Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

إنزاجي: أعرف الشبابيين.. وقرار سالم بعد التدريب

أكتوبر 30, 2025

إغراء الازدهار المشترك ينهي قمة شي ترامب بتعليق الانتقام

أكتوبر 30, 2025

أمام الرياض.. الأهلي يبدأ بهجوم رباعي

أكتوبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخميس, أكتوبر 30, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » تونس تنفي تعرّض قارب من أسطول مساعدات متّجه إلى غزة لـ«ضربة من مسيّرة»
الشرق الأوسط

تونس تنفي تعرّض قارب من أسطول مساعدات متّجه إلى غزة لـ«ضربة من مسيّرة»

adminadminسبتمبر 9, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


«الوحدة» الليبية تحيي ذكرى تأسيس الاتحاد الأفريقي دون ذكر القذافي

أحيت سلطات غرب ليبيا ذكرى إعلان «مشروع الاتحاد الأفريقي»، الذي ارتبط اسمه بالدور المحوري للرئيس الراحل معمر القذافي عام 1999.

وكان القذافي قد طرح فكرة إنشاء الاتحاد في قمة سرت الأولى عام 1999، حيث جرى اعتماد «إعلان سرت» الذي مهّد لتحويل «منظمة الوحدة الأفريقية» إلى «الاتحاد الأفريقي».

حكومة الوحدة برئاسة عبد الحميد الدبيبة تجاهلت الإشارة إلى الرئيس الراحل معمر القذافي في ذكرى تأسيس الاتحاد الأفريقي (الوحدة)

وقالت وزارة الخارجية في حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، الثلاثاء، إن ليبيا «تحيي اليوم السنوي للاتحاد الأفريقي في ذكرى تأسيسه منذ 26 عاماً بمدينة سرت»، دون أن تأتي على ذكر القذافي، مضيفة أن فكرة تأسيس الاتحاد من سرت في التاسع من سبتمبر (أيلول) 1999، «خطوة سياسية مبكّرة شكّلت منعطفاً مهماً نحو توحيد المواقف الأفريقية»، كما رأت أن هذا الإجراء ساهم في «رسم السياسات المشتركة، وبناء هياكل قارية قادرة على مواكبة التحولات الدولية».

وزادت وزارة الخارجية موضحة أن «(إعلان سرت) لم يكن مجرد وثيقة رؤى وتصورات؛ بل أطلق شرارة لتطلعات الشعوب الأفريقية، التي تجسدت في مواقف مشتركة، وأجندة واضحة للتنمية، وتعزيز الشراكة مع المجموعات الاقتصادية الإقليمية، بما يجعل الاتحاد ركيزة أساسية للتكامل والوحدة القارية».

وعدّ سياسي بغرب ليبيا تجنّب خارجية «الوحدة» ذكر اسم القذافي عند إحيائها ذكرى «إعلان سرت»، من «جملة صراع (ثورتي الفاتح وفبراير)، رغم الدور المحوري الذي لعبه في تدشينه. فالأولى هي التي أتت بالقذافي إلى حكم ليبيا قرابة 42 عاماً، والثانية هي التي أسقطته في 17 فبراير (شباط) 2011». في وقت لا تتوقف فيه المناوشات اللفظية، وحملات الانتقادات اللاذعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بين أنصارهما.

المنفي في لقاء سابق مع وفد الاتحاد الأفريقي (المكتب الإعلامي للدبيبة)

ومنذ إسقاط نظام القذافي، دخل الاتحاد الأفريقي على خط الأزمة السياسية في ليبيا سعياً لحلحلتها من نقطة «المصالحة الوطنية»، لكن هذه الجهود تراوح مكانها حتى الآن بسبب تعقيدات المشهد السياسي.

وتأسس الاتحاد الأفريقي رسمياً في 9 يوليو (تموز) 2002 بمدينة ديربان في جنوب أفريقيا، خلفاً لمنظمة الوحدة الأفريقية، التي كانت قد أُنشئت عام 1963 في أديس أبابا. وفي 9 سبتمبر 1999 اجتمع رؤساء الدول والحكومات الأفريقية في مدينة سرت الليبية بدعوة من القذافي، وأصدروا ما أطلق عليه «إعلان سرت»، الذي ينص على ضرورة «تسريع عملية التكامل والوحدة الأفريقية». كما تضمّن التحوّل من منظمة الوحدة الأفريقية إلى كيان أوسع هو الاتحاد الأفريقي، بالإضافة إلى الدعوة لوضع «قانون تأسيسي ينظم عمل الاتحاد الجديد».

وبناءً على هذا الإعلان، تم تكليف لجنة وزارية بوضع القانون التأسيسي للاتحاد، وأُقر لاحقاً في قمة لومي (توغو) عام 2000، ودخل حيّز التنفيذ رسمياً في قمة ديربان بجنوب أفريقيا 2002.

القذافي مع الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي (أرشيفية – أ.ف.ب)

وتابعت وزارة الخارجية موضحة أن «الاتحاد يستمد اليوم وجوده من تراكم الجهود التي تحققت، ويواصل توحيد العمل القاري، استناداً إلى الإرادة الحقيقية لتعزيز مجالات التعاون والتنسيق في مختلف الأبعاد الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية». ورأت أن «الاتحاد يظل هو الضامن لتعزيز قوة القارة سياسياً وأمنياً، وحماية ثرواتها ومقدرات شعوبها ومواردها البشرية، وتسخيرها وتحقيق الرفاه والاستدامة، ومعالجة الأسباب الجذرية للتحديات التي تواجهها».

وخلال العامين الماضيين، احتضنت مدن ليبية عدة اجتماعات اللجنة التحضيرية لمؤتمر المصالحة، التي رعاها «المجلس الرئاسي» ودعمها الاتحاد الأفريقي، وظلت المساعي تُبذل على أمل عقد «مؤتمر وطني جامع للمصالحة» بمدينة سرت في 28 أبريل (نيسان) 2024، لكنها تعثرت بعد تفاقم الخلافات.

لكن على الرغم من ذلك، يرى متابعون أن دور الاتحاد الأفريقي حيال الأزمة الليبية «لم يكن مؤثراً، ولم يثمر أي حلول على الأرض، منذ الفوضى التي ضربت البلاد وتعمّق الانقسام السياسي»، وأرجعوا ذلك لأسباب عدة، من بينها «انقسام الموقف الأفريقي نفسه».

وكانت عدة دول عدة بالاتحاد قد أيدت تدخل «الناتو» لإسقاط نظام القذافي، مثل نيجيريا والغابون، في حين عارضت دول الخطوة، من بينها جنوب أفريقيا وأوغندا وزيمبابوي. فيما يرى المدافعون عن الاتحاد أن أدواته التنفيذية ضعيفة، لذا كان الدور الأممي والأوروبي أكثر بروزاً.

وقطع الاتحاد الأفريقي شوطاً في التقريب بين الليبيين المتناحرين بطرح «ميثاق للمصالحة» في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في فبراير (شباط) 2025، وقع عليه ممثلون لسيف الإسلام القذافي وبعض الأجسام السياسية.

ورأت وزارة الخارجية بحكومة «الوحدة» أن «توحيد المواقف، والعمل المشترك عبر الاتحاد الأفريقي، يعدان ضمانة أساسية لنيل القارة حقوقها التاريخية، ومنها الحصول على العضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي، وفي هذا الإطار، تؤكد دولة ليبيا من خلال عضويتها في لجنة الاتحاد الأفريقي، المعنية بإصلاح مجلس الأمن، دعمها الكامل للحقوق والاستحقاقات القارية».

صورة أرشيفية للرئيس الراحل معمر القذافي مع بعض أفراد أسرته (متداولة)

واستغلت خارجية «الوحدة»، التي تحدثت باسم ليبيا، هذه المناسبة للإعراب عن دعمها «لجهود الاتحاد الأفريقي في تنفيذ مبادرة عام 2025 (العدالة للأفريقيين والمنحدرين من أصل أفريقي عن طريق التعويضات)، باعتبارها قضية محورية تهدف إلى معالجة المظالم التاريخية خلال الفترة الاستعمارية عبر التعويضات».

وانتهت إلى أن «استعادة الحقوق المادية والمعنوية لشعوب القارة حق تاريخي، يتطلب جبر الضرر وإعادة الاعتبار بما يرمم ما لحق بالقارة خلال تلك الحقبة».



Source link

شاركها. تويتر
السابق1800 فنان يتعهدون بمقاطعة مؤسسات إسرائيل السينمائية بسبب غزة
التالي زيارة مفاجئة لوزير الدفاع الأميركي إلى بورتوريكو
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

«رؤية 2030» تدفع السوق السعودية نحو التنوع والانفتاح العالمي

أكتوبر 30, 2025

الأحزاب العربية في إسرائيل تمسك الميزان بين نتنياهو ومعارضيه

أكتوبر 30, 2025

الرئيس اللبناني يدعو الجيش إلى التصدي لأي توغل إسرائيلي في الجنوب

أكتوبر 30, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

عارض صحي مفاجئ يستدعي نقل هانيبال القذافي للمستشفى

أكتوبر 2, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025
آسيا
آسيا أكتوبر 30, 2025

وتنتهي محادثات ترامب وشي بهدنة، وليس اتفاق، مع مخاطر محتملة جديدة

التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج أخيرا في بوسان بكوريا الجنوبية…

استئناف اختبار ترامب النووي خطأ فادح تم تأطيره على أنه قوة

أكتوبر 30, 2025

عودة باكستان كأخ صغير مطيع لأميركا

أكتوبر 30, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202529 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

إنزاجي: أعرف الشبابيين.. وقرار سالم بعد التدريب

أكتوبر 30, 2025

إغراء الازدهار المشترك ينهي قمة شي ترامب بتعليق الانتقام

أكتوبر 30, 2025

أمام الرياض.. الأهلي يبدأ بهجوم رباعي

أكتوبر 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter