
نظم مركز الإمام الخميني الثقافي في الهرمل ندوة سياسية، في أجواء ذكرى تغييب الإمام السيد موسى الصدر وأخويه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، تحت عنوان “السلاح زينة الرجال”، وذلك في قاعة مركز الجواد للتنمية والإرشاد الزراعي.
حاضر في الندوة عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب غازي زعيتر وعضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب إيهاب حمادة، وقدم الاستاذ رزق مرضه، وحضرتها فاعليات بلدية واختيارية وتربوية وحزبية واجتماعية ومهتمون.
حمادة
النائب حمادة أكد “ان الخلفية الحقيقية للتآمر وإخفاء السيد موسى الصدر ورفيقيه، لأنه خطط وبنى أساسات مواجهة المشروع الإسرائيلي في المنطقة، ولأن استمراره في مشروعه، سيشكل خطرا حقيقيا على المشروع الإسرائيلي ووجود الكيان في المنطقة.
أضاف حمادة :”نؤكد للإمام الصدر قناعتنا بما كان يقول، بان هذا السلاح هو زينتنا، وهو في هذه اللحظة وجودنا، ولن نمكن أحدا من أن يقبض عليه، وسيظل كأرواحنا في أجسادنا، نحمي به وجودنا ووجود أمتنا ووجود كل شريف، ولنا موعد مع النصر”.
زعيتر
بدوره، أكد النائب زعيتر، ميزات الإمام الصدر وتأسيسه للمقاومة ومواجهته العدو الإسرائيلي.واعتبر “ان السلاح في نظر الإمام، لم يكن ترفا استعراضيا، بل كان واجبا وطنيا وقيميا وأخلاقيا ودينيا، وأن اقتناءه والتدرب عليه واجب كاقتناء القرآن الكريم، لأن الخطر الصهيوني يتطلب أن يكون لدى المواطن قدرة الدفاع عن بيته”.
أضاف زعيتر: “أن الرئيس بري في ذكرى إخفاء الإمام، أعاد التشديد على أن سلاح المقاومة هو كرامتنا وشرفنا وعزنا”.
وتخلل الندوة حوار بين الحضور والمنتدين.
وطنية – الهرمل – نظم مركز الإمام الخميني الثقافي في الهرمل ندوة سياسية، في أجواء ذكرى تغييب الإمام السيد موسى الصدر وأخويه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، تحت عنوان “السلاح زينة الرجال”، وذلك في قاعة مركز الجواد للتنمية والإرشاد الزراعي.
حاضر في الندوة عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب غازي زعيتر وعضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب إيهاب حمادة، وقدم الاستاذ رزق مرضه، وحضرتها فاعليات بلدية واختيارية وتربوية وحزبية واجتماعية ومهتمون.
حمادة
النائب حمادة أكد “ان الخلفية الحقيقية للتآمر وإخفاء السيد موسى الصدر ورفيقيه، لأنه خطط وبنى أساسات مواجهة المشروع الإسرائيلي في المنطقة، ولأن استمراره في مشروعه، سيشكل خطرا حقيقيا على المشروع الإسرائيلي ووجود الكيان في المنطقة.
أضاف حمادة :”نؤكد للإمام الصدر قناعتنا بما كان يقول، بان هذا السلاح هو زينتنا، وهو في هذه اللحظة وجودنا، ولن نمكن أحدا من أن يقبض عليه، وسيظل كأرواحنا في أجسادنا، نحمي به وجودنا ووجود أمتنا ووجود كل شريف، ولنا موعد مع النصر”.
زعيتر
بدوره، أكد النائب زعيتر، ميزات الإمام الصدر وتأسيسه للمقاومة ومواجهته العدو الإسرائيلي.واعتبر “ان السلاح في نظر الإمام، لم يكن ترفا استعراضيا، بل كان واجبا وطنيا وقيميا وأخلاقيا ودينيا، وأن اقتناءه والتدرب عليه واجب كاقتناء القرآن الكريم، لأن الخطر الصهيوني يتطلب أن يكون لدى المواطن قدرة الدفاع عن بيته”.
أضاف زعيتر: “أن الرئيس بري في ذكرى إخفاء الإمام، أعاد التشديد على أن سلاح المقاومة هو كرامتنا وشرفنا وعزنا”.
وتخلل الندوة حوار بين الحضور والمنتدين.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام