول إلى جزيرة جوام الأميركية، التي تضم قاعدة أندرسن الجوية، مركز انطلاق القاذفات الأميركية بعيدة المدى.

مواقع متنوعة

وتحدثت CNN عن أن مواقع إنتاج الصواريخ تختلف بشكل كبير في موقعها وتصميمها، إذ تقع بعض المصانع داخل المدن، بجوار مبانٍ سكنية ومطاعم، بينما توجد أخرى في وديان نائية تتخلل تضاريس وعرة. ومعظم هذه المنشآت أُقيمت قرب كيانات مرتبطة بصناعة الفضاء والدفاع الجوي.

واستدركت الشبكة بالإشارة إلى أن بعض المواقع تُظهر أدلة واضحة على طبيعتها العسكرية، حيث تُرى أجزاء من صواريخ باليستية عابرة للقارات مصطفة على المدارج، فيما تنتشر بقايا صواريخ قديمة في ساحات محاطة بالأعشاب.

كما يحيط بالعديد من المنشآت سواتر ترابية وأسوار خرسانية عالية كإجراء أمني للوقاية من الانفجارات.

أما بعض المواقع الأخرى، فتبدو أقل وضوحاً في الصور الفضائية، إلا أن ملكية هذه المنشآت أو طبيعة شراكاتها أو طابعها السري يشير بوضوح إلى ارتباطها بأنشطة تصنيع الأسلحة، بحسب الشبكة الأميركية.

وختم التقرير بالإشارة إلى أن المجالات الحيوية المرتبطة بالأمن القومي، مثل تكنولوجيا الفضاء والدفاع الصاروخي، لا تنفصل في الصين عن أجهزة الأمن الحكومية، وأن توسع برنامج الصواريخ الصيني يثير قلق خبراء مراقبة التسلح، الذين يرون أنه يعيد تشكيل موازين الأمن العالمي.

وقال ديفيد سانتورو، رئيس منتدى المحيط الهادئ: “أعتقد أننا بالفعل في خضم حرب باردة جديدة”، مضيفاً: “التنافس يمتد عبر جميع المجالات، والخطر يكمن في أن تتحول هذه الحرب الباردة إلى مواجهة ساخنة”.



Source link

شاركها. تويتر
السابقأمام نيوم.. النصر في اختبار الحفاظ على الصدارة
التالي انتخابات العراق.. تغييرات تقنية تعيد رسم مشهد التصويت والفرز
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

وسط ضغوط أميركية.. قائد الجيش النيجيري يتوعد المتشددين

نوفمبر 8, 2025

قاضية تصدر حظراً دائماً على إرسال الحرس الوطني إلى بورتلاند

نوفمبر 8, 2025

الجمهوريون يرفضون عرضاً ديمقراطياً لإنهاء إغلاق الحكومة

نوفمبر 8, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

ضربات روسية «ضخمة» تقطع الكهرباء عن شرق كييف بأسره

أكتوبر 10, 2025

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

قتلى وإصابات ونزوح عشرات العائلات في معارك بين الجيش و«قسد»

أكتوبر 6, 2025
آسيا
آسيا نوفمبر 8, 2025

حامل فوجيان مرن ومبهج ولكنه لا يغير قواعد اللعبة

أبحرت حاملة الطائرات الصينية الجديدة فوجيان إلى الخدمة، لتقفز بطموحاتها في المياه الزرقاء نحو سلسلة…

العالم لا يحتاج إلى مؤتمر فيينا 2.0، بل يحتاج إلى رجال دولة

نوفمبر 8, 2025

ولا تزال الحجة لصالح التخلي عن تايوان ضعيفة

نوفمبر 7, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202531 زيارة

ابنة كريم محمود عبدالعزيز تشن هجوماً حاداً على دينا الشربيني وروبي

نوفمبر 6, 202525 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة
اختيارات المحرر

الحربي يلتحق بمعسكر الأخضر والفحص يحدد مصيره

نوفمبر 8, 2025

15 دوليا يجبرون إنزاجي على نجوم 21

نوفمبر 8, 2025

حامل فوجيان مرن ومبهج ولكنه لا يغير قواعد اللعبة

نوفمبر 8, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter