Close Menu
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

اختيارات المحرر

الكونغرس الأمريكي قد يعلن الإغلاق الحكومي بعد فشل تبنّي قانون الإنفاق المؤقت

سبتمبر 30, 2025

هاني: الحكومة تتطلع إلى النهوض بالبلاد

سبتمبر 30, 2025

أوزجان دينيز يُحدث ضجة بلحيته البيضاء وتصريحاته الغريبة (فيديو)

سبتمبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الثلاثاء, سبتمبر 30, 2025
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
  • بيت
  • آسيا
  • كرة القدم
  • أخبار عامة
  • أحدث الأخبار
  • أخبار LFG
  • سوق
    • الشرق الأوسط
  • سياسي
  • عالم
  • الرياضة
  • أخبار المشاهير العرب
Kinstrak News | كنستراك نيوزKinstrak News | كنستراك نيوز
أنت الآن تتصفح:Home » ترمب يهدّد بمقاضاة «إيه بي سي» لإعادتها جيمي كيميل إلى الشاشة
الشرق الأوسط

ترمب يهدّد بمقاضاة «إيه بي سي» لإعادتها جيمي كيميل إلى الشاشة

adminadminسبتمبر 24, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
تويتر
شاركها
تويتر


تقرير: اعتراف حلفاء أميركا بدولة فلسطينية يختبر سياسة ترمب تجاه إسرائيل

امتد الإحباط الدولي المتزايد من واشنطن، بسبب الحرب في غزة، إلى العلن في الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع، مع اعتراف حلفاء الولايات المتحدة بدولة فلسطينية، في اختبار كبير لسياسة الرئيس دونالد ترمب في الشرق الأوسط، وفق تقرير لوكالة «رويترز».

فبعد أن وعد في بداية ولايته الثانية بإنهاء الحرب بين إسرائيل و«حماس» على وجه السرعة، يقف ترمب الآن، فيما يبدو، موقف المتفرج على نحو متزايد، مع تصعيد القوات الإسرائيلية هجومها على القطاع الفلسطيني، وتردده في كبح جماح أقرب حلفاء واشنطن في المنطقة.

ولا أدل على ذلك من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فاجأ ترمب في وقت سابق من هذا الشهر بضربة استهدفت قيادات حركة «حماس» في قطر، ما أدَّى إلى إفشال أحدث مساعي إدارة ترمب للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.

وشنّت إسرائيل منذ ذلك الحين هجوماً بريّاً على غزة لم تعترض عليه الولايات المتحدة، وسط تنديد عالمي بالأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع الساحلي.

وفي تحدٍّ لتحذيرات ترمب مما قال إنها «هدية» لـ«حماس»، أعلنت مجموعة من حلفاء الولايات المتحدة، شملت بريطانيا وفرنسا وكندا وأستراليا قبل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة مباشرة وفي أثنائها، اعترافها بدولة فلسطينية، في تحول دبلوماسي كبير.

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (رويترز)

وقال براين كاتوليس، وهو زميل كبير بمعهد الشرق الأوسط للأبحاث في واشنطن، «لم يتمكن ترمب من تحقيق أي تقدم أو مكاسب كبيرة في المنطقة، لا سيما على الجبهة الإسرائيلية الفلسطينية التي تحتل موقع الصدارة، والأمور في الواقع باتت أسوأ مما كانت عليه عندما تولى منصبه».

ومع أن نهاية الصراع المستمر منذ ما يقرب من عامين بعيدة المنال أكثر من أي وقت مضى على ما يبدو، فإن تهميش ترمب الواضح زاد من الشكوك حيال ادعاءاته المتكررة منذ عودته إلى منصبه في يناير (كانون الثاني) بأنه صانع سلام بارع يستحق جائزة نوبل للسلام.

فقد قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إنه إذا كان ترمب يريد حقّاً الفوز بنوبل، فعليه أن يوقف الحرب في غزة. وأضاف ماكرون لقناة «بي إف إم» الفرنسية من نيويورك: «هناك شخص واحد يمكنه فعل شيء حيال ذلك، وهو الرئيس الأميركي. والسبب في أنه يستطيع أن يفعل أكثر منا، هو أننا لا نوفر الأسلحة التي تسمح بشن الحرب في غزة».

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يلتقي نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك يوم 23 سبتمبر 2025 (أ.ف.ب)

ويرى محللون أن عدم رغبة ترمب في استخدام نفوذ واشنطن للتأثير على نتنياهو هو إدراكه أن الصراع أكثر تعقيداً واستعصاءً على الحل مما أقرَّ به، شأنه في ذلك شأن الحرب الروسية في أوكرانيا.

ويرى آخرون أنه قبول ضمني بأن نتنياهو سيتصرف وفق ما يرى أنه يصب في مصلحته ومصلحة إسرائيل، وأنه لا يوجد شيء يذكر في جعبة الرئيسي الأميركي يمكن أن يفعله لتغيير ذلك.

ولا يزال آخرون يتكهنون بأن ترمب ربما يكون قد انشغل عن الشرق الأوسط بقضايا محلية، مثل مقتل حليفه الناشط المحافظ تشارلي كيرك في الآونة الأخيرة، فضلاً عن التداعيات المستمرة لفضيحة جيفري إبستين، ونشر الرئيس لقوات الحرس الوطني في مدن يقودها الديمقراطيون لما يقول إنها مهام لمكافحة الجريمة.

ترمب لن يتأثر

وعلى الرغم من أنه بدا أقل انخراطاً في قضية غزة في الآونة الأخيرة، فقد التقى ترمب على هامش اجتماعات الأمم المتحدة، الثلاثاء، زعماء من السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن وتركيا وإندونيسيا وباكستان.

وتوقع موقع «أكسيوس» أن يعرض مقترحات أميركية للحكم في مرحلة ما بعد الحرب في غزة دون مشاركة «حماس»، وأن يدفع الدول العربية والإسلامية للموافقة على الإسهامات بقوات عسكرية للمساعدة في توفير الأمن.

وعلى الرغم من أن ترمب عبَّر في بعض الأحيان عن نفاد صبره من طريقة تعامل نتنياهو مع الحرب، فقد أوضح في خطابه بالأمم المتحدة، أمس، أنه غير مستعد للتراجع عن دعمه القوي لإسرائيل أو التأثر بتأييد الدول الأخرى لإقامة دولة فلسطينية.

وقال ترمب إن مثل هذه الإعلانات لا تؤدي إلا إلى «استمرار الصراع» من خلال منح «حماس» «مكافأة على هذه الفظائع المروعة».

وأصرّت فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا وغيرها على أن الاعتراف بدولة فلسطينية سيُساعد في الحفاظ على فرص «حل الدولتين» للصراع طويل الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين، وسيُساعد على إنهاء حرب غزة.

وفي حين أن القادة الذين ألقوا خطابات في اجتماع الأمم المتحدة لم يوبخوا ترمب مباشرة على موقفه، فإن محللين رأوا في موقفهم رسالة واضحة للرئيس الأميركي.

وقالت لورا بلومنفيلد، الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط في كلية جونز هوبكنز للدراسات الدولية المتقدمة في واشنطن: «كل شيء يعتمد على ترمب، الذي يمكنه إنهاء هذه الحرب بكلمة واحدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي». وأضافت أن تلك الكلمة هي «كفى».

فالولايات المتحدة هي مزود إسرائيل الرئيسي بالأسلحة، وتوفر تاريخياً الحماية الدبلوماسية لها في الأمم المتحدة والمحافل العالمية الأخرى. ففي الأسبوع الماضي، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار لمجلس الأمن يُطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة.

ومع ذلك، لم يُعطِ ترمب أي إشارة إلى أنه سيستخدم نقاط الضغط هذه. وحتى بعد أن قصفت إسرائيل مكتباً لـ«حماس» في قطر، حليفة الولايات المتحدة، أجرى ترمب مكالمة هاتفية شابها التوتر مع نتنياهو، لكنه لم يتخذ أي إجراء.

وبغض النظر عن العديد من الدول التي تعترف باستقلال فلسطين، فإن العضوية الكاملة في الأمم المتحدة تتطلب موافقة مجلس الأمن؛ حيث تتمتع الولايات المتحدة بحق النقض (الفيتو).

ومع ذلك، رفض محللون استبعاد احتمال أن يستنفد نتنياهو صبر ترمب، ومن المقرر أن يزور رئيس الوزراء الإسرائيلي البيت الأبيض، يوم الاثنين المقبل، للمرة الرابعة منذ عودة ترمب إلى منصبه.



Source link

شاركها. تويتر
السابقمسلم يكشف مفاجآت صادمة في أزمة طلاقه (فيديو)
التالي افتتاحية اليوم: عام على الحرب
admin
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

إسرائيل دمرت الوجود المسيحي بالأراضي الفلسطينية

سبتمبر 29, 2025

«تسريب صوتي» يفجر خلافاً بين الصدر والمالكي

سبتمبر 29, 2025

طهران على عتبة «منعطف استراتيجي» وتعاملها مع العقوبات محفوف بالمخاطر

سبتمبر 29, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

الشرق الأوسط

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 2025

رحيل الممثلة كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً… «أجمل إيطالية في تونس»

سبتمبر 24, 2025

لقاء محمد رمضان بـ«عائلة ترمب» يلقى اهتماماً في مصر

أغسطس 9, 2025

مخاوف من عودة نشاط المهربين على الحدود الأردنية السورية

أغسطس 2, 2025
آسيا
آسيا سبتمبر 30, 2025

خطة غزة ترامب مجرد خيال آخر في الشرق الأوسط

نحن نعيد الكَرَّة مرة أخرى. كشف الرئيس ترامب عن خطته المكونة من 21 نقطة لإنهاء…

Gambit’s Bagram Gambit هو كل شيء عن الصين

سبتمبر 30, 2025

Tomahawks for Kyiv: فكرة خطيرة

سبتمبر 29, 2025
الأكثر مشاهدة

دلال كرم وعاصي الرحباني وزوجته… القصة الكاملة مع زياد الرحباني

يوليو 30, 202522 زيارة

منح وزير الموارد البشرية صلاحية تحديد رسوم عمل المرافقين

سبتمبر 24, 202514 زيارة

78 % من السعوديين يفضلون السفر الفردي

يونيو 26, 20258 زيارة
اختيارات المحرر

الكونغرس الأمريكي قد يعلن الإغلاق الحكومي بعد فشل تبنّي قانون الإنفاق المؤقت

سبتمبر 30, 2025

هاني: الحكومة تتطلع إلى النهوض بالبلاد

سبتمبر 30, 2025

أوزجان دينيز يُحدث ضجة بلحيته البيضاء وتصريحاته الغريبة (فيديو)

سبتمبر 30, 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإخبارية لتبق على اطلاع بأحدث أخبارنا.

اشترك في نشرتنا الإخبارية للاطلاع على أحدث المنشورات والنصائح، لنبقى على اطلاع!

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • Home
  • DMCA
  • أعلن معنا
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter